 |
《وقعت في عالم الزئاب 》
البارت الثالث والرابع °°♤
للكاتبه 🖋️📖✨ حبيبه الشاهد ♡♡°
وفجأة بيظر ست في الخمسين من سنها وبتتكلم بغض"ب : سبهم يمشو ي سليم
سليم اتلقت لمصدر الصوت : لا مش هسبهم اكيد هما جيبن عشان يعرفوهم مكانه
نوران : سليم معا حق ي ماما
هبه : لا مش معا حق ي نوران وانتي عارفه كده كويس
حور بتنظر الي سها برع"ب
حور بخفوض : سها يلا نهرب
سها : يلا
سها بتقوم تقف وحور بتسند عليها وبتقف وبيمشو ببطء وبيذهبو الي الباب وسها بتفتحه بخفوض وبيخرجه وبيتفجأه بي ذالك الشاب امامهم
سها بصدمه : ا..انت ا.انت ازاي هنا.
سليم وهو ينظر الي رجل حور وبيغمض عنيه : في ثانيه مشوفكمش قدامي
سها بتهز راسها بنعم وبتمسك ايد حور وبتجري وهي بتدوس علي رجليها بصعوبه
حور بتع"ب : س..سها مش قدره أكمل..اااه
سها بدموع : حور ونبي دوسي علي رجلك شويا لغيط اما نرجع
حور وهي بتاخد نفسها بصعوبه : ا..ازاي ه..اااه هنمشي أنا..مش ع.عارفه الطريق
سها : ولا انا بس ربنا معانا وهنعرف نخرج بس امشي شويا معايا يلا
حور بتهز رسها بنعم وبتمشي مع سها " الليل ابتدأ يدخل عليهم 🌚 "
سها وحور بيخاف"و اكتر وحور بتقف وبتجلس علي الأرض
سها بتجلس جنبها : حور مالك
حور رأسها بترجع لي الخلف وبتقع علي الارض وسها وبتمسك رأسها وبتضعها علي رجليها وبتضر"بها علي وجهها بخفه
حور بتفتح عنيها بصعوبه وبتبلع رقها بصعوبه : ا..ام.شي ان.تي يا سها..وبتغمض عنيها
سها بتهز فيها وبتبكي : حور حور فوقي بالله عليكي فوقي ي حور اعمل اي يارب انت العالم بحالي لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سها بتشيل رأس حور وبتضعها علي الارض وبتقف وبتمشي بخوف ورعشه
سها ببكاء : حد هنا حد يسعدني حد يرود ونبي
سها بتفضل تمشي وقت طويل وبتحفظ الطريق علشان حور وهي ماشيه بتسمع صوت
سها بتخاف جامد وبتمشي بخطواط بطيقه وبيبقا ضوء القمر الي بتشوف بيه بتنصدم جدآ لما بتشوف ذئب يأك"ل فريس"ته سها بترجع لوره
الزئب بيسمع خطواط رجليها وبيبص في اتجاه الصوت ولم يجد أحد
بتكون سها تقف خلف شجره وتضع يديها علي فمها منعن ان يسمع صوت نفسها
الزئب بيش"م رحتها وبيمشي في اتجه الريح"ه وسها بتسمع خطواطه وبتترع"ش وهو بيقرب علي الشجره التي تقع خلفها وفجأه الصوت بيختفي
سها في سرها : الحمد لله يارب انو بعد وبتنظر الي الخلف من جانب الشجره ولم تجد له أثر نظرة الي الامام لكي تبدأ في المشي فزع"ت بشده من ما تراه فكان زئب يقف امامها
سها بتجري والزئب بيجري وراها وسها بتجري بتتكعبل وبتقع وبتعدل نفسها وبتنظر الي وبترجع الي الخالف وهي بترجع اديها بتنجرح من الارض
والزئب لما بيش"م رأحت الدم"اء بيهج"م عليها وسها بتمسك وجهه بيديها والزئب بيج"رح يديها بأظف"ره وسها بتمسك حجر علي الارض وبتخب"ط بيه الزئب في رأسه وبتدفعه بعيد عنها وبتعتدل وبتقف وبترجع تجري والزئب بينظر اليها بغض"ب
وسها بتجري والزئب خلفها وسها لم تعد الرئيه بوضوح وبيكون في شلال ولما تره وبتنظر لي الخلف والزئب بيمشي ببطء وسها بترجع لي الخلف بخطواط بطيقه والاسف رجليها بتفلت
سها بصريخ : حوووووووور
تفاعل 📃
《وقعت في عالم الزئاب 》
البارت الرابع )
للكاتبه 🖋️📖 حبيبه الشاهد ♡♡°
كان يسير سليم في الغابه علي رأيحة ال"دم القريبه جدآ منه وبيظهر امام ج"ثه علي الارض وبيقرب ليها وبينظر ليها لعدد دقايق وبينزل لمستوها وبيشيل خصلات شعرها الموضوعه علي وجهها
بتكون حور وشها أصفر بسبب الذم"اء التي تسير منها وشفتها زرقاء والحجاب موضوعه بجوارها
سليم بيغلق عينه لمدة ثواني وبيفتحه وبينظر اليها بحيره وبيضع يده خلف رأسها والايد الاخره خلف قداميها وبيرفعه وبيقف وبيتدي في السير وهي علي زريعه
________________________________
________________________________
الزئ"ب بينظر لي الخلف ويتقدم خطواط الي الخلف وبينظر الي البحيره وبيجري وكل خطوه جسمه بيتغير فيها الشعر بيخفا وبيظهر زرعين وقدمين انسان وبيقفز في البحيره بينزل وبيكون انسان طبيعي وبينظر يمين ويسار ليره قد هبطط في اعماق البحيره في سرعت البرق بيكون عندها بيأخذها وبيصعد الجبل الي الاعله وهو ممسكن بيها بزرعيه من خصرها وبيصعد وبيضع سها علي إلارض بيضغط بيزرعه علي صدرها ولكن لم تخرج الماء الزي بدخلها
الشاب بيهبط لمستوها وبيعمل ليها تنفس صناعي وبعد عنها عندما وجدها ثتست"فرغ
سها فاقت استفر"غت كل المياه التي داخل جوفها وتسعل ونظرة لذلك الشاب الزي ينظر إليها
سها : ( بتعب ) حور واغلقت عينيها
الشاب نظر ليها : ( بستغراب ) مين حور دي وانا بعمل كده ليه
الشاب بيشلها وبيسير بيها
____________________________________
____________________________________
سليم بيوصل منزله وبيضع حور في غرفته وبتظهر هبه
سليم بينظر اليها : سعديها
هبه : تمام اطلع انت بره
حياه بتدلف الي الفيلا التي تقع امامها بخوف وبتتفأج بي سليم امامها
حياه : ( بفزع ) بسم الله الرحمن الرحيم
سليم : ( بحد ) عايزه اي ¡¿¿ ودخلتي هنا ازاي
حياه : ( بدموع ) ك..كنت بسأل عن بناتي احنا لسه جداد هنا وهما خرجو ومرجعوش .قولت اجي اسأل عنهم هنا
سليم : بناتك مش هنا مفيش حد يقدر يدخل ولا يخر البيت ده غير وهو مي"ت
حياه : ( بشهفه ) ي..يعني ايه
سليم : ( وعيونه بقت بالون الاحمر ) يعني مفيش بنات واتفضلي اطلعي بر"ه حالآ
حياه : ( بتوتر ) ح..حاضر
حياه بتسير بسرعه بخوف وبتوصل منزلها وبتدلف اليها وبتنهار في البكاء وفي ذالك الوقت هتفها بيعلآ عن اتصل
بتأخذ الهاتف
حياه : ( بتوتر ) ألو
حامد : حياه خالي بالك من نفسك ومن البنات لان جالي شغل فى*** وهسافر لمدة شهر
حياه : ربنا يرجعك بالسلامه
حياه بتغلق الهاتف وبتخلس علي الارض وبتبكي
الشاب بيضع سها علي الفارش ويدلف سليم الي الغرفه
سليم : انت جبتها منين
الشاب : كانت هتغر"ق
سليم : تمام سبها وماما هتيجي تسعدها
كران : انا خارج
كران وسليم يدلفه خارج المنزل لكي يصتاد
إشراقة الشمس الذهبيه معلانه يوم جديد
فتحت الزرقاتين بتعب واعتدلت في مجلسها ونظرة ل المكان بستغراب وظنط انها في منزلها انها في أحد الغرف المغلقه نهضت من علي الفراش بتعب واستندات علي أثاث الغرفه لكي تدلف الي الخارج ولكن صدمت عندما وجدأت نفسها في منزل اخر سارت الي الدرج وهبط بصعوبه وكان المكان ساكن
سليم من الخلف : عجبك
اتلفت الي مصدر الصوت بفزع
حور : ( بخوف ) ا.اااا ان.ا انا اي الي جبني هنا
سليم : ( بجمود ) انا
حور : ( بدموع ) انا عايزه أروح
سليم : تمام اتفضلي اخر"جي ومشفكيش ولا انتي ولا اختك في الغابه تاني
حور : ح..حاضر حاضر
حور سارت بسرعه ودلفت خارج المنزل وتوجهت نحو منزلها عبرت البوابه ثم الباب خبطط جامد وبعد دقايق حياه بتفتح الباب وحور بتترمي في اخضنها
حياه : ( بدموع ) حور حبيبتي انتو كويسين
حور : ( ببكاء ) م..ماما ا.انا تعبانه
حياه : بس اهدي فين اختك
حور : م•••
سها من الداخل وهي تقف علي الدارج : انا هنا ي ماما
بتنظر اليها كل من حياه وحور وبيدلفه داخل المنزل تحت عنين احد التي تتبعهم من بعيد
حياه بتنظر الي قدام حور بسبب مشيها البطئق وبتجدها ملفه بالشاش والقطن
حياه : حور مال رجلك
حور نظرة الي قدامها وتذكرة وبكت اكتر
سها : في ذئ"ب عض"ها يا امي
حياه : ( بشهقه ) إيه انتي لازم تكشفي اطلعي بدالي هدومك وتعالي نروح المشفي
حور : ( بتعب ) حاضر
ذهبت حور مع سها الي الاعله ابدالة ملابسها وتوجهت مع سها الي الاسفل ودلفو خارج المنزل مع حياه سارو مده طويله واوقفو تكسي لكي يذهبه وصلو الي المشفي بعد وقت وتم كشف حور وذهب الي المنزل
حياه : حور حبيبتي اطلعي ارتاحي
حور : حاضر ي ماما
حور بتصعد الدرج بمساعدة سها وبتدلف كل من سها وحور الي غرفتها
في غرفت سها : ياربي هو ده كان حلم ولا حقيقه انا ازاي وصلت هنا
صوت يأتي من البلكونه : انا ال جبتك
سها نظرة في اتجاه الصوت بفزع °°°
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق