رواية سجينة قلب صعيدي البارت الرابع عشر 14بقلم روان
رواية سجينة قلب صعيدي البارت الرابع عشر 14بقلم روان
سجينة قلب صعيدي
14
في منزل فهد
: انتي اي اللي جابك هنا اتفضلي اطلعي برا مش عايز اشوف وشك قدامي
فهد بغضب: انت بتقول اي يا اياد انت نسيت دي تبقي مين نسيت انت علمت اي علشان تحط دبلتك في ايديها وبكل سهولة بترفض الحب دا
اياد: انت قولت اللي عندي يافهد وانت مش مسعتد اخسرك ياصحبي علشان واحدة خاينة زي دي سلام
فهد بصرامة: استني عندك قبل ماتمشي لازم تعرف حاجة مهمة وبعدها ابقي قرر هتعمل اي
سارة قربت ووقفت جمب اياد ويصلته بنظرة مليانة بالحزن
: انت مصدق اني خو.نتك صح بس انا هقولك الحقيقة اللي رفضت تسمعها وكنت بتتهرب مني علشان متضعفش وترجع تحنلي تاني.... اتفضل يااياد بيه واخرجت من حقيبتها فلاشة ومعاه CD يحمل بعض الحقائق التي وقعت علي هذةالمسكينة
اياد باستغراب: اي دا
سارة بهدوء: افتحه وانت تعرف
اياد مسك الفلاشة وراح يحطها في جهاز الحاسوب ثواني وظهر امامه....
الشاب بخبث: شوفتي ياحببتي اهو خطيبك صدق انك خونتيه مع حبيبك السابق اللي هو انا تؤتؤتؤ والله زعلت عليكي ياسوسو
سارة ببگاء: اخرص قطع لسانك اياد مستحيل يصدق حاجة زي مستحيل اياد بيحبني في تلك اللحظة نظرت سارة لإياد بوجع ظاهر بينما اياد شعر بقلبه قد تمز.ق من شدة الصدمة مماا سمعه للتو
اياد: انتي جبتي التسجيل دا منين
عادل: هي هتفرق معاك مين من اللي جابه
اياد:_____
سارة اتكلمت بصوت مهزوز: استاذ فهد انا بشكرك علي وقفتك جمبي وحضرتك ياستاذ عادل شكرا ليكم علشان صدقتوني ووقفتوا جمبي وجبتولي حقي مع حازم الحق.ير وبرأتي ظهرت قدام الكل
فهد بابتسامة: معمتلش حاجة علشان تشكريني عليها ياسارة انتي اختي الصغيرة
سارة: مستر اياد حضرتك نسيت حاجة اوي معايا واخرجت حقيبة صغيرة اعطتها له
: اتفضل شبكتك اهي انا مستحيل ارجعلك تاني
انا صارحتك من البداية ومخبتش عنك حاجة بس واضح انك مصدقتنيش يبقي كل واحد منا يشوف طريقه ووضعتها بجابنه وغادرت بينما الجميع مصدومين ما فعتله سارة ومن حقها انت تفعل ذالك
عادل: فهد دا مكنش اتفقنا معاها هي كدا.....
فهد بمقاطقة: عملت الصح وبص لأياد وكمل
مش دي اللي كنا هتموت عليا وحاربت الدنيا علشانها مش دي سارة حببتك ضيعتها بسبب غباءك جاي دلوقت بعد قصة الحب اللي بينكم دي وتدمر.ها
اياد بص للعبلة اللي قدامه بوجع وآلم
:انا لازم اروحها لازم اخليها تصالحني لو هخط.فها بس المهم هترجعلي تاني واخد العلبة وغادر
عادل بصوت عالي نسيبا : ابقي طمني هااا
اياد مردش ومشي في طريقه لسارة
بقلمي نوران
ورد ونورا: ممكن تفهمونا في اي بقااا واي اللي حصل دا ومين دي
فهد: دي تبقي سارة خطيبة اياد تبقي السكرتيرة الخاصة في الشركة اعجب بيها وحبها وهي كمان وبدأن بينهم قصة حب من الغموض اياد يبقي صاحبي من زمان وحكالي انه بدأ يقنعها ازاي تحبه وتثق فيه ةبقي هماوالاتنين بروح واحدة
بس..
نورا: بس اي يافهد كمل
عادل: سارة كانت مخطوبة قبل كدا لحازم لابن عمها مكنتش بتحبه ابوعا غصب عليها توافق عليه لحد. ماشافت اياد ودي قصة تانية هنعرف البارت اللي جاي
فهد: كنت منزل اعلان اني عايز سكرتيرة للشركة وبما ان اياد صاحبي من ايام الجامعة هو وعادل ونعرف بعض من زمان مكوناش وقفنا جمب بعض دلوقت بقينا ايد واحدة
ورد بتفكير: واي موضوع الفيديو دا
فهد بتوضيح: الحيو.ان اللي حازم حاول يبتزها كل مرة وكانت بتصده لحد. ماجيه في يوم خطف.ها وبنجها وحطها في سريره وبعت الفيديو لاياد وللأسف صدقه وبعد عنها فترة كبيرة وسارة حالتها اتدمرت وحاولت انا وعادل نساعدها تخرج من حالة الحزن اللي سيطرت عليها والباقي زي ماسمتعواا ولس.....
قاطع كلامه اتصال من اياد
اياد بصراخ :_____
فهد بصد.مة:: اي.. انا جاي حالا سلاام
اياد بيقول ان سارة عملت حاد.ثة وبتعدي الطريق
عادل بخضة: مستني اي يلا بينا
ورد ونورا بدموع : هنيجي معاكوا
فهد بغضب: لا استنوا هناا انا هبلغكوا اول بأول يلا ياعادل
فهدوعادل خرجوا مسرعين واتجهوا للمستشفى وياا لسوء الحظ
هجم بعض المثلمين علي فيلاته واخدت ورد ونورا تحت صر.اخهم المكتوم ولم يجدوا اي حد حتي اختفوا عن الانظار
غادروا وخلفهم تلك الدادة اللي تلقت رصا.صة في قلبها اتقط.عت انفاسها للأبد
يتبع ......
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل موسوعة_القصص_والروايات
الرواية كامله من👈 (رواية سجينة قلب صعيدي)
اضغط على اسم الروايه ☝️☝️☝️
تعليقات
إرسال تعليق