أسدي
part 7 "
أسد بغضب :انا قولتلك مفيش خروج من هنااا .
جوليا :مش باخد رأيك.
أسد بغضب :اسمعي يبت انتي تطلعي على غرفتك احسن ما اعمل حاجة هند*م عليها .
جوليا :مش طلعة وجت تلف لتمشي لاقت اسد لفها ليه وضر'بها قل*م جامد لدرجة وشها جاب د*م .
جوليا :وصلت معاك للض*رب يا أسد .
لعت على غرفتها جري .
اسد اتعصب من نفسو ان ضر*بها بس هوكان قاصد ان هي ماتخرجش عشان ...
وفجاة سمع صوت من فوق طلع لقا جوليا بغرفة المرسم بتاعها وعم تك*سر كل حاجة تيجي قدامها .
اسد واقف من بعيد بيبص عليها .
بتخلص بتفرغ طاقتها وبتطلع على غرفتها وبتقعد عالسرير .
~~~~~~~
عند احمد وقمر .
قمر خرجت من الغرفة للصالون وكان احمد صحي كانت هتقع بس احمد لحقها ومسكها من وس*طها .
احمد :احم انتبهي مرة تانية .
قمر :تمام .
احمد :تعالي نفطر .
قمر :يلا
~~~~~~~~~~
مجهول 1 :جوليا بقت صفر عالشمال ركزو على جوري .
مجهول 2: تمام الشحنة امتى .
مجهول 1:بعد اسبوع التسليم في الصعيد .
مجهول 2:وبالنسبة لاسد .
مجهول 1: دا نهايتو على ايدي .
مجهولة :يابيه جوري بقت المقربة لاسد جوليا كل يوم بتنض*رب وبتت*هان .
مجهول 1:خلصو عليها .
~~~~~~~~~~~
اسد قاعد بالبلكونة ومخ*نوق وم*تضايق.
عند دوليا بتدخل عليها سعاد بكاسة عصير .
سعاد :اشربي ده يبنتي تروقي اعصابك بيها .
جوليا بطيبة :تمام يادادة .
واخدتها وشربتها كاملة وسعاد بتبص عليها اخدت الكوب الفارغ وخرجت .
بعد عدة دقائق اسد بيسمع صوت حاجة وقعت .
بيطلع على غرفة جوليا بيتفاجئ باللي يشوفو ...
اسد :جولياااااااااا .
~~~~~~~~~~~
في مكان مجهول اخر لا يعلمه احد
مجهولة :خلصو عليها خرجت مع احمد دلوقت .
المجهول :تمام
المجهولة بش*ر :مش هسمح لخطة السنين كلها دي تبوظ بسببها .
~~~~~~~~~~~~
عند احمد وقمر قررو يطلعو مشوار .
بتغير قمر هدومها واحمد كمان بينزلو وبيتمشو شوية بالشارع ودا طلب قمر .
بيوقفو عند بياع غزل بنات .
احمد :تاكلي غزل بنات ياقمر .
قمر ببراءة :ااه عايزة .
مشي احمد خطوتين بعيد عن قمر وهي كانت بعيدة عن الرصيف بشوية كان في عربيات بتنتظر أحمد ليبعد شوية بتظهر ماشية بسرعة وبيطلع واحد من شباك العربية بيطلق نا*ر على قمر و.......
احمد :قمررررر لااااااااااا .
~~~~~~~~~~~
عند اسد بيدخل بيشوف جوليا مرمية على الارض وبوقها فيه رغوة بيصا و....
~~~~~~~~~
قمر بح*ضن احمد ودم*ها سايح وهم بمكان مقطوع و....
stop
تفاعل يجدعاااان يلا عدو ال 1000 وهنزل واحد اليوم
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق