القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية أحببت اخى حب جنوني البارت السابع عشر والثامن عشر بقلم آيات عبد الرحمن في موسوعة القصص والروايات

قصة أحببت اخى حب جنوني
البارت السابع عشر والثامن عشر 
.........
احمد ومحمد ومصطفى راحوا القسم 
وأول ما وصلوا كان والد ليالي والمحامى موجودين
الضابط: اهلا اهلا احمد بيه اتفضل
احمد: ممكن اعرف انتوا طلبتونا ليه
الضابط: الاستاذ ده بيتهمكم انكم خدرتوا بنته وبلغتوا الشرطة وعملتوا ليها قضية اداب
مصطفى: احنا مش هنتكلم الا لما ليالى تيجى هنا وتأكد كلام والدها

الضابط لعسكرى واقف في الاوضه معاهم: هات ليالى بسرعه هنا

#بقلم_أيات_عبدالرحمن
روايات كامله 😍💙

العسكري دخل القسم كان فيه ستات شكلها استغفر الله العظيم عليه نازلين ضرب في ليالي 
العسكري: باااااس يلا ياليالى الضابط عايزك ( بكل برود كده)

ليالي اول مادخلت عند الضابط كان شعرها واقف كإنها متكهربه ووشها من الضرب عليه كإنها حاطه ميك اب بس تقيل اوي اوي اوي

العسكري: تمام يا فندم المتهمه ليالى اهيه
الضابط: اتفضل انت

والد ليالي: شوفت يا حضرت الضابط عملوا فيها ايه 
خلو العقارب اللى فى الحجز يعملوا فيها ازاى
الضابط اتجاهله ووجه كلامه لليالى: ليالى والدك بيتهم الاستاذ احمد والاستاذ مصطفى أن هما خدروكى ونيموكى في السرير ولما فوقتى كانت الشرطة جت ومقدرتيش تدافعى عن نفسك صح ولا لا

ليالي: ايوه يافندم انا فوقت ولقيتنى بالوضع ده وكمان اسر كان معاهم 

مصطفى: تمام اوى حضرت الضابط ايه حكمك على البلاغ الكاذب وإساءة سمعت رجل من أكبر رجال الأعمال

الضابط: حكمى أن رجل الأعمال يعمل ليهم بلاغ بمحاولة تشويه صورته قدام الناس
مصطفى: ودا اللي احنا عايزينه 
وفتح تليفونه اتفضل دا فيديو صوت وصوره وبيأكد انها كانت في كامل وعيها مش معقول واحده متخدره هتوعد وتضحك وتقول الكلام ده

الضابط شاف الفيديو صوت وصوره : انا هحولهم للنائب العام 
دا رائد بيحقق عادى لكن وكيل النائب العام هو اللى هيجيب آخرهم

النائب العام حكم عليهم : ليالى ووالدها ليالى دخلت بسبب قضية الاداب ووالدها بالاتهامات الكاذبه وتشويه صورة رجل من أكبر رجال الأعمال في البلد 

والمحامى خسر شغله وجاري التحقيق معاه

ويمر الوقت
في المستشفى
اسر لسه في غيبوبة 
ومى قاعده جنبه وماسكه أيده: فوق بقى يا اسر انا مش من عاداتى اشوفك كده 

مش من عاداتى اشوفك ضعيف فوق عشان انت لو حصلك حاجه هموت فيها انا عارفه أن ربنا بيعاقبنى انى خرجت مع مالك بس العقاب ده صعب اوي

مش قادره عليه فوق واوعدك انى مش هتكلم معاه تانى 
اسر حرك أيده وبدء يفتح عيونه بس ببطء شديد
مى: اسر 
اسر كان تحت اجهزت التنفس لما فاق رفع الجهاز من على وشه

اسر: انا فين
مى: نزلت الجهاز تانى لا يا اسر خلي الجهاز عليك وانا هحكيلك اللى عايز تعرفه
انت عملت حادثة من يومين ودخلت في غيبوبة ٢٤ ساعه
وانت عارف السبب في اللى انت فيه دلوقتى وسبب الحادثه كان مين

اسر بص ليها بغيظ
مى: مش وقته يااسر بصلى كويس الله يرضى عليك يا شيخ
اسر نزل الجهاز: مى اطلعى برا
مى: اهئ اهئ اهئ اهئ اهئ عااااااااا
اسر:هى الدموع دى بتيجى منين دى في لحظه نزلت
مى: ماهو انت السبب فيها يا اسر
اسر: نفسي تكلمينى مره وماتفضليش تكررى أسمى هو انا فاقد الذاكره مثلاً

مى: انت متأكد أن انت كنت في غيبوبة
اسر: مى اخرجى
مى: احم خلاص مش هقول حاجه تانى بس سيبنى جنبك يااسورتى

اسر خد نفس طويل 
مى: زعلان عشان انا موجوده معاك
اسر: انتى عارفه انى مستحيل ازعل من وجودك
مى بإبتسامه: بجد
اسر: بجد مفيش حد بيزعل من وجود أخته في المكان اللى هو فيه

مى: تاني اختك يااسر
اسر: مى ارجوكى انا مش قادر اتكلم

مى: ليه اعملك ايه عشان تحس بيا انت ايه مااتعلمتش من اللى حصل
اسر: مى اسكتى واخرجى برا
مى: كل دا عشان واحده خانتك غدرت بيا
اسر: ميييي اخرسي
مى: لا يااسر مش هخرس انا تعبت انت ايه مابتحسش مش عارف مين بيحبك ومين خانك
أسر: مييي ااااااه
مى: اسر اسرررررر

اسر : لا رد وغمض عيونه

هنقف لحد هنا يتبع....

قصة أحببت اخى حب جنوني
البارت الثامن عشر
..........
وقفنا لما مى عصبت اسر واغمى عليه

مى: اسر رد عليا ارجوك يا دكتور يادكتور
الدكتور: اتفضلى برا لو سمحتى

مى واقفه برا بتعيط وخايفه اوى على اسر 
محمد ومصطفى واحمد رجعوا من القسم وشافوها واقفه برا ودموعها بتنزل بغزارة كبيرة
مصطفى: في ايه يا مى اسر فاق ولا لسه
مى ببكاء هستيري: اسر فاق واغمى عليه تانى ومش عارفه ايه اللي حصل معاه دلوقتي
احمد: لا حول ولا قوه الا بالله يعنى فاق ورجع فى غيبوبة تانى ربنا يستر

الدكتور خرج من اوضة اسر 
احمد: خير يادكتور طمنا 
الدكتور: للاسف المريض اتعرض  لضغط شديد عشان كده اغمى عليه والحمد لله أن هو مادخلش في غيبوبة تانى لان وقتها ماكنتش هقدر احدد هيفوق منها امتى
محمد: وايه اللى عرضه للضغط الشديد
الدكتور: أسأل الانسه 
بعد اذنكم
مصطفى: ايه اللي الدكتور بيقوله ده اسر اتعرض لضغط نفسي ازاى
مى: والله يابابا كنت بتكلم معاه عادى واتحول الكلام لعصبيه وفجأة لقيت اسر اغمى عليه
مصطفى: يعنى انتى السبب
مى هزت راسها بنعم
مصطفى رفع أيده ولسه هيضربها مالك مسك ايديه

#بقلم_أيات_عبدالرحمن
روايات كامله 😍💙

مالك: احنا في مكان عام يعنى حضرتك ماينفعش ترفع ايدك عليها
مصطفى: دى عايزه تتربى من اول وجديد
مالك: ممكن تهدى بس دلوقتي لحد ما نشوف ايه اللي هيحصل
مصطفى: خدها من قدامي وطول ما اسر هنا ممنوع تدخلى عنده
مى: لا يا بابا والنبى خلينى معاه وانا اوعدك مش هعمل حاجه تدايقه
مصطفى: خدها من قدامي يامالك

