 |
فتااه واربع شباب ____١٢__♡
كانت الصدمه انه جاله تلفون من رقمها
الشاب: حضرتك ده رقم استاذ ليث بدر الشيمي
ليث: ايواه انا انت مين
الشاب: حضرتك انا دكتور في مستشفى *****ولقيت رقم حضرتك اخر رقم في حاله المريضه ارجو من حضرتك الحضور فورا
ليث: مريضه مين تليفون نجمه بيعمل اي معاك
الدكتور: لو سمحت تعالا وهتعرف كل حاجه سلام
غيث: مريضه اي في اي
ليث: نجمه في المستشفى
معتصم: تعالو يلا بسرعه خرجو جري وركبو عربيه واحده ومسلم الي ساق وكان ع سرعه عاليه جدا وبعد فتره وصلو المستشفى وطلعو وسالو
ليث: لو سمحتي في بنت لسه جايه انسه
الموظفه: غرفه ٢٠٩ اخر الممر
راحو جري وكان الدكتور واقف بره مع ممرضات
غيث: يادكتور احنا الي كلمتنا
الدكتور: اهلا وسهلا اخوها يدخل يتعرف عليها
ليث: انا انا جوزها انا
الدكتور: جوزها دي لسه صغيره
ليث: بقولك مراتي خلينا ادخل.
الدكتور: تمام اتفضل
فتحله الباب ودخل وشها مش باين من الك*دم*ات الي فيه كانت من غير هدوم ومتغطيه واسلاك كتيره في جس*مها وتنفس صناعي
قرب منها ورجليه مش شيلاه
قعد جنبها ومسك ايدها
ليث: ن نجمه اي الي حصلك يانجمت سمايا شوفي شوفي انا جنبك اهو حقك ع روحي يارتني انا مكانك ياقلبي انتي حقك عليا انا قوميلي لي عملتي كده لي تمشي
الدكتور خرج وسابله مساحه يتكلم واول ما خرج الكل لف حواليه
مسلم: ها حصل اي
الدكتور: تقريبا اسمها نجمه جوزها منهار وحالتها خطيره ادعولها بالشفاء العاجل عن اذنكم
مشي وهما قعدو مستنين ليث يخرج وبعد فتره خرج وكان بيتسند ع الحيطه وعيونه حمرا جريو سندو وقعدوه ع كرسي
غيث: نجمه مالها ياليث
ليث: مفيهاش حته سليمه نجمه بتضيع مني
مسلم: انا داخلها
ليث: لا مينفعش دلوقتي
مسلم تفهمه وسكتو قعدو شويه جه الدكتور واتنقلت غرفه عاديه بعد استقرار حالتها
ليث: ها هي هتبقي كويسه صح
الدكتور: انشاء الله هتفوق كمان شويه تقدرو تدخلو بعد ما الممرضات تلبسها ومشي وبعد نص ساعه دخلو الكل حزين عليها ليث نام ع الكرسي الي جنبيها ومعتصم ع كنبه ونام ومسسلم وغيث قعدو في الارض جنب سريرها
مسلم: فاكر يوم ما كنا بنلعب وكسبتك
غيث: لا انت غشيت
مسلم: محصلش انت عشان خسرت بس بتقول كده
غيث: لا انت غشيت ياغشاش انت
مسلم: مغشتش
غيث: غشيت
مسلم: مغشتش
غيث: غشيت يا غشاااااش
نجمه بصوت ضعيف: غشيت
مسلم بصلها وقال بعفويه: مغشتش يا كدابين ورجع بص لغيث انا مغشتش
غيث: نجمه فاقت لو اتنشرت جوجل مش هنزل
يتبع
تكملة الروايه من هنا هنا
تعليقات
إرسال تعليق