القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية متملك الفصل التاسع وعشرون 29بقلم إيه عيد حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات


رواية متملك الفصل التاسع وعشرون 29بقلم إيه عيد حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات





رواية متملك الفصل التاسع وعشرون 29بقلم إيه عيد حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات


#مُتملكِ

#البارت_29


صر.خت فيتوريا بعصبية قائلة :إنت إتجننت..بتتهمني إني قت.لت أختي..


رد عليها بحده قائلا :-أنا مش غبي عشان معرفش إنك  أجرّتي قا.تل مأجور.. 

إتصدمت عائدة خطوة للخلف، وظهر التوتر في نبرة صوتها قائلة :ا إنت إل قت.لتها...ا انا مقدرش أعمل كدا في أختي الكبيرة.. 


إقترب منها قائلا بنبرة جافة:- رغم إنك وقتها كُنتي صغيرة...بس خبيثة.. 


إرتبكت قائلة بحده:-طب ولو إنت عارف كُل دا!..يبقى كُنت ساكت ليه؟! 


مردش عليها،وإتحرك واقفاً أمام أسيل إل الخوف واضح على ملامحها..لكن مش منه..من عقله..

ناظراً في أعينها المُرتجفة، بأعينه الحادة..


إنتهزت فيتوريا الفرصة..ولفت عشان تمشي، ولكنها وقفت أمام الباب بصدمة عندما وجدت رجاله..


رجعت بخطوات مهزوزة للخلف بتوتر... وكادت على الإلتفاف لكن...إنطلقت رصا.صة في مُنتصف رأسها من إحدى رجاله تحت تنفيذ أوامر إلياس.. 


إتصدمت أسيل بقوة وهي مبرّقة بعد ما رأته وشهدت عليه...نفسها إتقطع وهي تنظر لجُثة فيتوريا المُلقاة على الأرض وعيناها مفتوحتان، واادماء يسيل عليها.. 

نقلت نظرها بإرتجاف ناحية إلياس الذي مازال ينظر إلياس بعيونه الحادة واقفاً بثابته وبروده المُعتاد.. 


مقدرتش تستحمل المنظر، وإهتز إتزانها..وإغمضت عينيها بإغماء غير دارية بما يحدث حولها..وكادت الوقوع على الأرض..ولكنه حاوط خصرها يجذبها ناحيته...لا تتذكر أو ترى شيئا سواه..وأغمضت عيناها بالكامل فاقدة الوعي..


وهو حَملها بين يديه بجمود، وإتحرك خارجاً للخارج.. 


فسح الرجال الطريق لزعيمهم...ومشي إلياس،ودخل الرجال الغرفة ليخفو أثار فعلتهم...


______________________________________


في إحدى الأماكن المجهولة...في المساء_


إستيقظت أسيل بفتور، وألم...لم تفتح أعينها بالكامل بسبب ذالك الضوء الساطع فوقها.. 

وضعت يدها على جبهتها، ونظرت حولها، لا ترى سوى الظلام...كانت مُستلقية على الأرض، وفوقها ضوء يُحددها.. 


أنفاسها تسارعت بإرتجاف وخوف...نظرت حولها ولا ترى شيئا... ولكنها إستمعت لصوت خطوات ثقيلة... 

قلبها نبض بقوة...ومع كُل دقّة تصدر معها الخطوة.. 


رأت أقدام تقف أمامها...إقترب خطوة جعلت ملامحه تظهر..رفعت رأسها ناظرة له، وإندهشت عندما وجدته إلياس.. 


نزل لمستواها ناظراً لها بأعينه الحادة...نظرت في عينيه وهي تنقل عدستها من حين لأخر بين عينيه... 


تحدثت بنبرة مُرتجفة وخائفة :-..إ إلياس.


تحدث بنبرة حادة وعميقة قائلا :- يُستحسن أسمع الحقيقة وبس يا شاطرة...إنتي تبقى مين؟! 


تجمعت دموعها في عينها بخوف قائلة بنبرة مُرتجفة :-ا أنا فين؟! 

تحدث بصوته الرجولي البارد: رُدي علي السؤال.. 

تساقطت دموعها قائلة بإرتباك:-و ولله أنا أسيل..مراتك.


ضغط على يده قائلا بحده:-الحقيقة.. 

ردت قائلة :ولله هي دي الحقيقة..و ولله ما بكدب عليك.

وتذكرت شكل فيتوريا..مسحت على أنفها بخفة قائلة بدموع:ا أرجوك خرجني من هنا..ا انا خايفة. 


رفع حاجبه بجمود وسخرية قائلا : إنتي لسة هطوّلي معايا هنا..لازم نتأكد برضو من تمثيلك.. 

بكت أكثر وهي تزحف للخلف بخوف وتنظر حولها قائلة :ا إلياس..ارجوك..ا أنا.. 


شهقت بقوة عندما سحبها من ساقها لعنده...وفعت رأسها ناظرة له وهي شٍبه أسفله.. 

تحدث بحده ضاغطاً على أسنانه:- مش واحدة بحجمك، إل تيجي وتلعب عليا..


ومال بوجهه عليه ببطء مُكملاً حديثه بنبرته القاتمة وقال:- وديني وما أعبُد..لو طلع كُل كلامك دا مسرحية..هخليكي عبرة لغيرك..وإفتكري أنا عملت إيه في إل قبلك.. 


قلّت أنفاسها بخوف منه ومن حدته المُخيفة..

فجأة تأنأنت بألم واضعة يدها على معدتها بألم...نظر لها بجمود وأعتقد بأنها تُمثل لتستعطفه..


قام وقف بهيبة وثبات وكاد على الإلتفاف، ولكنها تشبثت في طرف بنطاله بيدها قائلة بدموع وألم وهي تضم معدتها بيدها:-ا إلياس..ا أرجوك متسبنيش هنا لوحدي..أ أرجوك.. 


نظر لها وهو مُستمع لأنينها بسبب شعورها بالألم..نزل لمستواها قائلا بحدة ونبرة ساخرة:-يُستحسن تقولي إنتي مين؟!..وإل في بطنك!..أبوه مين؟! 


نظرت وسِكتت وهي تحاول كتمان دموعها، وقلبها الذي ينبض خوفاً مما أوقعت نفسها بِه.. 


نظر لدموعها المُحتبسة...ولملامحها المُرتجفة..إتنهد بحده،ونظر لها مُجددا قليلاً..

فجأة إقترب منها وشالها بين يديه...شهقت بخفة..وإندهشت من لمسه لها.. 


إتحرك ناحية مكان في الغرفة مُظلم، تشبثت به بتوتر من الظلام، ووضعها على شيء واضح إنه سرير.. 

مكانتش شايفاه..لكن تشعر بلمساته...كاد على الإبتعاد ولكنها مِسكت في طرف جاكته قائلة بخوف:-ا إلياس.. 


مازالت تتحامى به،بعدما علمت حقيقته البش.عة..ولكنها تخاف،وبالنسبة لها هو الأمان، رغم تصرفاته الذي تُخيفها.. 


مكانتش شايفة حاجة،وصوت أنفاسها العالي مغطي على أي صوت..

ولكن فجأة قلّ صوت إستنشاقها..وهي تشعر بأنفاسه الدافئة هو على وجهها..

شعرت بإقترابه منها..وكأنه فاقداً للإدراك، لمستها حرّكت بداخله شيء.. 


حركت أعينها ناحية وجهه، وكانت تنظر تحديداً لمكان عينه رغم عدم رؤيته...

رفعت يدها،واضعة أنمالها على خده قائلة بصوتها الرقيق المُرتجف:-إلياس.. 


وكأن تكرار إسمه من بين شفتيها وسيلة للحصول على شعور أمان في مُنتصف متاهة، ليس لها نهاية.. 

كانت تستشعر ذقنه الحاد بأنمالها الرقيقة، وأنفاسها هدأت ولكنها مازالت مُرتبكة.. 


إقترب أكثر منها، واضعاً ركبتيه على السرير...فجأة..قرب شفتيه من خاصتها، طابعاً قُبلة خفيفة في البداية تتحول تدريجياً للأعمق..غص.ب عنها بادلته، من إشتياقها ليه...


أبعد وجهه عنها، وهو يتنفس بسرعة، وكأنه ينهج من حرارته ورغبته بها..

فجأة، سمعت صوت طرق على الباب...إتخضت بقوة وإحضنته بخوف.


إبتعد عنها وأمسك فكّها قائلا بحده:- إل بتعمليه غلط...مينفعش تلعبي مع واحد بيشتغل في القت.ل...خصوصا مع زعيم ما.فيا. 


إتصدمت من إعترافه، وهو إتحرك ناحية الباب..وقف قليلاً وهو سامع صوت بكاءها من خوفها في الظلام.. 

إتنهد وفتح الأضواء الذي كانت خفيفة، وخرج من الغرفة غالقاً الباب خلفه.. 


نظرت في الغرفة التي كانت مُتوسطة الحجم...نظرت ناحية الباب، وضمّت شفتيها للداخل ببكاء وخوف...لم تتوقع بأن تصل لهذه المرحلة..لم تتوقع بأن يحدث لها كُل هذا.. 


ضمت قدميها وهي تبكي...تُريد أن تعود طفلة مُجددا، لا تحمل هماً ولا تحزن...ولكنها مًتردد في تفكيرها بسبه...فا قد أحبّته..فماذا تفعل بقلبها الصغير.. 


=____________________________


في اليوم التالي___


جالسة على السرير تنظر حواليها وهي لا تجد أي مفر.. 


فجأة إتفتح الباب، ودخل إلياس بجمود واضعاً يده في جيب بنطاله، واليد الأخرى بها بعض الأوراق.. 


قامت وقفت ناظرة له بتوتر..نظر لها قليلاً،وإتنهد قائلا :أقعدي. 


سِكتت،وقعدت على حافة السرير...واهو أحصر كُرسي ووضعه أمامها وجلس.. 

صمِت قليلا،وبعدها قال وهو يضع الأوراق بجانبها:-مبروك يا مدام إلياس الألفي.. 


إندهشت،ومِسكت الأوراق ناظرة بها..ولحُسن حظها كان مكتوب بالإنجليزي، وفهمت الكلام..وضعت الورق بجانبها بهدوء ناظرة له وقالت:صدّقت إن إل في بطني إبنك!..هتقت.لني دلوقتي ولا بعدين؟!


سِكت قليلاً ناظرا لها..اتنهد بهدوء وقال: تمام..صدّقت


عقدت ذراعيها بضيق، ولفت وجهها ناظرة للجنب.. 

قام وقف وإقترب منها قائلا ببرود: زعلانة؟! 

لم تنظر له وقالت بضيق:عندك شك؟! 

إبتسم إبتسامة جانبية، وجلس بجانبها قائلا بصوته الرجولي الرصين:-أسيل. 


نظرت له ،وهو قرّب يده ناحية خصلات شعرها قائلا بهدوء:إحكيلي.. 

إستغربت بخفة ولكنها فهمت... 

إتنهدت وبدأت تحكيله حكايتهم، من بدايتها لحد اللحظة دي...وريكشنات وجهها تتغير من بين الحزن والضيق، والعصبية، والغيط، والضحك والإبتسام.. 


ومع كُل إبتسامة وموقف ظريف بينهم، كان هو يبتسم بخفة.. 


فجأة...شعر بشيء قام فوراً و..... 

فجأة ،وحدث صو.ت إنفجا*ر قوي بالمكان...


إتفتح الباب ودخل رجل في بداية الستينيات..ووراءه مجموعة رجال.. 

جالساً إلياس على ركبتيه في الأرض يسعُل بقوة من شدة الإنفجا*ر والدخان.. 


إبتسم الرجل قائلا بنبرة غليظة:-كًنت عارف إنك مش هتتأثر. 


ونزل لمستواه قائلا بإبتسامة جانبية:-أهلاً بإبني الوحيد...ماركوس نوسترا. 


رفع إلياس ناظره له بحده وعيونه حمراء وهز ينهج...جري رجالة ريكاردو واقفين بجانب إلياس واضعين يديهم على كتفه يمسكوه بقوة.. 


إبتسم ريكاردو قائلا :سمعت بأنك بتدور عليا..عشان كدا بعتلك  رجالتي، للترحيب بك...بس إنت وقعت في الوادي، عشان كدا قررت إني أجي بنفسي المرة دي.


إندهش ريكاردو بسخرية قائلا :إيه دا!!! لسة لحد الأن متحولتش للشيطا*ن إل جواك...رغم إنك راكع قدام إل قت*ل أغلى ما تملُك.. 

وإقترب من أذنيه هامساً بجمود:-أليسيا. 

إحتدت ملامح إلياس،وإشتد غضبه ضاغطاً على أسنانه بقوة.. 


إتصدمت أسيل المُختبءة داخل الدولاب وترى كُل ما يحدث من فتحة صغيرة،وسمعت كُل حاجة..كانت عايزة تخرج،لكن إلياس هو إل منعها.. 


إبتسم ريكاردو قائلا :بقيت ضعيف يا ماركوس..ضعيف جدا، لدرجة إنك مقدرتش تاخد حق أمك. 


إبتعد الرجال عن إلياس...الذي إستند على يديه وركبتيه في الأرض ناظراً للأسفل...وهو يبكي..لا يبكي بسبب الضعف، بل بسبب ماضيه الذي فقد والد*ته بسببه...بسبب أنه لم يستطيع أخذ حقها من طفولته...كان يلومها فقط على زواجها من أبيه...كان يأنب نفسه.. 


إبتسم ريكاردو بحده وقام وقف ناظراً لإبنه وهو يراه في أشد لحظات ضعفه.. 


وصعت أسيل يدها على فمها وهي تبكي، وتمنع صوت نحيبها...وهي تنظر لزوجها الذي لا يكسره شيء، ولكنه مُستسلم اليوم.. 

إتنهد ريكاردو وأمسك مُسد.سه وموجهه ناحية إلياس وقال ببرود:-مش هفضل أستخبّى منك كتير...لازم أخلص منك،رغم إن إنت إل كُنت بتمشيلي شُغلي...لكن مبقاش ليك لازمة.


فجأة خرجت أسيل من الدولاب، وجريت ناحية إلياس ونزلت على ركبتها قائلة بدموع:أرجوك إبعد عنه..


إندهش ريكاردو ناظرا لها...ولكن عينيه تلتمع بالشر.. وتحدث قائلا :إنتي مراته..صح؟!

وإبتسم بجلنبية قائلا :لأ وسمعت إنك حامل كمان..!!!


مِسكت في ذراع إلياس بخوف..وإبتسم ريكارد مُوجهها سلا.حه ناحية رأسها قائلا :-ما أنا مش هسمح بنُسختين منه. 


إتصدمت واضعة يدها على معدتها...

:جرّب بس تمس شعرة منها...وجُثتك هتبقى متعلّقة في إيدي. 


إتصدمو من حدة وخشونة الصوت...ناظرين ناحية إلياس،لدرجة بإن رجال ريكاردو عادو خطوة للخلف. 


رفع إلياس رأسه ناظراً لريكاردو...إتصدم والده وهو يراه، يرى غضبه الذي يُنير عينيه اليسار باللون الأحمر، لقد إستيقظ الوحش.. 

وقد رأى ما صنعه بعد سنوات...نظرت أسيل لإلياس...ولكنها مبعدتش،دي تشبثت في ذراعه أكتر.. 


قام وقف ،ووقفت معاه أسيل واقفة خلفه وهي مُمسكة في قميصُه الرجالي.. 


عاد ريكاردو خطوة للخلف قائلا بحدة:إنت قت.لت إيفان..أخويا.

رد عليه إلياس بنبرته الغليظة:- إل عملته فيه كان قُليل..كان لازم أفصل راسه عن جسمه.. 


نظر له ريكاردو بغصب قائلا :خلّي بالك من كلامك...دا أخو.. 


قاطعه إلياس بصوت جهوري يملأ المكان:-وإل قت*لتها تبقى أُمييييي. 

سِكت ريكاردو بحده وضيق، وعاد للخلف خطوة... 

أكمل إلياس بحده وهو يقترب منه قائلا :-مش هسمحلك تدمر حياتي أكتر...وتقت.ل مراتي وإبني. 


نظرت له أسيل وإبتسمت بخفة وسط دموعها..

تحدث ريكاردو بحده قائلا :هي إل بتضعفك...هي إل بتخليك كدا.. 

مردش عليه،وشاور ريكاردو لرجالته ليهاجموه...ولكن لم يتحرك أحد واقفين بجمود... 

فجإة دخل يامن ومع رجالة إلياس، وإتحرك رجالة ريكاردو واقفين بجانبهم. 


إتصدم ريكاردو من إنقلاب رجاله عليه.. 

وإبتسم إلياس إبتسامة باردة قائلا :أنا كُنت مُستعد لأي لحظة هتظهر فيها...مش معنى إني فقدت ذاكرتي، يبقى هفضل  فاقدها على طول. 


نظر له ريكاردو بشدة..حتى أسيل إل إتصدمت ناظرة له.. 


قال ريكاردو بحده:هتقت.ل والدك يا ماركو...

قاطعه إلياس بحده قائلا بغضب:-إليااااس.. 

وإقترب من أذنيه قائلا بحده: إسمي..إلياس..أنا عُمري ما كُنت ماركوس بتاعك. 


سِكت ريكاردو،وأكمل إلياس قائلا بنفس النبرة:- قولي سبب واحد ميخلنيش أنهيك حالاً.. 


رد ريكاردو ببرود قائلا :إني والدك مثلا! 

إبتسم إلياس بسخرية قائلا : هو إنت لسة فتكر نفسك أب!!! 


سِكت والده، وشاور إلياس لرجاله بحده قائلا :خدوه، أنا مجهزله كتير أوي.. 

..إقتربو من ريكاردو بحده وأخذوه للخارج، ولم يتبقى سوى إلياس وأسيل.. 


لف لينظر لها، وفجأة... 

صفعته  على خده...إندهش ناظراً لها.. 

وهي تتساقط دموعها ناظرة له...ضر.بته على صد.ره بعصبية قائلة :يا وا.طي يا خبيث...مخبي عليا يا خاين وسايبني أعاني لوحدي. 

أمسك معصمها قائلا بحده :إهدي يا أسيل.


بكت أكتر، وشدها لحضنه يضمّها أكثر..وهي مُنهارة من البكاء.. 

أبعد وجهها، وحاوط وجنتيها بيديه قائلا :إهدي.. 


نظرت له وهي مازالت تبكي قائلة بعصبية:وإفتكرت من إمتا يا بيه؟!

رد بهدوء قائلا :من اليوم إل جيتي فيه الشركة.. 

إتصدمت قائلة بحده :ومقولتليش!!!...حرام عليك دا أنا إفتكرت إنك هتقت.لني..


إبتسم بجانبية وخفة قائلا :كُنت عايز أشوف رد فعلك،وحالك من غيري إزاي، كُنت عايز أشوفك هتستسلمي ولا لأ..أنا أسف. 


نظرت له بعصبية وضيق، وإبتعدت عنه قائلا :لأ يا إلياس..مش هسامح زي كًل مرة.. 


كاد على الحديث...لكن سمعو صوت إطلاق نيران في الخارج..وقفها وراه، وخرج للخارج وإتصدم..... 

لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملةمن هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا



تعليقات

التنقل السريع
    close