طفلة النمر
رواية طفلة النمر البارت الثامن بقلم بشرى شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
البارت 8
المجهول: بالغى نمر ان القموره بتاعته معانا
فاطمه بصدمه: ايه
المجهول قفل السكه
نزل حامد و هو ماسك الفون بيقول خدى يا فاطمه
فاطمه خدت الفون بسرعه و قالت: نمر يا بنى
نمر بحب: اسف يا امى بس و الله كان ورايه شغل كتير وصال عام و مكملش بسبب فاطمه اللى قالت بسرعه: نمر الحقى وصال
نمر بخوف: مالها وصال
فاطمه بعياط: وصال اتخطفت
نمر بصدمه: ازاى
فاطمه حكت كل حاجه لنمر لللى كان متعصب اوى اما برا عند الباب الخالفى
سعاد بصوت واطى و عصبيه: انت ايه اللى جابك تانى مش كفايه الصبح و اللى عملته
المجهول: مش مهم المهم انى عايزك في موضوع مهم
سعاد: مش دلوقتي نتكلم فى الفون بس دلوقتي لا الدنيا مقلوبه و نمر بيه على وصول
المجهول بقلق: ممكن يشكوا فيكى
سعاد بقلق: مش عارفه و يلا بقى علشان ميشكوش
المجهول: تمام
سعاد قفلت الباب و بتلف لقت هاجر قدمها
هاجر: كنتى بتكلمى مين يا سعاد
سعاد: و انتى مالك انتى و مشيت و سبتها
و بعد يوم كامل من التعب فى مرسى مطروح دخلت اشاعة الشمس على الغرفه و بذات على وجه وصال اللى فتحت عينها بتعب و اول لما لقت نفسها فى غرفه غير غرفة نمر و لوحدها خافت و صوتت دخل نمر بسرعه و قال: وصالى مالك اهدى
وصال قامت بسرعه و حضنته و قالت: بابا احنا فين
نمر حضنها و قال: ما تخفيش احنا فى مرسى مطروح
وصال بفرحه: اللى بننزل البحر فيها
نمر: اه
وصال بخجل: طب طب ممكن انزل البحر قالت كدا و هى بتبص فى الارض
نمر رفع وشها و قال: امممم اكيد بس ها تكونى معايا و بعدين انتى بص فى الارض ليه
وصال ببراءه: علشان انا بطلب طلبات كتير و ماما قالت ليا ان ما يفعش اطلب طلبات كتير
نمر بحب: لا يستى اطلبى منى كل اللى انتى عايزه
وصال حضنته بفرحه و قالت: طب يلا
نمر: دلوقتي استنى شويه
وصال: علشان خاطري
نمر: حاضر بس فاطمه و سعاد و هاجر يوصلوا
وصال: هو انا جيت هنا ازاى
نمر: جينا امبارح
وصال: ازاى
نمر: ايوه ما انتى مش فاكره ما انتى كنتى نايمه
وصال بصت عليه و هى مش فاهمه
نمر: فاكره لما الداده سعاد لبستك علشان نخرج
وصال هزت راسه باه
نمر: انتى بعد ما لبستى نمتى و انا جيت و شيلتك و جينا هنا
وصال بستغراب: بس ازاى انا
ييييييييييتبع ياتر وصال ها تقول ايه و هى وصال كانت بتحلم و لا نمر اللى كان بيحلم و اى حد فهم حاجه يقول ليا لانى مش فاهمه 🤣😂🤣😂
تكملة الروايه من هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق