سيدرا بحماس: جدع ي هيما
مروة : اشمعنا سيدرا اكتر واحدة تكون عرفاه
مروان : عشان هي اكتر حد كان بيحب الفوازير من صغرها
سيدرا بضحك : كان اكتر حد يسئل هو انا واكتر حد ينسي
مروة : الله عليك ي ابو جبل
جويرية : سيدرا من يومها .....
سيدرا بضحك ورفع حاجب: مالها
فهد بحب : من يومها مجنونه
الكل ضحك
ابراهيم: بعد اذنكوا
مصطفي لتاني مرة يلتفت للاسوره الجماجم اللي في ايده
بعد فترة الكل قام وراه
فهد : ورايا شغل كتير بدري الصبح
سيدرا : شغل اي
فهد : في المنيا
سيدرا: انت هتنزل المنيا
فهد : ايوا
سيدرا : طب خودني معاك ممكن
فهد : انا رايح لشغل مش لفسحة
سيدرا : بتتكلم بحدة ليه
فهد اتنهد : ممكن بلاش كلام لحد ما ارجع بكرة بالسلامه
سيدرا : طيب ماشي تصبحي علي خير
فهد : وانتي من اهل الخير
عند مصطفي واقف حيران في الجنينة
جويرية : واقف كدا ليه الوقت اتأخر
مصطفي : انتي لسه صاحيه
جويرية : كنت هنام طلعت في البلكونه لقيتك واقف نزلت اشوف مالك
بقلم مروة موسي
مصطفي : مفيش قلقان شوية
جويرية: من اي
مصطفي :.....
جويرية : من حقك متحكيش ليا عشان لسه غريبة عنك
مصطفي بسرعه : مين قال كدا انا حبيبتك من قبل ما اشوفك بسبب كلام فهد عليكي وانك اقرب صديقه له في البيت وحبيبتك اكتر لما شوفتك وحسيت انك ليا مش لحد غيري وكأن لقيت نصي الثاني
جويرية : كل دا آمال ليه مش عاوز تشاركني مشاكلك ليه
مصطفي : عشان دا شغل ومقدرش احكي حاجة عنه
جويرية : متأكد
مصطفي : غصب عني
جويرية : تحب اصحي ليك فهد يبقي معاك
مصطفي : لاء بس ممكن تفضلي شوية
جويرية : ليه
مصطفي بضحك : أصل بخاف لما ببقي لوحدي
جويرية خبطته في كتفه : ي جبان
مصطفي شدها له : جبان ؟؟
جويرية بتوتر: مين قال كدا
مصطفي : لو حد غيرك كان قال كدا كان زمانه ميت
جويرية بهدوء مميت: تعرف إن اول لما شوفتك حسيت براحة ليك جدا
ولما اتقدم ليا من جدي فعلا انا اللي حسيت كان لقيت النص التاني
مصطفي بخبث : يعني اي
جويرية : يعني انت قليل الادب ابعد بقي عني وجريت من قدامه
مصطفي بضحك : بحبك ي جويرية
جويرية وهي بتجري: علي فكرة سمعتك ي جبان
وطلعت فوق عشان تنام ومصطفي طلع كمان
مروة : جويرية
جويرية : نعم
مروة : متخافيش علي حياتك مع مصطفي لو مش اخويا كان زماني اتجوزته ويبختك بيه
جويرية : أي سبب كلامك دا
مروة : شيفاكي قلقانه
جويرية : لا اطمنت وخصوصا انه هيقدر يحافظ عليا
مروة : دا انا اخويا بيتمدح فيه
جويرية : نامي نااامي
الاتنين ضحكوا وناموا
الساعه ٤ الصبح مصطفي كان صاحي وفهد كان نايم وصحيي
اتقابلوا تحت وخصوصا اتاكدوا ان محدش شايفهم وخرجوا
ابراهيم نزل علي الساعه ٥ الصبح كدا
وساب عربيته وراح بعربيه حد كانت واقفه له بعيد عن البيت
مصطفي : وصلنا
فهد : يلا ننزل
نزلوا وجهزوا حالهم واسلحتهم
فهد : في عربية متجهة لبيت سامي
مصطفي : استني اشوف مين فيها رفع آله شبيه بالتلسكوب لكن الازاز كله كام باللون الأسود مش شايف حد جواها
فهد : مفيش مشكله العمليه علي وشك انها تتم
مصطفي للعساكر: كله يجهز
بالفعل ناس نزلوا من العربيات تبع سامي وناس هتشتري البضاعه
ابراهيم نزل من العربية : اهلا بالباشا
الطرف الاخر : اهلا فلوسنا جاهزة
ابراهيم : واحنا بضاعتنا جاهزة
دا كله وفهد ومصطفي في مكان بعيد لكن مش محددين الملامح كويس
كان بيتم فعلا تبادل البضاعه لكن من عسكري فلتت منه طلقه بالغلط فهد امر بسرعه بعد اللي حصل انه يضربوا نار عليهم خصوصا انهم عرفوا ان المكان محاصر
الكل كان بيجري ويركب العربيات وفي أشخاص اتصابت وماتت
بعد فترة نزلوا المكان وفضلوا يدوروا علي اي دليل
بقلم مروة موسي
لكن مصطفي لقي جماجم متعلقة بحبل شبه بتاع ابراهيم
مصطفي لفهد: فهد
فهد : أي
مصطفي بصوت واطي: ابراهيم ابن عمك كان هنا
فهد بصدمه: أي
يتبع تكملة الروايه من هنااااااا
البارت الثامن عشر
Marwa mosa ✌️❤️
تعليقات
إرسال تعليق