رواية أحببت زين الصعيد الجزء الثاني البارت السادس6 بقلم فرح محمد
رواية أحببت زين الصعيد الجزء الثاني البارت السادس6 بقلم فرح محمد
رواية احببت زين الصعيد 2
الحلقة السادسة
ياسين بغضب: يلا قربي شوفي
سلمي قربت لقت صور ليها مش كويسه
سلمي بصدمه: اي ده
ياسين: صورك يا هانم
سلمي بعياط جامد: ياسين والله مش انا اقسم بالله مش انا
ياسين: مش انتي ازاي و انا شايفك مع الشخص ده بعيني
سلمي: والله ده دكتور ماجد و كان متابع المشروع معايا اقسم بالله و بابا و ماما عارفين
ياسين سكت و هي قربت منه
سلمي بعياط: ياسين والله الصور دي مش انا والله انت مصدقي
ياسين بصلها و سكت
سلمي مسحت دموعها: للدرجادي معندكش ثقه فيا دا انت اللي مربيني
ياسين:قومي البسي هنروح لحد يقول اذا كانت حقيقيه ولا لا
سلمي قامت: تمام بس لو طلعت كذب والله منا قاعده يا ياسين و طلعت و سابته
بعد شويه خلصو و نزلو
وصلو المكان
ياسين دخل و طلب ان البنت هي اللي تتاكد من الصور مش الولد
البنت: تمام حضرتك اتفضل اقعد و انا خمس دقايف و راجعه
ياسين: تمام و قعد هو و سلمي
بعد فتره البنت طلعت
البنت: حضرتك دي متفبركه يعني اي حد يشوفها اصلا يعرف انها مش حقيقيه
سلمي بصت ل ياسين و سابته وطلعت
ياسين: تمام و حاسبها و طلع
روحو البيت و سلمي طلعت و ياسين فضل في العربيه رن علي زين
زين كانو نايمين و لما ياسين رن قام و طلع بره يرد
زين بعصبيه: حضرتك فين يا استاذ و ازاي تخطف سلمي انت اتجننت
ياسين بهدوء: بابا اسمعني لو سمحت انا روحت انا وسلمي نشوف الصور حقيقيه ولا لا
زين: و لقيت ايه
ياسين: مش حقيقه بس صدقني ي بابا والله انا لما روحت لحد تاني قالو حقيقية اقسم بالله
زين: ياسين انت استعجلت و حكمت عليها و هي مش هتسامحك و ده حقها
ياسين: مش عارف ي بابا
زين بهدوء: ياسين الصبح تجيبها و تيجو
ياسين: حاضر ي بابا و قفل و طلع فوق لقي سلمي قاعده ضمه نفسها و ساكته
ياسين: سلمي
سلمي: انا عايزه امشي من هنا
ياسين بهدوء: حاضر هنمشي الصبح و دخل غير و جه نام جنبها
ياسين قرب يحضنها هي بعدت قام قعد و شغل النور
ياسين: سلمي ممكن نتكلم
سلمي مردتش عليه
ياسين: سلمي قومي نتكلم و اللي انتي عايزاه هعملهولك انا عارف اني غلطان بس حطي نفسك مكاني
سلمي: انا مش عايزه اتكلم لو سمحت سيبني
ياسين بتنهيده: طيب و نام
الصبح
زين فاق لقي فرح بتبص عليه
زين باسها: صباح الجمال يا جميل
فرح بحب: صباح الفل يا حبيبي يلا قوم كده علشان مفيش حد يساعدني في الفطار البت سلمي كانت بتساعدني اعمل اي في ابنك بس
زين: زمانهم جايين علي فكره
فرح نطت من علي السرير: بتهزر طاب هقوم بسرعه علشان الحق احضر و طلعت تجري
عند ياسين و سلمي
ياسين قام لقي سلمي لابسه و مستنياه
ياسين: انتي لابسه من بدري كده ليه احنا لسه بدري اوي
سلمي بهدوء: عايزه امشي لو سمحت
ياسين: ماشي و قام دخل الحمام و لبسو و مشو
وصلو عند القصر ودخلو و كان كلهم متجمعين
فرح جريت علي سلمي
فرح حضنتها: حبيبتي انتي كويسه
سلمي بابتسامه حزن: كويسه يا ماما
و راحت عند زين حضنته: خالو انا عايزه اطلب منك طلب
زين: اطلبي عيوني يا حبيبت خالك
سلمي: انا عايزه اطلق
ياسين: نعممممم ياختي
زين: انا مقدرش اقولك حاجه ده قرارك انتي و اكيد عرفتي الحقيقه
فرح بعدم فهم: حقيقة اي
سلمي: ابن حضرتك يفهمك انا هطلع الم هدومي عن اذنكم و طلعت
فرح وقفت عند ياسين: حقيقة ايه فهموني بقا
ياسين بتنهيده: حاضر ي ماما و حكي ليهم كل حاجه
ادهم بعصبيه: انت ازاي تفكر فيها كده
زين بتحذير: ادهم ده اخوك الكبير صوتك يوطي
فرح: ليه كده كنت اتاكد حتي او اسألها شوفت انت عملت بينكم ايه
ياسين: والله يا ماما روحت ل واحد يتاكد و قاالي انها حقيقيه و انتو محستوش بالنار اللي في قلبي
يزن: ياسين متبررش حاجه انت عارف انك غلطان فيها و حقها تطلب الطلاق انت مشوفتش كنت بتعاملها ازاي و كمان قدامنا مش بينكم
ياسين بحزن: عارف اني غلطان بس لما راقبتها لقيت نفس الشخص معاها يا يزن اعذرني
فرح: انا هطلع اتكلم معاها
زين: اطلعي يا حبيبتي
فرح طلعت خبطت علي سلمي و دخلت لقتها بتلم هدومها
فرح قربت منها و مسكت ايديها قعدتها جنبها
فرح: انا عارفه ان معاكي حق و انه ظلمك كتير اوي بس متمشيش و حياتي عندك و احنا هنربيه و نعلمه الادب
سلمي بهدوء: مبقاش ينفع ي ماما لو سمحتي سبيني امشي
فرح: انتي بنتي يا سلمي والله زي فرح بالظبط بس اعذريه انا مش بقول انه مش غلطان بس اعذريه هو كمان بيحبك و بيغير عليكي و اكيد لما يلاقي حاجه زي دي هيتجنن
سلمي بدموع: كان جه سالني يا ماما بدل ما عيشني في الذل ده كان سالني و كنا هنحلها سوا
فرح حضنتها: طيب اهدي بس و بلاش تمشي انا عارفه انك بتحبيه و هنعلمه الادب والله
سلمي: علشان خطري سبيني اروح بيت بابا
قاطعهم دخول ياسين
فرح: طيب انا هنزل و سابتهم و نزلت
و سلمي راحت عند الدولاب تكمل
ياسين قرب و قفل الدولاب و حاصرها
ياسين: و هيهون عليكي ياسين تسبيه و تمشي
سلمي بدموع: ما انا هونت علي ياسين و كان بيعذبني و يذلني
ياسين: والله كان غصب عني صدقيني
سلمي: لو سمحت ابعد خليني امشي و طلقني
ياسين: تمشي تروحي فين انتي مش هتمشي و طلاق انا مبطلقش
سلمي زقته: و انا معدتش عايزاك ابعد عني
ياسين: عمري ما ابعد عنك و عمرك ما هتمشي و تسيبيني و قرب منها و باسها
سلمي: ياسين ابعد
ياسين بتوهان: لا مش هبعد بقا
سلمي زقته: انا مش عايزاااك سيبني
ياسين ببرود: مش بمزاجك و يلا حطي هدومك في الدولاب زي ما كانت و سابها و نزل
عند زين
يزن قاعد حاطط ايده علي خده: تفتكر ي بابا عملو اي
زين: والله يابني منا عارف
ادهم: والله حقها تمشي
زين: والله اخر مره هحذرك تتكلم كده انا قولت اهوه
ادهم: طيب ي بابا و لسه بيتكلمو لقو ياسين نازل و عليه علامات الغضب
زين: اي يا باشا اتصالحت
ياسين: لا النسوان مش بتتصالح بسهوله ي بابا انت سيد العارفين يعني
زين بصوت واطي: عندك حق والله
فرح بصتله بطرف عنيها: بتقول حاجه ي حبيبي
زين بسرعه: لا يا قلبي روحي بس شوفي سلمي
فرح: تمام و طلعت لقتها قاعده علي السرير
سلمي: تعالي يا ماما
فرح: جدعه متمشيش بس نربيه و ده بيتك هو اللي يمشي
سلمي: حاضر
فرح: بص ي ستي هقولك تعملي ايه و قعدو يخططو
بعد شويه ياسين طلع ملقهاش
نزل تاني يدور عليها سمع صوتها عند فرح اخته خبط و دخل
ياسين: ايه يا سلمي هتباتي هنا ولا ايه
سلمي ببرود: اه هبات هنا
ياسين: طيب يلا يا حبيبتي علي فوق علشان نتخمد
سلمي: قولتلك هبات هنا
ياسين: اممم وراح شالها و طلع بيها
سلمي بزعيق: ياسين نزلني بقولك نزلني انا مش عايزه انام معاك اوووف نزلني بقولك
ياسين نزلها علي السرير: والله لو ما بطلتي لاعمل حاجه هموت و اعملها و غمزلها
سلمي بتوتر: انت انت قليل الادب ابعد لو سمحت و قامت بسرعه دخلت الحمام
بعد شويه طلعت
ياسين بصدمه:
يتبع…
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
الرواية كامله من👈( رواية أحببت زين الصعيد)
اضغط على اسم الرواية ☝️☝️☝️
تعليقات
إرسال تعليق