القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية اميرتي الفصل الثاني عشر 12بقلم سلمي تامر

التنقل السريع



    رواية اميرتي الفصل الثاني عشر 12بقلم سلمي تامر

    رواية اميرتي الفصل الثاني عشر 12

    رواية اميرتي الفصل الثاني عشر 12كامله وحصرية 




    _اميره انا محتاجك في حياتي


    سكت شويه واتكلم بصعوبه 

    _تتجوزيني


    طبعاً اميرة اتصدمت جداً من عرضه واتكلمت بزهول

    _مؤمن.. انت بتقول ايه!


    مؤمن بتأكيد

    _الله سمعتيه يا اميره

    انا عايز اتجوزك

    لأني لو لفيت العالم كله مش هلاقي واحده ببرائتك وروحك الحلوة وشخصيتك النضيفة


    متنكرش فرحتها بكلامه وانه اخيرا حس بيها وبحبها ليه

    لكن هي عارفه ومتأكده انه بيحب ندى 

    _مش هينفع يامؤمن

    انا مش عارفه ايه اللي حصل بينك وبين حبيبتك بس متأكده انك لسه بتحبها لغاية الآن ومش بعيد تكون بتحاول تتخطاها بيا


    غامت عنيه بحزن وألم واتكلم بنفور وبعد عينه من عليها

    _متجبيش سيرتها تاني يا اميره ، طلع معاكي حق في كل كلمه قولتيها وعلاقتي بيها انتهت من مده ومش هدخلها حياتي تاني

    خلصت 


    رجع بصلها واتكلم بجدية

    _ها يا اميره قولتي ايه

    لو خدت موافقتك دلوقت هاخد معاد من اختك علشان نتفق على كل حاجه


    حسيت انها مش قادرة تفكر من صدمتها

    شافت في عنيه نظرة ترجي ليها انها توافق

    وهي من جواها عايزة توافق 

    لكن فيه حاجه منعاها


    لاحظ صمتها  ده وخمنه على انه رفض لعرضه ف اتكلم بإبتسامه حزينه

    _خلاص يا اميره متقوليش حاجه

    ردك وصلي وانك مش عايزاني 


    لف ضهره وكان هيمشي لكن اميره اتكلمت بسرعه

    _استنى يامؤمن


    وقف وبصلها بإستفهام


    اميره بصيت في الأرض واتكلمت بخجل وهمس

    _موافقه


    ابتسم براحه وقرر انه يشاغبها شويه

    _موافقه على ايه


    ابتسمت بخجل

    _على.. على جوازنا


    ردلها ابتسامتها واتكلم بوعد

    _وانا اوعدك اني هحاول اخليكي متندميش على القرار ده يا اميره


    _وانا واثقه فيك يامؤمن


    بعد مرور تلت شهور


    كانوا قاعدين الاتنين جنب بعض في الكوشه بعد ما اتكتب كتابهم 

    وكانت اميرة لابسه فستان جميل جدا لونه ابيض وعامله شعرها بتسريحه بسيطه 

    وباين على ملامحها الفرحه والبهجه وبتبص لمؤمن بحب 

    مش مصدقه انه بقى جوزها وملكها هي لأنها

    كانت حاسه ان علاقتهم مستحيله


    وعلى الناحية التانيه مؤمن كان قاعد وشارد بعقله بعيد عن الكل

    اه لسه بيحبها ومش هيعرف يطلعها من قلبه وعقله بالسهوله دي

    لكن لما بص لأميرة وشاف نظراتها ليه محسش بنفسه غير وهو بيبتسم على فرحتها

    حس انها احسن عوض ليه لما تبقى في حياته وبتاعته وام لولاده

    من ساعة ما قرر يتجوزها مندمش لحظه على القرار ده وكان حاسس براحة كبيرة رغم وجع قلبه من ندى


    بعد ساعتين وصلوا بيت مؤمن واللي كان متجدد وشكله شيك جدا والوانه هاديه


    بص مؤمن لأميرة واتكلم بهدوء

    _ادخلي غيري هدومك في اوضتنا ولما تخلصي ناديني


    هزيت دماغها بموافقه ومشيت من قدامه بسرعه بخجل منه 


    ابتسم عليها بحنان وفك الكرافته وقلع الجاكيت بتاع البدلة وقعد عالكنبة وابتدى يلعب في موبايله عقبال ما اميره تخلص


    تليفونه رن وبص للمتصل لقاه اسم "ليلى"

    ضيق عينه بإستغراب من اتصالها لأنها صاحبة ندى المُقربه وعلاقته معاها يعتبر سطحيه


    فتح الاتصال

    _الو


    ليلى ببكاء حقيقي

    _مؤمن..الحقنا يامؤمن ندى بتحاول تنتح.ر 

    يتبع..

    تكملة الروايه اضغط هناااااااا 

    اكتب ف بحث جوجل موسوعة_القصص_والروايات 

    الرواية كامله أضغط هناااااااا


    تعليقات

    تعليق واحد
    إرسال تعليق

    إرسال تعليق