رواية فرسان الصعيد البارت الاول بقلم رنا احمد عماد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية فرسان الصعيد الفصل الاول بقلم رنا احمد عماد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية فرسان الصعيد البارت الاول بقلم رنا احمد عماد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
//فرسان الصعيد.
رنا احمد عماد ✍️✍️✍️✍️.
كان تجلس وهي تغطي جسدها العا*ري بدمو*ع وو*جع ليتحدث اسد بغ*ضب جح*يمي.
/ايه ي حلوه زهقتي مانتي واحده علي كده عاد ي فا*جره .
شهد بدمو*ع وحر*قه /حر*ام عليك ي اسد حر*ام عليك لساتك مش قادر تصدق ان واحد ابن حرام اغت*صبني ود*مر حياتي.
اسد وهو يمسكها بحد*ه ونا*ر تاكل قلبه /قولتلك عاد قوليلي مين هو وانا اد*فنه تحت رجليكي .
شهد بد*موع وحر/قه /وحياتك عندي ي سيد الرجاله ما شوفته ده انا لو كنت اعرفه قسما بالله لكنت حر*قته بايدي زي ماحر*ق قلبي وقلبك ي سيد الناس اسد انت عارف أن عمري عيني مشافت غيرك ي سيد رجاله الصعيد .
************.
في قصر القناوي ....
كان يقف فهد وهو علي وجهه ابتسامه ش*ر لا تنتهي .
سليم بحد*ه /ارتحت انت مش كده .
فهد بابتسامه خب*يثه /ههههه الاا ارتحت ي اخوي بالذات ساعه لحظه ضر*ب ال*نار عايز يقنعني أن سيد الرجاله دب*ح القطه قريب اوي هيعرف أن انا الي دب*حتها .
سليم بغ*يظ شديد/انت فتحت علينا فاتحه عمرها مه*تتقغل ربنا يستر*ها ي فهد .
***************.
في أحدا الاوتيلات ....
كانت تغفا عبير في أحضانه بسعاده.
عبير بسعاده/مش قادره اصدق الي حصل ده ي بلال معقول اكون في حضنك كده .
بلال بخ*بث و*مكر/ده لسه الي جاي هيعجبك جوي جوي .
عبير بحز*ن شديد/بس انا خا*يفه اخويا فهد ميوفقش علي جوازنا انت خابر وين الحر*ب الي بينا عليتنا وعليتكم.
بلال بنظره خ*بيثه/واه عاد ده انا بلال العزايزي ي بت ي عني ميهمنيش حد .
عبير بابتسامه /طيب ي سيد الرجاله انا هقوم امشي بقا لاحسن كده هنتاخروا .
بلال وهو يحدث ذاته بتو*عد /زي ماخوكي حر*ق قلب اخويا و*كسر فر*حته هو ومرائته انا كمان هحر*ق قلبه عليكي ي حلوه ......
بما أن الكل طلب مني روايه صعيديه ❤️❤️❤️❤️ فانتظروه فرسان الصعيد لأنها هتكون دمار شامل......
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
..يتبع ؛ انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
مجمع الروايات الكامله والحصريه اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق