رواية حياة الادم الفصل الثامن 8بقلم رحمه محمد
رواية حياة الادم الفصل الثامن 8بقلم رحمه محمد
#حـيـاة_الادم. #ال8
حياه التليفون وقع منها لما وقعت علي الارض وبقت تنز.ف من جبينها اتكلمت وهي مش مركزه: اانتو ممين
واحد قرب منها تاني ورش في وشها مخدر خلاها تغمي عليها وشالها علي كتفه
واحد من البودي جارد وهو باصص في تليفونه : يلا بينا
ونزلو من البيت: تمام يباشا البت معانا وفي اسرع وقت هنكون عندك
واول ما ركبو عربيتهم ومشيو ادم وصل قدام البيت ونزل بسرعه وطلع البيت لقي الباب مفتوح: حياااه
ادم قعد في الارض لما خد باله من الد.م الي علي الارض جز علي سنانه وتكلم بشر طالع من عينيه: غااااااده
ونزل من البيت بسرعه زي المجنو"ن وركب عربيته وساق باقصي سرعه واول ما وصل بيت والد غاده دخل البيت وهو بيزعق: غااااااده فين حيااااه (كان البيت كله ضلمه فضل يلف حوليه) انا عارف انك هنا اطلعي يغاده
: طلعت كمان بتحس بيا ي حبيبي
ادم لف لتجاه الصوت وبدات انوار خفيفه تتفتح: وحشتني ي ادم (وكملت ببتسامه) كنت عارفه انك جاي عشان كدا مشيت كل الي موجودين وهبقا في غيري وغيرك هنا
وظهرت قدامه وهي لبسه فستان احمر قصير لغايت قبل الركبه بشويه وكت وشعرها مفرود وحطه ميكب ظاهر قربت منه بخطوات بطيئه وابتسامه خبيثه علي وشها: انا كمان موحشتكش ولا اي
ادم زقها خبطها في الحيطه وحاوط ايدو علي رقبتها وبيخن'قها وتكلم وهو متعصب : فين حياه يغاده
غاده الابتسامه لسه علي وشها وحطت ايديها علي ايدو الي علي رقبتها والايد التانيه علي كتفه
ادم زق ايديها وبعد عنها وعلي صوته: فين مراتي ي غاده ابوكي بعت رجاله وخدتها وداها فين لتكوني ميت"ه علي ايدي دلوقتي
غاده حركت كتفها بمعني مش عارفه: تؤتؤ كدا بتسال علي مراتك وانا موجوده وهو انا كمان مش مراتك
ادم بصلها بقر.ف: كنتي.. كنتي مراتي وطلقتك
غاده قربت منه اكتر ولفت ايديها علي رقبته بد.لع: وانا مستعده ارجعلك دلوقتي قبل كمان شويه حتي لو هكون مراتك التانيه مش مهم المهم تكون معايا
ادم زقها وقعها علي الارض بقوه: مستحيل يحصل انطقي وقولي ابوكي ودا مراتي علي فين
في الوقت دا دخل والد غاده: مراتك؟ هي مش في البيت ي ادم
ادم بصله وجري عليه ضربو بالبو.كس: انت هتستعبط فين مراتي (ومسكه من لياقة هدومه) فينننن حياااااه
والد غاده بصله بغضب: نزل ايدككك
ادم مسمعش كلامه وفضل ماسكك فيه اكتر
غاده: لو عايزه تشوف حياه وتكون بخير ترجع تتجوزني تاني (وكملت بخبث) ولو فكرت تطلقني في يوم تاني ساعتها مش هتشوف حياه تاني لاخر عمرك
ادم زق والد غاده وبصلها بتركيز: اشوف حياه الاول واطمن انها بخير وبعدين...
غاده ببتسامه عريضه: وتتجوزني تاني
ادم بصلهم بقر.ف وحرك راسه فوق وتحت بمعني ايوا
غاده بسرعه وفرحتها باينه: خلاص اتفقنا قوله يبابا مكان حياه بسرعه
والد غاده كان شاكك في ادم ومش مصدق انه استسلم بالسهوله دي
ادم بصله بقر.ف: يلااا
والد غاده بصله بخبث ووووووووو...
#يتبع.
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق