رواية وعد وجبل عشقي لصعيدي الفصل العشرون 20 بقلم كيان كاتبة
رواية وعد وجبل عشقي لصعيدي الفصل العشرون 20
رواية وعد وجبل عشقي لصعيدي الفصل العشرون 20
الفصل العشرون
جبل زاح لوعد شعرها وهو بيبو**سها علي راسها
جبل بحنيه: الحمدلله انك بخير
وعد نزلت عيونه بعيد عن نظراته
جبل كمل وبيحرك ايده علي شعرها
: تحبي احضرلك الحمام ولا اندهلك مرات عمي تساعدك
وعد: لا أنا هقوم
جبل لف ومسك التلفون من علي التربيزه الى جنبه لما سمع صوت رساله
وكانت من خالد انه عايزه
خالد رجع باس وعد علي راسها تاني
جبل وهو قايم: خلاص خدي انتي راحتك خالص وانا هشوف خالد عايز اي ورجعلك
وعد هزت راسها وجبل لبس هدومه وطلع
....
خالد حط الفون وقام دخل الحمام ورا تقي الي بتحط الغسيل
تقى واقفه بتحط الهدوم في الغساله بضيق لسه هتلف شهقت لما لقيت خالد محوطها وساند بأديه علي الغساله
تقى بتوتر بعدت عيونها عنه
: في حاجه
خالد لعب في شعره وتكلم بهدوء
: لا
خالد قرب منها ودفن وشه في رقبتها بهدوء وتقى غمضت عنيها
تقى بتحاول تبعد خالد وتاخد نفسها
: خ.. خالد بتعمل اي
خالد تمتم
: بصالحك
تقى: خ.. خالد الباب بيخبط
خالد بعد عنها وراح وهو بياخد نفسه وراح يفتح الباب لجبل
خالد: ادخل جبل
جبل دخل وقعد... وخالد قعد جنبه
جبل: خير يا خالد
خالد بهدوء: وعد عامله اي دلوقتي
جبل ابتسم: كويسه
خالد رفع عيونه وبص لجبل بهدوء
: دخلت
جبل سكت شويه
: ايوه
خالد: عايزك تروح لمك يا جبل
جبل بضيق: لا طبعاً انا مش هعمل كدا يا عمي دي حاجه بيني وبين مراتي
خالد: زي ما اتنيلت قلت لمك علي الي حصل ليها وهي صغيره تنفيه... انا مش عايزك امك تلقح علي بت اخوي بكلمه في يوم
جبل: يا عمي افهمني...
خالد: جبل متتعبش قلبي
جبل بضيق: ماشي يا خالد
خالد: يلا قوم هويني عايز انام
جبل ضحك وقام
خالد رد الباب وراه ودخل.. لقى تقى عامله نفسها نايمه ومتغطيه
خالد ضحك وقعد جنبها ميل وهمس
: طاب والغسيل
تقى من تحت البطنيه: هكمله بكره
خالد ابتسم وخدها في حضنه ونام
......
بسمله بعياط: اتجوزها يا سماح اتجوزها
صحبتها بخبث: مش قلتلك علشان تسمعي كلامي بعد كدا
بسمله: اعمل اي يا سماح ونبي انا حاسه اني بموت
سماح: عارفه ولد حسنات الي ولدها طلق مراته بعد اسبوع... ضرتها كانت عماله س. حر
بسمله بوتر: لا يا سماح ا..سح. ر لا
سماح: يا عبيط دول شوية قران هيقراهم هيبعدو عن بعض.. وبعدين هيدعيكم ربنا يجمعكم وتكوني من نصيبه انا من لاول قلتلك مصدقتنيش
سماح: قومي بس... معاكي متين جنيه
بعد شويه كانوا وقفين قدام بيت قديم شويه وبسمله هتموت من الخوف...
بسمله بستغراب: ه.. هي دي مش مرات خالد الي طالعه
سماح: ايوه هي... اهو علشان تصدقيني لما اقولك حاجه عديه وكله بيعملها
......
زياد دخل لاوضه ياخد مفرش علشان ينام برا
ريهام قاعده قدام التسريحه بتسرح شعرها
ريهام بلهفه: زياد... زياد لف ليها
ريهام بتوتر: ي.. يعنى انت ممكن تنام هنا
زياد: لا خدي راحتك اح..
ريهام: لا والله عادي وبعدين الكنبه الي برا دي بتكسر الضهر
زياد هز راسه وتجه علي السرير ونام وهو بيبص عليها وهي بتسرح
ريهام خلصت وراحت تنام جنبه وهي بتشد الغطاء بتوتر وطفت النور ريهام فضلت تتقلب لحد ما بقا وشهم في بعض زياد بهدوء علشان ميخوفهاش مسك ايدها وهو بيتامل فيها علي الضوء الخفيف الي داخل من الشباك وباس ايدها وهو بيزيحلها شعرها وهي منزله عيونها وو.... يتبع
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق