البارت 17💥بقلم ✍️ سلطان زماني
ايمان اشترت كاميرتين ونزلتلي الابليكشن ع موبيلي
وعملتني عليه وعملت ليه باص ورد وقالتلي متعمليش معه
حاجه بقا علشان يبقا ع اخره واول ما تروحي ل امك يقابلهم
قولتلها ده امبارح خلعت بالعافيه منه قولتله اني تعبانه
قالتلي خلاص قوليله البريوت جتلك هي كمية قولتلها ماشي
وفعلا جيه واتعمدت ادخل اخد شاور واخد كيس الالوز معايا
وانا دخله ولبست وحده وسبت الباقي في الحمام علشان
يشوفه وشوية لقيته اخد شاور وقالي مش هتدخلي تخدي
شاور قولتله البريوت عندي لقيته زعل وبأن ع ملامحه
وقولت في نفسي قال يعني انت بتعرف اوي جتك ستين
خيبه سبته ودخلت أوضة الاطفال انام وفتحت الابلكيشن
ودخلت الباص ورد لقيت الكاميرا الي في الصالة ظاهرة والي
في أوضة النوم النور مطفي بس شيفاه نايم ومشغل أضاء
الموبيل عرفت أنه بيتفرج ع فيلم وبيريح نفسه كان نفسي
يولع النور تاني يوم الصبح. رجعت الابلكيشن واخدت بالي
اني الكاميرا مش مظبوطة ع السرير بلظبط عدلتها وكلمت
ايمان قالتلي امسحي كل الي اتسجل علشان يبقا في مساحة
لانها بتسجل ٤ ايام بس
كلمته وهو في الشغل قولتله أنا بفكر اروح لماما من غير ما
يفكر قالي روحي ياحبيبي وحسيته أنه طاير من السعادة
وقالي لو عايزة تصبري لما اجي اوصلكم ماشي ياروحي
قولتله لا أنا هطلب اوبر وانت بعد يومين تعالي خدنا قالي
برحتك ياحبيبي لبست أنا والعيال ومسحت الي متخزن ع
الكاميرا ونزلت رحت ل امي كل شوية ادخل اشوف اشوف مفيش حاجه
رجع من شغله سمعه صوته بيتكلم في الموبيل بس مش
شيفاه فضلت كل شوية ادخل مفيش وارجع واتفرج ع الي
فاتني مفيش بيكلم في الموبيل وماسكه عادي بعد كام ساعة
وانا مركزة وقاعدة ع اعصابي وخائفة موت ميحصلش حاجه
او ياخد باله منها
دخل أوضة النوم فتح دولابي ولقيته فتح درج الاندرات بتاعتي وقعد
يقلب فيهم واخد واحد منهم حطه ع السرير ودخل اخد شاور
وفضل قاعد بالبورنس الساعة دخلت ع 12 بليل وزهقت من
كتر ما أنا مبحلقه في الموبيل والعيال نايمين مع امي وانا
حطه الهاند فري وقاعدة في الصالة شوية سمعت جرس الباب
وفتح لقيت واحد ضخم اول ما فتحله قفل الباب وياسر
حضنه وفضل يبوس فيه جامد والرجل دخل قعد في الصالة
وياسر راح عمله قهوة وجبله طبق فاضي وشفته الراجل ده
بيلف حشيش وقالع هدومه ولأبي البوكسر بس
يتبع ..لو التفاعل كبير هنزلكم النهاية اليوم ياحلوين😘
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق