رواية حورية من الجنه البارت الثاني2 بقلم بشرى شريف
رواية حورية من الجنه البارت الثاني2 بقلم بشرى شريف
سيف قرب منها و ضربها قلم و شدها من الطرحه و قال: لا هتجوزك يعنى ها تجوزك و فعلا خده و طلع و كان الماذون قاعد و كتب كتب الكتاب و كان ناقص ان حور تمضى و قبل ما تمضى
فجاه دخل اخو سيف الكبير و قال: وقف كتب الكتاب يا شيخنا
سيف بص ليه بخوف و فى نفس الوقت غضب
الشيخ: ليه يا ابنى
سيف: فى ايه يا ماجد
ماجد قرب و قال: ينفع يا شخنا واحده تتجوز و جوزها لسه ميت من اسبوع
الشيخ: لا طبعا يا ابنى
ماجد: يبقى الجوازه دى متنفعش لان الهانم جوزها لسه ميت من اسبوع
الشيخ بص لحور و قال: ما ينفعش يا بنتى
حور، بعيط: الحمدلله الحمدلله
ماجد: هى مالهاش ذنب يا شخنا هو ااسبب
شيخ فهم و قال: جزاك الله خيراً يا ابنى و قام و مشى
سيف بغضب: ايه اللى انت عملته دا يا ماجد
ماجد ضربه قلم و قال: ازاى تخط. فها و عاوز تتجوزها غصب عنها و كمان جوزها لسه ميت
سيف بجنون: انا اللى مو. ت جوزها علشان اتجوزها حور بتاعتى انا
ماجد ضربه قلم تانى و قرب من حور و قال: تعالي معايا
حور بخوف: على فين
ماجد بهدوا: متخافيش انا هخدك ل سالم
حور: بجد
ماجد: اه تعالي
حور قامت ومشيت جنب ماجد
سيف بغضب و جنون: مش ها تمشى من هنا حور بتاعتى انا و هتفضل هنا لحد ما نتجوز
ماجد بص ليها بغضب و قال: يا حساااااام
حسام صاحب ماجد جيه و معاه راجله من المصحه النفسيه خدوا سيف و هو بيصوت
حور كانت واقفه خايفه و بتبص ليه
ماجد: يلا يا حور
حور مشيت بسرعه لانها خافت منه ماجد ابتسم و مشى وراها وراح عند العربيه بتاعه و قال: اركبى يا حور
حور ركبت ورا
ماجد ابتسم وركب و بدا بتحرك لحد ما وصل عند بيت حور و نزل و فتح الباب لحور و قال: يلا انزلى
حور نزلت و هى ساكته و دخلت البيت و وراها ماجد
حور اول ما دخلت لقت مى مجهزه شنط
حور بصوت عالى: مى يا مى
جريت عليها طفله دى اسمها شمس
حور، شالتها و قالت: شموسه بتعملى ايه
شمس بطفوله: بالم كل العابى
حور: ليه يا قلبى
شمس: علشان هنمشى
حور: فين امك يا شمس
شمس: مامى فى الاوضه بتاعتك بتلم هدومك و بابى فى الاوضه التانيه بيلم باقى الحاجه
حور نزلت شمس و قالت: طب روحي العبى انتى
شمس بصت وراها و قالت: مين دا يا حور
حور بصت لماجد و قالت: دا عمو و سكتت
ماجد: اسمى ماجد
حور: دا عمو ماجد يا شموسه
شمس قربت منه و قالت بطفوله: ازيك يا عمو
ماجد شالها و قال: الحمدلله يا قمر، انتى
شمس بطفوله: لا انا اسمى شمس مش، قمر
ماجد ضحك و قال: ماشي يا ست شمس
حور: اتفضل يا استاذ ماجد
ماجد دخل و اقعد على الكرسى و هو لسه شايل شمس
حور: بعد اذنك هنادى سالم و مى
ماجد: اتفضلى
حور طلعت و هى بتنادى عليهم
خرجت مى من الاوضه بتاعتها و قالت: حور كويس انك جيتى تعالى ساعدينى و شوفى عاوزه ايه من هنا علشان مافيش وقت
سالم خرج و قال: احنا كدا خلصنا ناقص انك تشوفى ها تخدى ايه معاكى
حور: هو احنا هنروح فين
مى: ها تيجى تعيشى معانا و بعد بكرا هنسافر مرسى مطروح علشان نغير جو
حور: لا انا مش هسيب بيتى
سالم: حور مش ها ينفع تعيشى لوحدك
حور: انا عاوزه اعيش لوحدي
مى: و انا مش هسيبك هنا
حور: طب تعالوا بس علشان فى ضيف تحت
سالم: ضيف مين
حور: اسمه ماجد
مى: انت تعرف حد اسمه ماجد
سالم: متهيالى لا
مى: طب انزل شوفه و انا هاخد حور تشوف اللى ها تخده معاها
سالم: تمام و نزل و مى خدت حور و خالتها تاخد كل اللى عاوزه غصب عنهم
اما تحت سالم نزل و قرب من ماجد و قال: اهلا
ماجد قام و نزل شمس و قال: اهلا بحضرتك
سالم: شموس حبيبت بابى روحي لمامى و حور، فوق
شمس: حاضر يا بابى و طلعت
سالم: اتفضل
ماجد بدا يحكى كل حاجه لسالم
سالم بغضب: يعني اخوك هو السبب فى موت اخويا و كمان خطف حور و كان عاوز يتجوزها
ماجد: اهدي يا سالم حور كويسه و انا اخويه تعبان نفسين و هو دلوقتي فى مصحه نفسيه ثانيا هو ما موتش حد هو فاكر كدا سيف كل لما يشوف بنت حلوه زى حبيبته اللى ماتت بيبقى عاوز يتجوزها عمل كدا كتير لحد ما راح المصحه و فضل سنتين و لما خرج افتكرنا انه كويس لحد ما شاف حور قبل ما خالد يموت بشهر و لما خالد مات قال ان هو اللى موته و خطف حور بس خالد مات بسبب حاجه تانيه و انا دلوقتي اخويا فى المصحه و انت ممكن تتاكد من كل دا
سالم: تمام
ماجد: انا كنت حابب اساعد حور
سالم بستغراب: ازاى
ماجد: ييييييييتبع ياتر ماجد هيساعد حور ازاى كل دا هنعرفه البارت اللى جى
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق