رواية عشق الفهد البارت الثاني عشر 12بقلم شيماء عبد التواب
رواية عشق الفهد البارت الثاني عشر 12بقلم شيماء عبد التواب
(عشق الفهد) بقلمى (شيماء عبدالتواب)
البارت الثاتى عشر
فهد وقد حسم امره: ايوه انا بحبها ومش هخليها تبعد عنى خلاص هى بقت مراتى
قاد عربيته متوجهه الى الشقه التى تسكن بها عشق
وفى الطريق ظهرت امام عربية فهد عدت سيارات
وبدأو فى اطلاق النار على فهد
امسك فهد هاتفه واتصل بزياد
فهد: زياد تعالى بسرعه على اللوكيشن اللى بعتهولك وهات معاك حراس
زياد بقلق: فى ايه يا فهد
فهد: رجاله رعد بيهجموا عليا
زياد: دقيقه واكون عندك
جمع زياد الحراس وذهبوا جميعا الى فهد
عند عشق
كانت عشق تشاهد التلفاز وفجأه
عشق بقلق: فى ايه انا قلقانه ليه يارب خير استرها يارب انا خايفه اوى
بامت عشق توضاءت وصلت حتى ترتاح قليلا من هذا القلق
عند فهد
كان يقود بسرعه حتى يبتعد عنهم ولاكن دون فايده فلقد بدأو فى ضرب النار على سيارته حاصروا سياره فهد فنزل منها واخذ سلاحه وبدأ فى الاشتباك كان عددهم كبير
كان فهد يقاوم ويضربهم بقوه ولاكن الكثره تهزم الشجاعه اخذ فهد رصاصه فى كتفه
فهد بوجع مكتوم: انتو مين ومين اللى بعتكوا
احد المسلحين: ههههههههه احنا اللى هندمرك يا فهد بيه
وظلوا يضربوا فى حتى اتى زياد ومعه الحراس
احد المسلحين: حراس فهد جم يلا ننسحب
وبالفعل انسحبوا الرجال المسلحه
اسرع زياد الى فهد
زياد بقلق: فهد انت كويس
لم ينطق فهد بكلمه وفقد الوعى
زياد للحراس: تعالو نودى فهد المستشفى بسرعه
وبالفعل نقلوا فهد الى المستشفى
زياد بصراح: دكتور بسرعه
اتى الطبيب
ووضعوا فهد على الترولى(السرير المتحرك)
فهد وهو فاقد الوعى: عشق هاتولى عشق
وفقد الوعى مره ثانيه
دخل فهد اوضه العمليات
وذهب زياد لاحضار عشق
وصلت زياد عند العماره وصعد الاسانسير وقف امام الشقه ورن الجرس
عشق فى الداخل بأستغراب: هو بيرن الجرس ليه دايما بيدخل علطول
راحت عشق خلف باب
عشق: فهد
زياد: انا زياد لو سمحتى يا مدام عشق اللبسى عشان نروح لفهد
عشق بقلق: هنروحلوا فين
زياد: المستشفى
عشق بصدمه: ايه مستشفى ايه هو كويس صح
زياد: مفيش وقت اجهزى بسرعه
دخلت عشق ولبست فستان من اللون الموف وحجاب موف وكوتشى اسود
وقفت خلف الباب انا خلصت
زياد: تمام هفتح الباب
فتح زياد الباب وخرجت عشق معه الى المستشفى
بعد وقت وصلوا المستشفى
زياد للممرضه: فهد طلع من العمليات ولا لسه
الممرضه: لسه يا فندم
ذهب زياد وعشق الى اوضه العمليات وكانت عشق حزينه على فهد
زياد: متخافيش ان شآء الله فهد هيكون بخير
عشق ببكاء: يارب يقوملى بالسلامه
زياد: احمم ممكن سؤال عارف انه مش وقته لو مش عايزه تجاوبى عادى
عشق بصوت مبحوح من البكاء: اتفضل
زياد: حبتيه
عشق: معرفش
زياد: ازاى
عشق: بكون مبسوطه لما بيكون جنبى فى نفس الوقت بكون خايفه
زياد: اديله فرصه تانيه فهد بيحبك بس مش عايز يعترف لنفسه
عشق: وانت عرفت ازاى
زياد: انا وفهد صحاب من زمان اتربينا وكبرنا مع بعض ونعرف كل حاجه عن بعض
عشق: هو قالك انه بيحبنى
زياد: لا بس انا حاسس
وقبل ان تتكلم عشق خرج الطبيب
اسرع اليه زياد وعشق
زياد: طمنى يا دكتور فهد كويس صح
عشق بلهفه: هو كويس
الطبيب بأسف: للاسف الاصابه كانت خطيره احنا عملنا اللى نقدر عليه وفهد بيه هيكون تحت الملاحظه لمده 24 ساعه ادعوله انه يفوق قبل ال24 ساعه الجايين
زياد: ايه اللى ممكن يحصل لو مافقش
الدكتور: للاسف هيدخل فى غيبوبه والله اعلم هيفوق منها امته
عشق سمعت هذا الكلام وفقدت الوعى
ماذا سيحدث ياترى
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشق الفهد)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تعليقات
إرسال تعليق