القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية هوس دراكولا البارت 10_11بقلم هنا سلامه جميع الفصول كامله وحصريه في موسوعة القصص والروايات

التنقل السريع

    تقوى بصدمة : دة بيتنا ! كل دي أوض ! 

    ظافر بتنهيدة : بس الأوضة دي مينفعش تدخليها يا حياتي 

    تقوى بصت لُه و قالت بفضول : ليه ؟ 

    أخد ظافر نفس عميق و قال : كل شيء هتعرفيه في وقتُه 

    تقوى بدأت تتمشى في المكان بإنبهار، المنظر ملائكي جدًا .. 

    الديكورات و التصاميم عتيقة و تُحفة فنية .. 

    ظافر كان ساند على عمود طويل عملاق و ماسك عصاية خشب فيها جوهرة حمرة و سايبها تتفرج و هو بيبص على كُل تفاصيل تفاصيل ملامحها .. 

    و كإنه تايه بين الخد الوردي و الحاجب الإسود بتاعها .. ما بينهُم عيون واسعة جميلة .. 

    يمكن تقوى تكون عادية مش زي بنات العشيرة، بس ظافر بيحبها من صغرُه .. 

    تقوى بإنبهار و دموع : حلو أوي .. يخبل .. أنا بحبك، بحبك أوي 

    ظافر بصدمة و العصاية وقعت من بين إيدُه زي وقعت قلبُه : قولي .. قولي تاني

    قال كدة و هو بيقرب عليها و بيشدها ليه، حاوطت تقوى وشُه و قالت بثقة : بحبك .. و هي مين تعرفك و متحبكش ؟ مين تلاقي العشق دة كُلُه و متحبش ! 

    غمض عينُه و حط إيده على إيدها، فجأة لقت تقوى دموعه على خدُه ف قالت بتأثُر : حبيبي ! 

    ظافر فتح عيونه و قال بصوت مبحوح : حبيبك ؟ و بحبك ؟ تقوى .. تقوى .. أنتِ كُنتِ حلم بعيد أوي .. أنا خوفي و قلقي و تعبي و كُل حاجة فيا كانت وحشة دابت و باشت و إختفت بوجودك في الدُنيا 

    مسحت دموعه و قالت بحنان : و أنا دلوقتي ملكك يا ظافر و أنتَ ملكي .. أنا دلوقتي ليك و أنتَ ليا .. مهما كانت التقاليد و العادات أنا هحا*رب معاك عشان نكون سوا و مع بعض لآخر نفس فيا 

    قرب ظافر منها و مرر عيونُه على ملامح وشها و قال و هو بيميل عليها : يا ريت النفس الأخير دة ميجيش أبدًا 

    قال كدة بهمس و با*س خدها بعُمق ف حست تقوى إن قلبها بيدُق بسُرعة رهيبة، لف ظافر شعرها على دراعُه و هو بيتنفس جمب ودنها .. و هِنا تقوى قلبها وقع جمب قلبُه .. 

    ظافر : بحبك يا تقوى .. بحبك 

    تقوى بحُب : و أنا كمان 


    بقلم : #هنا_سلامه.

     بص على الساعة ببرود، و إلتفت لِ تقوى و هي نايمة على دراعه و شعرها على وشُه، إبتسم بحُب و هو بيشم خُصل شعرها ف إتململت تقوى في السرير ف قال بهمس : قومي عشان في مفاجأة 

    تقوى فتحت عيونها ببُطىء و رفعت وشها ليه و قالت بإبتسامة : هو أنا نمت كتير ؟ 

    ظافر : مش أوي 

    تقوى قامت و إتعدلت ف قال ظافر : في فُستان في الدولاب، إلبسيه يلا عشان المُفاجأة

    تقوى بحماس : ماشي 

    قامت تقوى لبست الفُستان و نزلت، لقت ظافر لابس بدلة تُحفة عليه و حرفيًا مفيش من تصميمها إتنين 

    ظافر : جاهزة ؟ 

    أخدت تقوى نفس عميق و قالت : جاهزة 

    بقلم : #هنا_سلامه.


    ظافر : فتحي عيونك 

    فتحت تقوى عينها ببُطىء لقت غُرفة كبيرة أوي، فيها شباك ضخم كبير و في خفافيش صُغيرة على الأرض .. 

    و جُدرانها عليها ستاير كبيرة 

    قربت تقوى من الخفافيش ف قال ظافر : دول هيبقوا بتوعك، ال 3 دول أنا مختارهم بذات ليكِ 

    تقوى بإستغراب : إشمعنا دول ؟ 

    ظافر نزل قعد جمبها و شاور لواحد ف نط فوق صباعُه ف قال ظافر : دة سريع جدًا .. عشان كدة إسمه رياح 

    شاورت تقوى على واحد شكله كبير شوية، لون عيونه زرقة، شبه عيون ظافر بالضبط 

    تقوى بحُب و هي بتتأملُه : و دة ؟ 

    ظافر ساب رياح و حط إيدُه على التاني و قال : دة بقى إتولد معايا في نفس اليوم .. و ملوش إسم .. سميه أنتِ 

    الستارة إتحركت ف جري الخفاش إلي شبه ظافر عليها جري و بمخا*لبُه الحا*دة سبتها .. 

    تقوى بثقة : هسميه ظافر .. قوي و شُجاع و جريء زيك بالملي .. 

    إبتسم ظافر و قال : شايفة فيا كُل دة ؟ 

    تقوى بحُب : و أكتر من كدة 

    جيه يقرب ظافر عليها ف قالت بمُشاكسة و هي بتقوم بسُرعة : و التالت يا سيد دراكو..لا ؟ 

    ضحك ظافر و قال : بقى كدة ؟ تمام .. التالت دة يا ستي كان مُصا*ب إصا*بة خطيرة و الجميع قال إنه هيمو*ت .. بس أنا عالجته و كان أول كائن أعالجُه 

    تقوى بدموع : دي مُعجزة ! 

    ظافر بإبتسامة واسعة : هو فعلًا إسمُه مُعجزة .. و دول ملك ليكِ و طلباتك و أوامرك 

    حضنته تقوى و قالت بحُب : مفاجأة تجنن 

    ظافر : بس لسة في واحدة كمان 

    تقوى بصدمة : كمان !! 

    ظافر : أيوة كمان 

    راح جري و رفع إيده و نزل الستاير .. ظهرت مكتبة عملاقة رهيبة .. فيها كُل الكتب و الروايات و القصايد إلي ظافر قرأها في حياته و لسة هيقرأها 

    تقوى بصدمة و مشاعر متلخبطة : كل دة ليا !! كل دة !! 

    جريت تقوى ف إفتكر ظافر إنها رايحة للكتب، بس إتفاجأ بضمتها ليه و هي بتبو*س راسه و وقعوا على الأرض : دي تُحفة .. تُحفة .. أنا بحبك .. بحبك أوي 

    ظافر و هو بينهج و بيشيل شعرها على جمب : و أنا بحبك .. بحبك يا مولاتي 

    قامت تقوى و حمحمت ف قالت بكسوف : هشوف الكتب .. هشوفها 


    راحت تقوى تشوف الكتب بإنبهار، ف قرب ظافر من عصاية ورا ستارة و فتحها، ف نزل من السقف ورد أحمر بس كميتُه مش كبيرة أوي .. 

    تقوى لقت حواليها الورد ف قالت : دة بقى يهبل 

    ظافر ببرود : لا مش دة .. بُصي فوق .. في السقف 

    بصت تقوى في السقف لقت صوارها منحوتة بألوان تهبل، و هي طفلة بيبي، و هي مُراهقة، و هي في الحادثة، و هي بتعيط .. و الصور دي مدموجة كلها مع ملامح ظافر .. 

    تقوى إيدها إترعشت و وقعت الكتاب و من إيدها، زي ما قلبها و كيانها إرتجف ... 

    ظافر قرب ليها و حضنها من ضهرها و هو بيسند دقنه على كتفها : أنتِ مني .. بحسك كدة دايمًا .. و أنا بنحت الصور دي من صُغري كنت بحُط جُزء مني في الصور .. طول عمري حاسس إنك هتبقي في حُضني 

    تقوى غمضت عينها و قالت بصوت مبحوح : أنت أجمل حاجة حصلت في حياتي 

    ظافر بعشق : و أنتِ كُل حاجة في حياتي 


    تقوى : جيبت صورتي و أنا بيبي 

    ظافر بثقة : حصل 

    تقوى بتنهيدة : يعني تعرف ماما ؟ 

    ظافر بإستغراب : سناء ؟ 

    تقوى بحُزن : لا الحقيقية 

    ظافر بتوتر و نفس عميق : لا .. معرفهاش 

    تقوى مسحت دموعها : و لا أنا كمان أعرفها 

    أخدها ظافر في حُضنه أكتر ف د*فنت وشها في تجويف رقبته و كتفُه : أنا بس كنت عاوزة أشوفها 

    ظافر با*س راسها و قال : أوعدك هحاول 

    تقوى بخفوت : مش فارقة .. 


    تعدي الأيام و تقوى في القصر، مش بتزهق و لا بتمل، دة غير خروجها مع ظافر السوق و غانم بييجي يقعد معاها كتير و يحكلها عن ظافر و ينضف معاها المكان .. 

    الخفافيش إتعودوا عليها جدًا، و ظافر ك عادتُه بقى يرجع من الشغل يترمي في حضنها .. 


    كتير كان بيتأخر على الشغل عشان عاوز يفضل معاها، بس كان لازم يروح و يروح قصر العيلة عشان محدش يلاحظ ... 

    عشان تقوى خايفة ظافر يقول لأهله و يخسر منصبه هي أهم حاجة عندها إنها أعلنت الجواز بين حُراس ظافر و غانم .. 

    و بعض الفتيات بقوا عارفين .. 


    و في يوم تقوى كانت بتنضف أوضتها، قفلتها بعد ما حطت معطر بريحة الورد الأحمر و جت تنزل لقت الأوضة .. 

    إلى قال ظافر ليها ممنوع تتفتح .. 

    بصت لها بقلق و حماس و خوف على زعل ظافر .. أيوة خوف على زعله مش منه .. هي عمرها ما خافت منه حتى رغم كلام الحكيمة .. 

    بس إتجرأت و قربت و فتحت الباب و ...... 


    تفاااااعل جامد و كونتات كتير، إتأخرت عشان الأحداث كانت محتاجة تركيز في الوصف شوية، دة غير إني لسة صاحية.🤝😂♥♥♥♥♥

    هنزل لكم وصف للقصر كمان شوية .. 🤤❤

    #هوس_دراكـولا.🔥❤١٠


    ظافر بعصبية : قولتلك بلاش الأوضة دي ! 

    تقوى بدموع : أنا .. أنا بس فضولي .. 

    قاطعها ظافر بحنان و هو بيمسح دموعها : تقوى .. أرجوكِ بلاش الأوضة دي .. المكان كله ملكِك 

    تقوى بعصبية : أنا ملحقتش أشوف حاجة، يا دوب جيت أفتح الباب لقيتك في ضهري بتشدني 

    ظافر بتنهيدة : يبقى إحمدي ربنا .. أنا نازل عشان ناكُل، يلا 

    تقوى بضيق : محضرتش أكل و لا غانِم عمل أكل .. كنت تعبانة في شغل البيت 

    ظافر حدف لها بو*سة و قال ببساطة و هو نازل على السلم : يبقى هجهز أنا 

    إتنهدت تقوى و هي بتبص على الأوضة، و بعدين نزلت وراه بس لسة جواها أسألة كتير .. 

    بقلم : #هنا_سلامه.


    ظافر : إية رأيك ؟ 

    تقوى بتلذُذ : أممممم، دة تُحفة 

    قرب ظافر و با*س راسها : بالهنا و الشفا يا حبيبي 

    بعد فخدت بالها إن إيده مجر*وحة، ف قالت بخوف : دة إية ؟ 

    ظافر بتوتر : من السكـ.ـينة 

    تقوى بخوف : لا دة مش جر*ح عادي .. أرجوك قولي في إية ؟ 

    ظافر : يا حبيبتي و الله أنا كويس 

    قامت تقوى و أخدت الفوطة الصُغيرة و مسحت صوابعها بيها و هي بتقول بعصبية مخلوطة بدموع : أنا بحس إني مش مراتك يا ظافر 

    ساب الشوكة بصدمة و قال : نعم !! 

    حطت إيدها على الكرسي الخشب و قالت بدموع : أنا معرفش حاجات كتير عنك و أنتَ تعرف كل حاجة عني ! أنا معرفش إية الأوضة دي و لسة مانعني عنها، معرفش حاجات كتير عن شُغلك .. بترجع تعبان و مهدود بقول يمكن من ضغط الشُغل، بس المرة دي راجع لي مجر*وح في إيدك ! إية ؟؟! مش عاوزني أحس إني غريبة عنك ! إني معرفش حاجة عنك ؟؟

    قربت تقوى و مسكت ياقة قميصه و قالت بغيظ : أنا مراتك و بحبك .. قولي .. قولي و متخبيش ! 

    حضنها ظافر و قال بهدوء : مكنتش أعرف إنك مضايقة من حاجات كتير كدة .. حقك على قلبي يا مولاتي 

    حضنته تقوى بقوة و قالت بتنهيدة حارة : إحكي لي حصل إية ليك في حياتك .. إحكيلي كُل حاجة .. عاوزة أعرف كُل شيء من أول نفس فيك لحد اللحظة دي 

    ظافر بحُب : حاضر، نطلع بس البلكونة و هقولك .. 


    رجوع للأحداث ... بقلم : #هنا_سلامه.


    صر*يخ ست من الأوضة الملكية، و الكل واقف برة مُترقب و الخفافيش بيطيروا حوالين الباب 


    أبو ظافر بخوف : هي إتأخرت كدة لية ؟ 

    حطت عمة ظافر إيدها على بطنها و قالت : أكيد هيتجوز تارا بنتي لما يكبر 

    أبو ظافر : هي لسة جت الدُنيا ؟! 

    عمة ظافر بعصبية : هتيجي يا أخويا، هتيجي إن شاء الله 

    أبو ظافر ببرود : حتى لو جت، إبني هيتجوز إلي قلبه يحبها 

    الجد بعصبية و زعيق : ما خلاص منك ليها ! و بعدين دي عادتنا يا إبني و مش معنى إنك خالفتنا حفيدي هيخالف زيك 

    أبو ظافر قرب من أبوه و قال بعصبية و ضيق : أنا هربي إبني غصب عنك و عنهم .. هربيه إن مفيش عادات و تقاليد، هربيه إن الحرام هو إلي يخالف الدين، و إلي يخالف القانون .. 

    هربيه على كدة و بس 

    الجد عينه إحمرت كُلها و بقت زي الد*م، و مسك أبو ظافر من رقبته و قال بعصبية و زعيق : ظافر محدش هياخده مننا، ظافر ملك لينا .. و أنتَ هتاخد مراتك البشرية دي و برة .. برة العشيرة كُلها و إبنك هيفضل معانا غصب عنك 

    أبو ظافر بإختنا*ق و في د*م بيطلع من بوقُه : سيبني .. سيبني و سيب إبني .. أنا مش عاوز حاجة منكم 

    رماه أبوه على الأرض ف الخفافيش إتجمعت عليه بخوف رهيب عليه، ف قال الجد بغيظ : و مين قال إني هسيبلك حاجة ؟ حتى الحُكم أخدناه منك 

    فجأة قطع صريخ الست ف قال أبو ظافر بخوف : فيروز ! 

    جري فتح الباب و دخل، لقى صريخ طفل بين إيد الحكيمة، دخلوا العيلة و الخفافيش وراه ... ف قرب و شاف ظافر، خده في حُضنه و با*سُه ف قرب خُفاش من وسط الخفافيش كان كبير .. و لابس قلادة حمرة .. 

    قرب الخفاش دة و إنحنى و قرب على رقبة ظافر، و بأنيابُه الحا*دة عـ.ـضُه 3 مرات .. لحد ما الد*م سال على رقبة ظافر .. ف أخد الد*م و حطه في بوقه، ف قرب مجموعة خفافيش صُغيرة و هما ماسكين خاتم .. 

