#وقعت_ف_حب_قاسي_الجزء_الثاني
#وقعت_ف_حب_قاسي
#البارت_العاشر
#بقلمي_اية_سلمان
بالليل فهد راح ل حور و خبط عليها و فتحتله
حور ب ابتسامه : تعالي ادخل
فهد : لا البسي و تعالي انتي نخرج عشان جعان و عايز اتعشي
حور ب استغراب : طيب كا نتعشي ف الفندق
فهد : لا تعالي نروح مطعم هنا حلو اوي عارفه
حور بفرحه : ثواني و اكون عندك
فهد ب ضحك : تمام
بعد شوية كانت حور كانت خلصت و كانت لابسه دريس بيبي بلو و كوتش ابيض و عامله شعرها ديل حصان و منزله خصل منه ع عينها ال تسحر
فهد ب اعجاب : اي القمر دا
حور ب خجل : شكرا
فهد ب غيرة : كنتي عايزا تلبسي دا هنا و تيجي لوحدك كمان الله الله
حور ب ضحك : اي ي فهد ما هو لبس عادي
فهد قرب عليها
حور ب توتر : ف اي
فهد : اهدي
و مسح شفايفها
حور ب صدمه : ليييه ي فهد
فهد ب حده : متحطيش حاجه ع شفايفك تاني فاهمه
حور ب غضب طفولي : اووووف حاضر
نزلت هي و فهد و راحوا اتعشوا كل دا تحت انظار بعض الاشخاص كل واحد فيهم ليه هدف
اخر الليل
حور كانت راكبه جمب فهد و نامت و فهد كان عمال يبصلها ب حنان
وصلوا الفندق
فهد ب حنيه و هو بيحسس ع وشها : حور ... حوريتي اصحي
حور فتحت عينها ب نعاس : هو احنا وصلنا
فهد : اه
نزلوا من العربيه و حور كانت دايخه اثر النوم ف فهد سندها
حور ب نعاس : عايزة انام اوي
فهد ب حنيه : وصلنا خلاص اهو يلا ادخلي
حور : تصبح ع خير
فهد : و انتي من اهله
تاني يوم الصبح حور صحيت و صلت فرضها و لبست لقا الباب بيخبط
حور ب فرحه : فهد
فتحت الباب
حور ب خوف : م مصطفي نعم ع عايز اي
مصطفي : انا جيت اقولك ان الاتوبيس هيتحرك و لازم ننزل
سمع صوت فهد وراه
فهد ب حده : اي ال جايبك هنا
مصطفي لف ليه : جيت اعرفها اننا هنتحرك ف حاجه
فهد زقه ب برود : شكرا انا عارف انهم هيتحركوا اتفضل و احنا هنيجي بالعربية
مصطفي مشي ب غضب
فهد ب غضب : اي خلااااكي تفتحيييله
حور ب خوف : و و الله فكرته انت
فهد ب هدوء : بعد كده تشوفي مين برة فاهمه
حور : حاضر
فهد : جاهزة
حور : اه
فهد : تمام يلا
نزلوا و اتحركوا و راحوا المستشفي
الدكتور : استاذ فهد مينفعش حضرتك تدخل معانا للحالات تقدر تستناها تحت ف الكافيتيريا
فهد بص ل حور : تمام
كل دا تحت نظرات مصطفي الخبيثه
نزل فهد و قعد ف الكافيتريا ب غضب
فهد : اووووف طيب انا اطمن عليها ازاي كده
عدي ساعه و حور معاهم و هم بيشتغلوا
حور استأذنت تروح الحمام و دخلت عليها ممرضتين
ممرضه ١ : اسكتي شوفتي ال حصل
ممرضه ٢ : اي
ممرضه ١ : بيقولوا ف شاب كان قاعد تحت ف الكافيتريا اغمي عليه و شكله تعبان خالص و شالوة ودوه الاوضه و ي عيني شكله متسمم
حور ب خضه ف سرها : ي لهوي معقول يكون فهد
و راحت للممرضه : ل لو سمحتي شكله اي المريض دا
الممرضه : طويل كده و اسمراني و لابس بدله سوده
حور حست ان قلبها وقف : ف فهد لو سمحتي اوضته فين
الممرضه : ف اوضه ٢١٦ ف اخر دور
حور جريت ع فوق بسرعه و بدأت تدور لغاية ما لقت الاوضه و دخلت ب لهفه و خوف : فهد فهد
بس ملقتش حد ف الاوضه و لقت الباب اتقفل مرة واحده بصت وراها لقت مصطفي
حور ب خوف : مصطفي ا انت بتعمل اي هنا و و فين فهد
مصطفي ب خبث : فهد مش هنا هنا ف مصطفي بس
حور ب خوف و هي بترجع : انت انت بتقرب ليه ابعد
حاولت تجري بس هو مسكها
حور ب خوف و دموع : ابعد ابعد عني ابعد
مصطفي ب خبث : اخيرا بقيتي ليا ي حور طلع عيني و انا بمثل عليكي اني بحبك عشان ااقربلك و اخد ال انا عايزة بس غصب عني حبيتك فعلا عشان كده اتقدمتلك و ف الاخر عايزة تسيبيني يبقي اخد ال انا عايزة الاول
حور كانت عماله تزق فيه
حور ب صراخ : الحقوووووني الحقوووووني
مصطفي ب ضحك : الدور دا كله مفيهوش حد و ال تحت دا كمان هههه للدرجادي فهد واكل عقلك مخدتيش بالك ان الدورين دول بيتجددوا هههه
حور ب دموع : مصطفي ارجوك متعملش فيا كده
مصطفي ب غضب : و انتي ليه عملتي فيا كده .. خلاص ي حور انا هاخد ال انا عايزة غصب عنك
زقها ع السرير و قرب منها جامد و بدأ يطبع قبلا'ت ع وشها و عنقها
حور ب صراخ : لاااااااا لااااااا ابعددددد ابعددددد عنيييييي ااااااااه ابعددد عنيييييي بقاااااا
مصطفي شد فستانها و قطعه
حور ب خضه و خوف : لا لا بالله عليك ااااه ابعد ابعد فاااااااهد فااااهد
مصطفي رجع يقرب تاني منه و لاكن ف حد شده و بدأ يضربه جامد
فهد ب غضب : ي ******ي ابن **********
و فضل يضر'ب فيه جامد و مصطفي دايخ ف ايده
فهد ب غضب : همو'تككككككك ف ايدي ي ابن ********** ي ********
بعد عنه لما سمع صوت حور ال بتتنفض مكانها
فهد قرب منها و حور فجأه اترمت ف حضنه و كانت بتترعش جامد
حور ب عياط : ك ك كان ع عايز
و انفجرت ف العياط
فهد بغضب حاول يداريه و هو بيربت ع ضهرها : شششش اهدي اهدي انا هنا
حور كانت ماسكه فيه جامد
فهد لقا الفستان بتاعها مقطوع بعدها عنه و لبسها الچاكيت بتاعه و قالها ثواني
عمل مكالمه جمبها و خلال دقيقه كان ف اتنين ع الباب بادي جارد
فهد قرب من مصطفي ال مغمي عليه و شاله من كتفه و رماه ليهم
فهد ب برود : تاخدوه من غير ما حد يشوفكوا و تودوه ع المكان تمام
واحد منهم : تمام ي فهد بيه
دخل تاني فهد ل حور و شالها
حور دفنت وشها ف صدرة و هي بتعيط
اخدها و نزلوا ركبوا العربيه و راحوا ل بيت ع الشط
حور ب دموع : د دا مش الفندق
فهد ب برود : عارف
حور ب عياط : فهد ا انت زعلان مني ا انا مكن
اسكتها فهد ب اشارة من ايده و نزل شالها و دخلوا البيت دا
اول ما دخلوا فهد حطها ع كنبه
فهد و هو واقف بيبص ع العلامات ال ع رقبتها من مصطفي قرب منها
فهد ب برود : هو ال عمل دول
حور ب خوف : ف فهد
فهد ب هدوء : شششش
قرب منها و بدأ يطبع قبلا'ت مكان العلامات دي ب حنيه و لاكن فجأه بقا قاسي
حور ب خوف و عياط : ف فهد متعملش زيه لا ي فهد
فهد بعد عنها
فهد ب هدوء : اهدي انا بمسح لمساته
حور ب شهقات : ا انا خايفه اوي ي فهد خدني ف حضنك ارجوك
فهد قرب منها و حضنها
فهد ب حنية : اهدي انا معاكي
بعد شوية حس ب انتظام انفاسها عرف انها نامت شالها و دخلها اوضه و جاب مرهم و بدأ يدهنلها مكان العلامات دي
و بعدها سابها و خرج راح مكان معين
دخل فهد ب هيبته ف مكان اشبة ب مخزن و كان مليان بادي جارد و مصطفي مربوط فيه
فهد ب ابتسامه خبيثه : اي دا اي دا مصطفي بيييه بنفسه عندنا
مصطفي ب غضب : هتندم ي فهد و الله ل اندمك
فهد قرب منه ب هدوء و فجأه ضربة ب البة'كس ف بطنه جامد لدرجه ان طلع من فمه د'م
مصطفي ضحك ب وجع : ههه متغاظ عشان لمستها
فهد ضربه بو'كس تاني
مصطفي ضحك تاني : هههه ولا عشان كنت هغتص'بها
فهد مسكه من فكه ب حده : لا متقلقش لمساتك انا عرفت امسحها كويس اما حوار انك كنت هتغتصب'ها دا ف عقابة هيبدأ دلوقت
شاور فهد للبادي جارد
فهد ب برود : عايزه هو و الحريم واحد فاهم
مصطفي فهم قصده
مصطفي ب خوف و غضب : لاااااا ابعدووووا اناااااااا هوديييييكوا ف دااااااااهيه
خرج فهد تحت صرخات مصطفي و راح ركب العربية و اتجه للبيت
اول ما فتح الباب لقي حور بتجري عليه و بتحضنه جامد
حور ب خوف : ف فهد كنت فين سيبتني لوحدي ليه
فهد ب برود : اهدي كنت بعمل مشوار
حور بعدت عنه : فهد انت بتتكلم معايا كده ليه
فهد بصلها ببرود و مسك ايدها و قعدها : اديني سبب واحد يخليكي تروحي الأوضه دي
حور ب دموع : و و الله انا مكنتش اعرف انه انه
فهد : اهدي قولت احكيلي ال حصل
حور حكتله كل حاجه
فهد و هو ماسك اعصابة ب العافيه زعق : و انتيييييي اي خلاااااااكي تطلعييييي انتييييي ماااااالك امووووت حتي تطلعيييييي ليييييه
حور ب عياط : و الله كنت خايفه عليك
فهد مسك اعصابة و قرب منها : خلاص خلاص متعيطيش
حور ب دموع : كنت خايفه اوي ي فهد
فهد ضمها ليه جامد و بعد عنها شوية و قرب وشه منها حور غمضت عينها بتلقائية و فهد بدأ يقب'لها من شفا'يفها
بكل حب
ستووووب خلص البارت هنا
سوري ي جماعه بس الفترة دي مشغولة اوي ف ممكن الرواية تنزل كل يومين
عايزا تفاعل جامد بقا ♥️
تكملة الروايه من هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق