رواية المتمرده و الصعيدي البارت التاسع الأخير بقلم إسراء السيد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
#البارت_التاسع
حمزة :انا لازم انهي الموضوع ده ولازم اعمل حدود ل امجد مهو مش هينفع ده كل شوية
حمزة مسك تلفونه واتصل على حد
حمزة :الو عايزك تجيب ليا كل معلومات امجد محمود و هبعتلك رقم تلفونه وعايز اعرف مكانه حالا
المتصل :ربع ساعة وهجبلك كل معلوماته
حمزة :تمام
بعد ربع ساعة حمزة جاله تلفون ب مكان امجد وكان في البحر حمزة ركب عربيته ووصل عند البحر وركب المركب ومن بعيد لقى سفينة وامجد موجود فيه هو وكيان
حمزة قرب منه وطلع السفينة ومسك مسدسة بس كيان كانت مربوطة وامجد ماسكها وكانت خايفة جدا
حمزة قرب جدا ومسكه وفضل يضرب في وبعدها طلع مسدسة وضربه طلقة في دماغه وكيان كانت مربوطة وكانت على حرف السفينة ووقعت وكل ده وحمزة بيضرب امجد ومش واخد باله بعدها حوالي خمس دقايق بص ملقاش كيان فضل يدور عليه في السفينة بعدها نط في البحر فضل يدور عليها في البحر بس اختفت ومفيش اي أثر ليها نزل في أعماق البحر لمحها مسكها جامد وفضل يحاول يطلع وفضل يعوم بعدها التنفس بدء يقل عنده لحد ما اغمي عليه بس كان عايم هو وكيان على الشط، صحي حمزة بعد فترة لقى كيان دماغها مفتوحة قطع التيشيرت وحطة على الجرح وشالها وراح عند عربيته وراح المستشفى
تسريع الأحداث الدكتور كشف عليها ومكنش في اي خطر فقط جرح سطحي وبعد حوالي ساعة كانت فاقت ورجعت ليها ذاكرتها ورجعوا البيت وابوها جه
حمزة :كيان لازم تعرفي انا اتجوزتك لي من الاول
كيان :ايوه لازم اعرف
حمزة :في الحقيقة كان في شخص اسمه امجد وهو كان بيحبك كان مريض بيكي وكان كتير بيحاول يخطفك و يتجوزك بس طبعا مكنش بيعرف يوصلك بسبب الحراسة المهم ابوكي كلفني بحمايتك وكان لازم اني اتجوزك ولو عايزه تطلقى انا هطلقك ومش هرشي انك تفضلي بدون ارادتك
كيان :بس انا فعلا حبيتك وعايزه افضل طول عمري معاك ومش هسيبك
حمزة :انا كمان بحبك يا كياني
كيان :طيب يلا نرجع الصعيد
حمزة :لا أحنا هنروح قصر الكيان ونعيش فيه ونجيب أطفال ونكون عيلة سعيدة
ابو كيان :ربنا يسعدكم كده انا هقدر اتطمن عليكي يا كيان يا بنتي
كيان :شكرا يا بابا
حمزة :يلا نروح قصر الكيان
تمت بحمد الله انا عارفة اني اتأخرت عليكم جدا بس غصبا عني هي الرواية قصيرة بس ان شاء الله الرواية الجديدة هتكون طويلة
الكاتبة_اسراء_السيد
تعليقات
إرسال تعليق