ويمر اسبوع ومى ممنوعه من دخول المستشفى لحد وصول اسر القصر

منى والدة اسر: حمد الله على سلامتك يا حبيبي
اسر بتعب : الله يسلمك
ولاء عمته وهى اللى ربيته: الف سلامه عليك يا قلبي
اسر: الله يسلمك يا ماما
احمد: لازم نسيبه دلوقتي عشان يرتاح

الكل خرج وطبعا مصطفى مانع مى تدخل عنده لكنها دخلت بطريقة مالك من الشباك
اسر اول ماشافها قال بتعب: عايزه ايه تاني
مى قعدت قدامه على السرير: انا آسفة اوى يا اسر بس ماقدرتش امنع نفسي انى اشوفك
اسر هيتكلم لكنها منعته
مى: انت عارف ان عمرى ما حبيت ولا هحب غيرك بس النهارده انا جيت اقولك خلاص يا اسر هبعد عنك للابد ومش هحاول اتكلم معاك حتى هتكون اخويا زى ما انت عايز مش اكتر انا خلاص قررت اتجوز 
اسر بإستغراب: هتتجوزى
مى: ايوه
اسر: مين
مى: مالك
اسر: مالك
مى: ايوه مالك اخوك طلب يتجوزنى في الأول قلت ليه افكر لكن هخرج من عندك واقوله انى موافقه اتجوزه 
اسر: هتعيشى معاه وانتى بتحبنى اخوه وهو عارف بالكلام ده
مى: عارف وقالى دا ماضى وان هو هيخلينى احبه مع الوقت 
اسر:.......

مى: اسفه انى ازعجتك ودايقتك وأسفه كمان انى حبيتك صدقني لو لفيت العالم مش هتلاقي بنت حبيتك زى ما حبيتك انا انا همشي واروح لمالك أعرفه قراري 
بعد اذنك
ووقفت ولسه هتمشي اسر مسك ايديها
اسر: اقعدى
مى: في حاجه
اسر: انتى متأكده من قرارك ولا هتتجوزيه وخلاص 
مى: دا قرار وخدته خلاص
اسر: ألف مبروك يا مى ربنا يفرحك
مى ودموعها نزلت : الله يبارك فيك
وخرجت من الباب
مصطفى: انتى دخلتى جوا ازاى
مى: من الشباك
مصطفى: هى وصلت لكده 
مى : خلاص انا مش هدخل عند اسر تانى لانى قررت اكمل حياتي كلها بعيد عنه 
مصطفى: مش فاهم
مى لمالك: انا موافقه

وبالفعل مى اتخطبت لمالك وجه وقت الزفاف كان اسر بقى كويس 
مى كانت داخله القاعه بفستانها الابيض الجميل ميك اب خفيف ظهر كمالها اكتر

وهى داخله القاعه ١٢ ولد ماسكين سيوف كل سته من جنب وعاملين السيوف ذى نظام مثلث ومى بتعدى من تحت السيوف وتعدى المرحله دى وتدخل على الثانية كل ماتمشي خطوه ينزل عليها ورود جميله جدا الوانها تحفه 
وتعدى كمان المرحلة دى وتدخل على مرحلة كتب الكتاب كل حاجه تمت 
وخلاص مى بقيت لمالك 
الحفل بقى ذى اي حفل رقصوا وغنوا 

مالك: مش يلا بقى 
مى هزت راسها بنعم وبتدور بعيونها على اسر اللى اختفى تماما

مى ومالك راحوا بيتهم اللى هيكملوا فيه حياتهم الجديده 
كانت مى قاعده على السرير وبتحاول تنسي اسر عشان تقدر تكمل مع مالك

مالك: ايه القمر ده 
مى وعيونها في الارض: شكرا
مالك: ثوانى ياقمر هعمل مكالمه وأقفل التليفون بعدها عشان الازعاج وغمز ليها 

وخرج على برا
مى عيونها في الارض لقيت اللي وقف قدامها مره واحده 
مى: اسر
ومن هنا يدخل مالك ويشوفهم هما الاتنين مع بعض

هنقف لحد هنا كده والتكمله في معاد كل يوم


يتبع 

تعليقات

التنقل السريع