رواية زهره الفصل الثاني 2بقلم كيان كاتبة
رواية زهره البارت الثاني 2
رواية زهره الجزء الثاني 2
رواية زهره الحلقه الثانيه 2بقلم كيان كاتبة كامله وحصريه
زهره كيان كاتبة
الفصل الثاني
طاهر : صباح الخير
زهرة بصوت هامس ودموع
: ابوس ايدك الحقني
طاهر قام بخضه: أنتِ فين
زهرة بدموع: أنا في***
طاهر قام ولملم هدومه الي على الارض بسرعه
: خليكي معاي اوعي تقفلي
زهرة: بسرعه ونبي
طاهر لبس هدومه ونزل جري
طاهر سايق بأقصه سرعه ليه وكل شويه يبص على التلفون بس فصل في نص الطريق
طاهر زود سرعه
......
زهرة بعياط ونهيار
: سمير بالله ابعد حرام عليكي
سمير بيحاول يسيطر على حركتها وزهرة تستمره في العياط والمقاومه
زهرة بعيط: حرام عليك يا سمير
سمير: متخرسي
لسه هيرفع ايده يضربها بس محسش غير وحد بيمسكه من هدومه وزقه على لارض
وزهرة جريت تستخبت ورا ضهره
سمير بسكر: مين دا يا بنت***
طاهر ضربه بوكس في وشه ولسه هيرحله يكمل بس زهرة تبتت فيه
زهرة بدموع وشهقات
: يلا نمشي ونبي
طاهر حط ايده على زهرة وتقريبا كان حضنه وبص على سمير قبل مايطلع
: رجعلك
طاهر خد زهرة وركبوا العربيه
طاهر قلع جاكته ودهله
لأن هي كانت بلبجامه وشعرها
طاهر بضيق: مين دا
زهرة: ابن عمي
طاهر بغضب اكبر: وزي قاعده لوحدك في الشقه ابوكي فين امك اي حد
هنا زهرة انهارت عيطت
: ماما ماتت و. و بابا.. ع. ع
طاهر صعب عليه شكله
: خلاص اهدي
زهرة بشهقات: ممكن بس توديني عند نڨين صحبتي وانا اسفه لو كنت ازعجتك انا مكنتش عارفه ارن على مين
طاهر بص قدامه: حنا هنروح البيت عندي
زهرة بصتله ولسه هتتكلم
طاهر: انا مش قاعد لوحدي ماما موجوده في البيت، هنشفلك بس هدوم غير دي وبعدين تتحل
زهرة هزت راسها بهدوء وسندت على الشباك
زهره بصت قدامه لما سمعت صوت تلفون طاهر جاته رساله وتلفون نور
زهرة لمحت خلفيت الفون كانت عباره عن صوره ليه في حمام سباحه وحوليه بنات كتيرر
....
طاهر ميل قعد علي رجليه وباس ايد امه الي قاعده على كرسي متحرك بحب
: صباح الخير يماما.
امه: صباح النور يا حبيبي.. بصت على زهرة ورجعت بصتله
: امال مين دي
طاهر ضحك وبانت غمزاته
: مراتي
امه ميلت وهمست: مراتك بجد
طاهر هز رأسه وهو بيضحك
امه: بذمتك مش احله من البنات الي طول النهار تلف معاهم
طاهر حمحم وقف
طاهر: ام سعد يا ام سعد
ام سعد: نعم يا بيه
طاهر: خدي زهرة وهتيله اي هدوم تلبسها
الخدامه: حاضر يا طاهر بيه
زهرة مشت مع الخدامه وهي في عالم تاني
طاهر رجع بص لامه تاني
: متخليش حد يروح عندها يماما وسبوها ترتاح
امه بحنيه: حاضر يا حبيبي
طاهر باس ايدهت ومشي
.....
حامد: يعنى يبقا نفسك في البت بليل الصبح تبقا في بيتك يا جبروتك يااااخي
طاهر نفث الدخان وهو بيبص لسقف بخبث
: اي رايك
حامد ضحك: لا عجبتني منك
طاهر خد الجاكت بتاعه وتطلع
: اطير انا بقا قبل ما تنام
حامد بصوت عالي
: انبسط على لاخر يا صحبي
....
طاهر رجع بليل متاخر وتقريبا مكنش في حد صاحي
ودخل اوضت زهرة بهدوء وقعد جنبها على السرير
طاهر فضل بتأمل فيها
نايمه ببجامه وشعرها بهدوء وشهقاته لسه طالعه رموشه الطويله
طاهر حرك ايده علي وشها يتحسس بشرتها وو.. بتبع
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل موسوعة_القصص_والروايات
الرواية كامله اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق