القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية أحببت بكماء البارت 1_2_3بقلم هاجرعمر في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله

أحببت بكماء ( 〽️ 1_2_3)


يعنى ايه ؟! عايز تجوزنى غصب يا جدى هو انا بنت هتغصبها ؟! 

"وقف بعصبية عيونه حمرا و بيواجه جده اللى قاعد بهدوء ساند على عكازه بوقار "


" جده بقوة و حزم " والله عال يا سي مروان كبرت و صوتك اخشن و بقى يعلى على جدك 


" كتم غضبه و اتكلم بحرج " انا اسف يا جدى مش قصدى بس اللى انت بتقوله دا يستحيل يا جدى ف زماننا دا مفيش بنت بيجبروها ع الجواز مش راجل 


" وقف بصرامه و اداله ضهره " و لما يبقى الراجل دا مش عارف مصلحته يبقى لازمله حد يعرفه 


" رفع حاجبه بزهول " تقوم تجوزنى لا و مش اى حد دى فلاحة بقى انا اللى الف بنت تتمنانى و بيجروا ورايا اتجوز على اخر الزمن فلاحة !! لا كمان خرسة ؟! و جيلان حب حياتى انا كنت خلاص بخطط اتقدملها و كنت جاى اقولك على قرارى 


" بسخرية " جلات ايه ديه !! دا حتى اسمها ماسخ شبه خلقتها بنت مايعة زى الاكلة اللى ناقصة ملح ما لهاش طعم 


" بضيق " يا جدى اسمها جيلان جيلان مش جلات و بعدين يا جدى عجبانى و بحبها 


" بصرامه " حبك برص .. اللى انا قولته هو اللى هيتنفذ هتتجوز العروسة اللى اختارتها و مش عايز دلع ماسخ


" باحترام " لا يا جدى اسف انت عارف انا قد ايه بحبك و بحترمك و انفذلك اى طلب بس دا بالذات مش هقدر انفذ رغبتك 


" رفع عكازه ف وشه بتهديد " ما هو اسمع بقى يا تتجوزها يا انت لا حفيدى و لا اعرفك و اعتبر ان جدك مات 


" قرب منه يقنعه " بس يا جدى


" اداله ضهره و قاطعه بحزم " مبسش انا قولت اللى عندى يا تتجوزها و تبقى حفيدى اللى بفتخر بيه يا تعتبرنى مت 


" اتراجع بضيق و خرج من الثرايا بسرعة ركب  عربيته و خرج يلف بيها ف البلد بضيق يفكر ف كلام جده و سرحان فجأة لقى بنت بتجرى قدامه حاول يوقف العربية بس ما لحقش و خبطها "

" نزل بسرعة بضيق يشوفها لقاها قاعدة ع الارض ماسكة رجلها و بتتوجع و مغطية راسها و وشها بشال و مش باين غير عيونها قرب منها بعصبية و زعق "

انتى ما بتشوفيش عامية 


" بصتله بخوف و توتر .. اتعلق بعيونها لونها غريب مش عارف يحدد لونها و خصلات من شعرها البندقى بتداعب رموشها .. وقف مكانه مش عارف ينطق عيونها اجمل من اى بنت شافها ف اوروبا و يكاد يجزم انها اجمل من عيون جيلان .. جيلان !! جيلان اجمل بنت و اللى الرجالة كلها تموت بس عشان نظرة منها بل ما فيش اوجه مقارنة بينهم اتمنى يزيح الشال عن وشها يشوفها .. لحد هنا و فاق من تفكيره "

" لقاها لمت الفاكهة اللى وقعت منها بسرعة و هى بتتلفت وراها خدت الفاكهة و سابته و جريت "


" ابتسم ابتسامه لعوب " شكلنا هنتسلى كتير هنا 


" ركب عربيته و رجع ع الثرايا بعد ما قرر يوافق على العروسة ارضاءا لجده و مفيش مانع يتسلى شوية معاها تحت نطاق شرعى "

" ضحك على تفكيره الخبيث و دخل الثرايا يصفر و راح لجده اوضته "

جدى 


" بثبات " اتمنى تكون جايب رد يسعدنى


" قرب منه و على وشه ابتسامة " انا موافق يا جدى كله الا زعلك 

" مسك ايده و طبع عليها قبله احترام و حب "


" جده بابتسامه رضا طبطب على كتفه " كنت متأكد انك هتوافق و صدقنى مش هتندم ابدا .. انهاردة باذن الله هنروح نشوف البنت و نقرأ الفاتحة و الفرح بعد اسبوع 


" بابتسامه غامضة " اللى تشوفه يا جدى اما حاحة رضاك


" سابه و مشي و هو بيخطط للى جاى و على وشه ابتسامه خبيثة و جده بيتمتم بالادعية و فرحان انه وافق "


" جه الليل و راحوا للعروسة و قاعد بلا مبالاه و فجأة سمع صوت زغاريط .

دخلت و ف ايدها صنية شربات و لابسة فستان بسيط يشبه الفساتين المنتشرة ف الارياف و على راسها شال شفاف و باين خصل من شعرها 

قربت منهم تقدم الشربات و عيونه متابعها بتسليه و مركز مع تفاصيل جسمها من اول ما عينه وقعت عليها لحد ما قربت منه تقدمله كوبايته و اتلاقت عيونهم اتصدمت و فضلت متوترة لا يعرفها بس فات الاوان عرفها من عيونها زى البصمة مالهاش مثيل اتبدلت ملامح الصدمة على وشه بابتسامه خبيثة


" قطع نظراتهم صوت جدتها و هى بتزغرط "

قعدت ف وسطهم بتوتر خايفة لا يتكلم او يكون عرفها 


" جده ' سليمان " طب نسيب العرسان شوية 


" جدتها بلهفة " اه طبعا امال اتفضل يا حاج من هنا 


" خرجوا و سابوهم و هو بيراقبها بتسلية و اتكلم "انتى بقى الفلاحة الخرسا 

  

يتبع...



"حط رجل على رجل و اتكلم بغرور مخلوط بالسخرية "

انتى بقى الفلاحة الخرسا 

" قام وقف و لف حواليها يبصلها بتقييم و على وشه ابتسامة بتسلية " 

مممم .. لا بس حلوة

" بصتله بخوف و سكتت "

" وقف قدامها و انحنى لمستواها مسك خصلة من شعرها لفها على صابعه "

و شكلنا هنتسلى كتير الفترة الجاية .. هو صحيح حدى غصب عليا الجوازة دى و مضطر اوافق و بالمرة اضيع وقت الفترة اللى قاعدها هنا مع واحدة حلوة و الاقيها وقت ما انا عايز و الاهم قدام جدى من غير ما اخاف منه انه يعرف انى كنت بايت مع واحدة او غيره و ليستة الاخلاق و القيم و المبادئ اللى بسمعها .. مش قادر يفهم انى زى الطير ماليش عش ثابت احب اقطف من كل شجرة ثمرة مش عايز اعيش على ثمرة واحدة " ضحك و مشى ايده على وشها بوق'احة "  دا حتى الواحد يزهق و انا بحب التغيير 

" بصلها و كانه لسه متفاجئ و اتكلم بسخرية " و لا صحيح انا بكلم مين واحدة لا بتسمع و لا بتتكلم 

" ضحك بصوت عالى " بس ايه لُقطة لا و حلوة يعنى مفيش مانع اقضى معاكى يومين واسيبك و محدش يقدر يلومنى 

" سند على ايد الكرسى اللى هى عليه و وشه مقابل وشها " مبروك عليكى انا يا .. يا عروسة 


" دخلت جدتها تطمن عليهم " هاه يا ولاه اتفقتوا ؟! 

" اتعدل ف مكانه بسرعة و رسم ملامح البراءة على وشه و اتكلم بود و بشاشة "  ايوا يا جدتى .. احم تسمحيلى اقولك يا جدتى عادى 

" ليلى رفعت حاجبها بتعجب من تغيير ملامحه من الابتسامة اللعوب و اللى لا تبشر بالخير او سلامة نية صاحبها لابتسامة بشوشة و ود "

" قربت منه بفرحة و ود طبطبت على ضهره " يا نهار الهنا و النبى طالعة من بوقك زى السكر 

" ابتسم بود مصطنع " تسلميلى يا جدتى والله ما حد سكر غيرك 

" دخل سليمان بهيبة " ايه يا مروان نحدد ميعاد الفرح الاسبوع الجاى 

" قرب منه باس ايده باحترام " اللى تشوفه يا جدى 

" فرحة ملت البيت بالحفيدة اليتيمة الى الجدة معتقدة ان خلاص طاقة القدر اتفتحتلها بعد معاناتها و انها هتبقى ف عصمة راجل .. و مش اى راجل دا زينة شباب بلدهم مال و جاهو جمال مزيج بين ملامح ابوه الاسمرانى و ملامح اقل ما يقال عنها وسيمة و زادها لونه الاسمر حلاوة فوق حلاوته و لون امه الابيض و الشعر المائل للاصفر و العيون الاخضر كان ناتج مابين الرجل الشرقي الاصيل و الام الاوربية الجميلة .. و رغم كل البنات اللى هتموت على نظره منه فضل حفيدتها عليهم "


فات اسبوع بين التجهيزات للفرح و خوف ليلى و بين مروان اللى كل ليلة مع بنت شكل ف الليل و الصبح بيجهز لفرحه عشان جده .. بالرغم من انه صاحب هيئة اوروبية و كمان اخلاقهم بس ف الاخر حبه لجده يفوق دا كله 


جه الليل و الاحتفال بالعرسان اللى اقل ما يقال عنه فرح اسطورى يليق بالحفيد الاكبر و الاوحد لعيلة الرفاعى 

حسد غيره حب فرحة خبث خوف دى كلها مشاعر موجودة من الحاضرين 

الخوف ف قلب ليلى زاد من ناحية مروان نظراته ليها من وقت للتانى مصحوبة بالكلام و الهمسات لا تبشر بالخير و لا سلامة نيته 

ودت لو تسيب الفرح و تجرى تهرب منه و من نظراته و لمساته اللى محدش واخد باله و لا حاسس بيها غيرها 

" اتنهدت بعمق و شجعت نفسها " اهدى يا ليلى هتعدى الليلة عشان فرحة جدتك 


خلص الفرح و زفوا العرسان لجناحهم ف الثرايا 

دخلت ليلى الاول بخوف مسحت الاوضة بعيونها تستكشف المكان المكون من غرفة معيشة فيها كنبة و كرسيين يتوسطهم ترابيزة  و شاشة كبيرة مع بعض اللوازم و باب خمنت انه اوضة النوم و صل تفكيرها لهنا و قلبها دق بخوف 

فاقت على ايد بتشدها بعنف ناحيته و ملامح العصبية على وشه 

" بزعيق و هو بيهزها بع.نف " هو انا مش بكلمك ايه طرشة ؟!

" اتكومت على نفسها بخوف "

" زقها و ملامح وشه هديت " اه صحيح ما انتى طرشة فعلا انا نسيت 

" ختم كلامه بضحكة و سابها و اتجه للكنبة و بيقلع جاكيت البدلة .. قعد و بصلها مستنيها تقعد جنبه لكن لقاها واقفة مكانها بتبصله و بس 

" رفع حاجبه " واقفة ليه ما تيجى تقعدى 

لا رد و كأنه بيكلم نفسه 

" قلب عينه بملل " طب دى الواحدة يتعامل معاها ازاى دى هووف 

" شاور بايده على الكنبة جنبه انها تقعد بردو مفيش اى رد فعل منها .. وقف بعصبية. قرب منها مسك ايدها " ما هى مش طريقة دى لما اول ليلة و تعبانى كدا امال هتعمل ايه بعدين 

" حسس على وشها برغبة " بس تصدقى انتى حلوة اوى ما اظنش شوفت واحدة ف اوروبا ف جمالك .. امم كنت ممكن اتجوزك و اسيبك على زمتى ارضاءا لجدى بس للاسف ما يشرفنيش ان واحدة فلاحة جاهلة تبقى على اسمى لا ومش بس كدا دى كمان خرسا 

" ختم كلامه و طبع قبلة على رقبتها و بعد .. حط ايده على كتفها ينزل الفستان " ما تقلعى الفستان دا مالوش لازمة 

" حاول يزيحه و لكنه اتفاجئ بنفسه واقع ع الارض  


تفاعل حلو و انزل التالت علطول🕊️❤️



أحببت بكماء ( البارت التالت )


حط ايده على كتفها ينزل الفستان " ما تقلعى الفستان دا مالوش لازمة 

" حاول يزيحه و لكنه اتفاجئ بنفسه واقع ع الارض بسبب دفعها ليه و جريت على الاوضة اللى ف الجناح .. قفلت على نفسها الباب بالمفتاح و سندت على الباب تتنفس بخوف "


" فضل باصص للباب بصدمة من جرئتها .. فاق من صدمته و قام بسرعة و اتجه للباب بعصبية و خبط عليه جامد كأنه هيخلعه "

افتحى الباب .. افتحى الباب بقولك .. انتى يا حيو.انة  

" يأس من انها تفتحه و وقف بعصبية و ايده ف وسطه " و بعدين مع المتخلفة دى لو فضلت للصبح اخبط و لا هى هنا حتى لو انطبقت السما على الارض 

" بص للباب بعصبية " مهو مش معقول يبقى معايا الجمال و الحلاوة دى كلها و انام ع الكنبة هى الليلة يعنى الليلة .. طب و العمل مفيش حل غير انى اكسر الباب 

" اتجه للباب و هو مقرر يكسره لكن اتراجع ف اخر لحظة " لو كسرته اكيد هيعمل صوت و جدى هيعرف و هعمل بلبلة على الفاضى 

" ابتسم بخبث " اللى خلانى استحمل اسبوع استحمل ليلة كمان 

" اتجه للكنبة و قلع القميص و اتمدد


عند ليلى كانت واقفة ورا الباب و هو بيترزع من كتر خبطه و مع كل خبطة جسمها يتنفض .. اول ما الخبط هدى اتنهدت و اتجهت للمراية قعدت قدامها و قلعت الطرحة و هى بتبص لانعكاسها ف المراية و بتقرر هتكمل حياتها معاه ازاى .. قدرت انهاردة تهرب منه بس يا ترى هتقدر بكرة ؟! .. و لا بعده .. و لا بعده اتنهدت و قامت غيرت فستانها و خدت دش و نامت و سابت بكرة لبكره بهمومه 


فضل يتقلب ف مكانه و بيحاول ينام بس معرفش .. اتعدل ف مكانه و مسك الفون و اتصل برقم 

جاله رد من الفون التانى ابتسم بفرحة 

Hi Gilan, I miss you ( هاى چيلان وحشتينى )

......

Can we meet now? ( ممكن تقابلينى دلوقتي )

......

Yes yes I miss you so much my love and I want to see you right now  ( نعم نعم وحشتينى جدا يا حبيبتي و عايز اشوفك حالا )

......

OK 

انهى المكالمة و على وشه ابتسامة قام لبس قميصة و لبس كاب يخفى وشه و اخد مفاتيح عربيته و موبايله و خرج يتسحب من الثرايا ف عتمة الليل 


الساعة 5 الصبح داخل مروان الثرايا و بيتسحب زى ما خرج و بيتلفت حواليه خوفا من ان جده يكون صاحى .. اتنهد لما ما لقاش حد و طالع السلم 


استنى عندك 

" غمض عيونه بعصبية و نزل رجله اللى كانت بتخطى اول سلمة .. لف يواجه جده "

ايوا يا جدى 

" قرب منه و اتكلم بحزم " كنت فين يا يا عريس 

" اتوتر و اتهرب من عيون جده " احمم كنت بشرب يا جدى 

" بص على هدومه و رجع بصله " نازل تشرب ب بدلة فرحك لا ولابس كاب كمان ايه خايف تستهوى 

" قلب عيونه بملل " جده من فضلك بلاش تريقة 

" خبط بعكازه ف الارض بعصبية " تريقة ! عريس لليلة دخلته راجعلى بعد الفجر يتسحب زى الحرامية ببدلة فرحه و انا اللى قولت الجواز هيصلح حاله بس الظاهر مفيش منك رجا .. بقى سايب عروستك حلالك ليلة فرحكوا و رايح لحضن واحدة تانية ف الحرام بس هقول ايه هتفضل طول عمرك تحب الرمرمة و الرخص عمرك ما تروح للغالى 

" بعصبية " و هى اللى فوق دى الغالى من وجهة نظرك .. مجوزنى فلاحة جاهلة و لا بتتكلم و لا بتسمع اكلمها ما الاقيش اللى يرد عليا و لا اللى بكلم نفسي زيها زى البهي.مة بالظبط

" قلم نزل على وشه قطع كلامه .. بص لجده بصدمه اول مرة ف حياته يرفع ايده عليه .. اول مرة ف حياته ينضرب عموما لطالما اتعود ان كل طلباته مجابه و انه مجرد ما يعترض و يستعطف مشاعر الحب المكنونة ليه و تنفذ كل طلباته فجأة ينضرب بالقلم ! و عشان مين عشان الفلاحة الجاهلة دى ؟! 


" جده كان واقف يتنفس بعصبية " يظهر ان امك و ابوك دلعوك زيادة عن اللازم و عيشتك مع الخواجات خلتك بارد زيهم ما عندكش احساس .. اللى انت بتغلط فيها دى بنى ادمة زيها زيك و احسن منك كمان ع الاقل هى بتحس مش زيك و عندك حق انا غلطت لما جوزتهالك بسمش عشانك لا عشانها هى .. محدش اتظلم ف الجوازة دى غيرها هى تستاهل واحد احسن منك 

" هز راسه بيأس و حسرة و سابه و مشي "


على الناحية التانية كانت واقفة ليلى فوق تراقب اللى بيحصل و دموع نازلة من عيونها من غير ما تحس .. مسحت دموعها بسرعة اول ما لمحت مروان بيبص ناحية الجناح بتاعهم و طالع .. جريت بسرعة و دخلت الاوضة و قفلت الباب تانى بالمفتاح "


طلع مروان و قفل الباب وراه و هو لسه ف صدمته بص لباب الاوضة المقفول بغضب و قعد ع الكنبة 


بعد شوية خرجت ليلى من الاوضة بعد ما لبست عباية بيتى مخصصة للصباحية و فردت شعرها على ضهرها و اكتفت بلمسات رقيقة من الكحل والروج 

اول ما شافها وقف مكانه من الانبهار بيها جمال اوروبى بلمسات عربية ريفية زادتها جمال 


فاق من انبهاره و حمحم يرجع وقاره و يخلص من سحرها عليه و احتلت معالم الغضب ملامح وشه .. قرب منها بعصبية و مسكها من مرفقها بعنف 

انتى ازاى تزقينى و تقفلى الباب امبارح بقى انا مروان انام على الكنبة و واحدة زيك انتى تجرأ و تبعدنى عنها 


نفضت ايدها منه بقوة و ملامحها كلها ثقة و بصتله بتحدى استغربه منها او بالاخص واحدة ف حالتها 

كانت على وشك تتخطاه وتنزل مسك ايدها و منعها و قرب منها يطبع قبله على شفا.يفها بقوة و عصبية و حقد و شهوة مشاعر كتير  متلغبطة بس اكيد كلها مش ف صالح ليلى 


شكرا على التفاعل القمر زيكوا ❤️

تفاعل حلو بقى عشان انزل اللى بعده بسرعة و على فكره الرواية مالهاش مواعيد متوقفة على تفاعلكوا التفاعل حلو بكتب اللى بعده علطول و انزل ❤️


#أحببت_بكماء

#البارت_التالت

#بقلمى_هاجر_عمر

البارت الرابع والخامس من هنا هنا  


 

تعليقات

التنقل السريع