القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية ليلة الدخله للكبار فقط 🔞🔞البارت 3_4_5_في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله مع البرنس محمد السبكي قصص وروايات كامله يسعدني تواجدكم معنا في المدونه قصص وروايات حصريه فقط عندنا وبس


(ليله الدخله)  للكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞🔞


بارت ٣

مرت الايام واحمد يجلس فى غرفته ويغلق الباب على نفسه لايخرج  الا ازا دخل المطبخ ليحضر لنفسه الطعام  او ليدخل الحمام ومن ثم يعود الى غرفته ويغلق الباب على نفسه

احست هيام بالوحده فهى دائما بمفردها طول النهار فى الصاله وطول الليل فى غرفتها

لاول مره فى حياتها تحس بالوحده 

تزكرت هيام الماضى وتزكرت حياتها كيف كانت 

كانت هيام الفتاه المدلله الجميله 

هى اكبر اخواتها واكثرهم دلع 

والدها كان دائم السفر وامها كانت تحبها بشده ولا ترفض لها طلب 

كان الجميع يحسدوها على جمالها فهى كانت دائما تهتم بمظهرها وشياكتها كانت اجمل بنت فى شارعهم وفى مدرستها كانت بنات كثيره تغير منها وكان معظم الشباب يتمنو نظره منها اوكلمه

كانت هيام بالفعل مغرورة لم يكن احد يملى عيناها كانت ترى نظرات الاعجاب فى اعين الجميع 

ونظرات الحقد والغيره فى اعين البنات

كانت واثقه من نفسها  تمشى بتكبر وغرور

فهى من اسره ميسورة الحال وامها لا ترفض لها طلب

كانت تعلم ان الجميع يتمنوها والكثيرين تقدمو لخطبتها وهى كانت ترفضهم

لم تكن تشعر ابدا بالملل

لم تكن تشعر بالوحده

تزكرت باسم زلك الشاب المدلل الشيك تزكرت اول مره راته فى احد الافراح لاول مره شاب يلفت نظرها بشكله وشياكته ورقصه اعجبت بطريقه رقصه وتسريحه شعره وبشخصيته

لم تكن تعلم ان الرجوله ليست بالرقص فى الافراح وليست باللبس الضيق او التسريحه الجديده ليست الرجوله بهز الوسط او شرب الحشيش 

الرجوله افعال ليست اقوال

الرجوله هى احتواء واهتمام ومساعده

اعجبت هيام بباسم زلك الشاب الوسيم اعجبت بجرائته وشخصيته ونظراته تبادلت معه النظرات 

ولاول مره تفكر فى شاب كان هذا الشاب باسم

تابع #


واتفاعل✌✌✌✌✌💃💃💃



(ليله الدخله)

للكبارفقط🔞🔞🔞🔞

بارت ٤ وبارت 5

طول الليل تفكر فى باسم وفى نظراته وبعد يومين رن تلفونها وكان الرقم غريب ردت على الفون  

الو مين

قالها انا باسم

اهتزت مشاعرها 

احست بفرحه

قالتلو باسم انت جبت رقمى منين

قالها مش مهم المهم ان سمعت صوتك على فكره صوتك حلو زى عيونك وزى جمالك كل حاجه فيكى حلوة

قالتلو شكرا عايز ايه بقى

قالها عايز تعويض 

قالتلو تعويض عن ايه

قالها عن قلبى انا اتنازلت عن قلبى ليكى من ساعه ماشوفتك وانا بقيت ملكك انتى وبس

صمتت هيام وباسم مازال يتكلم

كلامه كانه سحر

كان باسم يستطيع ان يتكلم بلا توقف طول الليل 

اعجبت هيام بكلامه وتفكيره وانطلاقه 

لم تحس معه بملل او وحده تعلقت به تعودت على الكلام معه

وفى يوم وجدته ينتظرها امام مدرستها وهو راكب الفيسبا 

اندهشت ولكنها كملت طريقها فرن عليها قالها ايه انتى يعنى شوفتينى ومشيتى 

قالتلو انت اتجننت ازاى تستنى ادام المدرسه انت عايز تفضحنى

قالها انا عايز افسحك بالفيسبا قالتلو لا ماينفعش

رن عليها بالليل وقالها انا هستناكى وانتى رايحه الدرس بكره وهنتفسح سوى رفضت فى الاول ولكنه اقنعها 

سمعت كلامه وتقابلت معه وركبت خلفه الفيسبا انطلق بها مسرعا احست ببعض الخوف ولكنها احست بسعاده وكانها تركب بساط الريح كان باسم يسوق مسرعا وهى تضحك  لاول مره تحس بالانطلاق وبالمغامره باسم متهور وهذا كان يعجبها 

اصبح باسم يوصلها الى الدرس باستمرار 

تعودت عليه

تابع القصه

اتفاعلو

ليله الدخله

تابع القصه

وممكن نتفاعل بٲٲٲه

بارت ٥ 👇👇👇🔞🔞

افاقت هيام من الماضى على صوت فى المطبخ خرجت مسرعه من غرفتها وجدت احمد يسخن الطعام 

قالتلو انا هحضرلك العشا 

قالها ماتتعبيش نفسك انا بعرف اعمل الاكل كويس 

ثم اخذ معه الطعام ودخل الى غرفته واغلق عليه الباب وترك هيام وحيده فى المطبخ تنسال الدموع من عيناها ثم دخلت الى غرفتها والقت بنفسها على السرير وهى تبكى

وعادت من جديد الى وحدتها القاتله فساعات الليل طويله جدا 

وفى النهار الصمت سيد المكان

تزكرت هيام الماضى وكيف كانت لا تحس بالملل 

 وتزكرت باسم كيف كان يملى عليها حياتها 

احبته بصدق اعجبت بتفكيره اعجبت بطريقه حياته المستهتره اى شئ يريده يفعله

كل الاشياء بسيطه 

مهما كانت كبيره فهى بسيطه

وفى الصباح سمعت صوت التلفزيون فى الصاله

خرجت فوجدت احمد يجلس امام التلفزيون 

جلست امامه صامته وهو لا يعيرها اى اهتمام

ثم بصعوبه تكلمت وقالتلو

ممكن يااحمد نروح نزور ماما علشان وحشتنى اوى

قالها حاضر بكره انشاء الله نروح

ثم تركها ودخل الى غرفته واغلق الباب 

وتركها وحيده فى الصاله

وفى اليوم التالى جهزت نفسها وزهبو الى منزل والدها

استقبلهم والداها وامها بترحاب شديد دخلت هى وامها الى المطبخ لتجهز الغداء

ثم عادت لتجد احمد جالس مع والحدها جلست معهم تراقبهم

احست فى نظرات والدها لاحمد بالاعجاب

 الشديد بالفعل والدها يحب احمد جدا ومعجب به فبرغم صغر سنه الا ان احمد  شاب ثرى

فهو خريج جامعه وسافر الى الخارج وكون ثروة 

رغم ان والدها سافر الى الخارج لمده ١٥سنه فلم يكون ثروة بحجم ثروة احمد

احمد كون ثروة فى اربع سنوات اكثر من ثروة ابيها

والدها معجب بااحمد وزاكاؤه وفطنته 

احمد متحدث لبق ومثقف ومهذب يتحدث فى كل شئ فى السياسه والدين والمال والاعمال 

حديثه جميل وموزون 

هى تنظر الى والدها وهو يستمع لاحمد بشغف وهو معجب بكلامه وباسلوبه

هى تعرف احمد جيدا 

احمد تربى يتيم الام وكانت زوجه ابيه تقسو عليه كثيرا فى صغره ولكنها فجاه احبته كثيرا واعتبرته ابنها لدرجه انه كانت تقول دائما انها تحبه اكثر من ابنائها وانه ابنها بالفعل

 كانت احمد يدرس ويعمل فى نفس الوقت 

لم يكن يعجبها شخصيه احمد الجاده المتزمته فهو جاد فى كل شئ وعصبى وكان دائم الشجار 

تزكرت مشاجرته  مع صاحب السوبر ماركت بسبب غشه فى السلع

ومشاجراته مع سائق توكتك بسبب صوت السماعات

كانت تخاف من عصبيته رغم انها كانت تلاحظ نظراته اليها فهى لم تهتم به حتى عندما تقدم اليها رفضته ولكن والدها ارغمها على الزواج منه

فكان والدها معجب بااحمد ويعتبره ابنه وكان يقول دائما انا ماخلفتش ولاد واحمد هيكون ابنى وسندى لما اكبر

كان متمسك باحمد كثيرا

فابوها لم ينجب سوى ثلاث بنات وهيام اكبرهم 

ولم تجد هيام سبب مقنع لكى ترفض احمد فهى رفضت الكثير وكان والدها لم يعارض ولكن عندما رفضت احمد عارضها بشده واجبرها على الزواج منه

لم تنسى فرحه والدها عندما جاء احمد ليطلب يدها ويخطبها

كاد والدها ان يطير من الفرح

ورغم انها رفضت ولكنه اصر على اتمام الزواج

كان بيقولها دايما احمد دا بعد ماموت هيشيل مسؤليتك انتى واخواتك وهيحميكم هو دا اللى هقدر اعتمد عليه

ولكن بالفعل كلام والدها صحيح احمد شال المسؤليه بدرى اوى

وفعلا اد المسؤليه

وفعلا حافظ على سمعتها وسمعه ابوها واخواتها

كان بالفعل والدها محق وعنده نظره صحيحه

انتهت الزياره ورجعو الى شقتهم ودخل احمد الى غرفته واغلق عليه الباب لتعود هيام الى وحدتها من جديد

وتمر الايام ثقيله

ولكنها فكرت كثيرا فى نظرات والدها لاحمد احست ان احمد بالفعل يستحق الاحترام 

ويجب ان تعيش معه الى الابد

ولا يطلقها

تابع القصه

تكملة الروايه من هنا هنا  


 

تعليقات

التنقل السريع