رواية عذاب الحب الفصل السادس 6بقلم وعد حامد
رواية عذاب الحب البارت السادس 6
رواية عذاب الحب الجزء السادس 6
رواية عذاب الحب الحلقه السادسه6كامله وحصريه
#عذاب_الحب
ليلي بلهفه : الو يا عم حسين عامل ايه فاكرني انا ليلي
عم حسين: طب يا بنتي هو انا اقدر انساكي عامله ايه واخبارك جوزك الاستاذ احمد
ليلي بحزن : لا ما هو يعني انفصلنا
عم حسين بحزن : لا حول ولا قوة الا بالله
ليلي بلهفه : الا معندكش يا عم حسين شقه اقعد فيها يومين تلاته لحد ما اظبط اموري
عم حسين بحب ليها فهي تعتبر كأبنته : طبعا يا حبيبتي انت بتقولي ايه دا انتي مقامك عندي زي مقام بنتي نور بالظبط شقتك موجوده تعالي وربك يسهل ولو عايز شغل كمان موجود
ليلي بفرح : بجد
عم حسين بطيبه : بجد يا ستي وانا اطول دا انتي مقامك عندي كبير دا كفايه اللي الحاجه والدتك الله يرحمها كانت بتعمله معانا دي كانت مغرقانا بجمايلها ربنا يرحمها
ليلي بحزن : ربنا يرحمها مسافه السكه واكون عندك يا عم حسين
عم حسين بحب : وانا في انتظارك يا حبيبتي
عند بيت عم حسين
مراته (لبني) : هي مين دي اللي كانت بتكلمك ؟
عم حسين بفرحه : دي ليلي
لبني بفرحه : ليلي بجد بنت الجيران
عم حسين بفرحه : اه هي
لبني : وكانت مكلماك ليه
عم حسين : انفصلت هي و الاستاذ احمد عن بعض وكانت عايزه مكان تقعد فيه فكلمتني وانا عندي مكان فاضي هقعدها فيه هي بنت حلال وتستاهل كل خير
لبني بحب : اه والله فعلا عمري ما شوفت منها حاجه وحشه وبصراحه بقي جوزها ده انا عمري ما ارتحت ليه وهو مكنش يستاهلها أصلًا
عم حسين : اه معاكي حق
قطع كلامهم دخول نور
نور :هاي بابا هاي ماما
عم حسين بغضب: مش قولتلك مليون مره متقوليش الكلمه دي اسمها السلام عليكم
نور بغضب : خلاص يا بابا انا مأجرمتش يعني السلام عليكم
لبني بهدوء: وعليكم السلام البرنسيسه خرجت من الاوضه اكيد عايزه حاجه
نور بدلع: اه بصراحه في واحد انا بحبه وهو بيحبني وشاريني وعايز يتقدملي وعايزني احدد ليكو ميعاد معاه ها موافقين
لبني بدهشه : حيلك حيلك هو احنا نعرفه وبعدين ايه بحبه وبيحبني انتي شوفتيه فين اصلا
نور بتذمر: عادي يعني يا ماما معايا في الكليه واتعرفنا المهم ايه انا ادتله ميعاد عشان ميروحش من ايدي
عم حسين بغضب : واحنا آخر من يعلم مش كده
واثناء كلامهم قاطعهم طرق علي الباب ذهب عم حسين لفتح الباب وتفاجأ بليلي امامه بشنطه هدومها
ليلي بأحراج : انا اسفه يا عم حسين اني جيت لحضرتك في الوقت ده بس حضرتك في معزه ابويا وماليش حد غيرك
عم حسين بترحاب: لا طبعا يا بنتي انتي تنوري في اي وقت
واثناء ذلك جائت لبني بلهفه : ازيك يا ليلي
ليلي بحب : ازاي حضرتك يا طنط والله وحشتيني اوي
لبني بحب : والله وانت اكتر اتفضلي واقفه ليه
واثناء دخولها تفاجأت بآخر شئ توقعت رؤيته كانت نور تنظر لها بصدمه وكره وخوف من ان تقول لاحمد شئ
قالت نور بصدمه : ليلي !
وقالت ليلي بصدمه في نفس الوقت : نور !
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
الرواية كامله اضغط هناااااااا
جميله
ردحذف