وقعت في عالم الذئاب
( البارت السادس )
للكاتبه 📖🖋️ حبيبه الشاهد ♡♡°
حياه :( بصدمه )مش موافقه حور لسه صغيره
سليم :( بخبث )تمام شوفي حور تقول اي الأول
حياه : حور نايمه
سليم :في غرفتها
حياه :ايوا
سليم : طب ما تشوفيها إلاول في البيت ولا لا
حياه بتقوم بخوف بسبب ثقته بنفسه والتوجه نحو غرفت حور
حياه بتدلف الي الداخل ولم تجد حور والغرف أثاثها غير مراتب
ل تتوجه الي الاسفل بر"عب وبتنظر الي سليم بعيون دامعه
حياه :( بصوت باكي ) حور مش في غرفتها
سليم : كتب الكتاب امتا
حياه :انت عارف مكانها
سليم واما رأسه بنعم
حياه :( بتسرع ) في الوقت الي انت عايزه
سليم :يوم الحد
حياه : بعد بكره ازاي.. وغير كده باباها مش موجود استنا لما يرجع
سليم : لما يبقا يرجع يبقا يحلها ربنا وجهزي نفسك ومتقوليش لجوزك
حياه : ح..حاضر
سليم : حور هترجعلك لما تفوق
حور بتفتح عنيها وبتعتدل في جلستها وبتشهق من الذي يجلس امامها ويضع قدم فوق الاخره
حور : ا..انا اي ال جبني هنا
سليم :يلا قومي روحي بيتك مامتك قلقانه عليكي ..وكمل بخبث ..واعملي حسابك كتب كتبنه يوم الحد
حور ( بصدمه ) :كتب كتاب مين
سليم ( بخبث ) : كتبنا انا وانتي
حور : نعم .. لا لا مستحيل انت اكيد مجنو"ن ومتخل"ف
سليم عيونه بتتحول ل الا"حمر الغامق وعرو"ق جسمه بتبان وبيتقدم نحو
حور بتتسع عينيها بصدمه وخو"ف
سليم بيمسكها من يديها بعن"ف ويتحدث مثل فحي"ح افا"عي :انا مجنون ومتخلف
اومات رأسها بلا : ل..لا لا
سليم : امممم مش هحسبك دلوقتي حسابي معاكي بعدين
حور بتفوق من صدمتها بنها مرفوعه من علي الارض وما بين زراعين سليم
حور ( بتوتر ) : ا..انت ..انت نزلني
سليم بيضعها علي فراشها بتنظر اليه بصدمه وبتجده قد غادر الغرفه بلا المنزل بأكمله
في المساء في قصر سليم كان يجلس ويدخل عليه شاب زو عين حمرا"ء وبشره بيضئ
توم : هل تجنن"ت
سليم : لماذا
توم :ستتزوج هاذهي الانسيه
سليم :نعم سوف اتزوجها
توم :لان يحصل
سليم : ماذا توريد
توم :انها قد توز"ينه
سليم : لن تؤز"ي احد
توم :ستند"م
سليم (بغضب) :لان اند"م ابدآ وايأك ان تؤزي"ها
سليم بينهض من مجلسه ويصعد الي الاعله الي غرفته وبينظر من الشرفه بيجد حور تجلس في الحديقة منزلها وممسكه بكتاب
كانت تقرأ روايا ونظرة الي السماء فوجدت القمر مكتملآ وبعد ثواني ابتدأ في الاحمرار وضعت الكتاب بجانبها واغمضت عينيها ونهضت من مجلسها وهي تسير احست بدوارآ وامسكت راسها من شدد الألم زريعها ابتدات في الاهتزاز وجسدها
سليم رئها هكذا فأسرع اليها واخذها في أحضانه وكان شيلها وسار بها مسرعآ الي منزلها وافتح باب وهبط السلالم وفتح باب حديد ودلف الي الداخل ووضعها علي الفراش وقفل علي زرعيها حديد وقدميها
وحور اتحولت لمصا"ص دما"ء كانت عينيها قد احمر"ة وانيا"ب مثل الوح"ش وكانت تهز جسديها بشده .....
يتبع
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق