عاصم بجدية: اخر مرة هسالك يا حور انتى سلمتى نفسك لفهد بأرادتك
حور هزت راسها بخوف بأنه ايوة
عاصم متملكش اعصابه و راح ماسك حور من رقبتها و بيبص فى عينها بغضب
حور بخوف : مش اقصد اللى فهمته يا عاصم انت فهمت غلط
عاصم بصلها نظرة اخرستها و باستحقار : انا على اد ما حبيتك على اد ما هدوق العذ*اب اللى حاسه منك
حور : عاصم والله افهمنى انا اقصد انى مكنتش بخاف من فهد لانه زى اخويا بالضبط مش اكتر
عاصم شد*ها من شعرها : انتى هتستعبطى يا رو*ح ام*ك
حور بدموع وهى مش عارفة تعمل ايه و مش مصدقة ان فهد يعمل كده فيها لأنها فعلا حسيت معه بالامان
عاصم بدا يته*جم عليها و يقرب منها اكتر
حور: عاصم بتعمل ايه ابعد عنى عيب مينفعش كده
عاصم و هو يتمدى اكتر و يحرك يده عليها بجر*اة: عيب و مينفعش ايه بالضبط و لا انتى متعودة على فهد يا رخي*صة
حور : انا مصدومة فيك بجد يا عاصم مصدومة حقيقى انك شايفنى كده و مش مصدقنى
عاصم : انتى ايه مش ناوية تبطلي كدب يا بت انتى ده الدكتورة قالت بنفسها و انتى لسه معترفة قدامى المفروض افهم ايه غير انك واحدة 🤬🤬
حور بصدمة اكتر ان عاصم كان بنسبالها كل حياتها ممكن يكون متعصب بس ده بيبين هو شايفها ازاى و ده اللى صدمها فيه
حور : مش انت شايفنى كده طلقنى
عاصم : مش هطلقك يا حور و هخليكى تتمنى ان الزمن يرجع بيكى علشان تتمنى نقطة من حبى ليكى و مش هتلاقى
حور بانهيار: انت ليه مش مصدقنى ليه مكدبنى انا بقولك الحقيقة فهد زى اخويا انا متأكدة محصلش حاجة
عاصم رم*ها على السرير و بص فى عينها و أنفاسهم مختلطة مع بعض
حور بدموع و هى بتبص لعاصم اللى الغضب واضح فى عيونه
عاصم بصلها و بعد عنها
عاصم : مش بحب اخد بواقى حد و لا بحب الحاجة السهلة و خرج من الأوضة و ساب حور منهارة و هى مش مصدقة كل اللى حصلها و عمالة تفكر و تسترجع كل حاجة
عاصم بات اليوم ده بره
و لما رجع كان معه كارما و هى حضنه
كارما دخلت أوضة حور شد*تها من شعرها
كارما : انتى يا حيو*انة قومى يلا كل ده نوم
حور : انتى بتعملى ايه و ايه اللى دخلك اوضتى
كارما : ديه يا حبيبتى شقة جوزى و انا حرة ادخل اى أوضة براحتى
عاصم دخل الأوضة وهو عارى الصدر : كارما فى ايه
كارما : يا حبيبى بقولها تقوم تحضر الفطار ليك
عاصم : طب تعالى يا قلبى عايزك و بص لحور : و انتى قومى يلا اسمعى كلام كارما
حور لسه هتتكلم
عاصم : انا على أخرى منك كلمة كمان و هربيكى من اول و جديد
حور قامت بدموع على المطبخ و هى سامعة صوت عاصم و كارما بيضحكوا
فجأة الباب خبط
حور فتحت الباب
حور بصدمة : فهد 😳
فهد : ....
استوب
قولولى رايكم فى الكومنتات 💖👈🏻👉🏻
شكرا على التفاعل يا قمرات ✨❤
فضلا وليس امرا تدعولى الفترة ديه
#طفلة_العاصم بارت 21
#ندى_احمد
تكملة الروايه من هناااااا
تعليقات
إرسال تعليق