نبض الأسد
part 17 🖤
نبض بعد ماروحو الجميع وفضل المكان فارغ لفت نظرها رجل حد وفوق منو صخرة ابعدت الصخرة بكل قوتها وازاحتها .
نبص بصدمة ودموع :ااسد .
قربت من أسد وسمعت صوت نفس خفيف جداً .
جريت جابت عربيتها وحاولت تطلع اسد بس ماعرفتش وقالت بأنهيار :يااااارب .
حاولت تاني وتحمل اسد وتقع آخر محاولة ليها قدرت تجرو على العربية ركبتها وساقتها باااقصى سرعة على اي مستشفى .
دخلت المستشفى وبتقول بصوت عالي :ترووووولي بسرررررعة .
جاه مجموعة دكاترة اخدو اسد يلي بنز'ف وحطوه على الترولي واخدوه غرفة العناية المشد'دة .
نبض قاعدة برة وبتدعي لأسد
في مكان تاني صوت ولويل النسوان والباك والنواح .
الجد بانهيار :حفيدددددي فينك يااااسد .
النس'وان بتبكي .
مراد بكسرة وال'م :ادعولو بالرحمة مازن برضو ادعولو .
سامر والد مازن بدهشة :مالو مازن ياولدي .
مراد بغضب :ابنك ياعمي هو يلي عمل كل دا وهو يلي زرع الالغا"م .
سامر اغمى عليه من الصدمة
الجد :فين نبض .
مراد بحزن :ربنا يكون في عونها هي بمكان الحادثة رافضة تقوم من مكانها .
الجد حزن على ملك يلي هتربى بلا أب وعلى حفيدو ومرات حفيدو .
في مكان ثاني 🏥
نبض قاعدة برا وبتبكي بكل حرق"ة على حبيبها وقلبها .
في غرفة العناية كانو الدكاترة بيعملو كل اللي يقدرو عليه عشان ينقذو المريض .
دكتور بزعر :النبص بيخف بسرعة صدم'ات كهربا'ئية ننعش القلب .
الدكتور (2): 1-2-3 .
الدكتور :مرة تانية بسرررعة .
عند العيلة رنيم منهارة اووي هي كانت معتبرا اسد باباها واخوها وحبيبها وكل حاجة ليها
دخلت ملك بخوف وقالت :هو ليه كل واحد بلة عم يبكو ولابثين اثود وبابي فين .
رنيم حاولت تهدا :تعالي ياحبيبتي لحضن عمتك .
جريت ملك عليها وقالت :بابي قالي مش هيتاخر هو مارجعش ليه وفين مامي .
رنيم بتحاول تهدا قدام ملك :حبيبتي هو بابا هيسافر فترة صغيرة كده وان شاء الله هيرجع ياقلبي ماشي تعالي نامي جنبي هنا يلا .
نامت ملك 😴
رنيم قعدت تعيط 😭
عند المستشفى .
خرج الدكتور بعد 5 ساعات متواصلة .
الدكتور :حضرتك المدام .
نبض :ااه انا اسد عامل ايه .
الدكتور : للأسف هيكون عاج'ز بعد 3شهور تقدرو تعملولو العملية وهو دلوقت بغيبوبة وهي دي الغيبوبة التانية يلي يدخل بيها الغيبوبة دي طويلة مع الأسف يعدي 24 ساعة ووضعو هيكون مستقر .
نبض ببكاء :طب هيفوق امتى
الدكتور :دي الحاجة الوحيدة اللي مش عارفينها .
ومشي .
Stop
لو مافيش تفاعل مش هنزل الكتابة من عندي التفاعل من عندكم
تكملة الروايه من هنا هنا
تعليقات
إرسال تعليق