رواية عذاب الحب الفصل الرابع 4 بقلم وعد حامد
رواية عذاب الحب البارت الرابع 4
رواية عذاب الحب الجزء الرابع 4
رواية عذاب الحب الحلقه الرابعه 4 كامله
احمد بنبره غريبه وهدوء :انت طالق
ليلي بدموع لم تستطيع اخفائها وقالت بقوه مصطنعه : تمام وانا هروح فين دلوقتي
احمد ببرود : انا اجرتلك شقه هتقعدي فيها
ليلي ببرود: تمام هروح الم حاجتي
احمد وهو يمسك يديها بحزن : ليلي انا طلقتك غصب عني ووووو
قبل ان يكمل كلامه تفاجأ بصفعه قويه علي وجهه وضع يديه علي خده بصدمه وهو ينظر اليها
ليلي بقوه : لما جدتي وصتك انك تتجوزني قبل ما تموت وكانت خايفه عليا كانت فاكراك راجل وهتحبني وتخاف عليا وتصوني وتراعي اني يتيمه بس للاسف انا ملاقتش منك ولا حاجه من دي انت انسان زباله وقلبي ده انا بلعنه انه حب واحد زيك انا بجد بكرهك وبكره قلبي اللي حبك في يوم من الايام واحد زيك انا من اللحظه دي معدش ليك دعوه بيا انت فاهم وايديك دي لو لمستني تاني هقطعهالك ثم اكملت بسخريه وبعدين كتر خيرك انك بقيت علي العيش والملح واجرت ليا شقه ومرمتنيش في الشارع شكرا يا بن عمي شكرا انك صونت الامانه
ودخلت الاوضه وانهارت باكيه انتظمت انفاسها بعد قليل وقالت لنفسها : خلاص يا ليلي لازم تبقي قويه انت دلوقتي ست مطلقه واستحاله ترجعي له تاني انت دلوقتي ست لوحدك في الدنيا لازم تبقي قويه استفدتي ايه لما كنتي ضعيفه غير انك اتكسرتي و اتخدعتي انت بقيتي ست لوحدك منك للدنيا من غير سند لازم تبقي قويه وقدها كفايه ضعف بقي كفايه وانت يا احمد هشيلك من حياتي وقلبي لانك متستحقش ربع الحب اللي حبيته ليك
وقامت تجهز شنطها وهي مقرره انها مش هتضعف تاني وهتبقي قويه وهترمي احمد ورا ضهرها ومش هتعيط علي واحد زيه وهتشتغل وهتمشي من الشقه دي وتدفعله فلوس ايجارها لحد ما تكون قادره اجيب شقه زيها
اما عند احمد
كان قاعد مصدوم من القلم اللي ضربته ليه وكلامها ليه وقاعد مضايق وعلي آخره وحاسس بالذنب شويه من نحيتها قاطع تفكيره مكالمه في الهاتف وما كانت سوي نور
نور بدلع : ازيك يا حبيبي عملت ايه في موضوعنا
احمد بحزن : طلقتها
نور بفرحه : بجد الحمد لله انا كده اقدر اكلم اهلي واحدد معاهم الميعاد حبيبي اللي بيسمع الكلام
احمد بحب ليها : بحبك يا اغلي ما ليا
نور بدلع وخبث : وانت كمان يا حبيبي طول ما بتسمع كلامي هفضل احبك طول عمري هقفل معاك بقي عشان اكلم اهلي في موضوعنا باي
احمد بحب : باي
خرجت ليلي بهدوء من الاوضه ولقيت احمد بمجرد ما شافها وشه قلب الوان وعروقه برزت من الغضب بمجرد تذكره القلم التي اعطته له
احمد بوعيد : اوعي تكوني فاكره ان القلم اللي ادتهوني ده هعديه
ليلي باستفزاز: متقدرش تعمل حاجه
احمد بغضب اعمي : لا اقدر
وفجأه كان قلم نزل علي وشها بقوه لدرجه انها وقعت علي الارض من قوه القلم وهو بيبصلها بانتصار
قامت وهي مصدومه وحطه ايديها علي وشها وقالت بقوه : ……………….
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق