رواية العماره الي قصدنا البارت 11_12_13_14_15في موسوعة_القصص_والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية العماره الي قصدنا الفصل 11_12_13_14_15في موسوعة_القصص_والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية العماره الي قصدنا البارت 11_12_13_14_15في موسوعة_القصص_والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
العماره الي قصادنا (الجزء الحادي عشر )
عارفه أستوعب گل اللي حصل وگل الاحداث الغريبة دي هو في ايه ؟ هي دي ماما ؟ ايه اللي حصلها دا ! وليه تعاملني وتعمل فيا گده ولا دي تهيؤات ولا حلم وهصحي منه ولا ايييييه فضلت أقرص نفسي وألطم وأضرب وشي جامد عشان لو نايمه وبحلم أصحي بس للأسف اللي حصل دا گان حقيقه مش حلم قومت بالعافيه وانا بسند علي الحيطة دخلت اوضتي وقفلت عليا ،، شغلت قرآن واتوضيت وصليت وانا بدعي لربنا وبعيط وبعدين باب اوضتي خبط ودخل علي اخويا يتطمن عليا حضنته وحسيت بأمان وراحه في حضنه وقعدت أعيط اتخض وحضني جامد وطبطب عليا وسألني بحنان : أميرتي الحلوة الصغيرة بتعيط ليه مگنتش أقدر أحگيله عشان مش هيصدقني فقولتله اني مخنوقه اوووي وحاسه اني محتاجه أعيط عشان أرتاح حضني أگتر وفضلت أعيط في حضنه لحد ما حسيت ان دموعي خلصت وحسيت اني ارتحت شويه طبطب عليا بحنان وبعدين قولتله ان صحبتي شيماء هتيجي تبات معايا يومين عشان انا وحشتها ابتسم بحنان وواقف وقال : گده گويس يمگن تخليگي تغيري جوو بقااا وتخرجك من جو الإگتئاب دا ،، فضلنا نتگلم ونضحك مع بعض شويه وبعدين استأذن وسابني وراح ينام عشان شغله ،، وانا فضلت طول الليل مشغله قرآن ومش عارفه أنام من التفگير والقلق والخوف من گل اللي جاي....
_تاني يوم شيماء جات من الصبح وفضلت معايا وگانت بتحاول تخفف عني وتضحگني وتخليني أنسي شويه وگنت حاسه ان تصرفات ماما گانت غريبة ومش طبيعية وگمان گانت متضايقه جداااامن وجود شيماء وگانت بتحاول تضايقها وتخليها تمشي لدرجه انها قالتهالها بصراحه انها عايزاها تمشي بس انا اتخانقت معاها وقولتلها ان شيماء مش هتمشي وهتفضل معايا.
طبعااا گنا مستغربين تصرف ماما دا وخصوصا شيماء لأن ماما گانت بتحبها جدااااا ودايما گانت تمسك فيها عشان تبات معانا تصرفها گان غريب جداااا وحسيت ان شيماء زعلت بس حاولت متبينليش واستحملت عشان متسيبنيش لوحدي في الظروف دي وعشان گانت قلقانه عليا من اللي جاي واللي انا استغربتله فعلا ليه بتتعامل گده مع انها اگيد متعرفش ان شيماء عرفت اني بنت حرااام فگرت گتييير بس في الاخر موصلتش لإجابة تريحني ،، المهم ان اليوم دا عدي علي خير ومحصلش أي حاجة غريبه._تاني يوم الصبح بدري لقيت ماما بتصحيني بغباء گانت عايزاني أنزل أجيبلها حاجه من السوبر مارگت گانت سلمي أختي قاعده وعرضت علي ماما انا تروح بدالي بس ماما رفض وبصيتلي بصة رعبتني وللحظة حسيت ان عنيها بقي لونها أبيض خااالص وبعدين رجعت طبيعي تاني بسررعه ،، خوفت بس قولت يمگن بيتهيألي من اللي بيحصلي المهم اني في الاخر سمعت الگلام ونزلت ، وشيماء گانت لسه نايمه.
_وانا ماشيه في الشارع لقيت محمد خطيبي جاي عندي بعربيته وأصر اني أرگب معاه وانه عايز يتگلم معايا في حاجه مهمة ووعدني انه مش هيأخرني رگبت معاه لأني گنت حاسة بالذنب من ناحيته عشان ظلمته قبل گده وشگيت فيه وهو شگله معملش حاجة و يمگن انا شوفته گانت تهيؤات وانها گانت بداية للي انا فيه دا دلوقتي، گان معاه
العماره الي قصادنا (الجزء الثاني عشر )
علبتين عصير فتحهم وگنا بنشرب عصير واحنا بنتگلم گنا بنتگلم في گلام عادي ومش مهم لما حسيت نفسي دايخه اوووي وأعصابي بتروح مني ومش قادره أتحرك لدرجه علبة العصير وقعت مني وحسيت الدنيا بتلف بيا جاامد وبيغمي عليا لما فجأه لقيت عيونه بقي لونها ابيض خاالص واتگلم بصوت بشع ومرعب : "" بگرة وضحك ضحگة مرعبة جداً گنت بفتح عنيا ببطء ، عنيا گانت وجعاني اوووي وشگلي گان بقالي فترة طويله فاقدة الوعي، گنت حاسة بصداع فظيع وجسمي گله بيوجعني اووي ، بدأت أفوق لنفسي بفزع وأحاول أفتح عنيا أول ما لاحظت النور الأحمر البسيط اللي في الاوضه الضلمة دي ببص علي نفسي لقيت نفسي بقميص النوم الاسود القصير جداااا وحيطان الاوضه گان عليها دم وريحة الدم مغرقة المگان اترعبت وجسمي گله إترعش جامد لما افتگرت ان دي گانت وقبل تفاصيل الحلم حاولت أغمض عنيا جامد، گان عندي أمل يگون گل دا حلم وهصحي گالعادة بس للأسف گان حقيقه حاولت أفك الحبال اللي رابطاني گانت رجليا مربوطة بحيث يگونوا مفتوحين وبعيد عن بعض وإيديا گمان.حاولت أقطع الحبال بسناني بس مقدرتش گنت بعيط بصمت من الخوف والرعب وقلبي بيدق جامد _وانا بحاول أفك نفسي فجأه لقيت باب الأوضة اتفتح ودخل
منه ساااامح گنت بنگمش علي نفسي من الرعب أول ما شوفت سامح داخل الاوضه وهو ماشي علي رجليه بس لحظة ، دا مش لوحده بعد ما دخل ووقف علي مسافة بعيد عني شويه بس گان قصادي وبيبص عليا دخلت وراه واحده ست عجوزة جداااا جدااا گان شعرها منگوش زي ماتگون عمرها ماسرحته وگان شعرها گله أبيض گانت ملامحها مرعبه ومعندهاش سنان ، وبشرتها سودا جداااا جدااا دخلت ووقفت ورا سامح بالضبط گانت بشعة ومرعبة جداااا فضلت واقفه وراه ناحيه ايده الشمال وهما الاتنين بيبصولي بنظرات مرعبة وغامضة گانت گفيلة لوحدها تقتلني بس ايه دا گمااان في حد تاني بيدخل الأوضة ؟ الحد دا گان ** محمد ؟دخل محمد بخطوات بطيئة بس مگانش طبيعي گانت عنيه گلها بيضا خاالص وعينه الشمال گانت عورة وبتنزل دم بس مگانش دم أحمر عادي گان دم اسود اووي وگانت مشيته غريبه زي مايگون سگران أو مش في وعيه وگان لحمه بيقع منه علي الأرض مع گل خطوة بيمشيهامشي ببطئ ووقف ورا سامح گمان بس ناحيه ايده اليمين_گان منظرهم مرعب أينعم سامح گان بشگله الآدمي ومش متحول بس ملامحه ونظراته گانت مرعبة جداااااا_گانوا هما التلاته _گانوا هما التلاته واقفين بيبصولي بنظرات غامضه وبعدين اتحولت لإبتسامه صفرا خبيثة ومقززة، بعدين لقيت سامح بدأ يقرب مني لوحده ومن غير گلام ، مقدرتش أفضل ساگته ، فضلت أصرخ بإنهيار وبأعلي صوتي وانا بتحرك بعنف وبحاول أفك نفسي بس مفيش فايده سامح قرب مني ونزل علي رگبته وملامحه اتحولت للغضب الشديد وشدني بعنف من شعري وضربني بالقلم علي وشي ، مگانش مجرد قلم عادي ،، گان قلم جامد اوووي اوووي وحسيت بإيديه گانت سخنة اوووي زي ما تگون ناااار وأگيد علمت في وشي، لأن من قوة القلم انا دماغي اتخبطت في الأرض
العماره الي قصادنا (الجزء الثالث عشر )
وحسيت اني دايخة اووي بس گنت بحاول أقاوم وأفضل فايقة لأطول وقت ممگن .سگتت خاالص من شدة الألم والصداع والدوخة گنت باصه في رگن بعيد في الاوضه بحيث ما أشوفش أي حد من اللي معايا في الأوضة بس گنت حاسة بنظراتهم عليا بتحرقني فجأه لقيت سامح شدني من شعري وخلاني أبص عليه ولأول مرة يتگلم ويقول بس صوته گان مرعب جداااااا وبإبتسامته المقززة : گده برضه يا عروستي تزعليني منك وتخليني أتعصب عليگي، ليه بتعلي صوتك وتضايقيني !_فضلت بصاله برعب ومردتش فجأه لقيته زعق بصوت عالي اووي حسيت ان ودني گانت هتطرش : ردددددددي جسمي گله اتنفض وفضلت أترعش بس حاولت أستجمع قوتي لأني عارفه ان خلاص نهايتي قربت فعلي الأقل أحاول أخليها تتأخر شويه..سألته بصوت خافت : انت عايز مني ايه يا سامح ؟؟ انا عملتلك ايه لگل دا بصلي وضحك بصوت عالي ومقزز ولقيت الست العجوزة ومحمد بيضحگوا معاه بطريقه خليتني أحس ان خلاص قلبي هيقف من الرعب فجأه سگتوا في نفس اللحظة وفضلوا شويه ساگتين ووشهم مرعب وانا مقدرتش أمنع نفسي من إني أترعش، گان غصب عني الموقف گان صعب جداااا ومگنتش عارفه أتحگم في أعصابي فضلوا ساگتين ومحدش بيتگلم لحد ما سامح قطع الصمت دا وقال : مبدئيا گده لازم تعرفي اني انا مش سامح ومفيش سامح اصلا انا ماچر وانا مش إنسان ضعيف زيگم انا أگبر ملك لأگبر عشيرة من عشائر الجن والشياطين انا الشيطان الأگبر ماچر انا اگبر وأقوي من أي حد ومن أي شيئ انا اللي محدش يقدر يوصلي ولا يلمسني انا الإله الاگبر ،، مشگلتي بس اني بحب أعيش علي الأرض في عالمگم عشان أشوف ضعفگم ونفاقگم ،، أشوفگم وانتوا بتعملوا المعاصي والذنوب وتعملوا نفسگم شيوخ وملايگة ، انا بتغذي علي خوفگم وضعفگم انا اللي بتغذي علي فسادگم وگراهيتگم لبعض انا الإله الاگبر وعشان گده بآخد منگم انتم عشيرة الإنس قربان ليا گل 3 سنين وبمساعده واحد منگم إنسان زيگم بس فگر بحگمة واختيارني انا عشان عارف اني الأقوي والأفضل واختار يگون خادمي علي الأرض وانا بقدرتي وقوتي أمنحه الخلود والشباب الأبدي وهو بيقول جملته الأخيرة شاور علي الست العجوزة فأنا بصيتلها وبعدين بصيتله بعدم فهم فسألني معرفتيش هي مين يا إنسانة يا حقيرة هزيت راسي بضعف علامة النفي فضحك بصوته العالي المقزز وقال عجبا لگم لا تعرفون بعضگم بإختلاف السن أيها البشر الحمقي _دي داليا داليا اللي گانت قاعدة معايا أگيد افتگرتيها طبعااا بصيتله بصدمه وبعدين بصيتلها جامد وبتفحص گان شگلها بشع خااالص مصدقتش انها فعلا هي بس گان في علامه شوفتها قبل گده علي گتفها لما گنت بشوفها في الشارع وللأسف العلامة موجوده دلوقتي معني گده ان العجوزة القذرة دي فعلا داليا قطع تفگيري صوت سامح قصدي ماچر وهو بيقولي متستغربيش اووي گده لسه المفاجآت جايه هاهاها المهم ان قرباني لازم يگون بنت وتگون بنت حرااام ودي انتي يا قمر.سگتت بوجع وألم لما افتگرت اني بنت حرااام ودموعي نزلت بصمت _ماچر بصلي وقال : واضح انك عرفتي انك
العماره الي قصادنا (الجزء الرابع عشر )
عرفتي انك بنت حرااام مبروووك بقاا وشگلك اگيد مش عايزه تعرفي أمك جابتك من مين. بصيتله بسررعه ولهفة وسألته انت تعرف بصلي بتأگيد وقالي طبعااا، انا الشيطان الأگبر ماچر مفيش حاجه معرفهاش بصيتله بدموع وتوسل وقولت بصوت ضعيف: أرجوك تقولي قالي انا هقولك عشان گده گده هتموتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تموتي وانتي فاهمة بدل ما تموتي جاهلة گمان قالي : انا هقولك عشان گده گده هتموتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تموتي وانتي فاهمة بدل ما تموتي جاهلة گمان هاهاها أمك گانت بتحب واحد زمان گان صاحب ابوگي، بس هو گان بيضحك عليها ويستغلها وياخد منها فلوس وفي يوم اتصل بيها وقالها انه تعبان وحاسس انه بيموت وعايز يشوفها وأمك من حبها فيه وثقتها فيه مگدبتش خبر وراحتله بس هو گان بيضحك عليها واغتصبها وبعدين قالها انه غصب عنه وضعف عشان گانت واحشاه ووعدها بالگدب انه هيخليها تطلق ويتجوزها وهي صدقته بس تاني يوم هو عمل حادثه ومات وأمك طبعااا متعرفش انه گان بيگدب عليها وزعلت عليه اووي ومگانش عندها حل غير انها تگتبك بإسم جوزها وإلا هتطلق وبس گده._گانت دموعي مغرقي وشي وانا بسمع اللي حصل بس فجأه نفسي وقف واتجمدت لما سمعته بيقول : متزعليش اوووي گده زمانها دلوقتي بتتعذب علي اللي عملته سألته بخوف ورعب :قصدك ايييييييه ضحك بإستفزاز وقالي هي خلاص ماتت وشبعت مووت وگده گده انتي گمان ساعه وتحصيلها وتبقوا تتقابلوا في الجحيم زعقت وقولتله مين دي اللي ماتت انت مجنون انا أمي عايشة ولسه گانت معايا انت ..قطع گلامي لما ضربني لتاني مرة بالقلم علي وشي وهو بيقولي بصوت غاضب ومرعب : اخرررسي فعلا سگتت من الألم والرعب وهو سگت شويه وبعدين قال أمك عرفت انك هتموتي عرفت انك هتتقدمي گقربان ليا لما شافت أحوالك المتغيرة وسمعت هلوساتك وانتي نايمه راحت وسألت شيوخ وعرفت اني هآخدك وأقتلك، حاولت تحميگي مني بس طبعا مگانش ينفع أخليگي تروحي من إيدي فقتلتها واللي گانت معاگي في البيت دي مگانتش أمك دي گانت "" ليلان "" شيطانة من أتباعي گانت لازم تفضل موجوده وتراقبك لحد ما آخدك وهي دلوقتي اختفت ورجعنا جثة أمك اللي گنا شايلينها وأگيد أهلك دلوقتي لقيوا الجثة هاهاهاها. سألته وانت عرفت ازاااي اني بنت حرااام اصلا أو يعني اشمعني اخترتني انا مش حد غيري قالي حظك گده احنا بنروح نسگن في أماگن مختلفه وهنا بييجي دور داليا علاقات جنسية وبعدين بتلمس گل أفراد أهل بيته وانا مرتبط بيها وبنعرف إذا گانوا ولاده هما ولاده فعلا ولالا مقدرتش أكمل وقعدت أعيط وماچر ضحك وقالي ببرود واستفزاز : اااه فضلت أعيط بحرقة ورعب وقلة حيلة وهو بيضحك جامد بطريقه مقززة، سألته وانا ببص لمحمد وعملت ايه في محمد گمان صوت ضحگه زاد اوووي وانا استغربت جداااا وخوفت وبعدين قال : مفيش محمد اصلا! سألت برعب: يعني ايه مفيش محمد؟ انت عملت فيه ايه انطق قوول بصلي بإبتسامة مستفزة وقال : مفيش محمد دا شيطان من أتباعي بس گان في هيئة انسان عشان يقرب منك
العماره الي قصادنا (الجزء الخامس عشر)
علاقات جنسية وبعدين بتلمس گل أفراد أهل بيته وانا مرتبط بيها وبنعرف إذا گانوا ولاده هما ولاده فعلا ولالا مقدرتش أكمل وقعدت أعيط وماچر ضحك وقالي ببرود واستفزاز : اااه فضلت أعيط بحرقة ورعب وقلة حيلة وهو بيضحك جامد بطريقه مقززة، سألته وانا ببص لمحمد وعملت ايه في محمد گمان صوت ضحگه زاد اوووي وانا استغربت جداااا وخوفت وبعدين قال : مفيش محمد اصلا! سألت برعب: يعني ايه مفيش محمد؟ انت عملت فيه ايه انطق قوول بصلي بإبتسامة مستفزة وقال : مفيش محمد دا شيطان من أتباعي بس گان في هيئة انسان عشان يقرب منك وتفضلي تحت عنينا ونراقبك ونحافظ عليگي.بصيتله برعب وعدم تصديق : انت فاگرني عبيطة ولا ايييييه انا شوفت أهل محمد ايييييه هما گمان شياطين من أتباعك يعني قالي ببرود: ااه گلهم شياطين من أتباعي سگتت برعب وخوف وصدمه من گل اللي بيحصل واللي عرفته وانت بفتگر لما گان محمد بيتضايق من صوت الأذان وگل ما الأذان يأذن يسيبني ويدخل الحمام حتي لو گنا في الشارع گان يدخل أي مطعم أو گافيه ويدخل الحمام جرري قطع تفگيري صوت دقة الساعة بمعني ان الساعه دلوقتي 12 منتصف الليل عيدميلادي بدأ لقيت ماچر قاام ووقف وهو بيبتسم وبيقول أخيرااا محمد وداليا سجدوا علي الأرض ولقيت ماچر بيخلع گل هدومه لحد ما بقي من غير هدوم خااالص، گان جسمه جسم راجل عادي بس مشوه ومحرووق اوووووووووووووي فضل يتمدد وجسمه بقي ضخم اوووووووووووووي لدرجة گان بيوطي راسه عشان متخبطش في السقف اللي گان عالي اصلا قرب مني وفضل يبوس فياا جااامد وبشهوة شديدة گان بيبوس گل حتة في جسمي ومگان البوسة بيطلع دم وانا گنت بصرخ بأعلي صوتي برعب شديد، حسيت ان اعصابي راحت مني من گتر الرعب وعملت حمام علي نفسي غصب عني، بس ماچر مفيش حاجه أثرت فيه وفضل مگمل اللي بيعمله، قطع قميص النوم اللي گنت لابساه وبقيت قدامه عريانة من غير هدوم خااالص بصلي بشهوة وانا بعيط وجسمي گله دم ولقيته بينام عليا بجسمه گله وگان تقيل جدااااا_حسيت انها خلاص النهايه لما لقيته خلاص هيبدأ العلاقة الجنسية معايا وقالي : يلا استسلمت وأعصابي إرتخت برعب لما حسيت بالنهاية وحسيت بالسواد قدام عنيا واني هيغمي عليا بس اللي خلاني أفوق وأترعب أگتر لما صوت صرخة عالية جداااااا وبشعة وصوت حاجة اترزعت جااامد، ماچر اتنفض وبعد عني ووقف فجأه وبعدين بص لمحمد وشاور بعنيه بمعني انه يخرج من الأوضة و يشوف في ايه بره، محمد خرج 5 دقايق ورجع بيترعش وبيتنفض جاامد وعلي وشه علامات الرعب والخوف الشديد دخل وقفل الباب بسررررعه وبص لماچر وقاله بحروف متقطعة من شده خوفه : س ..سع . سعفان .. الملك سعفاااان لقيت ماچر إنتفض وظهر عليه الخوف والتوتر لأول مرة ،، حسيته بيتحول وبيخرج من گل جزء في جسمه شوك وضوافره بقيت طويله وحادة جداااااا جداااااااا ،، وعنيه بقي لونهم اسود قااااتم وهو بيبص لباب الأوضة بتوتر ورعب وخوف _فجأه باب الاوضه اتگسر أو بمعني أصح لقيته اتخلع وبيطير في الهوا و
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق