القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية ملاكى البارت 19_20بقلم رنا شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه


رواية ملاكى البارت 19_20بقلم رنا شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 




رواية ملاكى البارت 19_20بقلم رنا شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 





رواية ملاكى البارت 19_20بقلم رنا شريف في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 



البارت التاسع عشر


فهد بغضب: انتى اتجننتى 

ملاك بعصبيه : انت اللى مجنون ، لما انت بتحبها مقولتليش ليه 

فهد سكت ومش فاهم حاجه وكان مستغرب وبعدها اتكلم 

فهد ببرود : عايزة ايه دلوقتي ؟ 

ملاك : تطلقنى 

فهد : مش هيحصل ، هتجوزها وهتفضلى خدامه عندها وده اللى عندى 

فهد قال كده ولسه هيمشى شاف سيرا 

فهد : انتى هنا من امتى ؟ 

سيرا بحب : من شويه يا حبيبي 

فهد : طيب تعالى نفطر معاهم 

سيرا : لأ مش دلوقتى أنا كنت جيالك فى موضوع كده بس خلاص مش دلوقتي 

فهد : تمام ، بالليل هكلمك 

سيرا : ماشى ، باى

فهد : باى 

سيرا مشيت وفهد بص ل ملاك 

فهد : تعرفى ، أنا كنت هقتلك 

ملاك بهدوء : أنا نطقت الشهاده 

فهد : طيب تعالى ندخل نتكلم جوه

ملاك : يلا 

دخلوا الاتنين وكانوا لسه بيفطروا 

حازم : تعالى افطرى يا ملاك يلا 

ملاك : شكراً يا عمى مليش نفس 

مها : مالك ؟ 

ملاك : مالى يعنى أنا كويسه 

منه : وشك احمر جداً 

سيف بقلق وحده : انت ضربتها تانى يا فهد ؟

فهد: لأ ياخويا ، تعالى يلا 

أميره : على فين يا فهد ؟ 

فهد : عايزها فى كلمتين وسحبها وطلع 

ملاك : فى ايه؟ 

فهد : نكمل كلامنا، أنا عايز اسمع منك قرار وحالا

ملاك : موافقه 

فهد بهدوء : موافقه على ايه؟ 

ملاك : انك تتجوز سيرا 

فهد : أنا بسأل عايزة تطلقى ولا لأ ؟ 

ملاك بخجل : لأ 

فهد ابتسم : ليه ؟ 

ملاك : اطلع بره يا فهد 

فهد : ردى وبعدين هطلع 

ملاك : عشان ، عشان ....

فهد : عشان ايه؟ 

ملاك بسرعه : عشان بحبك ولو سمحت اطلع بره 

فهد ضحك : خلاص أهدى خدودك بقت طماطم وسيف هيفكر انى ضربتك 

ملاك : أنا نازله 

فهد مسك ايدها قبل ما تنزل وحضنها 

فهد بحب ؛ أنا بحبك أوى 

ملاك بهدوء : وانا كمان 

فهد : من امتى ؟ 

ملاك : أول يوم سافرت فيه البلد قبل كتب الكتاب ، آدم كلمنى 

فهد باستغراب : آدم ، وده كلمك ليه ؟ 

ملاك : كلمنى وقال انك مخنوق ومش عايز ترجع البيت تقريباً وقال انك بتحبنى كمان 

فهد بصدمه : آدم عمل كده 

ملاك : ايوة ، وحاجه كمان 

فهد : عمل ايه تانى ؟ 

ملاك : يوم كتب الكتاب ده انا كنت هموت نفسى بس الموبايل رن 

Flash back 

مها نزلت تشوف المأذون وملاك لمحت السكينه ومسكتها وهي ناويه تنهى حياتها بس الفون رن وكان آدم

بقلمى .رنا شريف

ملاك ببكاء : أيوة

آدم: اسمعى انزلى دلوقتي واطلعى ع أول الشارع 

ملاك : ليه ؟ 

آدم : أنا مستنى هناك ، هوصلك بيت عمتك وخلى فهد يساعدك 

ملاك : بس كلهم تحت و كمان محدش هيوافق انى أخرج 

آدم : الارتفاع عالى اوى ؟ 

ملاك : يعنى حاجه زى كده ؟ 

آدم : شوفى حبل أو حاجه وانزلى من البلكونه 

ملاك : هخاف 

آدم : بسرعه بس ومتخافيش اربطى حاجه جامد وانزلى 

ملاك : حاضر 

ملاك قطعت الملايه ب السكينه ونزلت من البلكونه وآدم وصلها 

Back 

فهد بذهول : يعنى آدم هو اللى هربك 

ملاك : أيوة، يومها قالى اطلب مساعدتك وانت كنت قولتلى انك تتجوزنى وبصراحه دى الحاجة اللى جت فى بالى وقتها وكمان وانت بتتكلم معايا واحنا فى المستشفى لما انضرب علينا نار أنا ومنه حسيت بحاجة بس نفضت الفكره من بالى بقلمى. رنا شريف 

فهد بحب : بحبك يا ملاكى 

ملاك : يلا ننزل عشان مالك بيتصل ، اكيد تحت 

فهد باستغراب : تحت ليه ؟ مش أنا قولت انك هتروحى .

ملاك : تعالى تحت وانت تعرف 

فهد : ماشى يلا 

نزلوا تحت وكان مالك وسعاد سلمى تحت وقعدوا كلهم مع بعض وشويه وآدم دخل 

فهد بيهمس ل ملاك : هو فى ايه ؟ 

ملاك : هيخطب مها 

فهد : اه تما.......نعم !!! 

ملاك : اصبر بس 

مالك : بهدوء كده ومن غير مقدمات أنا عايز اتجوز مها 

الكل ساكت ومنه وملاك بيضحكوا على شكل مها اللى مصدومه 

حازم : والله يبنى انا عن نفسي موافق والرأى ليها فى الآخر 

سعاد : ايه رأيك يا عروستنا 

مها بصدمه وفرحه : موافقه 

مالك بفرحه : حلو المأذون واقف فى الجنينه اخليه يدخل ونكتب الكتاب والفرح بعد أسبوع 

ملاك بمرح : كتير ما تاخدها وتشتروا الفستان النهارده وخلى الفرح بالليل 

مالك : موافق 

فهد : انت مجنون ،وانتى بتقولى ايه انتى كمان ده بيشبط فى أى حاجة 

سيف : أنا عن نفسي موافق دخله ونكتب أنا وانت 

بقلمى / رنا شريف

منه بمرح : أنا عارفه أنى مليش رأى بس مش للدرجه دى 

حازم : يا ولاد اصبروا بس ، ما تتكلم يا آدم 

آدم بسخريه  : مش فاهم انتوا مستعجلين على ايه يعنى 

حازم : طول عمرك عاقل يا حبيبي 

آدم : دخله يا عم مالك خلينى اكتب على اختك بالمره 

سلمى ابتسمت والكل ضحك على آدم 

مالك : قولت ايه يا عمى 

حازم : خلاص طالما البنات موافقين أنا معنديش مانع 

عند أمجد 

سيرا : هيرد عليا بالليل 

امجد : وانتى عملتى ايه من شويه مش كنتى هناك 

سيرا : أيوة ، وصلت هناك فى وقت مناسب ، ضربها قدامى للمره التانيه وكمان قالها انه هيتجوزنى ويخليها خدامه عندى بقلمى.رنا شريف 

امجد : يعنى واقع 

سيرا : أوى 

أمجد : حلو أوى ، كلمىى سامح عرفيه بالكلام ده 

سيرا : ماشى 

عند سعيد ( الباشا) بيتكلم فى الفون 

سعيد : تحت أمرك 

تنفذ النهارده 

سعيد : تحت أمرك يا ريس ، بس كده بنفتح نار جهنم علينا 

_اسمع اللى بقوله يا سعيد  

سعيد : حاضر 

وقفل 

أحمد دخل: سعيد باشا 

سعيد : نعم ي أحمد 

أحمد : البضاعه وصلت المخزن 

سعيد : تممت على الحاجة 

أحمد : حصل يا باشا وكله تمام 

سعيد : حلو اوى 

عند سامح كان قاعد فى مطعم وجت بنت قعدت جنبه 

كاميليا : أول مره تقريباً تدخل المطعم لوحدك يا سامح بيه 

سامح : انتى مين ؟ ومالك مركزه معايا أوى ؟ 

كاميليا باند ايدها : كاميليا سليم ، صاحبة المطعم ده، وحكايه مركزه ، ف ده لازم وخصوصاً انك زبون دائم هنا 

سامح : بتتكلمى عربى حلو 

كاميليا : أيوة فضلت فى مصر ٣ سنين وانا في ثانوى وعشان كده بتكلم مصرى ، شاورت لواحد وجه ومعاه حاجه 

كاميليا : تسمحلى اقدملك المشروب ده ك هديه 

سامح بابتسامة : اكيد ، شكراً 

كاميليا : خلاص بقينا أصحاب 

سامح : طبعاً 

فات دقايق وسامح فقد الوعى وكاميليا شاورت ل اتنين 

كاميليا ب أمر : تاخدوه على المخزن و خلو بالكم ده جايله وصايه عاليه حبتين 

حارس : تحت أمرك يا هانم 

عند فهد 

كتبوا الكتاب وفضلوا يتكلموا مع بعض لحد ما موبايل فهد رن وسابهم وخرج الجنينه ورد 

فهد : ها طمنينى ؟

كاميليا : مرمى فى المخزن 

فهد : مش عارف اشكرك ازاى والله 

كاميليا : تشكر اختك ازاى 

فهد بضحك : الله يباركلها خالتى 

كاميليا بجديه : هعمل ايه تانى ؟

فهد : لأ انتى كده كتر خيرك الجاى ده شغل أحمد بس خلى بالك من نفسك 

كاميليا : متقلقش ، سلملى على العيله كلها 

فهد : الله يسلمك ، باى.

كاميليا : باى 

كاميليا سليم ( بنت خالة فهد واخته فى الرضاعه متجوزه هناك وعايشه هناك مع جوزها و بتساعد فهد ) 

فهد دخل تانى وقعد مكانه جنب ملاك 

ملاك بهمس : قومت ليه؟ 

بقلمى / رنا شريف 

فهد : بعدين افهمك 

ملاك : تمام 

سعاد : أنا شايفه إن البنات تروح تشترى الفساتين ويبدأو يجهزوا من دلوقتي لأن الوقت هيمر بسرعه 

أميره : أيوة فعلاً ، خلاص يقوموا يروحوا دلوقتى 

مها : ماشى يلا 

فهد : ملاك متخرجيش من الباب 

ملاك بضيق : ليه يا فهد ؟ 

فهد : حبيبتي من غير زعل ، أنا خايف عليكى

ملاك : متقلقش وكمان مش احنا معانا حراسه 

فهد باستسلام :طيب ، اطلعى البسى يلا 

ملاك بفرحه : هوا 

بعد ٥ ساعات البنات كل واحده اشترت فستان وكانوا لسه قدام المحل 

مها : أنا هدخل تانى بس هسأل عن حاجه وأجى 

ملاك ومنه : استنى هنيجى معاكى 

ملاك : تعالى يا سلمى 

سلمى : ادخلى انتى أنا هفضل هنا 

ملاك : تمام 

دخلوا وسلمى مسكت الفون تقلب فيه وعربيه جت قدامها و شخص ضرب نار على سلمى و....

يتبع



البارت العشرون


فى شركة الصياد 

فهد : متأكد يا مالك إن مفيش خطر على أحمد ؟

مالك : متأكد متقلقش 

فهد : تمام 

آدم : وانت هتعمل ايه مع سامح ده ؟ 

فهد : يتربى شويه وبعد كده نسلمه 

مالك : فهد كان فى حاجة عايز اقولها 

فهد : قول فى ايه ؟ 

مالك بتوتر : بصراحه ...

فهد : اخلص يا مالك فى ايه ؟ 

موبايل آدم رن 

آدم باستغراب : مها بتتصل بيا 

فهد : طب رد كده ليكون فى حاجة 

آدم : ايوه يا مها 

مها : ______

آدم بفزع : ايه ، مستشفى ايه ......طب إحنا جايين 

فهد بقلق : فى ايه ؟ 

آدم : سلمى 

مالك بخوف : مالها سلمى انطق ؟

آدم : انضرب عليها نار 

فهد : طيب يلا انتوا لسه هتقعدوا 

كلهم راحوا المستشفى وكانت ملاك بتعيط ومنه ومها زيها وكان سيف هناك وأول ما وصلوا مالك جرى ع ملاك 

مالك بدموع : حصل ايه ؟ هي كويسه صح ؟! 

ملاك ببكاء : ادعيلها بس وهي هتكون كويسه 

آدم : حصل ايه؟ 

مها : كنا فى المحل جوه وخرجنا ع صوت ضرب النار ولقيناها واقعه فى الأرض و...و ناس ساعدونا وجبناها هنا وفى العمليات من وقت ما وصلنا 

فهد : وهي خرجت ليه مش كنتوا مع بعض وهي كانت بتشترى معاكم 

منه : أيوة بس إحنا رجعنا نسأل على حاجه وهي قالت هتستنى بره 

آدم راح قعد جنب مالك وفهد راح وقف جنب ملاك 

فهد : اهدى ، هتكون كويسه والله بس اهدى 

ملاك بدموع : مكنش المفروض اسيبها لوحدها يا فهد 

فهد : هي هتكون كويسه صدقينى ، متخافيش 

ملاك : يا رب 

عند سيرا 

امجد : عملتى ايه مع فهد ؟ 

سيرا : معملتش 

أمجد باستغراب : مش قولتى هتروحى تقابليه ؟ 

سيرا ببرود : سامح 

امجد : ماله سامح ،؟

سيرا : شكله بيلعب بينا 

أمجد بعدم فهم : أنا مش فاهم حاجه ممكن تتكلمى على طول 

سيرا : حاضر ، سامح شكله قال للباشا على موضوع اننا هنخلع ونسافر 

أمجد : وانتى عرفتى ازاى ؟ 

سيرا : سلمى اخت مالك فى المستشفى ، حد حاول يقتلها وضرب عليها نار 

أمجد : نعم ، طيب وسامح ماله ؟ 

سيرا بنفاذ صبر وعصبيه : ركز شويه يا أمجد ، إحنا هنا عشان نخلص من فهد وآدم ومالك ، معنى إن الباشا خد خطوه زى دى وكلف ناس تانيه تعمل كده يبقى حس بخيانه 

أمجد بقلق : طب وبعدين ؟ 

سيرا : إسمع ، انت مش هتقتل أمينه 

أمجد : بس الباشا قالى أخلص عليها 

سيرا بخبث : اسمع بس، انت لو قتلتها ، هنكون أنا وأنت بس وهيخلص مننا بسهوله ، إنما امينه مش سهله عشان كده عايز يخلص منها ، فهمت 

امجد : فهمت ، طب وفهد هنعمل معاه ايه؟ 

سيرا : لأ ده سيبهولى ، أنا ماشيه 

أمجد : على فين ؟ 

سيرا : رايحه ل فهد ، مش لازم اكون معاه ولا ايه ؟ 

امجد : صح 

سيرا مشيت وأمجد موبايله رن برقم غريب 

_ أمجد الدمنهورى 

أمجد : مين؟

_ مش لازم تعرف ، أنا بكلمك عشان لو عايز تاخد حقك من سامح ولا حاجه 

أمجد بقلق : وانا اخد حقى منه ليه ؟ 

_ عشان اللى فى بالك صح ، هو خانكوا وقال للباشا على كل حاجه 

امجد : انت مين ؟.

_ مش لازم تعرف ، ارجع باريس وانت تعرف ، سلام 

امجد : الو الو  كان قفل 

فى المستشفى 

موبايل فهد بن وكان رقم مش مصرى وبعد عن ملاك وراح يرد 

فهد  : طمنى عملت ايه؟ 

_ كله تمام ، قولتله كل اللى قولت عليه 

فهد : وانت متأكد إن هو اللى قال ل سعيد 

_ طبعاً ، أنا سمعته بنفسى 

فهد : تمام. ،المهم خلى بالك من نفسك 

_ متقلقش عليا 

فهد : ماشى ، سلام 

_ سلام 

فهد بيلف عشان يرجع ل ملاك وشاف سيرا واقفه وراه 

فهد بصدمه : انتى بتعملى ايه هنا ؟ 

سيرا : جايه اشوفك يا حبيبي 

فهد : انتى هنا من امتى ؟ 

سيرا : من أول خلى بالك من نفسك 

فهد بارتياح : طيب ممكن تمشى 

سيرا : ليه يا فهد 

فهد : عشان وجودك هنا هيسبب مشاكل واحنا مش ناقصين الصراحه 

سيرا بغيظ : حاضر يا فهد. وسابته ومشيت 

فهد رجعلهم والدكتور كان خارج وكلهم جريوا عليه 

مالك : طمنى يا دكتور هي كويسه مش كده ؟ 

الدكتور بتعب : كويسه الحمدلله ، هي هتفضل فى العنايه لحد الصبح وهننقلها اوضه عاديه 

ملاك : طيب ينفع ندخلها 

الدكتور : متأسف ، بس متقدروش تدخلوا على العموم وجودكم هنا ملهوش فايده ف الافضل تروحوا وتيجوا الصبح 

فهد بتفهم : تمام يا دكتور  متشكرين 

الدكتور : العفو ، بعد اذنكم 

فهد : الحمد لله انها كويسه ، يلا 

مالك : يلا فين ، أنا مش هتحرك غير وهي معايا 

فهد : اسمع الكلام ، وجودنا هنا مش هيعملها حاجه إحنا لازم نرجع وكمان عشان نشوف هنعمل ايه 

سيف : معاه حق يا مالك ، الصبح هنيجى كلنا وتكون فاقت 

ملاك : أنا مش همشى ، هبات هنا 

سيف: مينفعش يا ملاك 

ملاك بعصبيه : أنا قولت اهو مش همشى 

فهد : خلاص اهدى ، افضلى هنا 

سيف : انت اتجننت ؟ 

آدم : أنا كمان هستنى يا فهد 

فهد : لأ ، عايزك معانا ، تعالى 

سيف : يبقى هفضل أنا هنا مع ملاك 

فهد : ماشى ، مها يلا انتى ومنه 

مها : حاضر 

نزلوا كلهم ورجعوا الفيلا عند فهد 

فهد : مها ، اطلعى انتى ومنه ولو ماما سألتك قوليلها عند سلمى فى البيت هتفضل هناك 

مها : تمام وطلعت 

آدم : وانت يا مالك اتصل ب مامتك وقولها إن سلمى هتبات هنا مع ملاك ومها ومنه عشان متقلقش 

مالك : ماشى ، طلع موبايله واتصل 

سعاد : أيوة يا مالك 

مالك : سلمى هتفضل مع ملاك والبنات النهارده 

سعاد : ليه ؟ 

مالك : قالوا هيفضلوا سهرانين 

سعاد : طيب يا حبيبي ، انت مش هتيجى ولا ايه ؟

مالك : لا بس شويه ، أنا بخلص شغل مع فهد وراجع 

سعاد : ماشى ، خلى بالك من نفسك 

مالك : تمام ، باى وقفل 

فهد : كده تمام ، أنا فى حاجة فى دماغى 

مالك : ايه هي ؟ 

فهد : قاسم 

آدم : خالك ؟!!

فهد : أيوة ، من يوم ما ملاك جت وهو مش بيتصل ولا بيسأل ؟ .

آدم : وده علاقته ايه باللى بيحصل ؟ 

فهد : ملاك قالتلى انك هربتها

آدم : هي قالتلك ، أيوة أنا هربتها فعلاً 

مالك : لأ ثوانى كده ، انت هربت ملاك 

آدم : أيوة 

مالك : ليه ؟؟

آدم : بصراحه يا فهد خالك قاسم هو اللى قالى اهربها 

فهد بصدمه : نعم !! وليه مقولتليش 

آدم : طلب منى انك متعرفش 

فهد باستغراب : وده ليه ؟ 

مالك : عشان ،،،،،،،

فهد بعصبيه ضرب مالك 

فهد : انت مجنون 

فى باريس 

أحمد وصل فيلا سعيد ودخل 

سعيد : أهلا يا احمد 

احمد باستغراب : أهلا يا باشا 

سعيد : فين سامح .؟

أحمد بتوتر : مش عارف 

سعيد : اقلب الدنيا عليه ، عايزة تحت رجلى النهارده 

احمد : تمام يا باشا 

سعيد : _________

احمد بصدمه : ايه ، لأ مستحيل 

يتبع

يتبع  اللي عاوز البارت الجديد يعمل انضمام من هناااااا 

يتبع الرواية كامله👈 (ملاكى) 

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 

تعليقات

التنقل السريع