القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية فن نفسي الفصل الثامن 8بقلم بسنت عبد القادر



رواية فن نفسي الفصل الثامن 8بقلم بسنت عبد القادر 







رواية فن نفسي الفصل الثامن 8بقلم بسنت عبد القادر 



الفصل الثامن 


"قصة عَشِق أَبَدِيَّةٌ بَيْنَ الْإِنْسَانِ و التُّرَابُ وَمَا كُنْتُ مِمّنْ يَدْخُلُ الْعِشْق قَلْبِه و لَكِنْ مِنْ يُبْصِرُ جفونك يعشق" .


علي جانب اخر :


كانت غزل تعمل في الشركة و لكن كانت دائماً تفكر في شخص ما و هو " رشيد الوالي " هي علي علم بما يفعله و هذا ما كسر فؤادها و لكن ما باليد حيلة و هي علي علم أنه الد أعداء أخيها أسيد الروماني ، تتطلعت غزل الي الرسمة التي بها رشيد و قد قامت غزل بطلب من رسام ان يرسمها و كانت الرسمة رشيد و هي يبتسم ابتسامة ساحرة ، بدأت غزل تحسس ملامحه علي الرسمة و قالت بصوت منخفض حزين :


اه و ألف اه منك يا رشيد ، وجع قلبي من مشيك الغلط ، وجع قلبي أنك مش حاسس اني ممكن أموت لو جرالك حاجة مش هنسي اليوم الي شوفتك فيه و هنا بدأت غزل تغني بصوتها العذب اغنية I can't hate you :


Yeah it's not fair yeah I know

I Just wish I could be there with you

Yeah, it's not fair yeah I know I Just wish I could be there with you

But I can't

I just wanna scream back at the world

I just wanna leave but it makes things worse

I just wanna hate you

But I can't , no I can't , I can't

I been going through this on my own

Did you even care when I was gone ?

I just wanna hate you

But I can't , no I can't , I can't

It's a pain in my chest.

I just wanna see you again.

Yeah it's not fair yeah I know

I Just wish I could be there with you

Yeah, it's not fair yeah I know I Just wish I could be there with you

But I can't

I just wanna scream back at the world.

I just wanna hate you

But I can't , no I can't , I can't.


نعم ، هذا ليس عدلاً ، نعم أعرف

أتمنى فقط أن أكون هناك معك

نعم ، هذا ليس عدلاً ، نعم ، أعلم أنني أتمنى فقط أن أكون هناك معك

لكن لا أستطيع

أنا فقط أريد أن أصرخ مرة أخرى على العالم

أنا فقط أريد أن أغادر ولكن هذا يجعل الأمور أسوأ

أنا فقط أريد أن أكرهك

لكن لا أستطيع ، لا لا أستطيع ، لا أستطيع

كنت أمر بهذا بمفردي

هل اهتممت حتى عندما ذهبت؟

أنا فقط أريد أن أكرهك

لكن لا أستطيع ، لا لا أستطيع ، لا أستطيع

إنه ألم في صدري.

أنا فقط أريد أن أراك مرة أخرى.

نعم ، هذا ليس عدلاً ، نعم أعرف

أتمنى فقط أن أكون هناك معك

نعم ، هذا ليس عدلاً ، نعم ، أعلم أنني أتمنى فقط أن أكون هناك معك

لكن لا أستطيع

أنا فقط أريد أن أصرخ مرة أخرى على العالم.

أنا فقط أريد أن أكرهك

لكن لا أستطيع ، لا لا أستطيع ، لا أستطيع.


انتهت غزل و قالت ببكاء : 


اه يا رشيد مش هنسي اليوم الي شوفتك فيه من سنة و من هنا الوجع و العذاب بدأ


Flashback:


منذ عام تقريباً ، كانت غزل في حفل للرجال و سيدات الاعمال لم يستطع أسيد الذهاب و جعل غزل تذهب و لكن اصر ان يذهب مع غزل اكتر من ٤ حرس خاص و رئيس الحرس الخاص بأسيد رغم تذمر غزل ولكن رضخت لانها تحب اخيها الاكبر و بشدة ، ذهبت غزل بفستان جميل من اللون الوردي 




مع تسريحة انيقة للشعرها الاشقر مثل حبات الذهب 



مع Natural makeup  رقيق مثلها 




كان الجميع ينظر لها بانبهار و لكن غزل لم تهتم ، جلست علي طولة واحدها و هنا وقعت عينيها علي شخص و هو " رشيد الوالي " كان في أجمل صورة دق قلبها بشدة و قامت خلسة بالتقاط صورة له و هو يبتسم التسامة ساحرة و لكن غزل لم تتحمل كثرة النساء حوله و خصوصاً روفيدة الدالي فغادرت المكان و هي لم تعلم ان رشيد وقع في غرامها من اول وهلة .


عودة إلي الحاضر :


ادمعت عين غزل مرة اخري بعد ان تذكرت ذلك اليوم و قالت بحب و هي تتحسس ملامحه :


محبتش حد قدك ، يارب احمي من شر نفسه و ابعده عن السكة الي ماشي فيها و يتوب عن الي بيعمله يارب انا بصلي كل سوم و بدعيله عشان يبعد عن الس هو في يارب انا بدعيلك عشان أسيد برده يبعد عن طريق الغلط الي ماشي في يارب ابعتله واحدة نضيفة و تعرف ربنا و تحبه و تخلي أسيد يتغير و يحبها بجد انا نفسي اشوفه سعيد 


ثم اخفت غزل رسمة رشيد الوالي .


علي جانب اخر :


توجه أسيد الروماني الي الشركة ، وصل الي مقر الشركة و ترجل من سيارته و توجه الي شركة كانت الموظفات تحدق له بإعجاب بالغ و الموظفين كانوا ينظرون له بحقد و كراهية بالغة و لكن أسيد لم يهتم الي كل هذا العبث و الهراء توجه الي مصعد حتي وصل الي الطابق الثالث ثم توجه الي مكتب رئيس مجلس إدارة الشركة ، فتح الباب وجد غزل تبكي هنا ركض أسيد عليها و قال بقلق :


مالك يا غزل يا حبيبة اخوكي بتعيطي ليه ؟! 


ارتبكت غزل و لعنت نفسها و لكنها كذبت و قالت : 


مفيش يا أبية ، بس افتكرت بابا الله يرحمه.


قال أسيد بحزن :


اللة يرحمه يا حبيبتي .


قالت غزل بحب :


نورت الشركة .


قال أسيد بحب :


اهو جيت عشان القمر مايزعلش 


قالت غزل بسعادة :


تسلملي يا ابيه 


قال أسيد بحب و مرح :


اخبار الشركة ايه ؟! أنا سامع أن غزل الروماني الشركة تحت اديها ماشية كويس و احسن من ما كنت انا ماسكها ده غير بسم الله ماشاء الله من انجح سيدات الاعمال ، لا بجد هبتدي اغير منك 


قالت غزل بغرور مصطنع :


مش بحب اتكلم عن نفسي كتير .


ضحك اسيد و قال بمرح : 


يالا يا هانم نعمل اجتماع و تشرحيلي بقي كل حاجة حصلت و بتحصل في الشركة و بعديها اخدك نتغدي برة 


قالت غزل بمرح :


علم و سينفذ .


ضحك كل من اسيد و غزل و ذهبوا الي غرفة الاجتماعات و بعد ذلك قام أسيد باخد غزل الي احدي المطاعم الفاخرة و تناوله الغذاء .

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 


تعليقات

التنقل السريع