الفصل السادس عشر
رواية/قاسي حتي الجحيم
عندم خرج سليم بيا من الغرفة
بعد ان خرج سليم من الغرفه فتحت زينب عينيها وقد سمعت كل ما قال سليم أحست أن سليم لا يحب جميله بلل يعشقها أحست بشعور جميل انا هناك احد يحب ابنتها لا بل يعشقها ولكن في نفس الوقت خائفه من سليم وجبروت وقوته وفرق السن بينهم واخافت انا جميله لا تتقبل سليم على الرغم انا جميله تستطيع تقبل اي احد في حياتها اذا عملها بحب فهي مثل الطفلة الصغير ةمن يعاملها بحب تحبه ومن يعاملها بقسوة لا تكره بل تخاف من فقط ظلت زينب طول الليل وياتيها افكار كثيرا حتى غلبها النوم
::::::::::::::::://////////////////////////:::::::::::::::
في مكان مجهول
المجهول/بعد أسبوع التنفيذ العملية
المجهول التأني/ بس لو فشلت العملية وسليم خرج منها نخسر كل حاجة والنهاية الموت
المجهول الاول/كل حاجة معمول حسابها وبعدين ان لس مش نسيت البنت يلي كانت عند سليم يلي كانت في الجنينة و احنا بنمضي العقد
المجهول التأني /يا دا انا كنت ناسي خالص البت دي انت عرفت حاجة عنها
المجهول الاول /اه عرفت ان سليم اتجوازها
المجهول التان /نعم بس دي صغيرة علية اوي
المجهول الاول /أكيد بيحبها
المجهول التأني /كدا سليم بيا عندو نقطة ضع انت عرفت ازاي كل دا
المجهول الاول /من مصادر خاص
ال:::::::::::::::::://////////////////////////////////////////:::::%:%%%%%%%%%%%%%%%
قد مر أسبوع وجميلة قد تحسنت كثيرا اصبحت تهتم با لدراسة كانت جميلة تدرس في الجنينة واصبح الجو ليل وفجأة صوت طلاقات الرص*اص في كل مكان عندم سماعه جميله اصوات الرص*اص واشتباك الحراس وقعت على الارض كانت تحضن نفسها من الخوف فجاه جاء احدهم وصوبه المسدس في اتجاهه وحين رفعتا عينيها ليه ترى وجدته قد سقطت ارضا و وجاءسليم بيه ممسك المسدس وهو من اطل*ق النار علية وقامه باحتض*انها وكانت هي تتمسك بقوه وكان مازال الرصا*ص في كل مكان وعندما كان سليم يح*ضنها الزمن قد توقف ونسيا انا هناك معركه
جميلة بخوف/انا خايفه اوي يا سليم بيا
سليم/ اهدى مش تخاف طول ما انا معك
ككان هناك احد من بعيد يصوب المس*دس باتجاه جميلة وقا سليم بالطل*اق النار علي وقام الرجل بالطلاق رص*اصه ولكن قد جرح احد كتف سليم بيا و بعدها ق*تل سليم كان سليم واقف ولم يسقط أرضنا كان واقف مثل الجبل
جميلة بخوف شديد وبكاء/انت كويس
سليم/علي فوق بسرعة
جميلة بخوف/بس انت
سليم بغضب/انا قالت اى
جميلة بخوف/حاضر
دخلته جميلة الي القصر وكانت ترتعش من الخوف كان سليم يفكرا ما حدث لم وكيف قد توقف عقل سليم العزيزاي بمجرد لمس من ج*سد تلك الصغيرة قد توقف العقل وتحرك القلب دخل سليم الي المكتب بغضب وظل يكسر كل شيء يراء وكان يصرخ ولكن صوت مثل صوت الأسد كان صوت شرس وقوي كان كل ما في القصر قد سامع وكان يشعرو بخوف من سليم بيا
حتي جميلة ولكن هي لم تنسا ما فعل سليم من أجلها فهو أنقذ حياتة
في منتصف الليل كانت جميلة تشعر با خوف من اصبت سليم فدخلت غرفة المكتب
وجدت سليم جرح ينزف وهو يضع يده على عينيا اقتربت جميلة من سليم ظنت أن سليم نام ذهبت جميلة واحضرتة الأدوات الإسعافات الأولية واخدت تعقم الجرح لم تدخل الرص*اص الي ذراع سليم بل خدش بسيط وانتهت من تعقيم الجرح و وضع الشاش والقطن وفجاة وجدت سليم بيا فتح عينيا كانت علي وشك الهروب ولكن أمسك بها وأصبحت تحت وهو فوق
كان سليم يتأمل فيها وهي كانت ترتعش من الخوف
جميلة بخوف/ممكن تسبني امشي
سليم /لامستحيل اني اسيبك انتي ملكي
وأخذ يقبلها بشر*سا وكانت تبكي ولم تستطيع الإفلات من فهو ضخم وهي صغيرة مثل القط والفأر واتجها الى عنقك و أخذا يقب*لها اما هي كانت تبكي
جميله/ والنبي سيبني امشي والنبي مش هاجي هنا ثاني انا اسفه
سليم بغضب/ أحس سليم بيغضب عندما قالت هذا انتي قولتي اي انتي مكانك هنا و لو هتسبي يبقى بموتك
تابع
تكملة الروايه من هنا هنا
تعليقات
إرسال تعليق