البارت ال 30 من رواية
# طفلتي
بقلمي اية راشد
في المنزل رجع زين بعد كل تلك الاشياء التي حدثت وكان يبدو الارهاق علي وجهه ..وجد جميع العائلة جالسه تنتظره
الجد: زين اي الي حصل كنت فين انت وادهم واميرة
ميرا :زين ..عز تعرف هو فين
جلس زين وقال
زين:اقعدو الأول جلس الجميع .وبداء زين يخبرهم بكل شئ حصل(زين كان عارف بكل حاجة وان ندي وهبه كمان مع عز وكان عارف كل الي كانو بيخططو ليه)بعد أن أنهي حديثه نظر الكل بصدمة الي ندي وهبه
ذهب الجد الي ندي وهبه وقام بص:فع كل وا حده منهم دلف ادهم ومالك الي المنزل وهم يبدو الحزن علي وجههم
سالهم زين
زين: عملتو اي
تحدث ادهم وقال
ا دهم :اميرة ..ما ان قال اميرة حتي وقع قلب هبه وقالت بلهفه وخوف
هبه:ملها اميرة بنتي حصله اي
ادهم:للأسف اميرة...هتعد في مستشفي الأمراض النفسية ..حزن الجميع علي ما حدث له اما هبه ما ان سمعت ذلك حتي وقعت فاقدة للوعي ذهب ادهم اليها هو وجمال وعلاء وصفاء ففي النهاية هي من العائلة
__________بقلمي اية راشد
بعد مرور سبع شهور قد تغير الكثير
خطب ادهم ميرا
ومالك طلب الزواج من اميرة ووافق الجميع وتم تزويجه من اميرة
واميرة تحفت ولم تعد تهتم يزين واصبحت هي وملاك اصدقاء
عز تم سجنه
وهبه وندي مازلو يكرهون لاكن تعود علي الامر ملاك
وملاك زين فقد كبرت بطن ملاك وذاد حبه الي زين وزين ايضا كان يهتم بملاك كثيرا ويزيد حبه اليها كل يوم عما سبق
والان كانت جميع العائلة تحتفل بعيد مولد ملاك فقد تمت ملاك اليوم19سنه كانت ملاك جميلة جدا
وكان يوجد اناس كثيرون في الحفلة وكان الجميع سعيد والفرحة ظهرت علي وجههم ولكن السعادة لاتستمر بل في الوقع لا يوجد شئ يبقي علي حاله كنت اليوم سعيد غدا سوف تكون تعيس
كانت جميع العائلة تلتف حول المائة التي يوجد عليه قالب الكعكة
كانو يغنون اغنية عيد الميلاد المعروفة ولكن حدث شئ لم يكن في الحسبان
كانت ملاك تقف وبجنبه زين الذي يضع يده حول خصره كانت ملاك تنظر الي زين بحب وهي تجول بنظرهاالي الجميع وجدت شخص تعرفه جيدا نعم انهو هو ..عز ..
عز اليس من المفترض ان يكون في السجن كيف آخرج يالله انهو يمسك بسلا:٠ح بيده ماذا سوف يفعل
كان ذلك يدور في راس ملاك
امسكت ملاك بيد زين بقوة نظر زين الي ملاك التي تنظر له بوجه شاحب وخوف
زين بقلق: ملاك مالك يحببتي في اي ..في حاجة بتو.... لم يكمل كلامه بسبب ذلك العز الذي قال بصوت عالي اشبه بالصراخ
عز: زيييييين..نظر الجميع اليه وكان عز ممسك بسلا:*حه وهو يصوبه بتجاه زين
عز:كان في طار بنهم قديم قلت هخدو لما احسرك علي مراتك بس مش عرفت بس دلوقتي هخدو ومنك انت مش من حد تاني انهي كلامه وضغط علي زند الامان انطلقت الراصا:صة ولكن لم تصيب زين بل اصابت
ملاااااااااك كان ذلك صوت زين وهو يمسك تلك التي وقعت بين يداه مثل جث*:ه هامده اخذ زين يهز في ملاك وهو لا يصدق ماحدث كانت ملاك تحاول قول شئ ولكن لم تكن تعرف
امسك الحراس بعز
وذهب ادهم ومالك الي زين الذي في حالت صدمة
ادهم وهو يهز زين :زين لازم نوديها المستشفي
حمل زين ملاك ركب السيارة وفي الإمام ادهم ومالك وفي الخلف هو وملاك
وبقي العائلة خالفه
وصلو الي المستشفي نزل زين من السيارة وهو يحمل ملا ك واخذ ينده الي الدكاترة
بقلمي اية راشد
يتبع
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق