رواية طفلتي المدللة الفصل الحادي عشر 11بقلم دعاء تهامي
رواية طفلتي المدللة الفصل الحادي عشر 11بقلم دعاء تهامي
#Bart_11✨🦋
عده الايام وجي يوم الفرح كانوا مجهزين كل حاجه وحجزوا افخم القاعات عشان يتم فيها الفرح كانت ليا في اوضة الفندق مع الميكب ارتست بتتجهز ولينا وزهرة وميساء معاها هما كمان وفستان الفرح من عند اكبر مصمم في الشرق الاوسط جه وقت ان شهاب ياخدها من الفندق عشان يروحوا القاعة بيها وصل وكان معاه زياد
زياد: الف مبرووك يا شهاب
شهاب: الله يبارك فيك عبالك
زياد: انا كده عسل مش عايز صداع
شهاب: هتلاقي اللي توقعك
زياد: لما تيجي بقا انهارده يومك
✍️Doaa Tohami
عند البنات
ميساء: مشاء الله عليكي طالعة قمر
ليا: تسلميلي يا حبيبتي انتي اجمل
زهرة: مبروووك يا ليا
ليا: يبارك فيكي حبيبتي عبالك
زهرة: تسلميلي ياقلبي
لينا: خو مش المفروض يبقا وصلوا دلوقتي اي اللي اخرهم كده
ميساء: زمانهم علي وصول
زهرة: هههههه اهو جبنا سيرة القط جي ينط
ميساء: افتحي يمكن مش هما
لينا: هفتح انا راحت لينا تفتح الباب واتكلمت من غير ما تاخد بالها اهلا بالعريس اولا تاني حاجه بقا هات الهدية
زياد: 😂😂😂هههههه مش تاخدي بالك الاول مين اللي علي الباب
لينا: اي ده هو انت
زياد: اه انا واي اللي انتي عامله في نفسك ده
لينا: عامله ايه
زياد: الميكب والفستان
لينا: مالهم يعني
زياد: جامدين عليكي هتنزلي كده
لينا: اه وفيها اي يعني
شهاب: هااا خلصتوا يا بنات
زياد:هههههه كنت جيت شفت منظرها كان عامل ازاي
لينا: نينيني
شهاب: خلاص اسكتوا مش هتتخا،، نقوا
لينا: هو اللي بدا
زياد: انا عملتلك حاجه
شهاب: بس انتوا اللي اتنبن لينا ليا خلصت
لينا: ايوه
شهاب: طب اندهيها عشان نمشي
لينا: فين هديتي الاول
شهاب: هدية اي
لينا: انا كنت متواعده انا وليا ان اللي تتزوج الاول عريسها يجيب لاختها هدية هيا مقلتلكش
شهاب: يمكن نسيت عشان كل حاجه جت بسرعة بس انا هديكي فلوس واللي انتي عايزة هاتيه
لينا: اوك هدخل اجيبها
ميساء: مبروووك يا شهاب
شهاب: يبارك فيكي عبال فرحك
ميساء: تسلملي ياغالي
زهرة: الف مبروك يا ابيه
شهاب: يبارك فيكي يا زهرة عبالك انتي كمان
زهرة: تسلم يا ابيه
شهاب:فين ليا
لينا: ليه اهي بس الطرحة مش هتتشال من علي وشها غير بعض كتب الكتاب
شهاب: وليه كده يا ست لينا
لينا: انا مليش دعوه دي اوامر مامتك
شهاب: انتوا متفقين بقا امري لله اخد ليا وركبوا العربية ومشيوا والبنات مع زياد في العربية التانيه
وصلوا القاعة كانت متزينة بطريقة جميلة وكل المعازيم كانت مستنياهم كانت الانظار كلها عليهم والصحافيين حاضرين الفرح اخدها وقعدوا في المكان المخصص ليهم وكل الناس بتهنيهم منهم اللي مبسوط من قلبوا ومنهم اللي بيمثل الفرحة
محمود: المأذون وصل يا شهاب
شهاب: حاضر يا بابا تعالي يا ليا اخدها من ايدها وقعدوا
المأذون: مين وكيل العروسة
محمود: انا وكيلها من بعض موافقتها
ليا: هزت راسها انها موافقه بس كان نفسها يبقا ابوها حنين عليها ويكون هوا وكيلها
محمود: انا زيك والدك يا بنتي انا عارف احساسك
ليا: ابتسمت في وشوا
محمود: انا وكيلها ابدا الاجرات
قاعد محمود وايدوا في ايد شهاب والمنديل علي ايدهم انتهوا من كتب الكتاب عند رفع الماذون المنديل وقول جملته الشهيرة "بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير" قام شهاب شال الطرحة من علي وش ليا وميل باس راسها وشالها ولف بيها وكلهم بيسقفوا ليهم 👏👏👏👏👏👏👏👏
#يتبع
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل موسوعة_القصص_والروايات
الرواية كامله من 👈(رواية طفلتي المدللة)
اضغط على اسم الروايه ☝️☝️☝️
تعليقات
إرسال تعليق