القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية مشاعر متناقضة البارت الاول بقلم جميله القحطاني


رواية مشاعر متناقضة البارت الاول بقلم جميله القحطاني 






رواية مشاعر متناقضة البارت الاول بقلم جميله القحطاني 




البارت الأول *😶مشاعر متناقضة 🤨

كنت عائدة للمنزل بعد يوم عمل متعب وفتحت الباب وأنا أدعي بداخلي أن لا يكون ابي موجود وعندما اغلقت الباب تلقيت صفعه اسقطتني ارضاً دعوني اعرفكم بنفسي اسمي خلود متخرجة من كلية الفنون الجميلة وعمري ٢٤سنة واعمل في مطعم كنادلة وكنت مخطوبة لشاب ولكن بسبب أختي تركني وتزوجها وأبي مدمن ولهذا اعمل حتى وقت متأخر. 

جهاد؛لماذا عدتي متأخرة أليس لديكي ساعة لتعرفي الوقت ؟

خلود؛ لقد كانت زحمة في السير ولهذا لم اجد سيارة توصلني الا بعد وقت .

جهاد؛ هاتي ما معكِ من نقود بسرعة. 

خلود؛ لا هذه النقود لي تعبت حتى حصلت عليها فتلقت صفعه اقوى من التي سبقتها وسحب حقيبتها واخرج النقود ورمى وجهها بالحقيبة وكانت أختها سعيدة بما يحصل لها فتقدمت نحوها وهي تضحك وتنظر لها بسخرية. 

سيلا؛اخبرتكِ بأنني سادمر حياتك ولن تجدي من يقف بجانبك مثل ما تركتك امك هههههه. 

فلم ترد عليها وذهبت لغرفتها ودخلت واغلقت الباب واستلقت ودموعها تنساب على وجنتيها ووردها اتصالا فنظرت من هو فغضبت حين عرفته واغلق واتصل عدة مرات وبعدها أرسل رسالة نصية فقرأتها وبعدها اتصل فردت؛ نعم يا مستفز .

شهاب؛أخيراً سمعت صوتك هل كنتِ تبكين ؟

خلود؛ ما دخلك ماذا هناك؟ 

شهاب؛ حبيبتي أهدأي كيف صحتك؟

خلود؛ لا تقل هذا أنت مخادع تقول تحبني وتركتني وتزوجت أختي .

شهاب؛انا اتعذب وأنتِ بعيدة عني لا أعرف لماذا تزوجتها فقد كنت كالمغيب .

خلود؛ يكفي لا تكلمني وأنسى رقمي وانسى أنك تعرفني فاغلقت وهو حزين .

وفي صباح اليوم التالي استيقظت فوجدت شاباً جالساً أمامها فارتعبت واعتدلت بجلستها فظل ينظر لها نظرة استصغار واحتقار سمير؛ استعدي للذهاب معي سأنتظر بدلي ملابسك او لا داعي لتبديل ملابسك ساخذك كما أنتِ وهو ينظر لها بجرأة.

خلود؛ لن اذهب لأي مكان هل جننت اخرج من غرفتي .

فنهظ وهو يمشي بهدوء ويتكلم معها بكل برود سمير؛ لقد اصبحتي خادمتي اسيرتي لن تخرجي من تحت رحمتي وسحبها واخذ حقيبتها الشخصية وخرج بها وهي تقاومه وتدفعها فحملها وكانت شقيقتها سعيدة ورمى بها داخل السيارة وركب واردت الخروج فسحبها وامسك يدها بقوة وهو غاضب اقسم بالله لو ما قعدتي لارتكب جريمة فجلست ودموعها تسيل على خديها ونظرت فى الافق وبعدها وصلو لمبنى ونزل .

فكانت خائفة من هذا المصير المجهول خلود؛اعدني لمنزلي .

فسحبها ودخل بها وكان المكان متسخ بشدة يبدو بأنه كان مهجور لفترة

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 


تعليقات

التنقل السريع