رواية وعد وجبل عشقي لصعيدي الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم كيان كاتبة
رواية وعد وجبل عشقي لصعيدي الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم كيان كاتبة
الفصل الرابع والثلاثين
يزيد: نتيجت التحاليل اي
الدكتور: في نسبت كحل زظهرة في الحاليل بتتاخد كل يوم على جرعه
يزيد: تمام خد دول والدكتوره مياده متعرفش حاجه فاهم
الدكتور: طيب
يزيد رجع البيت ومكنش طايق يدخل بيت ابوه طلع على شقته
وهو طالع لمح ميرال في شقت اخوها ياسين
رحلها
: بتعملي اي يا تونا
ميرال لفت بخضا: بسم الله انت جيت امتى
يزيد: لسه من شويه... بتعملي اي في الوقت دا
ميرال: ياسين هينام في البيت التاني امي بعتتني اقفل الشقه
يزيد: كويس انك يجتي تعالي معاي هوريكي حاجه
ميرال بخوف: هتاخر على امي و
يزيد بهدوء: تعالي يا ميرال
ميرال مشيت معاه الحد ما وصلت شقته
يزيد: ادخلي
ميرال دخلت واول ما شافت السرير وافتكرت الي شافته خافت اكتر
يزيد: افتحي الدولاب كدا
ميرال:انا عايزه امشي
يزيد بحده: ميرال
ميرال قربت بتوتر وفتحت الدولاب و اول ما شافت الي فيه نسيت خوفها
ميرال بنبهار: الله دول حلوين اوي كل الي بعتلي صورهم دا حتى الخمار والشوز وكل الهدوم الي نفسي فيها
يزيد قرب: مفضلش غير فستان الفرح
ميرال: دول لمراتك
يزيد: ايوه ليها
ميرال وهي بتحط الفساتين عليها
: تصدق هبداء اتمنا ابقا مراتك بس الصراحه مش قادره انسا الي
ميرال سكتت لما لاحظت هي قالت اي
يزيد اتنهد: تعالي يا تونا احنا لازم نتكلم
ميرال قعدت جنبه بس على مسافه معقوله
يزيد: انتي لما شفيني مع البت دي كنت بعمل حاجه غلط احنا أصلا كنا تحت المفرش ومشفتيش حاجه
ميرال بصت تحت بخجل
يزيد كمل: انتي بس شفينا مع بعض يبقا بنعمل حاجه غلط
ميرال: بس انا شفتك بتضريبها
يزيد: علشان هي الي طلبت كدا
ميرال: بس متعملش كدا تاني علشان انا خفت منك
يزيد اتنهد: حاضر
ميرال بحماس: على فكره بكره عيد ميلادك انا مش ناسيه
يزيد بضحك: وانا عارف انك مبتنسيش ويلا على البيت علشان لاوقت اتاخر هبص عليك من الشباك لحد ما توصلي
ميرال وهي طالعه: مش محتاجه كدا كدا البيت في البيت
في بيت زياد
وليد نايم على رجل ريهام وهي بتلعب في شعره
ريهام: قاعد معانا كام يوم يا وليد
وليد: المفروض اني امشي بكره بليل
زياد بهدوء:انت هتقعد معانا شهر
وليد:يا حج
زياد:ولا كلمه
وليد:الي تشوفه يا حج
ريهام بحزن بتحاول تدريه
:لو مشغول خليه يروح يا زياد
وليد باس ايده:لا قاعد يا ست الكل انا اصلا لسه مشبعاش من اكلك وبعدين جوزوني صحبت الزفته دي وانا هلزف في البلد دي عليها جوز عيون يخرابي يما
ريهام ضربته بخفه:ما تتلام يا زفت
زياد بص لرحاب الي في حضنه
:وانتي كمان مش هتتجوزي
رحاب حضنته اكتر
:لا انا عايزه افضل معاك
زياد باس راسها:ربنا يحفظك ليا يا عمري
زياد حرك ايده على شعر رحاب وريهام في شعر وليد زياد وعيونه على ريهام
بعد وقت كانت رحاب ووليد وريهام ناموا مكانهم
زياد قام شال رحاب دخلها لاوضه وباسها وخطها وطلع وطلع
زياد:وليد وليد...قوم يا حبيبي نام في اوضتك
وليد قام بنوم: هي ماما نامت
زياد: ايوه هشيله ودخلها وانت روح اوضتك
وليد باس ايده
: تصبح على خير يا حج
زياد شال ريهام ودخل بيها اوضتهم حطها على السرير وقلعها الحجاب علشان تاخد رحتها
ريهام بنوم: الولاد ناموا
زياد باسها برقه: ايوه ناموا يا حبيبتي
ريهام فتحت دراعتها ليه
: طاب تعاله
زياد ابتسم وخدها في حضنه وناموا
بليل الساعه 12
يزيد صحي على حركه في شعره فتح لقي تقى قاعده جنبه
تقى: كل سنه وانت طيب واحسن من الي قبلها
يزيد بهدوء: مش هتبطلي تعملي الحركه دي
تقى: هفضل اول حاجه تشوفوها في السنه الجديده ليكم لحد ما تيجي الي هتشوفه وشها هي
يزيد: بس انا مش عايز اشوف وشك اول السنه
تقى: هتشوفه غصبن عنك انا عارفه انك عايز تشوف وش ميرال بس إن شاءلله كلها سنه وتلاقيها في حضنك
يزيد: ارجعي لخالد بيه اكيد بيدور عليكي دلوقتي لما حضنه برد
تقى: هو عارف اني عندك... على فكره جبتلك هديه مش هتقدر ترميه زي كل سنه
يزيد: لا هرميه
تقى باست راسه: مش هتقدر ويلا تصبح على خير
ومشيت
يزيد اتنهد: هي عايزه مني اي بظبط
تاني يوم
آدم وقف العربيه قدام بيت زياد
: يلا يا رحاب هنتاخر
رحاب طلعت: اهو جايه
رحاب ركبت جنبه
رحاب: صباح الخير
ادم: صباح الفل هي سلمي مش جايه النهارده
رحاب: لا هتروح مشوار مع امها
آدم هز راسه وبص على الطريق قدامه
شويه وتلفون رحاب رن و آدم لمح اسم شاب رحاب سحبت التلفون بسرعه
آدم وقف العربيه
: هاتي التلفون دا كدا
رحاب: م.. مفهوش حاجه
آدم بصوت عالي: بقولك هتيه
رحاب بخوف: لا
آدم مسكها جامد وخده منها وفتح
آدم اول ما فتح التلفون بصله ورجع بصلها بصدمه ضربها بالقلم وووو... يتبع
كيان كاتبه
عشقي لصعيدي
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
الرواية كامله اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق