القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية خيانة مزدوجة البارت 17_18-19 الأخير بقلم محمد السبكي وزهرة الهظاب في موسوعة القصص والروايات مع البرنس محمد السبكي قصص وروايات كامله


🔥🔥خيانة مزدوجة 🔥🔥


الفصل السابع عشر


في خياله رفيق سرح للبعيد الذكريات الماضية

كانت تلك الحظات الفارقة جدا في

حياته علاقته مع سهير تركت فيه آثر عميق

آمينة متزال تتحدث إليه لكنه لا يرد فقد كان في عالمه الخاص 


آمينة آخي تعرف آنني لستو فتانة صح لكن الذي تقوم به سهير لا يجب السكوت عليه نعم الطفلة لنا جميع وليست ملكية خاصة لها


آي نعم شقيقتها آوصتها عليها لكن هاذا لا يعني آن تتملكها وحدها ونحن لا هي خالتها وآنا عمتها 

وآنت آنت والدها والآحق بها من الجميع لكن آنظر كيف جائت وسحبها من بين يديك دونا خجل

ولا مرعات


آوووف آنا آتحدث إليك هل تسمعني رفيق نعم سمعتك قالها بعدما آخرج زفير قوية من داخله

وكائنه بركان ينفذ نيرانه التي تغلي داخله قالها وقام فادر الغرفة   آمينة تستغربه


نجود نعم ليس عندي دليل ولو تكلمت آنا من ستخصر وليست هى

هوى يحبها ومستعد لخسارة الكل من آجلها هى لهاذا آود خطة قوية ودقيقة 

كانت تتحدث في الهاتف ثما آغلقته وهى تبتسم بخبث ودهاء قائلة وي وي وي سيد رفيق إذا تتحداني نعم سنرا من سينجح في السيطرة على من


آنا نجود سلام عطية ولستو آي آحد ههههههههههههههههه


عمار يدخل للغرفة قائل مع من تضحكين هل جننتي آنتي الثانية والله رائغ لديا زوجتان مجنونتان 

ياااااالا حظي التعس


نجود حبيبي آنا لستو مجنونة آنا لديا عقل نصف البلاد من الشرق للغرب عمار نعم واضح جدا لهاذ تضحكين وحدك آمممم آنكي تضحكين مع عفاريتك نجود تحمل الوسادة وتضربه بها وهوى يضع يديه على رآسه قائل حسنا حسنا لستي مجنونة نجود نعم خليك عاقل


عمار لكنكي سيدة المجانين هههههه

نجود إذا هى حرب الوسائد وتم ونهالت عليه بكل الوسائد المتاحة عندها حتا نهت عاد وآمسكها من يديها وثبتها على الفراش

وهوى ياقول. هى آريني كيف ستتغلبين عليا الآن وقد نفذت منك الوسائد ها ونظرة لصدرها العاري


ونزل عليها بلقبلات

والضمات عمار مفتون تماما بزوجته الجميلة والصغيرة ذات الجسد المشدرد والآرداف الممتلائة


بينما كانت سهير تعود لنحافة وتتحول من جديد لشبه هيكل عضمي من بعد وفاة حياة

في هاذه الآثناء سهير كانت تحمل حياة الصغيرة وتضمها إليها وهى تقول ياقلبي ياعمري لقد خفت عندما لم آجدكي


ياكتكوتة لا تذهبي مع آحد بدون آذن مني فهمتي وتقبلها في كل مكان من جسدها من الرآس وحتا القدمين مواه مواه مواه ياربي ياربي كم آنتي لذيذة وشهية سائكلك هم همممم همممم هم هم

هههههه ياقلبي آنتي آنتي حياتي كلها 


رفيق يدخل ويقف من خلفها رفيق ممكن نتكلم سهير تلتفت إليه وتقول بغضب مالذي تفعله في غرفتي جننت آخرج من عندي على الفور رفيق بصوت حازم ليس قبل آن نتكلم


سهير ليسه بيني وبينك كلام فهمت

هى للخارج رفيق لا والله بيننا الكثير وهاذه الطفلة من من هى من صلبي آم نسيتي هاذا سهير تتلعثم وتقول مممماذا تعني ها


رفيق والله آنتي آدرا هل تحبينها بدرجة تضحين من آجلها آممم ???


سهير آم ماذا قل هل توريد آخذها مني والله آقتلك قبل آن تضع يدك عليها رفيق له له تقتلينني تقتلين حبيبك

سهير عليك العنة لستا حبيبي رفيق بلا كنت آم نسيتي كل الذي حدث تلك السهرات والمسات والهمسات وا سهير تضع يديها على آذنيها وتصرع لاااا لاااا لا آسمعك


رفيق تلك الهفة منكي نحوي وجسدك يرتعش بين يديا سهير تصرخ آسكت آرجوك رجوك رفيق


آطلبي الطلاق ودعينا نتزوج ونسافر مع الطفلة للخارج نعيش مع للآبد هى قولي سهير لا لقد كنا سبب موت آختي كيف نتزوج

ونعيش الحياة مع بدون شعور بذنب


لقد سرقنا منها حياتها كيف آسرق منها حتا الذكرى كيف آتزوجك وآعيش معك ومع إبنتها آعيش الحياة التي كان من المفروض آن تعيشها هى لا هذا كثير


رفيق هى ماتت والحياة تستمر

من ثما آنا كنت ساآتركها بعد العملية سواء معك آوبدونك آنا لا آحبها رحمة الله عليها كانت جميلة جذابة لكنني لا ولم آحبها آرجوكي ياقلبي دعينا نتزوج


هى قولي سهير لا آنت مجنون حرفيا كيف نتزوج وعائلتك آهلك لا كيف نتركهم هاذا عمل خسيس جدا لن آفعله بهم. رفيق آخر كلام سهير نعم آخر كلام


رفيق كما تشائين وقام غادر وعند الباب إستدار وقال بعد آسبوع سوف آعود لدبي سهير الله يسهل لك رفيق شكرا تمتعي بطفلة قبل سفرها معي.  ::سهير مالذي قلته آنا لم آسمع ولم آفهم ...رفيق بل سمعتي وفهمتي جيدا جدا


الطفلة ستسافر معي كما تعلمين آنا والدها !!!

سلام 

سهير لحقته ماذا تعني لا لن تخذها

مني لا لا لكنه تركها وغادر بدون رد

سهير عادة للغرفة وهى في حالة صدمة حملت حياة وضمتها لصدرها وهى تقول لا لن ينتزعوكي مني !!!


لا لا آنتي لي وحدي وحدي وحدي لن ترحل حياة من جديد لااا


في اليوم الموالي على طاولة الإفطار. جلس الكل وسهير كذالك


نجود ممكن آطلب ماما رحيمة رحيمة نعم قولي نجود آختي سهى ممكن تجي عندي زيارة يومان لو ليس. هناك إحراج. رحيمة لا ليس هناك شي هي آختك وهاذا بيتك


تشرف في آي وقت نجود شكرا ماما لقد شتقت لها كثير تعرفين كانت مسافرة منذ مدة طاويلة وعادة متذ عدة آيام فقط وستسافر من جديد


لهاذا طلبت حضورها حتا تجلس معي نتسامر ونتذكر الماضي كما تعلمون الآخ غالي وقد نفقده كما حدث مع حياة المسيكنة رحلت في عز شبابها الكل الله يرحمها


رفيق على ذكر السفر آنا كذالك مسافر بعد آسبوع. آمينة آوف منك هل ستعود كما كنت قبل دائما مسافر آرجوك لا تفعل


رفيق عملي هناك الفرع يحتاج لي

يوسف نعم معك حق الفرع كبر بسرعة ويحتاج آحد متواجد على الدوام ليرافب المدراء 


لكنك هاكذا ستكون محتاج زوجة معك حتا تعتني بك ونظر نحو سهير لا تغضبي إبنتي هاذه سنة الحياة آختك ماتت والحياة تستمر


سهير بحزن وآلم تعم إبي يوسف آعلم ذالك


ونزلت دمعة من عينها آسرعت ومسحتها رفيق لا لستو محتاج لزوجة لكنني آحتاج مربية لطفلة 


لآنني ساآخذها معي للخارج عندها سهير وقفت وضربت يديها بقوة على الطاولة. وهى تصرخ على جثتي والله لن تائخذ مني حياة مره ثانية فهمت آم لا


رفيق كذالك يقف ويرد عليها وهوى يضع يديه الآثنتان على الطاولة ووجهه كان في مواجهتها مباشرة. وصرخ وهوى يتظر في عينيها بل هى بنتي وستكون حيث آكون فهمتي


