 |
وقعت في عالم الذئاب
( البارت الخامس )
للكاتبه 🖋️📖 حبيبه الشاهد ♡♡°
سها : ياربي هو ده كان حلم •• لا كان حقيقه انا ازاي وصلت هنا
صوت يأتي من البلكون : انا
سها نظرة في اتجاه الصوت بفزع وكان الضوء مضفي تقدم نحوها ببطء وسها متسمره في مكانها من الصدمه
بيظهر شاب
سها : ا• ان•ت مين
الشاب ببتسامه : كران
سها : انت الي جبتني هنا
كران : ايوا انا الي جبتك
سها : ازاى
كران : مش لازم الانسان يعرف كل حاجه
سها :( بتوتر ) ا•انت دخلت هنا ازاي
كيران : من البلكونه
سها : وازاي طلعت لي البلكونه
كيران : قولتلك مش لازم تعرفي كل حاجه
سها : طب انت عايز ايه
كيران : حبيت اشوف الاوضه بس
انها حديثه وكان قد غادر ولم ترأه سها من شداد سرعته
سها :( بصدمه ) ايه ده ده م•• وزاي كان في حد بيتكلم معايا دلوقتي.. بتجري بدلف الي البلكونه وبتنظر حولها ولم يكن موجود دلفت الي الداخل مره اخره وذهبة الي الفراش واغلقت عيناها وذهبت في سباق عميق
دلفت حور الي غرفتها وتوجهت نحو الفراش وجلست بتعب واخذات كوب المياه واخذت الادويه وتمدد علي الفراش واغلقت زرقتها وغاصت في سباق عميق من شدد الارهاق
بيعدي اليوم بسلام ومع اول خيط شمس بيظهر بيعلان صباح جديد مع تغريد العصافير تفتح عنيها بتعب بسبب جرحها تنهد من علي الفراش وتدلف الي المرحاض لتأخذ شاور وتدلف الي الخارج وهي تضع منشفه حولها ولاخره علي شعرها بعد وقت تسير نحو المرايا وتقف وتنشف شعرها وتبتدي بتسريحه وبعد انتهائها تنظر الي الخلف تجد عينان تنظر اليها بخبث
تخرج شهقا من فمها برعب ويتقدم نحواها شاب وهي ترجع الي الخلف ولظقة في الحئط
الشاب وقف امامها ووضع يده علي فمها قبل ان تستنجد بأحد ونظر اليها بعينه التي تحولت الي الاحمر الغامق وابتسم ابتسامه التي بينت انيب"ه التي كانت مثل الحيوا"ن المفتر"س لي رأية الخوف في عينيها والدموع
الشاب : مسألتيش نفسك ليه مفيش ناس في المكان ده •• بس مش لازم تعرفي لان نهايت"ك
نزل رأسه ليوصل الي رقبتها حط رأسه علي كتفها وانفه لمسة رقبتها وقبل ان يصل فمه اليها
كان دفعه قويه اوقعته علي الارض وكانت من سليم
الشاب نهض من علي الاوض ونظر الي سليم الذي يقف امامه
الشاب :( بسخريه ) مكنتش مصدق غير دلوقتي لما شوفت بعيني
سليم : نهيت"ك قربت يا ساهر
سليم بيهجم علي ساهر وبعد شجار طويل ساهر بيقدر يضر"ب سليم وبيوقعه علي الارض وبيقدر يخرج من الشرفه
سليم بينهض من علي الارض وبيقرب علي حور الي بتقع مغشي عليها في حضن سليم ••
سليم بيشيل حور بين زريعا وفي لمح البصر بيدلف خارج الغرفه وبيكون في الغرفه بتعته وبيبدأ يلبسها وبعد ما بينتهي وبيدلف خارج الغرفه
الباب الرأسي لمنزل والد حور بيدق وحياه بتفتح الباب وحياه بتشهق بفزع
سليم :( ببرود ) مالك •• شوفتي عفر"يت
حياه :( بتبلع رقها بتوتر ) ل.. لا ب.. بس
سليم : هتوقفيني هنا كتير
حياه :( بتسرع ) لا لا اتفضل
سليم بيدلف الي داخل المنزل ويجلس علي احد مكاعد الانتريه
حياه : تشرب ايه
سليم : مش جاي اشرب ••• انا جاي اطلب ايد لانسه حور
حياه :( بصدمه ) م••
يتبع
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق