القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية اوقعتنى فى غرامها البارت الاول والثاني والثالث بقلم فرح في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه


اوقعتني في غرامها

بتجري بطلتنا في الشارع و تعيط و قفت قدام عربيه و صاحبها فرمل و نزل عليها جري

(يوسف نصار صاحب اكبر شركات السياحه 28 سنه) 

يوسف: انتي كويسه يا انسه 

فاطمه حضنته: الحقني 

يوسف بيبص لقي ناس كتير قدامه 

واحد منهم: سيبها و يلا اتكل دي بنت اخويا 

يوسف همسلها: هو عمك 

فاطمه هزت راسها بنعم و قالت: علشان خاطري متسبنيش 

عمها قرب منه و لسه جاي يشدها من حضنه لوي ايده و بقي حاضنها ب ايد و بيضرب ب الايد التانيه و برجله ضرب اتنين  و الباقي هرب 

بيبص عليها لقاها اغمي عليها شالها و حطها في العربيه 

مرضاش يروح الڤله و راح  شقته و حطها علي السرير و طلع بره فات شويه وقت و كانت صحت سمع صوت عياطها قام خبط و فتح عليها الاوضه لقاها ضامنه نفسها و بتعيط قعد قدامها و قال: اسمك ايه 

فاطمه بشهقه: اسمي فاطمه

يوسف: طيب طيب اهدي متعيطيش 

فاطمه بعياط: متسبنيش بالله عليك هو هو عايز يجوزني لابنه و بيضربني 

يوسف: اهدي بس و انا هتصرف 

فاطمه بخوف و عياط: هما مش هيسكتو ابدا و مش هيسيبوني 

يوسف: بصي هطلع اعملك حاجه تاكليها و هفكر في اي حل متقلقيش سابها و طلع راح المطبخ عملها الاكل و دخل الاوضه كانت بتعيط برضو يوسف بيحاول يضحكها: اي الدموع دي انتي ميعطيش من امتا يا بت ي بطه انتي 

فاطمه ضحكت و هو ضحك و قالها: يلا كلي و متقلقيش ليها حل 

فاطمه مسكت ايده: مش هتسبني صح 

يوسف: لا مش هسيبك متقلقيش



اوقعتني في غرامها

البارت 2

الكاتبه فرح

فاطمه مسكت ايده: مش هتسبني صح 

يوسف: لا مش هسيبك بصي انا عندي حل مؤقت كده لحد بس ما احلها 

فاطمه بلهفه: ايه هوا 

يوسف: احم بصي متفهميش غلط بس والله فكرت كتير ملقتش غير الحل ده هتجوزك بس مؤقتا لحد ما يبعدو عنك و يعرفو انك معايا 

فاطمه بتفكير: طيب 

يوسف: هقوم اكلم صحبي يجيب مأذون لان مينفعش قعدتا ماشي  

فاطمه هزت راسها و هو طلع يكلم مراد صاحبه 

يوسف: مراد هاتلي مأذون و الواد سيف و ادم و تعالي 

مراد بهزار: ليه هتتجوز 

يوسف بجديه: اه اخلص ربع ساعه و تكون هنا و قفل في وشه و رن علي اتاليه يجيب ليها فستانين 

الفستان وصل و يوسف خبط و فاطمه قالتله يدخل 

يوسف: بصي دي هدوم البسي فستان علشان المأذون جاي 

فاطمه: حاضر 

دخلت لبست و طلعت يوسف خبط عليها عشان المأذون وصل و كتبو الكتاب 

مراد: احنا مش فاهمين حاجه فهمنا بقا معلش

يوسف حكالهم كل حاجه 

ادم بغمزه: يعني المزه مش عجباك مثلا 

يوسف بحده: ادم دي مراتي و يلا قومو روحو و زقهم بره الشقه و قفل في وشهم 

راح خبط علي فاطمه 

يوسف: بصي يا بطوط انا عارف ان الموضوع جه بسرعه بس انا هسيبك علي راحتك خالص زي ما تحبي 

فاطمه مسك ايده: شكرا اوي 

يوسف بابتسامه: مفيش شكرا بينا يا بطتي يلا انا هطلب اكل اطلبلك اي 

فاطمه: لا هطبخ انا 

يوسف: لا يا ستي هنطلب النهارده و بعد كده ابقي اطبخي ها تاكلي ايه 

فاطمه: اي حاجه 

يوسف: هطلب بيتزا زيي و يلا غيري عبال الاكل ما يوصل 

فاطمه: ماشي 

يوسف طلع بره و هي خدت بجامه لونها رصاصي و عليها قلوب و دخلت تغير 

يوسف خبط: يلا يا فاطمه الاكل جه

فاطمه: حاضر جايه 

طلعت و كانت قمر 

يوسف في نفسه: يالهوي ايه الحلويات دي 

فاطمه: يلا نااكل 

و قعدو كلو  و هي شالت الاكل دخلت لقت يوسف.. 

يتبع 



اوقعتني في غرامها 

البارت التالت 

الكاتبه فرح ♥♥🫂

قعدو كلو و هي شالت الاكل دخلت لقت يوسف نايم علي السرير 

فاطمه: احم 

يوسف فتح عنيه و بصلها: مالك 

فاطمه بتردد: هو انت هتنام هنا 

يوسف قام قعد: مش عايزاني انام هنا ممكن انام في الاوضه التانيه 

فاطمه بسرعه: لا انا بخاف خليك هنا 

يوسف بإبتسامة:ماشي يا بطوط يلا تعالي 

فاطمه راحت جنبه و نامت علي طول و هو كان صاحي هي فضلت تتقلب لحد ما بقت في حضنه 

يوسف بصلها: ملامحك بريئه و جميله اوي يا فاطمه فضل يبصلها لحد ما غلبه النوم 

فاطمه قامت الصبح لقت نفسها في حضنه راحت زقاه و هو قام مخضوض 

يوسف بخضه: في ايه 

فاطمه: انت ازاي تحضني يا قلي*ل الاد*ب 

يوسف مسح علي وشه: والله انتي اتقلبتي لحد ما جيتي عندي 

فاطمه بتحراج: امم طيب 

يوسف: انا هقوم البس و اروح الشغل 

فاطمه مسكت ايده: انت هتسيبني انا هخاف اقعد هنا 

يوسف: بصي هو محدش يعرف اني اتجوزك هحاول ابعتلك اختي و اعرفها ماشي متقلقيش يعني و فيه حراسه قدام الباب 

فاطمه: طيب 

يوسف دخل الحمام خلص و لبس كانت هي واقفه في المطبخ سرحانه

يوسف: بطوطه 

فاطمه: هاا بتكلمني 

يوسف هيتكلم تليفونه رن: تمام انا جاي سلام 

يوسف: انا هنزل و الحراسه بره يلا سلام و نزل و هي فتحت التليفزيون و قعدت

جه الليل و هو مجاش و هي نامت مكانها و عدي يومين و هو مرجعش و كان بيكلمها من التليفون الارضي 

تاني يوم راح عندها فتح باب الشقه و جريت عليه: انت كنت فين و بقالك كام يوم مجتش ليه 

يوسف: كان عندي شغل يا حبيبتي والله و بعدين منا كنت بكلمك كل ساعه ي بت 

فاطمه: اه 

تليفون يوسف رن كان ابوه: هات البت اللي معاك و تعالي القصر حالا 

يوسف: بابا انا 

ابوه بحده: سمعت يلا نص ساعه و تكون قدامي 

يوسف: حاضر 

فاطمه: في ايه 

يوسف بتنهيده: بابا عرف اني اتجوزت و عايزنا نروح 

فاطمه بخوف: طيب طيب هيعمل ايه هتسبني صح 

يوسف بحنان: والله مش هسيبك البسي بس و تعالي نروح فاطمه دخلت لبست 

يوسف في نفسه: ياربي علي الجمال انا مكنتش عايزهم يعرفو علشان مش عايز حد يشوف الجمال ده فاق علي صوتها 

يوسف مسك ايديها: يلا و نزلو وصلو القصر 

فاطمه: انا خايفه 

يوسف متخفيش والله انا معاكي يلا 

دخلو القصر لقو.. 

يتبع 

الكاتبه فرح ♥♥🫂

تكملة الروايه من هنااااااا 


 

تعليقات

التنقل السريع