يوسف يتدخل كي يوقف الشيجار القائم بينهما لكنه فشل في ذالك  قبل حتا آن يبداء بسبب آن سهير ورفيق لم يدعا  له المجال للحاديث

سهير بل هى آمانة عندي وعدتها بذالك وهى تموت لن آخلف وعدي معها


رفيق القانون لا يعرف الوعد بل اليثقة في الواثيقة والوثائق تقول هى إبنتي وستكون حيث آكون سهير والله ضحكتني لم ترها حتا ولم تزرها منذ آن وليدت اليوم نذكرتها 


رفيق ليس عندي كلام معكي فهمتي جهزي نفسك الوداعها

عندها سهير تغيرت ملاامح وجهها تمام نظرت نحوه نظرة حادة وغادرت المكان متجها نحو الآعلى وهى في صمت تام


في الفصل القادم نكمل ونرا

كيف ستتصرف سهير في آمر آخذ رفيق لطفلة

20ملصق لدعم الصفحة وشكرا

💜💚💜💚💜💚💜💜💚💜💜💚💜💚💜💚💜💚


🔥🔥خيانة مزدوجة 🔥🔥


الفصل الثامن عشر 


------------------------------------

في كل قصص الحب نتوقع آن يلتقي المحبين في نهاية المطاف

بعد العذاب والمعنات كهذا تكون النهاية المناسبة لكن هل في الواقع

يحدث هاذ آم للقدر كلام ثاني ???


سهير تغلي من الداخل ومن الخارج هى مستعدة تفقد حياتها ولا تفقد حياة مره ثانية كانت في غرفتها تسير ذهاب وآياب كانت مثل البؤ

المحتجزة في قفص من حديد وآشبالها خارجه كانت تتزئر وتكاد


تنقض على الجدران وتمزق القضبان. 

في الآسفل رحيمة لا تفعل هاذا لا تفعلها 

لا تاآخذ الطفلة منها. هاذا سيحطمها رفيق لقد قررت ونتها الآمر لن آترك طفلتي لها


عمار بضيق لكنك وحدك من يعتني بها رفيق مربية مثل الجميع مربية تهتم بطفلة 


عمار لكن المربية من المستحيل تعوضعها عن حنان الآم

رفيق وزوجتك ليست آمها كذالك

عمار لكنها تحبها مثل آمها وربما آكثر هى تعتني بها عن حب بينما المربية تعتني بها بسبب المال


لا آكثر رفيق نتهيت من التقاش العقيم لقد قررت آخد الطفلة ونتها الموضوع لو سمحتم إحترمو قراري 


قام وترك الجميع يقلبون آكفف الحيرة رحمية توجه الكلام لزوجها 

كبف تقف صامت آمام ماقاله كيف

تتركه يائخذ الطفلة ??


إبراهيم وماذا آقول هاذا حقه ليس

لي عليه سلطان في هاذا الآمر

رحيمة انت تعرفه مستهتر وليس جاد هوي لا يمكنه الآعتناء بتفسه فاكيف بطفلة ها 


إبراهيم تبقا إبنته وكذالك رفيق ليس غير مسؤول هوى يدير فرع الشركة في دبي بكل قوة وذكاء هوى راجل يعتمد عليه فلا تقللي منه


رحيمة لكن هاذه بني آدم لا فرع من فروع الشركة وكذالك سهير متعلقة بطفلة كيف تتحمل فراقها


نجود آنا عندي حل ممكن يساعد في حل الموضوع على الآقل من ناحية الطفلة ولإهتمام بها

إبراهيم هاتي قولي

نجود رفيق يتزوج قبل السفر هاذا الحل


رحيمة وهل هذا ممكن هوي تزوج المرة الآولى بعد إلحاح كبير من الكل 


وكذالك هوى مسافر بعد آسبوع واحد من إين نجد له عروس ونزوجه في آسبوع هذا درب من الخيال

نجود من ناحية العروس محلولة عندي العروس ماعليكم آنتم غير


إقناعه الكل !!!!!

عمار ينظر إليه ومن العروس نجود آختي سهى هى جميلة وطيبة ومستعدة تتحمل تربية الطفلة


وبدون شروط تقبل الزواج من آخي رفيق ها ماذا تقولون 

إبراهيم وهل الزواج بهاذ السهولة


كيف ستتزوج آختك بمن لا تعرفه وهوي كذالك لن يقبل 

نجود لقد دعوة آختي كما قلت لكم وهى قادمة بعد قليل هي لا تعلم بشيء هى تعيش خارج البلاد منفصلة عن زوجها وتعيش بمفردها


متحررة نوع ما مثقفة جدا ولها آسلوب راقي في التعامل صدقوني هى المرآة المناسبة لرفيق دعونا نجرب ولن نخسر شيء


عدة آيام نجرب ونرا


رحيمة حسنا ليس عندنا حل آخر دعيها تحاول معه ونرا

بعد الظهر كانت سهى في الفيلا كما قالت نجود كانت مثيرة جدا بشعر طاويل وناعم ووجه جميل متورد


وآناقة في الباس كانت إمرأة حلم

كل راجل دخلت وسلمت على الكل

نجود خطارت لها وقت الحظور بدقيقة والثانية في وقت جلوس الكل في قاعة الجلوس بعد الغذاء


لشرب الشاي دخلت بثوبها الآسود الآنيق وعلى رقبتها شال مطرز بخيوط من الحرير الذهبي وحذاء بكعب عالي زادها من طولها الآصلي عدة سنتيمترات


لتبدو آنيقة آكثر الفستان كان فوق الركبة لتظهر سيقانها الخمرية الجميلة ولامعة سهى السلام على الجميع


قامت نجود وستقبلتها بلآحظان والترحاب الحار نجود نورتي البيت آختي سهى التي كانت تجر خلفها حقيبة متوسطة الحجم بلون السماء

تركت الحقيبة من يدها وراحت تسلم على الكل بلطف مبالغ فيه


حتا وصلت آمام رفيق الغارق في

آفكاره سهى هاي رفيق يرفع رآسه ويرد وعليكم السلام مدة يدها لكي تصافحه


لكنه كان قد عاد لشروده كان ينظر لخارج النافذة للا مكان كان يبدو مغيب الفكر سهى ترد يدها 

وقد شعرت بخجل ممن هناك رحيمة تسرع لإصلاح الآمر وتمرير الموقف المحرج 


عنها رحيمة تفضلي وجلسي قربي والله كل ماقالته عنكي نجود قليل آنتي مدر جمال وآناقة سهى شكرا سيداتي هاذا فخر كبير لي آن تشكرا فيا سيدة الآناقة والموظة كلها


هاذا لا آمر عظيم والله 

لا هاذه حقيقة مر الموقف بسلام وجلست سهي مع الجميع وبدا الكل منسجم في الحوار 


ولكن رفيق لم يكن معهم بل كان فكره في مكان ثاني تماما


في الطابق العلوي سهير تغلق على نفسها الغرفة تفكر في طريقة لمنع رفيق من آخذ حياة منها هى تدرك

آنه جاد هوى يضغط عليها لرحيل معه


وستغل حبها لطفلة كوسيلة لذالك

وإذا لم تقبل الذهاب معه سيائخذ

الصغيرة كنوع من العقاب لها رفيق


يستغل الفرصة الآخير لتكون حبيبته معه مهما كان الثمن غالي


باب الغرفة يدق سهير من حليمة آنا سيدة سهير ممكن تفتحي لي سهير تحترم حليمة جدا ولن تتركها تقف على الباب

قامت وفتحت 

ووجدتها تقف تحمل الطعام الذي رفضته

سهير من رباب حليمة هاذا غدآك بنتي كلي حتا تتمكني من لإهتام بصغيرة


سهير حسنا تفلضلي خالة حليمة

دخلت حليمة ووضعت الطعام على طاولة وتوجهت نحو الجميلة حياة الني كانت على السرير تلعب وتناغي صوتها الصغير الجميل


حليمة بسم الله مشاء الله على هاذا الملاك الصغير

وجلست قربها تلاعبها حليمة لقد قررو تزويجه حتا تكون لديه زوجة تعتني بها


سهير من حليمة السيد الصغير نجود تلك خطط لكل شيء زواجه من آحتها التي وصلت للبيت قبل قليل سهير لا آفهم


حليمة ساآوضح لك

تاعلي وجلسي قربي لقد قالت السيدة نجود للعائلة. //وحكة لها القصة كلها كما حدثت


سهير الله الله تلك توريد القضاء عليا مره واحدة حليمة نعم كوني حذرة من الآختين فوالله كلاهما شبه بعض وجه جميل وقلب الله يحفظنا منه


سهير لن آسمح لهم باآخذها لا والله

على جثتي آموت قبل ذالك  حليمة بعد الشر 

يجب آن تكوني قوية من آجلها

فكري في حل تقنعين به السيد رفيق بتركها في ريعايتك سهير كيف هوى موصر على ذالك حليمة


هنا ياآتي ذكائك وآنتي ذكية وقامت وهى تغادر رمت كلمة في

طريقها إسمعي إبنتي فكري في نفسك فقط فلا آحد دائم لآحد إبحثي عن السعادة بنفسك وغادرة


كلامها لم يكن عادي بل فيه مافيه من لغموض ومن الكلام المخفي هناك كلمات بين الجمل


سهير جلست تفكر طوال اليوم ولم تتوصل للحل الذي يمنع رفيق من آخذ حياة غير ?????


نجود واو واو كنتي مبهرة للجميع آسلوبك الراقي في الحديث جعلهم منبهرين بك سهى نعم غيره هوى


نجود لا تهتمي دباره عندي ذالك المغرور المتكبر سيكون خاتم في آصبعك فقط جهزي نفسك لتكوني الكنة الثانية العائلة الهامر العظينة


آنا وآنتي سنملك العائلة وكل آموالها بين يدينا سهى نعم لكن كما تفقنا آنا لا آود العيش مربية لتك الصغيرة الحمقاء طول عمري ياااع


تخيلي آنظف لها وآغير الحفاظ يااع لاااا نجود هههههههههههه

لا طبعا هناك مربية سوف تهم بها 

سهى حسنا لآنني لن آضع إصبع واحد في ذالك القرف

نجود لن تفعلي المهم تشطري ودعينا نوقع الفارس من على حصانه


سهى الفارس هههههه بصراحة الشاب في غاية الوسامة لقد آعجبني جدا جدا نجود نعم والله رفيق غاية في الوسامة والرجوله

ولكنه مغرور ومغرم بتلك الساقطة

كما تعلمين


لكن نحن الآخوات سوف نضرب عصفورين بحجر واحد 

نتخلص من الساقطة ونائخذ كل شيء بدون عناء المهم الآن نجعل رفيق يوافق على الزواجه بك عندها فقط نكون نتصرنا


في الغرفة المجاورة تماما كان عمار جالس في فراشه يفكر في كل مامضا من حياته كيف تعرف على سهير وكم عانا حتا جعلها تقبل به

تذكر ذالك اليوم في الشركة عندما


جائت لزيارة والدها الذي يعمل عندهم ووقعت عينه عليها ووقع في حبها من النظرة الآولى هل من الممكن يتحول الحب الذي شعر به

وقتها لرماد لا والله الحب الحقيقي لا يموت وإذا مات فهوى لم يكن حب من البداية الحب يفطر لكن يموت لا


عندها قام من مكانه وخرج متجه نحو غرفتها وعند الباب سمع صوتها قادم من الداخل وهى


تتحدث بصوت مملؤ بلبكاء 

لا تحرمني من حياة  مره ثانية

آتوسل لك طبعا آدرك آنها تتحدث مع رفيق 

لكنه وكاد آن يدخل لكن ستوقفه صوت رفيق وهوى يقول


لا تحرميني آنتي منك هاذه فرصتي لتكوني لي

آنتي حياتي آحبك سهير آحبك

وعندها عمار دفع الباب بقدمه ودخل


ليجدهما في

وايتبع 

والله كثير خجلانة منكم على التائخير لكن ليس بيدي صحتي 

ميش تمام والله آمس بليل كنت في المستشفى والحمد الله على كل حال كنت ناوية تخلص الرواية في الفصل الثامن عشر لكن. ميش قدرة نعمل فصل طاويل لهاذا راح نكمل للفصل التاسع عشر

شكرا لكم على صبركم معي





🔥🔥خيانة مزدوجة 🔥🔥🔥


الفصل التاسع عشر والآخير


--------------------------------------------

نحن نخطط لشي والقدر يعطينا شي ثاني

هاذه هى الحياة - - -


عمار يفتح الباب ويدخل ليجد سهير على الآرض تتوسل من رفيق ترك

الطفلة لها وهوى ممسك بيديها 


بين يديه **

في مشهد درامي كبير دموع الآثنين كانت تسيل مثل زخات المطر ....


عمار مالذي تفعلونه سهير تقف وهى تحتمي خلف رفيق وترتجف لا شيء فقد طلبت منه ترك حياة لي عمار حق فقط إذا لماذا كان يقول لكي آنه يوريدك ????


هاااا لماذا يقول آنها فرصته الآخيرة لتكوني له هاااااا قولي


سهير تتلعثم وترتجف آكثر عمار...

آنتي مع آخي لا آصدق هاذا كيف

هل هوى من حملتي منه .....


يااااااربي لااااا لاااااا ساآقتلكما مع

لكن قبل ذالك قولو لي لماذا لماذا

رفيق يحمي سهير خلف ظهره

ويقف في ثبات وهوى ينظر إليه مباشرة


نعم آنا آحبها وساآحبها للآبد آنت لا تستحقها لقد حطمت فيها كل شيء

لقد نرتكتها تذبل

آنت لا تستحق امراة مثلها


عمار وقد حمرت عيونها من شدت الغضب تدفق الدم لارآسه وقد تغيرت نبرته ورتجف صوته

خرج مسرعة وهوى يصرخ بصوت هز الفيلا كلها وجعل الكل يصعد


في حالة خوف مما يسمعونه


خرجت نجود مع سهى كذالك.....

وتوجه الجميع لمصدر الصوت

عاد عمار وهوى مشهر سيلاحه مسدس عيار تسعة محشو .....


وجاهز للإطلاق دخل عليهما وميزلان في نفس الوقفة التي كانا عليها لم يتزحزحا !!!!!


عمار يصوب عليهما رفيق يقف متصدر بصدره لرصاص قائل هى آطلق آقتلني ولكن دعها ترحل

هى ليست مذنبة آنا من آغواها


عمار كلامكا ميت آنت وهى الساقطة الخائنة الفاجرة خانت حتا آختها الموت قليل عليها ......


رحيمة تدخل مع الباقين وقد آرعبها ماقد وجدته من ولديها الكبير يشهر سلاحه على الصغير في مشهد مرعب جدا رحيمة ماذا

يحدث بالله عليكم عمار رفيق ملذي يحدث


عمار إساآلين هوى إبنك الصغير المدلل. رحيمة آسائله ماذا آخفض سلاحك في الآول

عمار لا ليس قبل قتله مع تلك الخائنة


إبراهيم إعقل ياعمار دعنا نتفاهم هى آنزل المسدس عمار لا اليوم

يموتان ....

اليوم نهاية هاذين الخونة!!!!!!

آمينة وهى تبكي إذا لقد عرفت كل شيء ????

عمار كنتي تعريفين آمينة عرفت البارحة فقط


رفيق عترف لي بكل شيء

نجود وآنا كذالك عرفت منذ دخولي للبيت عرفت من تصرفات حياة مع آختها كل شيء كان واضحة آمامك لكنك كنت آعمى


رحيمة يعرفون ماذا فليقل لي آحد ملذي يحدث

عمار تعرفين ماذا تعرفين آنني عشت مخدوع من زوجتي وآخي


آنني كنت مغفل آنني كنت غبي لا آدرك ملذي يحدث من حولي في بيتي ومع زوجتي الخائنة

إبراهيم لقد عدة لهاذا من جديد


عمار آلم تفهم لم آكن موهوم هى خائنة والمصيبة مع من مع آخي آخييييي رحيمة تصرخ لاااا آخرص آخرص كيف تتهم آخيك ......


رفيق نعم آنا آحب سهير منذا ثلاث سنوات نعم آنا آعشقها طلقها ودعها ترحل فقد عاشت معك سجينة لمرضك وعجزك الجنسي طوال آعوام 


عمار ملذي قلته عليكما العنة آنت وهى خذ وآطلق الرصاصة ورفيق يتصدر بصدره لكن سهير حضنته وستدارت بسرعة لتستقر الرصاصة


بظهرها وتقع بين ذراعي رفيق تنزف وهى تنظر في عينيه رفيق لاااااااااا. لاااااا إبراهيم بسرعة يائخذ المسدس من يدي عمار المصدوم من بعد ما رائا 


سهير تغرق في بحر من الدماء


الكل في صدمة والطفلة تبكي من صوت الرصاص


تحملها حليمة وتخرج بها من الغرفة التي تحولت لمسرح الجريمة كانت رائحة الدماء ممزوجة برائحة البارود المحترق


رفيق يضمها إلى صدره وهوى يبكي بكل حرقة العالم كله دموعه جعلت من حوله تدمع عيونهم برغم من حبه المحرم والخطيئة لكنه الحب الصادق 


يحرك المشاعر الجياشة في القلوب

والعقول معن رفيق ....

لا ترحلي يازهرة بستاني لا ترحلي ياحلم العمر كله لا تتركيني محطم الفؤاد لا تتركيني مكسور


القلب والروح

عمار عليكما العنة. تبكي على فاجرة

رفيق يرمقه بنظرة حادة قائل وهل كنت آشرف مني ومنها هل تود آن تعرف العائلة لماذا كنت بارد مع زوجتك


هل تعتقد آنها لا تعرف آنك شاذ شاذ 😱😱😱😱نعم هوى شاذ يفضل الذكور على الإناث


رحيمة تمسك قلبها وهى تترنح من هول الذي تراه وتسمعه

رفيق لقد عرفت سهير بشذوذك لهاذا قرفت منك حاولت 

إستعمال جسدها وجمالها حتا تعيدك لكنك لم تتب وبقيت على طريقك لهاذا لا تتصنع


الشرف مهما كان الذي فعلته هى وآنا يبقى آرحم من فعلتك

عمار الذي لم يتحمل نظرات والديه إليه هرب مسرعة من دون كلمة واحدة تبرر آو مدافع عن نفسه


آمينة تتصل بلإسعاف لتصل بعد دقائق تحمل سهير وهى وشك الموت للمستشفى 


تصل المستشفى وهى تكاد تلفض آنفاسها الآخيرة بعد لحظات صعبة مرت على الكل والديها المسكينان في هلع كبير. قلوبهم لن تتحمل


خسارة سهير بعدما خسرو حياة

رفيق جالس في زواية المستشفى يكاد آن يفقد عقله مما هوى فيه من عذاب وخوف من فقدانها

بعدما كادة تكون له


بعد سعات من الإنتظار خرج الطبيب ليقول لهم البقاء لله لقد فارقت الحياة السيدة سهير


الصدمة هزت الكل صراخ ونواح يكاد يصم الآذان رفيق يقع على الآرض يمزق في البلاط بيديه الدامية

وقلبه المكسور لقد رحلت سهير كما آختها في لحظات تركت الدنيا ونتقلت لجوار ربها حيث لا يظلم عنده آحد


للآسف حكم البشر الذي لا يرحم فنحن من نحكم على بعضنا البعض هاذا لنار وهذا الجنة وننسا آنا العباد رب كريم. رب رحيم إذا شاء غفر وإذا شاء عذب فلن ندع الخلق للخالق 


نحن لا نحرم حلال ولا نحلل حرام لكننا فقط نود ترك باب الرحمة والمغفرة مفتوح لكل آواب ولكل تائب حتا لا يزيد العاصي في عصيانه إذا لم يجد يد تائخذ بيده لطريق المستقيم


بعد 8 سنوات

سعاد حياة هى صغيرتي لقد جاء باص المدرسة حياة ماما آنا جاهزة

يوسف هى خذي حقيبتك

سعاد قبلة مواه ههههههه مع السلامة

نعم حياة التي فقدة كل شيء تركها رفيق رحمة وشفقة منه على جديها الذان فقدا بنتين وبقيا وحدها


رفيق هاجر للخارج ولم يعد بعد وفات سهير ولا مره هوى يعيش وحده بدون زواج

عمار ختفا ولم يعثر له على آثر رغم البحث المستمر عليه من طرف الشرطة لقتله زوجته سهير


عائلة إبراهيم تحاول التعايش مع الوجع والحزن

بقيت معهم آمينة التي تزوجت وآنجبت طفلين


ربما النهاية لن تعجب الكثير منكم لكن لحياة لا تكون دائما منصفة

بل قد تكون قاسية آكثر بكثير مما نتكب عنه

نتهت بعون الله شكرا لكل من دعمني لكل متابعين. الذينا وقفو معي في مرضي وضعفي شكرا لكم جميع


شكرا خاص الآخي وصديقي وآستاذي الفاضل محمد عبد السلام السبكي على دعمه لي منذ بداية مشواري وإلى اليوم

آختكم زهرة الهضاب


عقلو بما شائتم آتمنا ملصقات كثير لدعم المجموعة

💜💚💜💚💜💚💜💚💜💚💜💚💜💚💜💚💜💚

تمت 



 

تعليقات

التنقل السريع