 |
رواية كان في و خلص يا بيبي
............
................. الجزء الثاني عشر
بعد ما زغلول قتل سهام.....
سمعنا صوت( موبيل سهام) بيرن
فا قام زغلوا باعطائي الموبيل الخاص بسهام
وقالي....
ردي ...
وبالفعل رديت علي المتصل...
وبعد ما عرفنا....
ان المتصل هو احد الاشرار.....
و كان بمثابة مساعد لسهام...
وعرفنا ايضا انه بينتظر في الجنينة
تركني زغلول بعدما نسي معي موبيل سهام
فقد خرج مهرولا ليمسك بذلك المتصل
وطبعا بمجرد ما زغلول سابني وخرج ....
قمت باخفاء موبيل سهام في ملابسي
وكنت انوي علي الهرب...
لولا اني.....
فكرت اني ابحث عن موبيل عماد
الي فيه الفيديوهات
(دليل برائتي)
لكن للاسف...قبل ما اوصل لموبيل عماد....
كان زغلول رجع بسرعة من الخارج....
وطبعا ملحقتش اهرب
المهم بعد ما زغلول رجع...
اكتشفت.... انه بيحمل جثة ذلك المتصل
(مساعد سهام)
وكنت فاكره ان زغلول هيبدء يتخلص من الجثتين ...
لكن ....
الي حصل ....
ان زغلول اجل عمل اي شيئ لبعد ما نتمم دخلتنا
وطبعا انا استنفدت جميع المحاولات
الي ممكن ابعده عني بيها
لكن زغلول كان عنده اصرار غير عادي
علي انه يعمل الي في دماغة
وملقتش حل معاه نهائي
وكنت خلاص قربت افقد الامل في النجاة
لغاية...ما افتكرت حاجة ممكن تخلصني منة ومن الموقف الزفت ده
وهي...اني افتكرت موبيل سهام
الي كنت بخفية بين ملابسي....
وكان ممكن استغيث من خلالة بسليم.... او النجدة ....او اي حد ينقذني من زغلول ....وجنانة
لكن ازاي هخرج الموبيل من بين ملابسي
واتصل منه ادام زغلول؟
انا محتاجة كام دقيقة
عشان... اغفل زغلول
واتصل بسليم بدون ما يشعر
طيب اغفل زغلول ازاي؟؟؟
ومكنش في حل غير اني اعمل نفسي مغمي عليا
و (فقدت الوعي)
يمكن اقدر اتخلص من زغلول ولو لدقائق معدودة
وبالفعل...
ادعيت اني فقدت الوعي...
واصبحت جثة ملقاه علي الارض...
وفضل زغلول يقلب فيا يمين وشمال
وانا لا ابدي اي رد فعل...
وبعد ما فشل زغلول انه يفوقني
تركني ومشي
باتجاه المطبخ....
وواضح انه كان رايح يجيبلي بصل
او حاجة يفوقني بيها
وانتهزت انا الفرصة دي
وبسرعة خرجت الموبيل واتصلت بسليم
وقلت....الوووو
رد سليم..
وقال بتردد...
الووو
رديت بصوت واطي وانا مرعوبة
وقلت..
ايوه يا سليم
انا فريدة....
رد سليم
وقالي...
ايوه يا فريدة انتي فين ؟
ومش بتردي علي موبيلك ليه؟
رديت بصوت واطي
وقلت...
موبيلي اخدتة سهام ...
وكانت بتحاول تقتلني...
لولا ان زغلول قتلها
رد سليم
وقال..معقولة ؟
زغلول قتل سهام ؟
حصل امتي الكلام ده ؟
وازاي؟
قلت...مش وقتة دلوقتي
المهم الحقني....
لان زغلول ممصمم يعتدي عليا
واكيد هيقتلني بعدها
ارجوك تعالي حالا
رد سليم
وقال..متخافيش يا فريدة
انا عرفت من واحد من رجالتي الي علي بوابة الفيلا
ان في ضرب نار حصل عندك في الفيلا
وانا اصلا في الطريق...
وقربت علي الفيلا خلاص
بس انتي حاولي تحمي نفسك من زغلول باي طريقة
لغاية ما اوصلك
واوعي تخرجي من الفيلا
الا لما ارن عليكي
وقبل ما ارد علي سليم...
لمحت خيال زغلول
وكان واضح...
ان زغلول
راجع من المطبخ ..
فا بصيت حواليا بسرعة
عشان... اشوف
اي حاجة احمي نفسي بيها
علي ما سليم يوصل وينجدني منه....
وللاسف ....
ملقتش جنبي ...
ولا سكينة ....ولا اي حاجة ...
لكن...لما بصيت علي تربيزة الانترية
الي انا كانت جنبي
لقيت عليها سرنجات ....وحقنة تراي بي ..
كانت سهام بتجهزها عشان تحقن بيها( هند )
وبالرغم من اني...
كنت عارفة.... ان الحقن دي
عبارة عن حقنة فيتامينات
الا اني قلت....
اخدها واهدد بيها زغلول
عشان ابعده عني
لغاية ما سليم يوصل
وبالفعل ..اخدت السرنجة الي كان فيها (حقنة الفيتامين)
واتربصت لزغلول خلف الحائط
وبمجرد ما زغلول دخل
فاجئتة.... وهددتة با الحقنة الي في ايدي
لكن زغلول حاول يقاومني
فا غرزتها في ذراعة
وفرغت العقار الي فيها في جسمة
وعلي ما بدء يستوعب الي حصل
كنت انا اتحركت بسرعة ...وخرجت السرنجة من جسمة
ومليتها هواء وهددتة بيها تاني
ووجهتلة تهديد مباشر
وقلت...
حذار تتحرك حركة واحده....
لانك ...
هتلاقي الهواء الي في السرنجة.... بقي في جسمك
رد زغلول بقلق
وسالني...
قال...انتي حقنتيني باية؟
فكرت شوية...
وقلت استغل الموقف...
واحاول ارعبة
علي ما سليم يوصل
فا قلتلة..
سهام كانت مجهزالي موتة لذيذة واهي جت من نصيبك
اصلها كانت مجهزالي العقار ...
الي بيجيب جلطة... وشلل
وفي الاخر بيوقف القلب وبيموت بالبطيئ
رد زغلول
متسائلا
يعني انتي حقنتيني بالهباب ده؟
قلت...
انا بصراحة مكنتش ناويه احقنك بالهباب
لكن حقنتك بيه لما حاولت تقاومني
ودلوقتي برضوا
لو قاومتني....
هضطر احقنك بالهواء الي في السرنجة
عشان اقضي عليك واخلص منك
رد زغلول
وهو في منتهي الفزع
وقال...
يعني انا دلوقتي اخدت من العقار
وهتصاب بجلطة وشلل وبعدها قلبي هيقف؟
قلت ...ايووون
ولاول مره اشعر ان زغلول مرعوب فعلا
لدرجة انه كان بيتوسلي
وهو بيسالني
وبيقول...
ارجوكي يا فريدة
لو في مصل للحقنة الي انتي حقنتيني بيها دي
اديهولي بسرعة
وفي اللحظة دي
استغليت خضوع زغلول وخوفة
من العقار الي اخترعتة هند
وسالتة...
قلت...لو عايز تنقذ نفسك من الموت ...
ولو عايزني احقنك بالمصل المضاد
الي هينجيك من الموت
جاوب علي سؤالي
قال...احقنيني بالمصل المضاد الاول
قلت...لا.... لما تجاوب الاول
وسالتة
وقلت...
انت ايه حكايتك وطلعتلي منين
بدء زغلول يتنفس بصعوبة
وسالني
وقال...انتي هتسيبيني اموت وانتي قاعدة بالبرود ده
انتي ايه معندكيش ضمير؟
بصيت حواليا
وقلتلة
تصدق مفيش ضمير
او تقدر تقول
(كان في وخلص يا بيبي)
رد زغلول...
بعد ما ياس من اني استجيب لتوسلاتة
وبدء يعرفني بحقيقتة
وقال...
انا اسمي محمود
وابقي....
( شقيق نورهان)
الي اتجوزها عماد جوزك
بصيتله بدهشة
وقلت...
مش مصدقاك
رد زغلول بضيق
وقال..المحفظة الي في جيبي
فيها بطاقتي الشخصية
تقدري تشوفيها عشان تتاكدي
وبالفعل..
خرجت بطاقتة الشخصية
ولقيت فعلا ان اسمة محمود عطا الجهيني
ونورهان فعلا كان في اسمها لقب الجهيني
وفي اللحظة دي
بدات اصدق انه خايف من الموت بالعقار فعلا
وبيصارحني بالحقيقة....
عشان اديلة المصل المضاد الي انا وهمتة بيه
المهم...اخدت منه البطاقة ووضعتها بصدري
وقولتلة
تمام...كمل
وبدء زغلول يسردلي حقيقتة هو وشقيقتة نورهان
وقال...
نورهان كانت عارفة
ان عماد حورمجي ....
وخدع ستات كتير
لكن جوازها منه كام جواز مصلحة...
وكان اتفاق نورهان معايا في الاول انها تتجوز عماد ....
ونطلع منه بقرشين
لكن...لما عرفنا ان عماد تعبان...
وهيموت...
قولت لازم اختي تورث من عماد
وتاخد كل حقوقها منه
لكن اختي
قالتلي...ان زوجته الاولي واقفة لها في الزور
وقالتلي
انك بتحاربيها يافريدة وعايزة تطفيشيها
فا طلبت منها تحط كاميره مراقبة....
عندكم في البيت
عشان اتابع الي بيحصل...
واساعدها من بعيد
وفضلت اتابع عن بعد
لكن الي خلاني اتدخل
لما شوفتك يا فريدة وانتي بتحبسي نورهان في غرفتها
وقبل ما اتحرك واحاول اساعدها
سمعتكم بتقولوا ان نورهان ماتت
ولما فرغت الكاميرات شوفت سهام وهي بتحقن نورهان بحقنة هواء وبتقتلها
قلت..يعني الكاميرات مسجلة لسهام وهي بتقتل نورهان... وعماد؟
رد زغلول
وقال...ايوه
الكاميرات مسجلة كل كان بيحصل عندكم بالتفصيل
لاني كنت قاصد اسجلكم كل جرايمكم...
قلت...ماشي
كمل
قال..
وبعد ما نورهان اختي ماتت
قررت اني اقتل سهام زي ما قتلت نورهان
وبالنسبالك انتي قررت اتجوزك....
واخلف منك عيل عشان يورث كل الفلوس الي اخدتيها من ازواجك...
وبكده.. ابقي اخدت فلوسك....
وانتقمت لنورهان شقيقتي منكم انتوا الثلاثة
لكن الي حصل... اني اكتشفت للاسف...
ان الماذون كان ممثل
والجواز مكنش رسمي
فا فكرت اني لو اغتصبتك ...ساعتها انتي الي هتطلبي اننا نتزوج رسمي
وبص زغلول للارض بخجل
وقال...انا عارف اني غلطت في حقك
بس ارجوكي سامحيني يا فريدة
بعد ما استمعت لاعترافات زغلول
وبعد ما عرفت المعلومات
دي كلها
سالتة
قلت...انت عايز المصل المضاد
يا زغلول؟
صح؟
رد زغلول
وقال..ابوس ايدك احقنيني بالمصل
قلت...يبقي تقولي الاول فين الفيديوهات ....
و التسجيلات
الي انت سجلتها لينا احنا الثلاثة
رد زغلول
وقال...
في موبيلي هتلاقي نسخ من كل الفيديوهات و التسجيلات
قلت...التسجيلات دي فيها ايه؟
رد زغلول
وقال...
كل الي حصل في في الفيلا من جرايم متسجل
وجميع مكالمات سهام مع شركائها متسجلة برضوا
وسالتة
قلت...
والنسخ الاصلية فين
قال..علي الهارد بتاع الكمبيوتر
قلت...وفين الكمبيوتر
قال... في البيت عندي
قلت...وفين الموبيل بتاعك
؟
شاور زغلول علي جيبة..
وبعدها...
قالي انه حاسس بنغزة في صدرة
وحاول يرفع ايده عشان يشاورلي
ويقولي الحقيني
....
لكن....قبل ما يتكلم
نزلت ايد زغلول جنبة....
وقطع النفس
وفضلت افوقة لكن معرفتش
ولحسن الحظ ان سليم دخل في الوقت المناسب
واول ما شوفت سليم
قلتلة...
الحقني يا سليم ....
انا جيت اهدد زغلول بالحقنة
سن السرنجة دخلت في رقبتة غصب عني
فا اضطريت احقنهاله
بس مش عارفة ليه هو قطع النفس دلوقتي؟
رد سليم
وقالي
اهدي بس يا فريدة اهدي
وبصلي سليم
وسالني
وقالي...فين جثة سهام والمساعد بتاعها؟
قلت...في الحمام
وبسرعة دخل سليم للحمام....
وفضل يفتش في كل مكان في الحمام
لدرجة انه فتش في ملابس جثة سهام
لغاية ما وجد ضالتة
ولما بصيت في ايده
عشان اشوف هو كان بيفتش
عن ايه
لقيتة ماسك موبيل عماد
وبيقول...اخيرااا لقيتة
وفهمت انه كان بيدور علي موبيل عماد
عشان الموبيل جواه دليل برائتي من مقتل عماد ونورهان
وفي اللحظة دي
شاورتلة بسرعة علي جثة زغلول
وقلت..زغلول كمان معاه دليل تاني بيثبت برائتي
بصلي سليم
وسالني
فين الدليل ده؟
قلت...في الموبيل بتاعة
فيديوهات وتسجيلات
بتاكد.... اني بريئة من كل التهم الي كانوا بيتهموني بيها
فما كان من سليم... الا انه
مد ايده ....
واخد مني موبيل زغلول
ومسكة في ا يده بجانب موبيل عماد وموبيل سهام
وفي تلك اللحظة
سالت سليم
قلت...
هنعمل ايه دلوقتي في الجثث الي هنا دي كلها؟
رد سليم
وقالي.. هنبلغ البوليس طبعا
قلت...ايوه لازم نبلغ
وفضلت واقفة ابص علي سليم
الي كان بيعمل اتصال....
وبلاغ...
لرجال المباحث...
وبعد ما قام سليم بابلاغ الشرطة
قرب مني
وقالي...
حاول تهدي اعصابك
واطمني خلاص يا فريدة...
انتي دلوقتي بقيتي في امان
وفي اللحظة دي
شعرت بجسمي بينتفض... واصابتني رعشة
فا طلب مني سليم
اني استلقي علي كنبة الانترية
لغاية ما رجال المباحث
يوصلوا
وبالفعل...
استلقيت وحاولت استرخي
وبمجرد ما غمضت
عنيا....
روحت في دنيا تانية
وبعد مرور فترة من الزمن
اتنبهت علي ايد بتصحيني
ولما فتحت عيني لقيت ادامي رجال المباحث
الي بيوجهوا ليا اصابع الاتهام
وسالني احد الضباط
وقال... المسدس ده بتاعك؟
قلت...لا
فا بصلي شوية بشك
ورجع يسالني تاني
قال..طيب والسكينة دي تخصك؟
قلت...برضوا لا
دقق الضابط النظر في وجهي
وقال...عموما خبير البصمات هيرفع البصمات
من علي السلاح
وهيحدد ان كانت الاسلحة دي تخصك ولا لا
بصيتلة بدهشة
وسالتة
قلت...فين الدكتور سليم؟
فا سالني
قال...دكتور سليم مين؟
قلت...الدكتور سليم كان لسة معايا هنا
لم يلتفت الضابط لاسالتي
ولقيتة كشر عن انيابة
وقالي..
قومي تعالي معانا
قلت اجي معاكم فين؟
قال....
انتي متهمة بقتل جميع من بالمنزل
ما عدا هند المريضة
قلت...اقسملك اني ما قتلت حد
وطبعا محدش صدقني
واخدوني معاهم لقسم الشرطة
ولقيتني بين ليلة وضحاها
مرمية في الحجز ...
وسط العاهرات والمجرمات...
وكل فترة يجوا ياخدوني
عشان يحققوا معايا
وفي اول مره اتعرضت فيها علي وكيل النيابة...
قلت اني بريئة وسردتلهم الحكاية كلها
وطلبت شهادة الدكتور سليم...
لانه هو الوحيد الي معاه دليل برائتي
وبعد ما رجعت للحجز
نصحوني اني اتصل بمحامي
لان الموضوع كبير
فا اتصلت علي المحامي
نتنياهوا
الي جه واطلع علي التحقيقات
وفي الاخر ...
فجر لي مفاجئة مدوية
حيث قال
للاسف يا فريدة
الادلة كلها ضدك
وحتي الشاهد الوحيد الي انتي استشهدتي بيه
شهد ضدك
وهنا استوقفت نتنياهوا في الكلام
وسالتة
قلت...تقصد الدكتور سليم؟
رد المحامي
وقال...ايوه الشاهد اسمة سليم
وللاسف سليم انكر معرفتة بيكي
وقال...انه ميعرفكيش معرفة شخصية
ولا يعرف عنك حاجة
وكل ما في الامر
انه شافك اكتر من مرة في عيادة الدكتور شوقي
(الله يرحمة)
وفي اللحظة دي
سالت المحامي بدهشة
قلت...انت بتقول ايه ؟
المرحوم شوقي؟
هو الدكتور شوقي مات؟
رد المحامي باسف
وقال....ايوه الدكتور شوقي مات
قلت...ازاي الدكتور سليم يقول انه ميعرفنيش
دي ميادة بنتي عنده في بيتة مع والدتة
استحالة دكتور سليم يعمل معايا كده؟
واعطيت المحامي رقمة
وطلبت منة
يتصل علي الدكتور سليم عشان اتاكد من الي سمعتة
وبالفعل اتصل عليه...
لكن ارقامة كلها كانت مغلقة
ولقيت نفسي في موقف لا احسد عليه
لان المحامي قالي اني متورطة في اكتر من جريمة قتل
يعني ممكن جدا اخد اعدام
ده غير ان بنتي اختفت...
ومبقتش عارفة عنها حاجة
والله اعلم مصيرها بقي فين
وفضلت ااعيط
وانا بتخيل نفسي بيتنفذ فيا حكم الاعدام
وبنتي بتتبهدل من بعدي
وفضلت افكر ...وافكر
لغاية ما كنت ما كنت هتجنن
وكنت علي وشك اني
اوصل لحالة انهيار عصبي
لغاية ما المحامي جاني زيارة
في يوم
وطلب مني
اني اساعدة باي معلومات
عشان يقدر يخرجني من المصايب الي انا فيها
وفضلت استعيد شريط الذكريات
الي عيشتها
من اول ما اكتشفت ان عماد اتجوز
لغاية الرمية الي انا اترمتها في قسم الشرطة
وانا مهددة بالاعدام
وفضلت افكر ....وافكر
وفجاءة ...
عقلي نور لما افتكرت حاجة
ولقيت ان ربنا اخيرا بعت
الفرج
عارفين افتكرت ايه؟؟؟؟
لو عايز الجزء الاخير من احداث القصة
صلي علي رسول الله
وياريت تحط عشر ملصقات تشجيعا ليا
علي سرد الجزء الاخير
مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي
البارت 13بعد قليل
 بيرن فا قام ز…){kind=link}
تعليقات
إرسال تعليق