القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية صعيدية امتلكتني البارت الثامن بقلم اسماء صالح في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه

رواية صعيدية امتلكتني البارت الثامن بقلم اسماء صالح في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 

رواية صعيدية امتلكتني الحلقه الثامنه بقلم اسماء صالح في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 






رواية صعيدية امتلكتني البارت الثامن بقلم اسماء صالح في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 


#البارت الثامن

والدة حازم:  مساء الخير يا جماعة

صوت من وراها بميا.عة:  حازم حبيبي

مريم بصدمة  وبصت لحازم بغضب:  حبيبي؟؟!..

حازم بإحراج:  احم اااه والدتي وبنت خالتي يا جماعه

سعيدة نزلت بترحاب : أهلا وسهلا بيكي يا ام حازم نورتي البيت

والدة حازم (وفاء): البيت منور بيكي يا سعيدة


جمال وهو نازل من ع السلم للغفر : طيب اطلعوا انتوا 

وخلي بالكم.

الغفر : حاضر يا عمدة.

جمال لوفاء : نورتي يا مرات اخوي 

وفاء : البيت منور باصحابه يا عمدة .. وبصت لاكرم بتفرد ضراعها: اكرم حبيبي عامل ايه

اكرم بيحضنها : الحمدلله يا ماما اتفضلوا .

حازم وهو نازل ووراه سمية ومريم : حمدالله ع السلامه

 يا ست الكل.

وفاء بابتسامة : الله يسلمك يا حازم.


البنت رمت شنطتها ع الأرض وجريت ع حازم وحضنته* قدام نظرات الكل باستغراب وقالت بد"لع  : وحشتني يا حزومة..!!!

حازم بكسوف : احم اااه وانتي اكتر يا غادة 

نزل أيدها من ع رقبته وبعدها شوية عنه..قدام صدمة الكل من طريقتها وطريقة لبسها"  كله عا*ري ..

بص حازم لمريم اللي كانت شا"يطة نا"ر من الغيرة وده

 بسط حازم من غيرتها. وفكر يلعب شوية علشان يشوف غيرتها .

سمية بصوت واطي*: مريم مريم مريم انتي كويسة 

مريم بتجز بأسنانه وعنيها ع حازم وغادة : كويسة اوي بس شوية وهجيب البت دي من شعرها.

ضحكة سمية بهدوء ع طريقه مريم وبص عليها اكرم بابتسامة وشافت ابتسامته فكرة للحظة كان بيتخانق معاها اختفت ابتسامتها لما افتكرت زعيقه .


سعيدة بلوي بوزها بهمس في ودن جمال : شايف قلة* الادـ.ب

جمال بقوة :  ملناش دعوه يا سعيدة .. وعلي صوته : طيب تعالوا اتفضلوا استريحوا هنا


جلسوا كلهم بالصالون ونظرات غادة لمريم من تحت لفوق .

قعدت مريم قدام حازم ومامته وغادة وعنيها عليهم...


غادة بتحط أيدها ع كتف حازم : برضو اختفيت

 كل ده يا حازم وجيت هنا في حد يعيش هنا في الأماكن دي .

مريم بقر*ف :  ومالها الإمكان دي يا سنيورة 

وفاء لغادة : غادة عيب دي بلد ابني وجوزي برضو

غادة بميا*صة: سوري يا طنط اصل الجو حر اوي هنا 


مريم بصوت عالي بضيق : حر ايه اكتر من كده ما انتي لابسه* قا*لعة  اهو 

ضحك اكرم بصوته العالي وحط ايده ع بوقه : ههههه اسف .

حازم بص لمريم بضحكة خفيفة 

غادة بصت لمريم بقر*ف وتجاهلتها : اووف خالتوا أنا عايزة انام تعبت اوي من السفر لهنا 

سعيدة : تعالي يا حبيبتي في اوضة سمية 


سمية بسرعة: ايه لأ ااا اقصد اوضتي مش هتحبيها صغيرة عليكي 

قامت واتكلمت بغرور : اممم طيب اوضة مريم

حازم قام واتكلم ببرود: مش هينفع مريم مراتي يا غادة وانا وهي في اوضة .

غادة بغرور وتشاور بيدها: اااه نسيت انكم متجوزين

وكملت وهي طالعه ع السلم:  إتس اوك هطلع وأشوف اي اوضة تعجبني وبكرة بقي تنضفوها** .

سمية بعصبية وكانت هتتلا"فاها من شعرها : هروح اموـ.تها يعني ولا ايه ؟؟؟!

امسكتها سعيدة : بس اسكتي هي كام يوم وتغو*ر من هنا .

طلعوا كلهم لاوضهم ..وقعدت وفاء في اوضة ..وغادة بأوضة ..


دخل حازم خلف مريم كانت قاعدة ع السرير تفكر بغضب.

قرب حازم منها من ضهر"ها وهمس : حبيبتي بتغير!!!!.…. 

انتفضت مريم من قربه : هااا اغير ايه دي واحدة مش متربية أصلا....

 ايه اللي لابساه* ده  ولا كلامها مستفز زيها 

ومشيت بالاوضة تقلد صوتها وترفع يدها زيها : إتس اوك هطلع اشوف اي اوضة تعجبني .

وقفت واتكلمت بصوت عالي وعصبية : مستفززززة 

وقف حازم وقرب منها ووضع بو*سة ع خدها وسابها ودخل الحمام.

هدئت مريم بخجل وحطت أيدها ع خدها بكسوف .

خرج حازم من الحمام وجد مريم نامت من الجهة الأخري ونام بقربها..


بعد ساعة...

صوت صررراا"اخ  وخبط ع اوضة حازم : اعااااا الحقوني ؟!

قام حازم بخضة ومريم من ع السرير وفتحوا الباب 


دخلت ليهم غادة لابسة* قميـ.ص نوم مثـ.ير وحضنت حازم بخوف : الحقني يا حازم فااار كبير اوي في الاوضة.

حازم بضيق : ااه غادة مينفعش كده ابعدي شوية والبسي* حاجه

غادة بدلع : حازم بقولك فاااار البس*  ايه؟؟؟؟؟! 

مريم لنفسها بعصبية: لااا كده كتير وزودتيها .

قربت مريم منها ومسكت أيدها وطلعت بيها ع بره .

غادة ببرود : استني يا انتي هتروحي بيا فين 

حازم باستغراب : رايحة فين يا مريم 

غادة بقر*ف : انتي مش بتسمعي ولا ايه رايحة بيا فين 

مريم وهي ماسكة أيدها بقوة ورايحة بيها ع بره : هنروح نشوف الفار يا حلوة.

غادة بخوف : ايه وو..

يتبع..

#صعيدية_امتلكتني

تكملة الروايه من هنااااااا 
 

تعليقات

4 تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع