القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية عشق الادهم البارت الرابع بقلم سلمي شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله


part 4

 Salma Sheref 

عشق الادهم


رن الموبيل بتاعه فبصلها نظرة ش*ر وهي بتحمد ربنا

ادهم: الموبيل دة لو مكنش لكنت هوريكي ازاي تهربي تاني

بصلها بتهديد: المرة دي هددت المرة الجاية محدش هيقدر يوقفني عنك

وضر*بها بالقلم لدرجة انها وقعت

ادهم: علشان تخليني اتعصب تاني

ومسكها من ايدها ودخلها اوضة ضلمة وقفل عليها بالمفتاح وسط صريخها

وبعدين رد علي التليفون ومشي من الفيلا كلها

نغم ببكاء: افتحولييي الحقونيييييي والنبي ساعدوني انا تعبت 

تعبت اوي ما كفاية بقي 

بيفتح حد باب الفيلا وبيمشي بخطوات هادية عكس ادهم

بتقوم نغم تقف وبتقعد تخبط جامد

نغم: الحقوووني انا محبو*سة هنااا

بتسمع صوت خطوات الرجل بتتجه نحيتها وفاجاة بيتفتح الباب

بتلاقي ست كبيرة بس راقية جدا 

زينب: انت مين

نغم ببكاء: الحقيني والنبي اد ادهم حبسني وخرج و

زينب: قومي وتعالي ورايا

بتقوم نغم وبتمشي ورا زينب وبيروحوا الصالون الكبير

زينب: احكي انا سمعاكي

بدأت نغم تهدي نفسها وحكت كل الي حصل من ساعة ما راحتله لغاية دلوقتي

زينب: تمام نبقي نتكلم في الموضوع دة لما يجي

المهم روحي البسي حاجة نضيفة كدة من تاني اوضة علي اليمين فوق وكلي وهستناكي هنا

دخلت نغم الاوضة والي انبهرت بيها 

الاوضة كلها باللون البنفسجي واللون البينك الغامق ومليانة صور لبنت في سنها او اصغر منها شوية تقريبا والصور كلها مليانة تراب 

بتفتح الدولاب وبتلاقي فساتين كتيرة واطقمة حلوة اوي

بتاخد منهم فستان وبتلبسه وبتسيب شعرها وبتتأمل شكلها في المراية وبتبتسم

بتسمع صوت الباب ودة معناه ان ادهم جه

نزلت بسرعة وهو بصلها ولحظة تاه في عيونها وفي شكلها

فاق من شروده علي صوت زينب: تعالي ياادهم انت ونغم

بيجوا الاتنين وهو بيبصلها وهو مش فاهم

ازاي طلعت من الاوضة ولبست اللبس بتاع (هنعرف بعدين😉) 

ادهم: اية الي بيحصل هنا ياماما وازاي البت... 

زينب: متغلطش 

اسمها نغم علي فكرة لو مش فاكر

وعموما هي حكتلي علي كل حاجة

وانا عندي فكرة حلوة 

ادهم ونغم في صوت واحد: اية

زينب: هتتجوزوا

نغم: اية

ادهم: مين؟ 

نغم: احنا؟ 


يتبع..... 

#عشق_الادهم

#بقلمي_سلمي_شريف

#اصغر_كاتبة


يتبع 

تكملة الروايه من هنا 
 

تعليقات

التنقل السريع