البارت 9_10
آمــســح دمــوعــك ، فــمــن ابــكــاكـك ظــلــمــاً ســيــبــكــيــه الله قــهــراً 🖤🖤
وفاء بحزن : مش هتاكلي يا حور
حور بحزن : مش جعانة... هي فريدة مش هتاكل
وفاء بحزن : كنان بيه قال محدش يطلعلها
حور بمكر : طب نطلع نشوفها بتعمل ايه
وفاء مبتسامة : فهمتك لا نقعد هنا بدل ما نموت
و فجاه باب المنزل خبط وكان داعي كارما
كارما : بنسوار يا صبايا
حور بهمس : هي من لبنان
وفاء : لا
كارما : هي فين فريدة
حور بمكر : اصل كنان ضرب فريدة و حبسها فوق
كارما بصدمة : بتهزروا دي مفروض تطلع لايڤ
وفاء بصت الي حور ثم ابتسموا
وفاء بمكر : طب ما تكلمي كنان بيه تقوليله
حور بمكر : صح كلميه عشان شركة متخسرش
وفاء : صح او كلمي نادر يكلم كنان بيه عشان يوافق
كارما : صح فريدة لازم تطلع لايڤ حالاً بدل ما شركة تخسر و كنان يموتنا كلنا يالهوي
كارما اتصلت علي نادر
نادر : نعم يا اخرت صبري خير
كارما : خير يا عم.. بص زي منتا عارف ان صور سيشن نزلت علي اكونت فريدة و مفروض فريدة تطلع لايڤ عشان شير يتعملها
نادر : طب مهو عادي قولي ل كنان وخليها تكسب
كارما : مهو كنان ضرب فريدة و حبسها فوق
نادر : وهو فين دلوقتي
كارما : مش هنا
نادر : اقفلي هجيبه و اجي و انتي تكوني جهزتي فريدة و الاضاءه و كله
كارما : بقولك حبسها افتح باب ازاي انا
نادر : اوضة المكتب بتاعت كنان في اول درج علي اليمين هتلاقي مفاتيح جربي سلام
كارما : سلام
حور : قالك ايه
كارما بفرحة : نروح اوضة المكتب و ندور علي مفاتيح لحد ما يجي هو و كنان
وفاء : طب بسرعة وقفين ليه
و بلفعل ذهب كل من وفاء و صفاء وحور و كارما الي غرفة المكتب و بعد ربع ساعة تم فتح باب غرفة فريدة و كانت الصدمة فريدة قاعده بهدوء في الغرفة كانها ملاك مكسور
وفاء احتضنت فريدة : انتي كويسه مالك سكته ليه
شهقت كارما : يالهوي ده وشك بايظ خالص
كان وجه كارما مختلط بين الابيض والازرق كان ملئ بالكدمات
حور بحزن : دي جسمها ازرق و مكان الضرب باين
صفاء بحزن : فريدة ردي انتي سكته ليه
اخذت فريدة نفساً ثم قالت : ابعدي يا وفاء معلش
ابتعدت وفاء ثم وقفت فريدة وقالت : انتوا جيتوا ازاي هنا و فتحتوا باب ازاي
كارما بحزن شديد : اصل مفروض تطلعي لايڤ علي الاكونت بتاعتك... بس خلاص
فريدة : لا مش خلاص انا هدخل اخد شور وجهزوا معلش لابس عقبال ما اخرج
صفاء : طب ووشك
فريدة : عادي ميكياچ هيداري كل حاجة
ودخلت فريدة الي المرحاض و ثم بكت بكل حرقة بكت بكل وجع و كسره
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نادر اتصل كثيراً علي كنان و لكن دون فائدة و بعد نص ساعه وصل نادر الي شقة كنان
احدي فتيات : هو انت مستني حد يا بيبي
وقف كنان وارتده سرواله ثم خرج ووجد نادر
كنان بخوف : فريدة حصلها حاجة
نظر نادر بارف : لا براڤو خايف عليها عشان كدا ضربتها و حبسها و جي هنا مع شمال اللي جوه
كنان بعصبية : نااااادر اخللللص فريدة ماااالها
نادر : معرفش جي اخد حضرتك عشان تديها تلفونها عشان تطلع لايڤ شركة هتخسر وحضرتك هنا
كنان : طيب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ارتدت فريدة ملابسها و وضعت ميكياچ و كانت في قمة الجمال
كارما : الحمد لله مش باين اي حاجة
فريدة : انا عايزه انزل من هنا ممكن شوف مكان تاني اصور فيه
صفاء : طب ايه رائيك في جنينه
كارما : فكرة كويس يالا تحت
سماح بارتباك : فريدة هانم عايزه حضرتك ثواني
فريدة : انزلوا كلكوا وانا هاجي... اتفضلي انا معاكي و انا فريدة من غير هانم انتي اختي كبيره ولا مش عايزه اكون اختك
سماح : شرف كبير ليا ... هو حضرتك هتطلعي لايڤ يعني ناس كتير هتشوفك صح
فريدة : صح
سماح : طب هحكي لحضرتك عن حاجة و حضرتك تحكيها للناس عشان يشوفوا حل
فريدة : ماشي يالاه
وصل كنان ووجد الجميع في حديقة ووجد فريدة تجلس معاهم تضحك و لا يوجد علامة ل ضربه ارتاح قلبه قليلاً
كارما بشمزاز : فين التلفون بتاعها
اعطها نادر هاتف بماركة ابل ثم قال : هي كويسه
كارما بحزن : اساله يالا عشان اتاخرنا
و ابتدا الاستعداد و فريدة فتحت الايڤ
اخذت نفساً طويلاً ثم نظرت الي كاميرا وقالت : اول مره اطلع لايڤ.. ف معلش مرتبكة.. ازيكوا انا فريدة.. عندي 22 سنه في اعلام ترم وهتخرج من كليه.... مش عارفه اقول ايه ... ايه رائيكوا احكيلكوا حكايه وتقولوا رائيكوا فيها
كنان بذهول : كارما هي هتحكي ايه
كارما : معرفش
اخذت نفساً ثم قالت : واحنا صغيرين كنا بناخد في دراسات عن زواج المبكر في الارياف ف كان سبب الزواج ده تقاليد بقا و انهم مفكرين ان لازم البنت تتجوز... دلوقتي احنا في عصر التكنولوجيا كنت مفكره ان جواز مبكر ده في الافلام او دراسات لحد ما عرفت ان في محافظة الشرقية تحديداً في مركز ابو كبير في عزبه العرب كان في بنت عاديه جداً في 1 صناعي اتخطبت و اتجوزت استغربت ازاي اهلها موافقين لقيت ان موضوع عادي هناك وان في اصغر منها بيتجوز المهم و بعدين اتجوزت عُرفي عشان طبعاً اقل من 18 سنة اتجوزت البنت و شالت مسئوليه و فجاه نزلت الغيط و بتروح تحلب و تطلع للفراخ و البط و هي اصلاً كانت عند اهلها مبتغسلش معلقة... المهم اتجوزت واحد مفروض يكون سندها ولكن لاسف كان زي ما بنقول ابن امه... معندوش رأي.... قعدت 6 شهور محملتش كانت حماتها ليل ونهار بتسمعها كلام زي الزفت... و بعدها حملت و سقطت و بعدها فضلت تدعي في رمضان انها تحمل عشان ترتاح من كلام حماتها... وربنا كان كريم وحملت و فكرت انها هترتاح... ولكن لاسف ولدت و بعد شهر خدوا دهبها و ضربوها و مشوها في شارع من غير شبشب ومعاها ابنها جريت ل بيت اهلها و دم بينزل من بوئها كانت مفكره ان اهلها هياخدوا حقها ولكن لاسف قالولها ارجعي بيتك عشان ابنك رجعت و حكت لجوزها ان امه و اخوه ضربوها قالها معلش استحملي و ربنا يسهل و هجبلك دهب و بعدها حملت و ابنها مكملش السنه و سقطت و بعدها بشهر حملت تاني و سقطت و حماتها كل يوم كانت بتسمعها كلام زي زفت لحد ما في يوم وقعت من طولها راحوا عند دكتور لقوها حامل ف شهر حماتها فرحت و لكن لاسف هي كانت تعبانه دكتور قال ملهاش حركة نهائي و بس حماتها طنشت و خلتها تروح الغيط و تمسح البيت سقطت تاني دي المره رابعة اللي تسقط فيها.... في يوم ابنها تعب وفضل شهر تعبان كانت بتروح الغيط و تحلب البهايم و بعدها تطلع للفراخ و تنزل تطبخ لحماتها و تطلع شقتها تلاقي جوزها مش عايز غير حقوقه... المهم حملت تاني و دكتور قال ان لو حمل وقع هتشيل الرحم حماتها طنشت... راحت البنت لاهلها و قالتلهم انها هتموت... طنشوا هما كمان .. كانت بتروح الغيط و تعمل كل شغل البيت و ابنها مكملش سنتين و الحمد لله جيه يوم الولاده دخلت اوضه العمليات وولدت بس ربنا كان رحيم بيها... البنت ماتت... ماتت بجد ... جوزها زعل شويه بس امه قررت انه يتجوز قبل ما يفوت سنه علي وفاه مراته المسكينه عيالها اهلها خدوهم و ربوهم ... بس تفتكروا ان اهلها ندموا او حسين بالذنب... تفتكروا ان في زي بنت دي كتير ولا هي كانت حالة نادره... تفتكروا ان زي ما دوله بتحارب جواز في صعيد هتقدر تحارب جواز في الارياف يا سادة احنا فخورين بالإنجازات اللي حصلت في البلد بس لازم نهتم بالارياف..... مصر مش عباره عن سكك حديد الصعيد... او كباري... او تعليم و منظومة التابلت يا جماعة في مصايب بتحصل في القري المخفية دي حكاية من حكاوي كتير (اقسم بالله العظيم الحكايه حقيقة )
ايه رائيكوا بقا في موضوع طولت عليكوا بس معلش احك‘لي عن اي حاجة غريبة زي دي و انا هطبع اقولها واخد رأي ناس... اتشرفت بيكوا تصبحوا علي خير اشوف وشكوا بخير
وقفلت فريدة الايڤ و بعدها نظرت حوالها وجدت جميع مصدوم ووجدت سماح بتحضنها : شكراً ليكي بجد شكرا مش عارفة اقولك ايه
فريدة : ده واجب كل ناس انهم يلحقوا البنات دي
كارما : لا عاش بس عندك تاني
فريدة : اكيد تصبحوا علي خير
و صعدت فريدة الي غرفتها تحت انظار الجميع و معاها طفلتها الصغيرة حور و صعد كنان الي غرفته لم يجد زوجته بها قرر الايزعجها و ذهب الي نوم... وفريده احتضنت حور و نامت
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حكايه دي حصلت بس بنت عايشه لسا حامل ادعولها فضلاً تقوم بالسلامة ... رائيكوا في موضوع مهم جداً و لسا في مواضيع كتير هقولها... الي القاء في بارت جديد بحكاوي جديده
#اغتصاب مع موافقة الأهل
Part 10:
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الـحياه عـبـاره عـن روايـه عــلـيـك قـراءتـهـا حتى النهايه،لا تـتـوقـف عـنـد سـطـر حـزيـن قـد تـكـون النـهـايـه جميله
وفاء بصريخ : فررررررريدههااااععععععع قووووووومي.قوووووووومي
استقيظت فريدة وحور
فريدة بفزع : ايه بيت بيولع
وفاء : جدك تحت
فريده : جدي مين
في وقت ده دخل كنان غرفه حور
كنان : جدي جبل تحت
التفت فريدة الي مصدر الصوت و اتصدم كنان
كنان بصدمة : وشك اتعمل كدا ازاي
فريدة بصرامة : وفاء خدي حور خليها تفطر و تسلم علي جدو وانا هلبس وهاجي
وفاء : ماشي
كنان قرب من فريدة و مسك و ايديها بحنان : اسف يا ملوخيتي.
فريدة حاولت تكتم دموعها : عادي محصلش حاجة
كنان بحنان : طب تعالي في حضني
فريدة بصدمة من رد فعله : حاسب عايزه البس عشان جدو تحت
و قبل ان تخرج من الغرفه : ومتخفش مش هقول انك ضربتني زي ما امبارح حطولي ميكياچ وانت صدقت ... هحط و جدو هيصدق زيك
ذهبت فريدة الي غرفتها ثم نزلت الي اسفل
جبل بحنان : اخبارك يا بنتي
فريدة : الحمد لله وحضرتك.. نورت
جبل احتضن فريدة : بنورك.. انا كويس يا بنتي
ثم جلسوا علي السفره و بعد الانتهاء من تناول الفطار وقف جبل بكل شموخ و قال : فريدة تعالي انتي و كنان عوزكوا
و ذهبوا الي غرفة المكتب و جلس جبل وقال : انتي موافقه يا بنتي ان حور تفضل هنا
فريدة : ايوا ... انا حبتها
جبل بفرحة : نحمد الله كنت شايل هم موضوع ده... دلوقتي شركة اتكتبت باسمك و القصر و غير 20 مليون جنيه اللي في بنك... تحبي حاجة تاني
فريدة بضحك : حاجة تاني ايه يا جدي هههه دنا كان اخري يبقا معايا 1000جنيه عشان اجيب المرايا اللي فيها نور دي.. فجاه يبقا عندي شركات و فلوس و قصر دنا هنافس ياسمين صبري
كنان بعصبيه : لا واضح انك مجبوره علي جوازه و زعلانه علي موت امك واضح اوي
جبل بصرامة : تعرف تخرس دنتا تبوس جذمتها عشان قبلت تتجوز واحد زيك كل يوم مع واحده ... تحمد ربك انك لقيت واحده تستحمل ارفك و نتيجة لعبك ... تحمد ربك انها وافقت علي بنتك... ومتخفش اوي علس ورثك زي ماهو كلم محامي و هتلاقيه بيقولك ورثك كام
كنان بعصبية : همشي سلام
وذهب كنان الي شقة المتعه
جبل بحنان : متزعليش منه.. هو هيحبك
فريدة بحزن : هو حضرتك ليه بتعمل كدا معايا
جبل بحزن : عرفت انك بتحكي للناس حكاوي و تاخدي رائيهم ايه .. تحبي احكيلك
فريدة بطفولة : ايوا .. بس ثواني هنادي حور ووفاء يسمعوا معايا
و بعد نص ساعة تم التجهيز الايڤ فريدة
الجميع امامها
اخذت نفساً ثم فتحت الكاميرا : صباح الخير منورين يا احلي فانز هرد علي مسدچات بعدين... بصراحة جالي حكايه و حبه احكيهلكوا عشان تفدوني .... احم احم قبل ما ابدا هنزل صوري اعملوا لاڤ وكومنتات كتيرره... نبدا بقا.. واحد كان بيحب واحده تمام هي تبقا بنت خالته هو بيحبها و بس الاسف فرحة مكملتش اقولكوا ازي .. كان معرف ابن عمه انه بيحبها و خايف يقولها يخسرها سافر الواحد ده عشان يجهز نفس و يعرف يتقدم و كلم ابن عمه قاله انه هيجي يوم كذا وهيتقدم و قبل ما يجي بيوم كانت الصدمة ابن عمه راح اتقدم كانت صدمة صعبه اووي عليه و في اقل من شهر اتجوز ابن عمه فضل حابس نفسه مبيخرجش من الاوضه و اهله خلوه يتجوز واحده مبيحبهاش و خلف منها و في فتره جوازه دي كان قرب من بنت خالته و بيحكلها كل حاجة و بينفذ طلبتها كانها مراته بظبط و في يوم بنت خالته ماتت حب حياته مات اتصدم دنيا اسودت في وشه مبقاش يهمه مراته او ابنه لحد ما ابنه كبر و كبر معاه الكره و الحقد نحيته ابوه اللي ساب امه عشان خاطر بنت خالته حد فاهم حاجة ولا انا بس اللي فاهمه... دي باختصار دي قصه من قصص الحب من طرف واحد طبعاً تحسوا انها شبه الافلام الهندي بس نعمل ايه بقا... فدوني ايه الحل
هتوحشوني بليل اكون جمعت مشاكل و رديت عليكوا هتوحشوني
وقفلت فريدة ونظرت الي جدها بكل حب و ذهبت واحتضنته
" استوب نفهم شويه ايه حصل "
جبل : بصي انا كنت بحب جدتك الله يرحمها بحبها اوي و كنت معرف جدك بده و كنت خايف اقولها ف اخسرها.. المهم سافرت اكون نفسي و بعدها كلمت جدك قيل ما اجي و قولتله هنزل اخر الاسبوع و قبل ما اجي بيوم جدك راح اتقدم ووافقوا عليه .. مش هقولك تعبت انا ادمرت... و اقل من شهر اتجوزوا كنت حابس نفسي باكل بالعافيه و فجاه لقيت أبويا بيجوزني لابنت عمي صباح و قربت من جدتك في وقت ده بقيت اسيب صباح و اروح احكي و انفذ اي حاجة لجدتك لحد ما صباح خلفت محضرتش السبوع بتاع ابني عشان رحت اجيب ل جدتك فستان انتي متخيله و بعدها بكام شهر جدك عرف باللي بعمله و طلع اتخانق مع ستك و هي كانت لسا مخلفه ابوكي مكنش كمل شهرين ضربها بالاقلم و قعت علي طرف السلم ماتت زي امك بظبط لما ماتت .. اول ما شوفت امك ماتت افتكرت اللي حصل و حسيت اني السبب لو مكنتش حبتها مكنتش ماتت زي لو مكنتش قولت تتجوزي مكنش امك ماتت.. و بعدها بشهر جدك كان رايح مشوار عمل حادثه بالعربيه و مات و ابوكي كان عنده حاولي 3 شهور خدته وربيته مع عيالي و بس فهمتي ليه غيرت راي
نرجع تاني الي ارض الواقع
و فات 5 ساعات و كنان زي مهو في شقة المتعه
صعدت فريدة الي غرفتها كي تجهز الي الايڤ و تنزل صورها ولكن شعرت أنها تود سمع صوت ذالك السلطان اتصلت عليه و لكنه لم يجيب و عادت المحاوله و لكنه لم يجيب ف قررت تستعد و تحاول بعد الايڤ
عند كنان
إحدى الفتيات بخبث : هي مين اللي رنيت دي وقومت تلبس بسرعه عشانها
كنان بصرامه : دي تبقا مراتي يا روح امك و بعدين انتي طالق يا قمر و ذهب كنان الي زوجته
اتصلت احدي الفتيات برقم : طلع معاك حق بيتجوز اي وحده عرفي ليوم و بعدها يطلقها
مجهول 1 : ههه متغيرش عملتي زي ما اقولتلك
احدي الفتيات بخبث : ههه هعمل يا بيبي
نرجع لفريدة
فريدة لنفسها : ونبي واحد شبه الممثلين الاتراك كدا ليه خمسه عليا.. هحسد نفس ما اقوم امسك الخشب
فريدة لحور : ابتدي الفديو بقا
و اعلن هاتف فريدة عن وصول رساله و كانت الصدمة الكبري اللي هتشقلب حياتهم
البارت خلص و الي القاء في بارت جديد باذن الله
# اغتصاب مع موافقة الأهل
# بقلم شهد زكريا
تعليقات
إرسال تعليق