(ليله الدخله)
للكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞
بارت ٩ و١٠و١١
وخرجت من شقته وهى مترنحه
مصدومه
منهاره
لم تكن تتوقع انها ستصبح ضحيه
اتصل بها باسم كثيرا
لكنها لم ترد عليه
ارادت ان تبعد عنه الى الابد
لقد دمر حياتها
افقدها اعز ماتملك
اخز منها ماليس ملكه
لكن باسم لم يتركها
انتظرها عند المدرسه
عندما راته
ولت وجهها بعيدا
ومشت
لكنه زهب خلفها
وامسك يدها
وقال
سامحينى
انا اسف
ارجوكى
انا والله زعلان
وهتجوزك
والله العظيم هروح اتقدملك
اول ما ابوكى يرجع من السفر هروح اتقدملك
نظرت اليه هيام
وعيناها تغرقها الدموع
وقالت بغضب
ومين قلك اصلا انك لو اتقدمتلى هوافق
انا لايمكن اتجوزك ابدا
ثم تركته وانصرفت
لم تعلم مازا تفعل
كيف ستتصرف
كل يوم يمر
يرسل اليها باسم عشرات الرسائل
يطاردها فى كل مكان
اتصل بها من رقم غريب
عندما فتحت الخط
ترجاها باسم ان تسمعه
اخز يعتزر ويبكى
وهى تتكلم معه وتبكى
ووافقت ان يتقدم لخطبتها
عاد والدها من السفر
بالفعل زهب باسم ليطلب يدها
لكن والدها قال له اعطنى فرصه اسأل عنك
بعد مده
عاد باسم
وكان قرار والد هيام
انه رفض الزواج
لانه سال عن باسم
وعرف انه شاب اسلوبه غير سوى
ومستهتر
ولايحترم احد
ولا يعمل
نزل خبر الرفض على هيام كالصاعقه
وايضا باسم حزن لرفض والد هيام له
ولكن باسم لم ييأس
وزهب الى والده
وتحايل عليه ليزهب معه ويطلب يد هيام
زهب باسم مع والده ليطلب يد هيام للمرة الثانيه
ولكن والد هيام
اصر على الرفض
دخلت هيام فى حاله من الاكتئاب
تكلمت مع والدتها انها تحب باسم
طلبت من والدتها ان تتحايل على والدها
وتقنعه بزواجها من باسم
لكن والد هيام
قال بحده
انا اصلا من اول ماشوفته وشوفت منظره ولبسه وتسريحه شعره وكميه السلاسل اللى لابسها فى رقبته وفى ايده
مارتحتلوش اساسا
شكله شاب مش بتاع شغل
وبعدين سالت عليه واحد صديقى ساكن جنبهم
قالى اياك تجوز بنتك لباسم
دا عيل مش بتاع جواز
وامه وابوه بيصرفو عليه
وقليل الادب وبتاع مشاكل
وبيتخانق مع طوب الارض
لم تستطيع والده هيام ان تقنع زوجها
احست هيام انها ستفضح
ويكشف سترها
كلما تقدم لها عريس ترفضه
وتتحجج
قررت عدم الزواج
ولكن باسم اتصل بها
وعرض عليها
ان تترك البيت
ويتزوجها
بدون علم اهلها
تابع القصه
التفاعلي بقا انا بنزل ع طول ب ٢٠ملصقات لكي استمر
❤❤❤❤❤
(ليله الدخله)
للكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞
بارت ١٠
عرض عليها ان تترك البيت
ويتزوجها
بدون علم اهلها
لكنها رفضت بشده
لانها فقدت فيه الثقه
الانثى مخلوق حساس جدا
ازا فقدت الثقه بأحد
لن ترتاح له ابدا
ولن تردخ له
ولن تشعر له بالامان
الانثى ازا وثقت فى رجل
وشعرت معه بالامان
ووثقت انه رجل بمعنى الكلمه
تعطى له كل شئ بدون مقابل
تفعل اى شئ ليرضى عنها وتسعده
تحافظ عليه بكل قوتها
اشعر الانثى بالامان
تجدها ملكك
ازا فقدت فيك الثقه
لن تعود اليك ابدا
وهيام
فقدت الثقه فى باسم
ولن تشعر معه بالامان
فقررت ان تتحمل كل العواقب
ولكنها لن تعيش معه
وصلت الى مرحله لو انى هموت لن اعود
طال التفكير
ولا زالت هيام تفكر فى الماضى
حتى جاء صباح يوم جديد
فاقت من افكارها
علة صوت احمد فى المطبخ
خرجت مسرعه
قالت لى احمد
احضرلك الفطار
نظر اليها احمد طويلا
لازالت بكامل زينتها
قال لها بصوت متلجلج
انتى مانمتيش ولا ايه
تلعثمت هيام
وارتبكت
وقالت اه فعلا انا مانتمتش
اصل انا كنت خايف من الفار
لحسن يطلعلى وياكلنى
ماجليش نوم
انا بخاف انام لوحدى
والفار فى الاوده
شوفلك حل بقى
لاتمسك الفار
لا تنام معايا فى الاوده
نظر اليها احمد باستغراب
وقالها خلاص بليل
انا همسك الفار
ثم تركها ودخل الى الحمام
حضرت له الفطار
فطر احمد ونزل الى عمله
قررت هيام
ان الليله لن تترك احمد
ولن ترحمه
سوف تجعله يضعف
لقد تمالكت القوه والشجاعه
والجراه
ستحاربه بانوثتها
ستجعله ينبهر بها الليله
لن تتركه حتى يضعف
قررت هيام
انها ستكون الليله دخلتها
حتى لو اضطرت
ان تغتصب احمد رغما عنه
واغتصاب الرجل هو اجباره بكل الوسائل
ليضعف ويصل الى مرحله الرغبه القويه
ازا ارتفع الادرينالين
والغاز الحمضى
وهرمون الزكوره
الرجل يلغى عقله
كانه سكران
تحركه غريزته فقط
قررت ان تحرك فيه الغريزة
وان تلغى عقله
بعد نزول احمد الى العمل
دخلت هيام غرفتها ونامت
لتستعد لسهره الليله
افاقت من نومها
وارتدت قميص نوم اسود قصير شفاف
وبدون سوتيان
وضعت عطرها المفضل
واحمر الشفاه الفاقع
وانتظرت احمد
وقررت ان تقضى عليه الليله
جاء احمد
ولكن كان المفجاه
التى قلبت الامور
ولم تكن بالحسبان
تابع القصه واتفاعلوياريت ب٢٠ ملصقات و متابعه صفحتي#
😍😍😍😍😍برنس 😍😍😍😍❤😘
(ليله الدخله) بارت ١١
للكبار فقط 🔞🔞🔞🔞🔞🔞
جاء احمد
ولكن المفجأه
التى قلبت الامور
ولم تكن بالحسبان
لم يأتى احمد بمفرده
كان اثنين
من مكتب مكافحه الحشرات والقوارض
نظر اليها احمد فوجدها بقميص النوم القصير الشفاف
الشفاف وكانها عاريه
ولكن القميص الشفاف بدون السوتيان يعطى اثاره اكثر منها وكأنها عاريه
فتح فاه مزمهلا كأنه اصابه الهبل المفاجئ
وهو ينظر اليها ويدقق
وعيناه تتفحصها
ونزل بعينيه
ليرى عبر القميص االاسود الشفاف
فتح فمه اكثر
وازدادت حاله الهبل التى اصابته
ثم افاق اخيرا من كبوته
وقال ادخلى بسرعه عشان فى ناس معايا
قالت هيام فى صدمه
ناس مين دول
قالها اتنين من مكتب مكافحه الحشرات والقوارض
عشان يمسكو الفار
صدمت هيام ودخلت مسىرعه الى غرفتها
لكن احمد قال لها
ادخلى غرفتى
لانهم سيدخلون غرفتك ليبحثو عن الفار
دخلت هيام غرفه احمد
وهى متغاظه
وتعض على شفتيها من الغيظ
تكاد تستشيط غضبا
دخل الرجلين من المكافحه
ومعهم احمد الى غرفه هيام
قلبو الغرفه راسا على عقب بحثا عن الفار
ولكنهم لم يجدوه
حاولو مرارا وتكرارا
ووضعو السم فوق الدولاب
ونصبو المصيده
وانصرفو
بعد وقت طويل
طرق احمد الغرفه على هيام
وقال لها
احنا قلبنا الدنيا على الفار مش لاقيناه
نظرت اليه هيام
وهزت رأسها باستغراب وتعجب
وقالت
اه وبعدين
يعنى انتى مش عارف تمسك الفار لوحدك
جايبلى اتنين رجاله معاك
دا فار
مش حرامى
نظر احمد اليها وقال فى تلعثم
لالا انا ممكن امسكو
بس دول خبره
وعلى العموم بردو احنا حطينالو سم وعملنالو مصيده
يعنى هيقع هيقع وهيتمسك
نظرت هيام الى عين احمد مباشره
بنظرة كلها دلع وتحدى
وقالت بصوت دلع
اكيد الفار هيقع
وهيستسلم
نظر اليها احمد ولازالت عيناه تزوغ وتتفحص جسدها شبه العارى وهو واقفا امامها متعرق
وقال بصعوبه
اكيد هيقع
قالت هيام فى دلع
احضىرلك العشا
قال احمد
لالا انا اتعشيت
انا هنام
قالت هيام فى زعل ودلع
نفسى نتعشى سوى
نفسى اتعشى معاك ولو مره
قالها
بس انا اتعشيت
انا هنام
ولازالت عيناه تزوغ وتتفحص جسدها
ولايستطيع ان يمنع
عيناه
لكنه تمالك نفسه
ودخل غرفته
واغلق الباب
دخلت هيام غرفتها
وجلست تفكر
مازا تفعل
وكيف تتصرف
فكرت فى نظرات احمد الى جسدها
رأت الرغبه فى عيناه
ولكنه يتمالك نفسه بطريقه عجيبه
انه ليس صيدا سهل
انه عنيد
ومصمم على موقفه انه لن يلمسها
لم يأتى سلاح انوثتها بالهدف
لكنها لم تيأس
وهى ايضا عنيده
قررت ان تطرق عليه الغرفه
خرجت من غرفتها
وطرقت غرفه احمد
فتح لها احمد الباب
قالها خير فى ايه
قالتلو انا مش عارفه انام
انا خايفه اوى
مش هعرف انام فى الاوده
كل مانام اسمع صوت فى الدولاب
قال احمد
وبعدين هعمل ايه
قالت هيام
انا هنام معاك فى الاوده دى
نظر اليها احمد متعجب
تنامى معايا فى نفس الاوده
قالتلو اه فيها ايه
الاوده دى فيها سريرين
انت سرير وانا سرير
لم تنتظر هيام موافقه احمد
دخلت الغرفه ورائحه عطرها تفوح وتملاء الغرفه
وجلست على السرير
وقميصها الشفاف يكاد ان ينطق بجمالها
ومدت جسدها المثير على السرير
واحمد ينظر اليها بشغف
لم ينطق بكلمه
اصابه الزهول
وهو يتفحص جسدها شبه العارى الممدد على السرير
لم يدرى مازا يفعل
بعد برهه
تحرك بصعوبه
الى السرير الثانى
وعيناه تراقب هيام
ومدد جسمه على السرير
وهو متوتر ومتعرق
وبين الحين والحين
يسمع تأوهات هيام بدلع وهى تثاوب
وتتقلب على السرير
تغير هيام من نومتها بين الحين والحين
لتبدو اكثر اثاره
تتقلب هيام بدلع
وتتأوه بدلع
ونامت فى تلك الوضع المثير
بعد برهه
احست بأن احمد
قام اخير من سريره
ووقف
ونظر اليها طويلا
احست هيام
انها اقتربت من هدفها
وسيضعف احمد
وسيهجم عليها كالزئب المشتاق الى غزاله
وستنال منه
وستسلم له نفسها
ولازال احمد واقفا
ينظر اليها وهى نائمه
يتبع
تعليقات
إرسال تعليق