رواية واحنا صغيرين الفصل الرابع 4 بقلم سلسبيل احمد حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
رواية واحنا صغيرين الفصل الرابع 4 بقلم سلسبيل احمد حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
- ازاي تعرضني لموقف زي ده !!!!!! انت عزمت اونكل ممدوح !!! وانت عارف انها هتكون موجوده وهتيجي معاه !!!
معتز: وفيها ايه !!
يحيى بزعيق: فيها اني بحبها !!!!
- نعم ؟؟ عشان كده بقا مكنتش عاوز تخطب يا يحيى؟؟؟؟
= ولسه مش عايز !! الخطوبة دي هتتفسخ !! انت اتفقت معايا نقرب من عيلة المرشدي واخطب بنتهم عشان نفسك مش عشاني وعشان شغلك لكن مفكرتش في حياتي!! وانا بحب فرح و مش هتجوز غيرها !! مهما حصل
" مشي وساب له البيت و نجلاء بصتلة بعدم تصديق"
- انت اجبرت ابنك يخطب سارة !!!؟؟
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بقلمي سلسبيل احمد
|| في بيت فرح ||
" كنت بعيط بصمت ومش راضية افتح اوضتي لحد.. خلاص مبقتش قادره استحمل اخبي حزني! لحد ما لقيت بابا فتح الباب ودخل استغربت وبصتله"
" قفل الباب و جه قعد قصادي على السرير "
- حصل ايه لكل ده؟؟
" مردتش عليه فا اتنهد وبصلي"
- لسه زي ما انتي ؟ بتعملي زي زمان تيجي تستخبي في الأوضة.. مع انك عارفه ان بسبب الحركه دي عملت نسخه على مفتاح اوضتك.. عشان متفضليش لوحدك.. ولسه معايا عشان عارف انك لسه صغيره.. مكبرتيش زي ما بتقولي يا فرح
بصتله وانا بعيط: انا كبرت كفاية عشان افهم ان مش كل حاجه الإنسان بيتمناها بيحققها!! ، بقلمي سلسبيل احمد، و عشان افهم انكم مش مهتمين بيا زي ما بتقولوا يا بابا انتوا بس واخدين بالكم من تعليمي اكلي و شربي.. و بتكلم ولا ساكته لكن محدش يعرف حاجه عني !!
- كل ده عشان يحيى يا فرح
" بصتله بصدمه "
- متستغربيش اوي كده بيتهيقالك اننا مش عارفينكم.. بس احنا اكتر ناس فاهمينك.. انا وماما محدش عارفك قدنا..
بعياط: و ليه ؟؟ ليه بعدنا عن بعض !! ليه عملتو كده؟ ليه ماما خدت موبايلي سنه كامله؟ وفضلت تراقبني !! فضلت مخوفاني و تقولي ركزي في دراستك و تهدد ني ! ليه حدْرتوني اكلمه مع اننا كنا صحاب و طنط نجلا و عمو كانوا صحابكم !!
= عشان صداقتكم كبرت اكتر من اللازم..؟ ومامتك هي الى شافت ده.. انتي لحد دلوقتي معندكيش صاحبة بنت واحده انتي خلقتي لنفسك عالم مع يحيى ورفضتي حد يدخله وده غلط.. بقلمي سلسبيل احمد اتعلقتي بيه زياده عن اللزوم انتوا كنتوا أطفال و كبرتوا بس محدش فيكم ادرك ده!! مفيش صداقة بالشكل ده بين ولد وبنت ده غلط ومكنش ينفع ابدا نستسلم للوضع الى انتوا فيه
ونقول معلش خليهم قريبين!!
بصتله وهي بتعيط: انا بحبه !!! احنا مش مجرد صحاب مش مجرد اتنين اطفال!! ازاي دي فكرتك؟؟ يحيى كان الوحيد الى بيحبني حضرتك متعرفش كنت بتعرض لأيه فالمدرسة انا مفيش حد واحد كان مهتم بيا غيره!! خناقة المدرسه القديمه الى بسببها يحيى دخل المستشفى ده كانت عشاني !! كان بيدافع عني !!
فضلت اعيط بأنهيار وانا بصاله: انتوا متعرفوش اي حاجه عن طفولتي يا بابا متعرفوش اي حاجه!!!
رفع ايده وطبطب عليها: فرح بطلي عياط انتي الى مكنتيش شايفه علاقتكم رايحه لفين.. والحدثة الى بتتكلمي عنها دي وقتها انتي صحتك ادمرت بسبب حزنك عليه عشان في المستشفى و مستواكي نزل ده مكنش طبيعي
- مكنش طبيعي عشان بعد عني !!! مكنتش متعوده ابقي لوحدي من غيره
= و ده غلط.. لأن الدنيا مش شخص واحد!! واديكي كملتي حياتك ومحصلش حاجه الحياة مش بتقف.. وهو كمان كمل..!!
ضحكت بسخرية: هو كمان كمل ؟ هو كمان شاف غيري بسببكم.. انتوا كرهتوه!!! مع انوه كان بيحبكم ماما كرهته وكان عارف وحاسس بـ به!!
- ماما بتحبك.. وكانت خايفة عليكي
اتكلمت بعصبيه وانا بمسك دماغي: انا مش عايزه حد معايا!! وانا مش صغيره يا بابا!!! انا عايزه افضل لوحدي
" سيبته و روحت على سريري وانا بنكمش في نفسي لحد ما حسيت بيه بيخرج وفضلت اعيط.. لوقت مش عارفه قد ايه!!! لحد ما نمت!! "
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
" في شوارع القاهره كان يحيى سايق عربيته وميعرفش رايح على فين.. وقفها على جمب وفضل يتنفس كان بيهدي كل ما يفتكر صورتها قدامه.. وازاي كبرت و لسه جميلة و فيها براءة زمان.. و لكن بعدها علطول بدء يفتكر كلام ابوه "
- ازاي يا بابا ده حصل ؟
= حصل زي ما حصل بقا يا يحيى !!!
- ممكن حضرتك تهدي.. أكيد هنلاقي حل
= الحل موجود.. انت لازم تخطب سارة
- سارة تاني؟ انا قولت لحضرتك مش هقدر ومش عايز اتجوز بالطريقة دي..
= يعني ايه ؟؟ هتسيبنا نقع !!!
- مقدرش يا بابا.. انا طول عمري بسمع كلام حضرتك اطلب مني اي شيء وهنفذه
= يحيى !! انت كل حاجه مكتوبة بأسمك !! انا سايب لك حاجه !! وكل ده مينفعش يدمر احنا لازم نناسب عيلة المرشدي باي شكل !! فاهم؟؟؟ دي الطريقة الوحيده الى هتنقذ الشركة و كل حاجه!! وبعد لما نقف على رجلنا.. و الصحافة تنشر خبر الخطوبة بدل الإشاعات اننا بنقع !! لما كل حاجه تتصلح ساعتها ابقي سيبها
- ازاي !! ازاي اعمل كده في انسانه ملهاش ذنب!!
= هتعمل كده عشان خاطر ابوك !!! ولا عاوزني اتحبـ ـس !!
" غمض عينه بألم وهو كاره نفسه عشان سمع كلام ابوه.... لكنه قرر ميسمعش كلامه تاني.."
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
|| بعد مرور تلت ايام ||
" يحيى كان محْتفي و معتز مش عارف يوصله.. و فرح كانت بتحاول تتحْطي الى حصل و بتتجنب الكلام مع مامتها و باباها.. مريم الوحيده الى سمحت لها تكون جمبها و تطبطب عليها.. "
" قررت انزل الكلية.. عشان اهر ب شوية من كلامهم و اسئلتهم ناحيتي الى مش بتنتهي"
- خلي بالك من نفسك يا فرح..
= هتعملي فيها الكبيرة العاقلة يا مريم؟
ابتسمت بحنية: لا مفيش اعقل من فروحة
" ابتسمت لها و بعدين خرجت ونزلت من غير ما اتكلم معاهم.. فضلت سرحانه طول الطريق عقلي مش بيفكر غير فيه و ذكرياتنا.. "
" كنت خلاص وصلت و نزلت امشي الحبة الى فاضليين للجامعة.. و لكني اتفاجئت بعربية رمادي بتقرب ناحيتي بهدوء و كأنها هتحْبطني و فجأة وقفت قدامي شوية.. ونزل منها.. كنت حاسة اني بحلم.. يحيى.. قدامي.. "
" فضلت باصة بتركيز.. ايدي بدأت تترعش.. وصْربات قلبي بدق بشكل سريع جدا.. كان بيقرب ناحيتي بهدوء وانا حاسة قلبي هيخرج من مكانه و رجلي مش قادره تقف!! "
" بقي قدامي مباشرة.. وباصص لي وعيونه بتلمع بالدموع"
- وحشتيني يا سوكه!
" دموعي نزلت بسرعه وكانها كانت مستعده..!!!"
" قربني لحضنه وفضل يطبطب عليا وانا كنت ماسكه فيه ومش قادره ابطل عياط"
بعدت وبصتله: انت فعلا هنا معايا!!
مسح دموعي: اهدي يا فرح..!
بعياط: انت اتأخرت اوي يا يحيى!!! سبتني لوحدي كتير اوي !!! احنا مكناش متفقين على ده
قربها ناحيته تاني وفضل يطبطب عليها: بس يا فرح اهدي.. اهدي!! انا معاكي!
" فضل يهديني.. و ركبنا عربيتة اتحرك بعيد عن الجامعه محدش فينا بطل يبص للتاني!! ايدي مسابتش ايده طول الطريق.. لحد ما وقف العربية.."
"بصتلة و انا بحاول اكون مدركه للي حوالية"
- هو انت خطبت بجد!!! انت ازاي هنا و انت خطبت.. خطبتها صح!؟؟
اتنفس بعمق: فرح اهدي.. فيه حاجات كتير اوي عايز اقولها لك.. بس اولهم اني عملت ده غصب عني.. انت مفيش حد حبيته غيرك مفيش حد عاوز اكمل معاه غيرك!! خليكي عارفة ده
- انا مش فاهمه حاجه
= انا مقدرتش افضل بعيد اكتر من كده مقدرتش اسيبك فاكره اني نسيتك
بدموع: هو انت فاكرني! فاكر كل حاجه!
ابتسم وعيونه فيها دموع: منستش اي حاجه تخصك يا فرح.. انا كل السنين دي مكنتش عاوز غير اني اجيلك.. اسيب كل حاجه وارجع لك.. نرجع نبدل اكلنا.. و نتخانق..
" ابتسمت من بين دموعها "
- تعملي مشاكل وانا ادخل فيها بسببك.. نذاكر سوا و تفضلي تعانديني انك اشطر مني
اتكلمت وانا بتعيط: وليه مرجعتش..!!
= بابا.. بابا دمرلي حياتي كلها.. اتغير!! انتي فاكره يا فرح كان نفسي اطلع ايه؟
هزيت راسي: دكتور
- انا جبت مجموع.. وكنت مستني بفارغ الصبر اقدم في كلية طب.. بابا منعني وبدل ورقي وقدم لي في كلية بيزنس.. اجبرني على ده عشان شغله.. زي ما اجبرني زمان مرجعش هنا.. من اليوم الى قرر فيه ننقل إسكندرية جمب شغله وهو مش شايف حاجه غير الشركات و المصانع وكل حاجه ليها علاقة بالشغل..!! كان محاصرني !! و بيبلغني علطول برفض عمو ليا!!! وتحذيره اقرب لك
بصتله بعدم استيعاب: انت بتتكلم عن ايه ؟؟
- اونكل ممدوح.. ورفضه اني اتقدم لك
فتحت عينيها بدهشه وهي بتشهق: بابا !!! مستحيل
= فرح.. اونكل رافضني من واحنا سوا.. من ساعة.. لما كنت فا تانيه ثانوي.. و روحت له قولتله خلينا نعمل خطوبة.. و رفضني!! فضلت اقوله اننا هنمشي.. واني عايز افضل جمبك بس رفض
" كنت مصدومه ومش مستوعبة حاجه "
- يعني ايه؟؟ ازاي!! عشان كده مشيت من غير ما تكلمني!!! ازاي متعرفنيش يا يحيى !! ازاي ؟؟؟
انا لسه فاكره اليوم الى مشيت فيه !! صحيت و اتفاجئت انكم بتنقلو كل حاجه.. انت مودعتنيش يا يحيى.. كنت عارف و مودعتنيش !!
" مسك ايدي وهو بيحاول يخليني اهدي "
- فرح.. انا مكنش عندي اختيار!! قالي ابعد عنك.. قالي اني معطل حياتك ومأثر عليكي.. وانا كنت متلخبط وخايف مش عارف هشوفك تاني ازاي !! ومش عارف اودعك.. احنا اتفقنا عمرنا ما نبعد..! كنت هودعك ازاي؟؟
= فا تسبني فجأة !!!
- مكنتش اعرف الى هيحصل بعد كده وان بابا هيتغير معايا و يعمل فيا كل الى عمله.. و يجبرني اخطب واحده عشان خاطر يكسب باباها لصفة في الشغل
بصتله بتعجب: اونكل معتز عمل كل ده!!.. وانت
قاطعني: مكنتش قادر اعمل حاجه.. كان طول الوقت قاسي وضاغط عليا.. كنت بحاول تشوف حل يخليه يحبني!! و يشوف انا عايز ايه.. لكن اكتشفت ان ده عمره ما هيحصل.. انت بقالي تلت ايام سايب البيت.. و قاعد عند واحد صاحبي.. انا وهو كنا شغالين سوا مع شركة منافسة من ورا بابا..
انا خلاص مش محتاج له.. ومش هرجع تاني..
ومش هستسلم انا هقابل اونكل ممدوح وهفضل وراه لحد ما يوافق عليا
"بصتله بعدم تصديق وعيوني بتلمع بالدموع"
- انت وحشتني اوي يا يحيى
ابستم وبصلي بأستنكار: يحيى؟؟
ضحكت وانا بمسح دموعي: يا سلحفاة!!
بصلي بحب: كان فيه اسم كمان
- يا يويو..
ابتسم برضا و ساب ايدي : فرح ركزي معايا.. الى بنعمله دلوقتي هيبقي غلط.. و الى حصل كان غصب عني.. انا كنت.. انتي كنتي وحشاني ومكنتش قادر افضل بعيد.. مكنتش قادر اشوفك و اتحكم في نفسي.. لما شوفتك في الخطوبة مكنتش مصدق.. كنت عاوز اسيب كل حاجه.. و احضنك.. وافضل قريب منك! بس كل ده غلط دلوقتي.. انا عايز المقابلة التانية بينا واحنا بنتجوز.. فهماني!
" هزيت راسي وعيوني مليانه دموع"
"سحب منديل ومسح دموعي"
- مش عاوز اشوفك بتعيطي تاني.. انا عاوزك تهدي.. هرجعك دلوقتي الكلية.. وبعدها هطلع على البيت وهقابل اونكل ممدوح.. تمام؟ وانتي خلي اليوم طبيعي فاهمه؟
هزيت راسي: حاضر
بصلي: وعلى فكره الفستان ده حلو اوي لو اتعاكستي متتردديش تكلميني
ضحكت: هتيجي تصْربهم زي زمان؟
ابتسم: هاجي اصْربهم زي زمان.
" اتحرك بالعربية و وصلني عند الجامعة نزلت وانا عيوني متعلقة بيه.. ومش عايزة ابعد عنه ابدا.."
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
"اللهم صلِ وسلم وبارك علي سيدنا محمد"
|| في فيلا معتز المهدي ||
- شايفه ابنك !!!! معرفش عنه حاجه ومفروض كنا نسافر !!! ومش بيرد علي خطيبتة !! منظرنا ايه دلوقتي !!
نجلاء بصتله بكره: احصد الى زرعته يا معتز.. ده تمن قسوتك عليه.. خلاص الولد ضاع !!
" مسك الفازة كسرها بمنتهي العصبية "
" دخل واحد من الى مشغلهم وهمس جمبه "
- احنا لاقينا يحيى بيه..
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
|| في بيت فرح ||
" وصل يحيى.. وقف قدام الباب وخبط.. "
" راحت فرح تشوف مين ولما لاقته هو فتحت بوقها بصدمه وهي مش مصدقه "
- انت! انت عايز فرح ؟؟
ابتسم: انا عايز بابا.. هو موجود
شدت ايده: موجود ادخل ادخل
- بابا... باباااا يا بابااااااا
ممدوح خرج وهو بيلبس الجاكيت: فيه ايه يا فرح
بصلة بتعجب: يحيى؟ حصل حاجه يا حبيبي؟؟
- محصلش.. انا عايز حضرتك.. فاضي شوية!
= اكيد اتفضل يا حبيبي
" وبعد مقدمات صغيرة من يحيى.. دخل في الموضوع وحكي له كل حاجه.. وقاله ان رغم رفضه طول السنين الى فاتت بس هو هيفضل يحاول.. وانه خلاص ساب سارة.. "
ممدوح بصلة وسط كلامه: لحظه واحده انهي مرات الى بتتكلم عنهم رفضتك فيهم؟
- لما بابا كان بيكلم حضرتك
ممدوح بعدم استعياب: حبيبي والدك مكلمنيش خالص في موضوعك ده.. المره الوحيده الى رفضت فيها هي لما كنت صغير.. وجيت طلبت فرح
يحيى بصلة بصدمه: يعني ايه؟؟ هو طول السنين دي مكنش بيقولك اني لسه عاوزاها.. وحضرتك كنت بترفض!!! يعني ايه؟؟
" ممدوح مكنش عارف يرد ولا فاهم.. ويحيى كان مصدوم.. الباب خبط مره تانيه وفرح فتحت بحماس و كان معتز اتفاجئت بيه ولكنها سمحتله يدخل "
معتز: يحيى !!!
" يحيى انتبه لصوته وبص وراه! اول لما شافه قام وقف.. وفضل يبصلة بنظرات صدمه و عْضب.. "
" في اللحظه دي فرح كانت بترد على موبايلها الى رن كذا مره وهي مخدتش بالها "
بصتلهم والفون على ودنها: بابا.. اللحق فرح!!
يتبع...
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
" حابة أكد ان محدش يحكم على اي حاجه غير بعد نهايه اخر بارت.. لسه فيه حاجات هتوضح.. و حاجات هتتصلح.. طبعا حضن فرح و يحيى ده في المشمش ميحصلش في الحقيقة 💗😂 عموما الأحداث بتو*لع و لسه الجي احلي🤌😂 هستني رأيكم💗💗"
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق