رواية أحببت زوجة ابي البارت السابع وعشرون 27الأخير بقلم علياء خليل في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
#احببت_زوجة_ابى_ال 27 و الاخير 🥺💜
صقر اقترب اكثر و اصبح يوزع قبلات فى جميع وجهها و هو يمسك حما*لات القميص و فى لحظة كان القميص أرضا
صقر و هو يهمس : بحبك يا ورد
ورد بدون وعى : بحبك يا .......فارس🤔
صقر بعدها عنه و بصدمة : فارس 😳
ورد بكسوف و براءة : فارس بيرن و جابت الموبيل من ورا صقر
صقر حمد ربنا أنه هدى وقتها دار الروايات و معملش حاجة
ورد جت ترد صقر مسك الموبيل منها
صقر : تردى على ايه هو ده وقته أنا و لا تردى عليه
ورد بكسوف : انت
اقترب اكثر و هو يحملها بين ذراعيه كأنها قطعة الماس خايف عليها دار الروايات و هو لا يفارق شف*اتيها و كانت متجوبة معاه مش خايفة
نظر مرة أخرى لعينيها و كأنه يطلب منها الاذن أن يكمل لها باقى فنون العشق و كأنهم فى عالم آخر لم يشعروا بالزمان أو المكان فكان كل منهم كالمغيب دار الروايات و كانوا يشعر كل طرف بالآخر كأنهم جس*د واحد
فى الصباح
صقر يضم ورد بتملك و حب فذلك اول مرة يضمها لص*دره باعتبار زو*جته و ليست كطفلته
بدأت ورد تستيقظ و كان لون عيونها دار الروايات مع انعكاس الشمس عليها اثر قلب صقر أكثر
ورد بكسوف : صباح الخير
صقر : صباحية مباركة يا ست البنات
ورد ضر*بته بخفة على صدره لانه يتقصد احراجها
صقر : مبسوطة يا ورد
ورد نظرت له فى عينه : أنا أسعد واحدة فى الدنيا يا صقر
صقر : و الله ده أنا اللى خايف اكون دار الروايات بحلم يا ورد و هو يضمها أكثر و كأنه خايف يفقدها
قب*لته ورد فى رقبته ببراءة و لكن كانت لا تعلم أنها بذلك تش*عل رج*ولته أكثر و راح صقر يغرقها فى بحور شوقه و عشقه لها دار الروايات و هو يشعر بأنه أول مرة يل*مس امرأة فى حياته
جلس بجوارها و هى نائمة بتعب
صقر بقلق عليها و هو يأنب نفسه فتلك الصغيرة لم تتحمل عنفو*انه معاها و كان يجب أن دار الروايات يكون أكثر حذرا معاها و لا يتعبها و لكن لا يستطيع ذلك فهو بقربها ينسى نفسه
استقيظت ورد بهدوء
صقر بقلق : انتى كويسة يا ورد طمنينى
ورد و هى تضع يديها على وجه دار الروايات و بنظرة بريئة و ابتسامة تخبئ بها المها : متقلقش يا حبيبى أنا كويسة
صقر : لاا مش كويسة أنا اسف لو
ورد وضعت يديها على فمه قبل أنا يكمل
ورد : اششش و أكملت بكسوف : أنا كنت مبسوطة معاك برضو متفكرش كده دار الروايات و متحملش نفسك كده تانى
صقر و هو مبسوط من كلامها : أنا بحبك اوى يا ورد
ورد و هى تضمه : و انا كمان
صقر بعد بضيق فتلك الفتاة بحركاتها لا تعلم أنها تنوى على مو*تها إذا اقتربت أكثر
صقر : هقوم اجهزلك شاور حلو كده زيك
ورد ممسكة بالملاية : ماشى يا صقرى
صقر ملئ البانيو ماء دافئ
اقترب من ورد و هو يزيح الملاية
ورد و الدموع تجمعت فى عينها : بلاش يا صقر الله يخليك
صقر : لسه بتكسفى منى دار الروايات بعد كل اللى حصل امبارح
ورد احمرت وجنتيها من كلامه
صقر و هو يزيح الملاية و يحملها : متكسفيش اوى كده وفرى ده لبليل يا وردتى دلوقتى لازم تفطرى علشان تبقى حلوة
وضعها صقر فى البانيو و غير ملاية السرير و هى عليها بق*عة د*م فكان صقر يراعى كل تفاصيلة حتى لا يشعر ورد بأى حرج
و ذهب يحضر الفطار دار الروايات و بعد ذلك أخذ ينشف ج*سدها برقة بالغة و هو يق*بل كل انش فى جس*دها و كأنه يضع ملكيته على كل انش فيها و من بعدها بدأ ياكلها بيده و هى أيضا و كانت السعادة تغمرهم
__________________________________
فات شهرين على ابطالنا
تقى كانت جالسة فى غرفتها تبكى بشدة و تفكر هل حقا فارس يحبها كما تحبه أم فقط يحاول أن ينسى بيها ورد و هل مازال يفكر في ورد
قطع ذلك دخول فارس عليها الغرفة
تقى انتفضت من مكانها فكانت ترتدى بيجاما شورت و تربط شعرها بكحكة عشوائية
تقى : انت ازاى تدخل اوضتى يا مااااااما
فارس : ماما اللى مدخلانى على فكرة دار الروايات و بعدين أنا بقيت جوزك هو مش الاسبوع اللى فات كتبنا كتابنا و بعد بكرة الفرح باين
تقى : و لو ازاى تدخل كده برررررره
فارس : بس طلقة اوى انتى فى البيجاما دى عايزك تبقى تمشى بيها فى شقتنا يا توتا
تقى : انت جاى ليه
فارس : سمعت ان فى حد هنا قلبها نكد و مش عايز ينزل ينقى طرحة الفرح
تقى : أنا حرة و بفكر اأجل الفرح
فارس : نعععععم فرح مين اللى يتأجل دار الروايات ده أنا ماسك نفسى عنك بالعافية و بحلم باليوم اللى هنتجوز فيه يا توتا
تقى : يعنى يا فارس بتحبنى 🥺
فارس : بحبك بس ده أنا نفسى تتاكدى انى بعشقك بجد يا تقى محبتش حد زيك
تقى : و ورد
فارس : و الله يا تقى أنا اكتشفت انى عمرى ما حبيتها ...و اكمل كلامه و هى يتكلم أمام شفايفها بالضبط... و لما قبلتك عرفت يعنى ايه الواحد يبقى عاشق
تقى : بجد يا فارس
فارس : بجد يا قلب فارس ....قومى يلا مفيش وقت الفرح بعد بكرة و انتى هنا مشغلالى مسلم و قلبها نكد
تقى بضحكة طفولية : خلاص هقوم
فارس و هو يضع يده على السرير لتتعثر يده فى ملابس تقى الخاصة ليمسك فارس بيه
فارس : اوعى الاحمر 😉😉😂
تقى و هى وشها احتقن بالد*ماء من الخجل 🫣🫣
تقى مسكته بسرعة : اطلع بره
فارس : بعد بكرة الفرح دار الروايات و هم*سك كل حاجة براحتى بعد كده
تقى : انت قل*يل الاد*ب
فارس : دى احلى حاجة دى البسى يلا بدل ما امك تدخل علينا تلاقينى معرفتش ام*سك نفسى 😂😂
_______________________
يوم الفرح
الكل كان مبسوط
ورد و هى تقترب من صقر
ورد : محضرة ليك مفاجأة لما نروح
صقر : ايه هى
ورد و هى متحمسة : لما نروح
بعد انتهاء الفرح
فارس قدام باب الاوضة.
فارس : و الله عيب كده لما تغفلينى و تقفلى باب الاوضة يا تقى افتحى عيب كده أنا عريس
تقى : لا أنا عارفة انت بتفكر دار الروايات فى ايه يا قل*يل الادب
فارس : ما هو أنا لو مبقتش قل*يل الادب معاكى و بالتحديد انهاردة انتى لازم تقلقى افتحى بقى يا بت
تقى اخيرا رضيت تفتح الباب و كانت ترتدى روب ستان ابيض قصير و رقيق
فارس : بقى سيبنى واقف بره دار الروايات و سايب الملبن ده قاعد لوحده
تقى : و الله هقفل الباب تانى
فارس : باب ايه أنا هشيل ام الباب ده من الصبح و اجتذبها فارس لح*ضنه و هو يضعها على السرير ..... و يلا بيتك بيتك منك ليها عايزة ايه منك ليه كفاية يا جماعة أنا لسه سنجل برده 🙂😂
_______________________
عند ورد كانت بتغير هدومها
صقر دخل فجأة
ورد بخضة دخلت الدولاب تستخبى
صقر : انتى لسه بعد كل ده بتتكسفى منى يا ورد
ليحملها من الدولاب دار الروايات و يجلس بيها على رج*له على الكنبه
صقر : عايز اعرف بقى ايه المفاجأة اللى قولتى عليها
ورد بتردد و حماس : صقر..... انت هتبقى بابا كمان ست شهور
صقر بعدم تصديق و ارتسمت على وجه تعبير الفرحة المخلوطة بالصدمة : انت حامل بجد
ورد هزت راسها بالتأكيد
صقر ضمها أكثر و هو لا يصدق أنه انعم الله عليه بقطعة دار الروايات صغيرة منه و منها فعائلتهم بدأت فى التكوين
صقر : أنا بعشقك يا ورد عايزك تاخدى بالك من نفسك و اكمل و هو يحملها متجه السرير
ورد : و انا كمان بحبك انت بتعمل ايه
صقر بجرا*ءة : سيبنى اطمن على ابنى بنفسى
ورد ضحكت بدلع
صقر : اوعاااااا ليلتنا شكلها مش فايت 😂
تمت 🥺💜
عايزة اسمع رايكم في الرواية بجد علشان هاخد اسكرين و احتفظ بيه يا حلوين
تفاعل بجد مش مصدقة أنه اخر بارت 🥹
مستنية أراكم فى كومنت
#احببت_زوجة_ابى_ال 27
بقلم #علياء_خليل
تم
ردحذف