    فحط الخفاش الد*م في جوهرة الخاتم .. و بقت الجوهرة حمرة .. 


    ف قال الجد و الكل بيظغرط و يهلل في القصر : و أُعلن أنا حفيدي الجديد ... ظافر الدراكو*لا 

    مرداش يقول إسم أبوه .. ف بص لُه أبو ظافر بخذلان و قرب من مراته فيروز و قال بحُب : مبروك يا حبيبتي 

    بصت لُه بتعب و قالت بإبتسامة : هو كويس ؟ 

    بص أبو ظافر عليه .. ملامحه تشبه ملامح مامته، في في عيونه قوة و شجاعة .. و كإنه بيحا*رب القدر و الحياة من أول يوم في حياتُه 

    أبو ظافر بثقة : كويس .. كويس أوي .. 


    عودة للأحداث .. بقلم : #هنا_سلامه.


    تقوى : و بعدين .. ظافر .. و بعدين ؟ 

    لقت ظافر نعس على رجلها، ف بصت لُه بحُب و لمست ملامحُه و قالت : عيونُه مليانة قوة و شجاعة فعلًا 

    قربت من راسُه و با*ستها و قالت : و حُب كمان 

    قربوا الخفافيش التلاتة و نطوا على رجلها ف ضحكت ف قرب رياح منها و إتمسح في بطنها 

    و مُعجزة فضل يطنطت و يصر*خ و ظافر الخُفاش شاور على ملامحه ف بصت تقوى على ظافر إلي نايم على رجلها زي الملاك و هو حاضن دراعها 

    تقوى بحُب : عاوزين بيبي مني ؟ 

    حركوا راسهم بمعنى " أيوة " ف قالت تقوى بحُب : إدعولنا و هنجيب ليكُم بيبي قمر .. يسند ظافر نور عيني و يكون جنبُه 

    الخفافيش كانوا فرحانين و فضلوا يطيروا، لحد ما نعست تقوى جمب ظافر و نسمات الهواء في البلكونة بتطير شعرهم بهدوء و نعومة


    " صباح تاني يوم "


    صحيت تقوى ملقتش ظافر ف عرفت إنه راح للشُغل، ف طلعت تشوف وراها إية .. 


    " عند ظافر " بقلم : #هنا_سلامه.


    ظافر بتعب : لا يا غانم أنا كويس 

    غانم بقلق : مش واضح يا مولاي، أنا رأيي تروح دلوقتي و تيجي كويس أكتر بُكرة 

    ظافر بتعب : عندك حق، أنا فعلًا تعبان 

    قال كدة و قام و راح على القصر الملكي بتاع العيلة، ف قالت تارا بعصبية : كُنت فين إمبارح ؟ 

    دخل ظافر المطبخ و أخد تُفاحة و قال ببرود : هو ميخصكيش بس أنا كنت نايم في المكتب 

    تارا بغيظ و هي بتهز رجلها : كذااااب، أنا روحت و ملقتكش 

    ظافر بعصبية : دة الهانم بتراقبني بقى 

    سحبت تارا سكـ.*يـنة و قالت بغيظ : أنت عاوز إية ؟ عاوز تجنني ؟! أنا بحبك .. بتعمل فيا كدة لية ؟ 

    ظافر بهدوء و هي مقربة السـ.ـكينة من بطنه : أنتِ بتحبي فلوسي، مكانتي، شكلي يمكن .. بس بتحبيني من قلبك لأ ! لأ 

    تمام ؟ 

    تارا حست بغيظ مش طبيعي، لإنه فاهم تفكيرها ف قالت بغيظ : لا مش تمام 

    و ضـر*بته بالسـ.*ـكينة في بطنه و قربت عليه و ..... 


    تفاااعل جامد و كومنتات كتير يا حلوين، يلا عشان ألعب بالأحداث.😂👐♥♥♥♥

    #هوس_دراكـولا.🔥💕١١

    #هنا_سلامه.

    تكملة الروايه من هنااااااا 


     

    تعليقات