قصص مثيرة جدااا
كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء كان هناك على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جاسا مع فتاة جميلة ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب وبدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي
وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد
وفجاة طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام وفجاة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه
ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف
عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها
عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة ونام في نوم عميق
لكني انا لم استطع النوم بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمر الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف وادق رقمه ودار بيننا الحديث التالي:
الشاب : ألو من
أنا : نغم
الشاب : من نغم
انا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم
الشاب: آه يا**** شو ها الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي انا عمار
نغم : لماذا اعجبتك الى هذا الحد
عمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمر وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين أي امراة انت لست ادري انتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك
نغم : الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلم
عمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك
نغم شكرا سيد عمار على المجاملة
عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمر
وفجاة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي
وبصراحة كان زوجي غليظا فذا يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي حتى انه كان يضربني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا
لبس زوجي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الشدة والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة لكن هذه المرة كنت سعيدة الى مغادرته
وما ان غادر زوجي المنزل حتى اتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا اذا كان سبب لي الازعاج في حياتي وسألني عن زوجي فقلت غادر الى القهوة وطلب ان يراني ترددت في بادئ الامر لكن كنت مشتاقة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا
توقعت من هذا الشاب الخوف من زوجي او من احد يراه لكن اعجبت به اكثر عندما قال لي اني قادم وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق اسكن
وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجملك من امرأة ومسك يدي ليقبلها وفجأة وضع يده على وجهي وقبلني من شفتي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا
لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المرة الاولى التي كان يقبلني فيها شاب غير زوجي الا ان احسست بهذه القبلة التي لم تدم طويلا قبلة حملت كل معاني الحب والحنان معاني الاثارة الحقيقية التي يجب ان تشعر بها كل امراة زوجها دائما بعيدا عنها
وصرت اقبل يدي مكان شفتيه لاحس بطعم شفتيه من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحب قد طرق بابي وخاصة اني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا (( تعارف عائلي )
وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة
واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء
لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين
الذي كان يقبلها في الفيلم كثيرا وكلما قبلها اشعر باثارتي متذكرة قبلته الاولى على شفتي
وفجأة شعرت انني بحاجة للذهاب الى الحمام فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى شيماء البنت الجميلة في أحضان عشيقي يقبلها فعدت مختبئة لأرى وأشاهد
رأيت عمار يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة
يتبع
#مثيرة_جداً +🔞🔞
#الجزءالتاني
طلبت ان ادخل الي الحمام و كنت ارتدي تحت ملابسي بيبي دول مثير كنت اول مره ارتدي مثل هذه الاشياء فزوجي كان لا يهتم بالملابس او بي اصلاً و كنت اضع في شنطه يدي قميص نوم اسمر قصير جدا و بعض البرفانات كنت مستعدة لعلاقة كاملة مع عمار
انا لم يكن لدي خبره في اغراء الرجال كنت مندفعه جدا في هذه العلاقة
لكن عندما رايت شيماء في المنزل رفضت تغيير ملابسي و عندما رايت عمار يقبل شيماء و يضع يده علي صدرها و هي تتلوي مثل العقربه كنت اول مره في حياتي اري مشهد مثل هذا في حياتي في الحقيقة
حتي زوجي لم يكن يفعل ذلك بهذه الصورة ان عمار محترف انه يعرف ماذا يفعل في الانثى لتستسلم له لتكون تحت يده مثل ريشه يحركها كيفما يشاء
كانت عندي رغبه قوية ان اكون انا مكان شيماء كنت اتمني ان اشعر بيده و هي تعتصر جسدي و اعضائه تذوب داخلي
كنت انظر اليهم و انا اشعر باثاره شديدة كنت اريد ان اكون مكان شيماء لكن في نفس الوقت اشعر بالغثيان هل انا السيده الوقوره المحترمه زوجه الرجل الطيب اكون في ذلك الوضع اشارك سيده اخري مع رجل في الفراش هل اصبحت نغم رخيصة لهذه الدرجة....
عملت بعض الحركات حتي يشعر بي عمار و شيماء لم يهتم عمار و نظر لي بإبتسامه خبيثه و قالت لي شيماء شايفه صاحبك يا ستي بيعمل ايه؟ و ضحكت و كانها عاهرة متمرسه و قالت تعالي بقي انتي عشان انا تعبت
نظرت لهم و لبست العبايه و هممت بالخروج
جري خلفي عمار و مسكني من ذراعي و رفضت العوده حاول معي كثيرا هو شيماء
قالي اقعدي بس شوية
افهمك بس
كنت مصممه علي الخروج كنت في حالة نفسية سيئه جدا
خرجت الي الشارع منهاره و ذهبت الي النادي و شربت قهوة حتى لا اذهب الي المنزل و انا بهذه الحالة يشك زوجي او يضغط علي حتي يعرف لماذا كنت ابكي...
عندما ذهبت الي المنزل كان زوجي يجلس يتابع التلفزيون و دخلت الي غرفه نومي لابدل ملابسي
دخل زوجي خلفي و قال لي
ايه كنتي فين ماقولتيش لي يعني انك خارجه
انا.. و الله كنت زهقانه قولت انزل اشتري شويه حاجات
زوجي.. انا مش شايف شنط او اي مشتريات معاكي!!
انا... خلاص بقي انا اتماشيت شويه و جيت
زوجي... ماشي
كنت و قتها اغير ملابسي و كنت لا اعي اني البس بيبي دول عندما شاهد زوجي ملابسي الداخلية
قال ايه ده؟ انتي خارجه ولابسه كده ليه
انا.. تغيير يا اخي هو فيه ايه؟
زوجي.. تغيير ايه؟ فيه واحده تخرج الشارع لابسه تحت هدومها ملابس مثيرة كده الا عشان تقلع
انا... اقلع!!!! هي وصلت لكده انت عشان وسخ فاكر كل الناس ذيك
زوجي يبحث عن شنطه و عندما يرها يمسك بها و يخرج كل محتويتها علي الارض و يسقط منها قميص النوم
زوجي. انا اللي وسخ برضه
انا. ده معايا من زمان كنت شرياه و عايزه اعمل فيه حاجات عند الخياطة
زوجي بسخريه تعملي عند الخياطه ولا عشان ترقصي بيه
ايه؟ !!!
انا.. قولت له بإرتباك كنت عايزه اضيقه شويه
زوجي... طيب البسيه كده اشوفه لو كان واسع ولا ضيق
قولت لزوجي انت مش مصدق
قال عايز اتاكد
و انا ارتدي القميص كانت عيون زوجي كلها رغبه و وجه احمر للغاية عندما لبست القميص كان ضيق من عند المؤخره
عندما رايت زوجي في هذه الحاله حاولت ان اذيد في اثارته و انحنيت امامه حتي يراني و يثار اكثر
عندما انحنيت و قتها انقض عليه من الخلف و اخذ يقبل في رقبتي و حملني و القي بي فوق السرير و انقض علي و كان عنيف جدا و قوي لم يكن زوجي بهذه القوه او هذا الانتصاب زوجي و كانه شخص اخر كنت في غاية السعادة
لماذا اصبح زوجي بهذه القوة هل هو كان محتاج ان يغار
كنت اعلم ان فيه بعض الرجال تشعر بالاثاره عندما تغار او تشعر ان رجل ينظر الي زوجته او يرغب فيها
كانت لي صديقه كانت تقول ان زوجها كان يغار جدا من ابن خالتها لأنه كان يود ان يتزوجها و كان عندما يزورهم في المنزل و يشعر ان زوجته مهتمه به او تشكر فيه كان يكون في حالة غريبة جدا و كانت تقول انه بعد مغادره ابنه خالتها يكون زوجها في حالة اثاره قوية جدا
و كانت تقول انه عندما يتجاهلها كانت تتحجج و تكلم ابن خالتها امامه و تحاول ان تضحك معه او تقول كلام يحمل بعض الاغراء كان زوجها يعود و يهتم بها مره اخري
كنت اعلم ان فيه رجال تحب ذلك لكن عمري ما تخيلت ان زوجي منهم انه كان غليظ بارد غير مهتم غير بالمباريات او الشغل كان العلاقة بيننا عبارة عن روتين اسبوعي و يحدث في عشر دقائق و فقط
....
عندما انتهي زوجي نام بجواري و كانه كان في معركة ينهج و جدا قام بعدها قال لي غيري هدومك و جهزي شنطه هدومك
قولت له ليه؟
قالي عشان تروحي عند ابوكي او تروحي للي كنت عنده
و اتصل بابي
و قال له تعالي خد بنتك
و قال له علي البيبي دول و القميص
ابويا قال له انا جاي
طبعاً انا قاعدت علي الارض و قاعدت الطم و اعيط و اقول له منك لله فضحتني ده انا ابويا ممكن يقتلني او يموت هو من الحزن و القهره ليه كده؟
مش تتاكد و حلفت له علي المصحف ان مافيش حاجة
تركني و خرج بره الغرفه
بدون ما اشعر بعت رسالة لعمار قولت له منك لله و حكيت له كل حاجه
جرس الباب رن جوزي قالي قومي افتحي الباب
رحت افتح و انا في انتظار رد فعل ابويا و مجهزة دليل برائتي
بفتح الباب لقيت شيماء
.....
لو عايز تعرف باقي الحلقات و تعرف نغم عملت ايه اعملوا متابعه للمدونه
هنزله بسرعه لو فيه متابعه للمدونه وتفاعل
💜💚♥️💖🌹برنس 🌹💔💙🌷💙
تم
ردحذفتم
ردحذف