البارت ال 24من رواية
#طفلتي
بقلمي اية راشد
الطبيبة:زين..مش معقول
نظر زين اليه وكان يحاول ان يتذكر من هذه
الطبيبة:زين ..انت مش فاكرني انا علياء الجريحي
ابتسم زين وقال:علياء انتي عامله اي
علياء:انا تمام
ثم وجهة نظرها الي ملاك الجالسه تنظر لهم
علياءوهي تشير الي ملاك: مين دي
زين وهو يمسك يد ملاك ويضمها اليه ويده علي خصره
وقال:دي تبقي بنت عمي محمد ..وي مراتي
علياء وقد احتل علي ملامحها الصدمة: انت اتجوزت
زين :من قريب
علياء:الف مبروك ...وانتو جايين ليه
زين :احنا جاين عشان ملاك.. وقال له ان ملاك لا تستطيع الكلام
علياء: تمام اتفضل انت برا
زين:تمام انا هستنا برا
خرج زين الي الخارج وجلس ينتظر أن ينتهوا
ام في الداخل كانت ملاك ما تزل تجلس كما هي
حتي تحدثها علياء
علياء بحقض: هه انتي عارفة ان انا الي مفروض اكون مكانك
نظرت ملاك اليه بعدم فهم ....اكملت علياء قائلة
زين لما كان عنده 20سنه كان عاوز يتجوزني بس انا من غبائي رفضه ورح من ايدي بس المردي لا زين هيرجعلي وهيجوزني وانتي هتبقي امممم ممكن تبقي الخدامة بتعتنا ههههه
نظرت ملاك اليه ونفت برائسه كثيرا
علياء:زين هيرجعلي وهخدو منك وانتي هتترمي برا
..مش معقول زين الحديدي يسيبني ان ويخدك انتي
بدائت الدموع تتجمع في أعين ملاك وكانت تنفي برائسها كثيرا
علياء:انا هروح انده لزين ..بس احب اعرفك حاجة لو قولتي لزين علي حاجة من الي حصل زين مش هيصدق
بعده تجهد علياء الي الباب وفتحته ماان راي زين ان الباب انفتح حتي نهض وتوجه اليه
علياء:زين تعالي ادخل
دخل زين الي الداخل وجد ملاك علي حالتها تلك
اتجه زين اليه وامسك وجهه ثم وجه نظروالي علياء وقال
زين :علياء.اي الي حصل
علياء:بعد مانت طلعت كنت بتكلم معه عادي لقته بتجيب ورقة وقلم وكتب حاجة ثواني الورقة اهي اعطت علياء ورقة الي زين[علياء هيه الي كتبه مش ملاك] امسك زين الورقة و حتلت ملامح الصدمة علي وجهه ونظر الي ملاك
كان محتواه الورقة
انا مش هسبلك جوزي ...انتي تبعدي عنه فاهمه
وقلا هعمل حاجة مش هتعجبك
نهضت ملاك وتجهت الي زين ورائت محتو الورقة اخذة تهز رائسه نفي وهي تمسك بيد زين
تحدث زين وقال:تمام...احنا هنضطر نمشي ثم امسك ب بيد ملاك وخرجو خارج المستشفي باقماله ركبو السيارة
امسكت ملاك بيد زين وهي تبكي بغزارة وتنفي برائسها
بقلمي اية راشد
يتبع
<انا بجد اسفه علي التاخير >
لو في تفاعل حلو هنزل بارت النهاردة
لايك و10 ملصقات
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق