البارت ال 24 ( جحيم الأسد )
ف المستشفي
رهف : طلقتني
أسد بصدمة : اطلقك
رهف بدموع : أنا بكر*هك بكر*هك
أسد مسك ايديها بحب وندم : أنا اسف ي حبيبتي اسف انا بحبك والله وعمري م كنت اقصد كل دا بس صدقيني كان غصب عني
رهف بعياط : غصب عنك اي ي أسد
أسد : رهف فاكرة يوم م خدتك تكشفي يوم كتب الكتاب الدكتورة قالتلي انك مش بنت يومها بس انا خبيت عليكي واتجوزتك
رهف بذهول : الدكتورة قالت كدا
أسد : ايوا ولما تعبتي الدكتور قال انك حامل
طلعوا متفقين مع بعض وفي بينهم علاقة
رهف بدموع : دول سو*أو سمعة الطب خالص
أسد : بس هما دلوقت هربانين بس وحياتك عند لاجيبهم حتي لو كانو تحت الارض
رهف بصتله بدموع وعتاب في نفس الوقت
أسد : سامحيني ي رهف
رهف بدموع : مسامحاك ي أسد
أسد بحب : بحبك
رهف بكسوف : بحبك اكتر
أسد قرب منها واخدها ف قبلة عبر بيها عن مشاعره
****
(في بيت سيف)
سيف اخد ورد ف حضنه بفرحة : مبروك ي عروستي
ورد بصتله بدموع وسكتت
سيف : مالك ي حبيبتي
ورد بعياط : أنا اسفه ي سيف أنا أنا عارفة انك بتقول دلوقت اني بنت مش كويسة
سيف : بس بس اهدي انتي مراتي ي حبيبتي يعني ممكن اصلا نعيش سوا من دلوقت من غير فرح ولا غيره
ورد : يعني انت شايفني كويسة
سيف خدها ف حضنه : نامي ي وردتي نامي
ورد دخلت ف حضنه اكتر وغطت ف سبات عميق
****
(في البار)
معتز : اي نوجا عاملة اي يقمر
انجي بدلع : الحمدلله ي حبيبي عامل اي وحشتني اوي
معتز بغمزة : وحشتيني اكتر
انجي : امال منير فين مش جاي ولا اي
معتز بسخرية : منير سافر ي حلوة
انجي بصدمة : سافر فين
معتز : سافر ف مصلحة كدا هيخلصها ويرجع
انجي بتفهم : تمام تمام هقوم اجبلك حاجة تظبطلك مزاجك
معتز : لا لا أنا هتصرف سلام
وسابها ومشي
انجي بسخرية : اكيد رايح ياخد واحدة غصب عنها
....🖤....
(ف شقة مهاب وشهندا)
مهاب : صح النوم ي قمري
شهندا بنوم : هممم
مهاب : همممم اي اصحي بقي كفاية نوم
شهندا بنوم : عاوزة انام ي مهاب
مهاب : خلاص ياختي نامي وسابها وقام دخل المطبخ
شهندا من وراه : قمو*صة
مهاب ببوز : نينينني
شهندا بضحك : طب وسع بقي ع اعمل الاكل
مهاب : اتفضلي ياختي
شهندا طلعتله لسانها وراحت تعمل الاكل
*****
(ف سوهاج)
...سيف ومرته هيجو اهنه عشان الفرح ي هناء
هناء بفرحة : دا يوم الهنا ياخوي
مجدي : بنت اصول ي حبيبتي
هناء بخوف : بس
مجدي : بس اي
هناء بحزن : انت عارف ان البت بتي***
مجدي بحزن : نصيبها ي حبيبتي
#جحيم_الاسد
بقلم : ميساء عنتر
*رأيكو*
يتبع
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق