القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية ليلة الدخله للكبار فقط 🔞🔞البارت 12_13في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله مع البرنس محمد السبكي قصص وروايات كامله يسعدني تواجدكم معنا في المدونه قصص وروايات حصريه فقط عندنا وبس تابعنا ليصلك كل جديد


(ليله الدخله)

بارت١٢و  ١٣

للكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞

ولازال احمد واقفا

بنظر اليها وهى نائمه

ولكنه فجأه

ترك الغرفه وخرج مسرعا

سمعت هيام صوت خطواته تبتعد

احست انه يضيع منها الى الابد

تنهدت بحزن

انسالت دموعها على وجنتيها

انقبض قلبها

لقد فشلت

ولم يفلح سلاح انوثتها

لقد كسرها

وازا كسرت انوثه المرأه كسرتها

تنهدت بعمق وسألت نفسها

كيف لم يضعف

فهى نائمه امامه شبه عاريه

وبكامل زينتها

ورائحه عطرها المثير تفوح فى جنبات المكان

كيف له ان يتمالك اعصابه

كيف له ان يكبت رغبته 

لا يفعلون زلك سوى الانبياء والقديسين

فهى كانت تنتظر منه المبادرة

يمد يده فقط

يقترب منها

وستجعله يصل الى نهايه الطريق

ستجعله يستلذ بجسدها المثير

ستسعده وتلبى رغبته

الفارق شاسع بينه وبين باسم

فهى شبه عاريه وبكامل زينتها وتتمناه

وهو قاوم ولم يتقترب منها

بينما باسم

اغتصبها عنوة فى حضور والدته واخواته

فالرجال نوعان

منهم من يمشى بعقله وايمانه

 ويتحكم فى رغباته وشهواته

فيكون انسان

ومنهم من تحركه رغباته وشهواته

فيغتصب ويقتل 

فيكون حيوان 

الرجل ازا حركته شهوته اصبح عبدا لها

وازا حركه عقله وايمانه

اصبحت شهواته عبدا له

لقد عادت هيام من جديد الى وحدتها

لقد قررت ان تستسلم

واشفقت على نفسها وعلى احمد

قررت ان تعيش معه السنه

حتى يطلقها

لن تحاول معه ثانيه

قررت ان تستلم لرغبته هو

وان تنتظر

حتى يطلقها

فهو حتى لم يسألها من هو التى اخطات معه

من كان عشيقها

لم يهتم لامرها

لم يناقشها

وكأنها لاتفرق معه

ومع زلك تريد منه ان يضعف امامها

ان يلبى رغبتها

يالها من انانيه

يكفى انه ستر سرها

لم يفضحها

لم يعاتبها

او يناقشها

حافظ على سمعه ابيها 

وعلى سمعه اسرتها

 لو انها ستعيش معه السنه تحت قدميه

لن يكفى 

حتى انه لم يطلب منها شئ

لم يستعبدها جنسيا

ويستغلها ويشبع رغباته منها

ثم يتركها

لم ينهل من جسدها الجميل ثمن سكوته

لا يريد مقابل منها

انه يريد المقابل من الله

فمن ستر مسلما

ستره الله يوم القيامه

ومن عفى واحسن الى الناس

عفا الله عنه

عادت هيام الى غرفتها

والى وحدتها

وتمر الايام ثقيله

استسلمت للحزن

فتملك منها

ان الحزن الزى يصيب النساء

كا المرض الزى يصيب الورود

فتزبل اوراقها الغضه

وتمزقها رياح الحزن فتطاير اوراقها

 واحده تلو الاخرى

حتى لا يبقى سوى عودها الناشف

ويكسر بسهوله

مرت الايام

وكل يوم يزداد الحزن

والوحده

حتى جاءت ليله

طرقت الباب على احمد

وقالت بصوت ضعيف

الحقنى يااحمد

الحقنى انا بموت

فتح احمد الباب مصدوما

ونظر اليها 

والى وجهها الشاحب

وعيناها  الشاحبه


وقال

مالك ياهيام فى ايه

قالت له

الحقنى يااحمد

انا بموت 

الحقنى

ثم وقعت على الارض

فاقده الوعى

تابع القصه

ممنوع السرقة

ياريت تعملي متابعه لصفحتي 

او تشغل الاشعارات للجروب

لكى تصلك باقى الاجزاء

😥😥😥😥😥😪😪😪)ليله الدخله )

بارت١٣ لكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞🔞

قالت 

الحقنى يااحمد انا بموت

ثم سقطت على الارض فاقده الوعى

زهل احمد

واصابته الصدمه

حاول ان يفوقها

لكنه فشل

جاب الشقه يمينا ويسارا

كأنه يبحث عن شئ

لم يدرى مازا يفعل

حملها على يده

وخرج بها مسرعا

ليزهب بها الى المشفى

لكنه فوجئ انها بقميص النوم

رجع الى شقته مسرعا

دخل غرفتها

ووضعها على السرير

اخذ يفتش فى دولابها عن جلباب فضفاض

البسها الجلباب بصعوبه

وجسده يرتعش خوفا عليها

ثم حملها بين يديه

وخرج بها مسرعا

وضعها فى سيارته

وزهب بها الى المشفى

استقبلها الاطباء

ليسعفو حالتها

دخلت الى الرعايه

علقو لها المحاليل

وقف احمد متوترا

مزهولا

لا يعرف مازا حدث لها

انه فى موقف لا يحسد عليه

اتصل بى اهل هيام

ليخبرهم انها مريضه

وفى المشفى

جاء والد هيام

ووالدتها

الى المشفى مزعورين

سألو احمد

مالذى اصابها

قال احمد

كانت واقفه

وفجاه اغمى عليها

وماعرفش اغمى عليها ليه

قال والد هيام 

انشاء الله خير

كلها شويه والاطباء هيطمنونا عليها

مازال احمد واقفا

متوترا

وبين الحين والحين 

والد هيام يتحدث معه

بينما فى الرعايه

هيام جسدها ممتد على السرير بلاحراك

انفاسها بطيئه

والاطباء يراقبون حالتها

لقد تملك منها الحزن

اعياها التفكير

سلمت نفسها للقدر

ارهقها التفكير

كادت الوحده ان تقتلها

زهدت فى الطعام

حتى النوم جفاها

لا تعرف طعم النوم سوى بعض دقائق متقطعه فى اليوم

كل يوم يمر يزداد جسدها تعب

استكانت فى غرفتها

لاتخرج الا للضروره القصوى

اعتكفت فى غرفتها كأنها فى صومعه

حتى احمد نفسه لم يراها من ثلاثه ايام

منذ ثلاث اسابيع

وهى حبيسه غرفتها

لا تتحدث مع احمد

لا تخرج لستقباله

او حتى لوداعه

حتى احمد لم يرى ظلها الى فى حالات قليله

وعندما يراها

لم تكن تتحدث معه

كأنها شبح

زاهده

حتى كادت ان تموت

وعندما احست بالنهايه

مشيت بخطواتها المتثاقله

لتستنجد بى احمد

احست ان هناك بريق امل

فى المستشفى

لازال احمد واقفا

قلق متوتر

جاءت والده هيام وتقربت منه

وقالت له

ماتقلقش ياحمد

هيام هتقوم بالسلامه

هو الحمل كدا

نظر احمد اليها

وقال

حمل ايه

قالت والده هيام

وهى مبتسمه

مبروك 

هتبقى اب

وهيكون عندك ابن تفرح بيه

نزل كلام ام هيام على احمد

كالصاعقه

لم يدرى ازا يفعل

ومازا يقول

التزم الصمت

ثم وقف بعيدا

وعيناه زائغه

تابع القصه تفااااااااااااااااعل بقا ب ٢٠ملصقات ومتابعه لصفحتي تجنبا للحظر 

😌😌😌😌❤❤❤❤❤❤❤

متابعة لصفحتي حتي يجيلك آشعار بالقصه

❤😍😘

تكملة الروايه بعد قليل 


 

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع