القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية عشقت طالبتي البارت التاسع والعاشر بقلم نوران وليد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله


الفصل التاسع والعاشر 


عشقت طالبتي ٢ 


#موسوعة_القصص_والروايات 



- هديل بدموع : بس انا مش عاوزة اسد مش عاوزاه انا مش بحبه انا بحب ف.....

- هدير : بتحبي مين يا هديل 

- هديل بارتباك : و لا حاجة انا خارجة

خرجت من الاوضة و هي بتجري فخبطت في أسد 

- هديل بغضب : انت اعمي 

- اسد بغضب : انتي مجنونة يا بت ما تلمي لسانك و انتي الدخلتي فيا اصلا 

- هديل : ابعد من وشي انا مش طيقاك اصلا 

' اسد: انتي مش طيقاني قراط انا مش طيقك عشرة   بقلم الكاتبة نوران وليد 

- هديل : احنا فيها طلقني 

- اسد : يا ريت يا ريت اقدر 

- هديل: انا ماشية مش عارفة ايه الوقفني معاك 

______

في مكتب حمزة الكبير 

الباب خبط 

- حمزة الكبير : ادخل 

- حمزة الصغير : خالي كنت عاوز حضرتك في موضوع 

- محمد : خير انا بقيت خايف منكم انت و اخواتك البيت ده بقي كله تعب 

- حمزة الكبير بابتسامة: استني يا محمد بس نشوفه ... خير يا حمزة 

- حمزة الصغير : انا عاوز اتجوز ريما في نفس يوم فرح اسد و فهد 

- محمد : لا ده العيال عقلها طار منها خالص بقي بقلم الكاتبه نوران وليد 

- حمزة : يا بابا انا الكبير و المفروض اتجوز الاول 

- حمزة الكبير : طيب يا حمزة انا عن نفسي ما عنديش مانع بس المهم ان ريما توافق 

- حمزة بتسرع : موافقة موافقة و الله 

 حمزة الكبير  ضحك و كمان محمد 

- حمزة : ها يا خالي قولت ايه انت و بابا 

- حمزة الكبير : انت عارف علي قد ما انت و صغير ما كنتش طايقك علشان كنت حاسس انك هتاخد حته مني... لاكن اتاكدت ان ما فيش حد هيحافظ علي بنتي قدك يا حمزة ..

- حمزة بفرحة : يعني انت موافق 

- حمزة الكبير: علي بركة الله 

_________

هند كانت قاعدة مع حلا و الجدة 

- ريما : ماما كنت عاوزة اقولك حاجة 

- هند : قولي يا ريما ما فيش حد غريب دي عمتو و تيته 

- ريما بكسوف: مش هينفع تعالي برا عاوزاكي 

-حلا  : في ايه يا ريما اتكلمي يا حبيبتي 

- ريما : بصوا انتوا التلاته مش بعرف اخبي عليكم حاجة اصلا بس انا و حمزة يعني...

هنا حلا غمزت لهند: ماله حمزة يا ريما 

-  ريما بتوتر : بصوا هو دلوقتي بتتقدم ليا لبابا تحت 

- الجدة : و انتي موافقة 

- ريما بكسوف : اه 

- حلا و هند قاموا حضنوها و قالوا : اخيرا ده انتي غلبتينا 

- ريما: قصدكم ايه 

بقلم الكاتبه نوران وليد 

- حلا : الواد م كنش بينام الليل بسببك و انتي زي ابو الهول و لا بتنطقي 

- ريما : يا عيني يا حموزة للدرجة دي انت كنت مفضوح 

- حلا غمزة لهند و قالت : حموزة اخده بالك 

كلهم فضلوا يضحكوا و ريما انكسفت جدا 

________

 خرجت هدير من اوضتها لقيت فهد واقف تجاهلته و مشيت 

- فهد : هدير استني استني... ممكن تسمعيني 

- هدير: مش عاوزة اسمع حاجة عن ازنك 

- فهد : انتي تقريبا من يوم ما رجعنا مش بتكلميني 

- هدير  بدموع : علشان ما كنش نفسي اننا نتجوز كده يا فهد 

- فهد بحزن: طيب الحصل... عارف انه غلط و انا مش ببرر بس بترجاجي سامحيني انا بحبك و متأكد انك انتي كمان بتحبيني 

- هدير بدموع: ما ده المعذبني ... و كمان هديل 

- فهد : مالها هديل 

- هدير : هديل شكلها بتحب حد تاني غير أسد يا فهد ......

___________


هديل كانت واقفة عند البسين و سرحانه في مستقبلها و حياتها التغيرت مرة واحدة لحد ما حسيت بدوخة و ما كنتش قادرة تفتح عيونها و فجأة وقعت في الماية و هي مش بتعرف تعوم ..

- هديل : اااع ... حد يلحقني 

اسد كان معدي و طلع علشان اتخنق هيركب عربيته لقها بتغرق م غير تفكير طلعها برا بس كانت فقدت الوعي شالها و دخل بيها جوا و طلعها اوضته كل ده و العيله مصدومة طلعوا وراه.

- حلا بدموع : بنتي بنتي ... ايه الحصل يا اسد 

- اسد : دكتووور بسرعة مش وقت أسألة 

- هدير بدموع : هديل ردي عليا 

حمزة اتصل بدكتورة و كشفت عليها و قالت إنها شاكة في حاجة و ان ريما لازم تعمل تحليل الاول ... بس هي حرارتها هترتفع شوية و لازم تعمل كمدات ماية سقعة 


اسد كان لسه بهدومه المبلولة و بردان بس خايف علي هديل مش عارف ايه السبب بس حس انها مسؤلة منه 

- هند : روح يا اسد غير كده هتتعب 

بقلم الكاتبه نوران وليد 

- أسد: انا هفضل جنب هديل و اعملها كمدات 

- حمزة الصغير بغضب : و تفضل ليه انت ان شاءالله يا انا يا هدير الهنفضل جنب اختي 

- حمزة الكبير: و اضح ان فعلا ما بقاش في تربية انا موجود و محمد موجود ... اسد هيفضل جنب مراته لحد ما تفوق و مش عاوز نقاش و يلا كل واحد علي اوضته 

في غرفة اسد غير هدومه و فضل يعمل كمدات لهديل و حس هي قد ايه جميلة لكن و هو بيعمل كمدات ابتدت تخترف و تنده باسم فهد 

- هديل: فهد .... كده يا فهد 

- أسد بصدمة : فهد ... انتي قولتي فهد 


يتبع


الفصل العاشر 

اسد بيعمل كمدات ابتدت تخترف و تنده باسم فهد 

- هديل: فهد .... كده يا فهد 

- أسد بصدمة : فهد ... انتي قولتي فهد 

- هديل : فهد ... اسد لا يا اسد 

- اسد بخوف : قومي يا هديل في ايه بقلم نوران وليد 

- هديل بدموع: مش عاوزة .. مش عاوزة كده انا 

- اسد حاول يفوقها و هي مش راضية تفوق قام شلها و دخلها تحت الدش بهدومها علشان الحرارة تنزل 

و بعدين نادي علي هدير تغير لهديل هدومها و هو خرج و نزل و طلب من الخدم تعمل شوربة سخنه .. و طلع و فضل ياكلها و هو ساندها و هي كل ده حرارتها مرتفعة و مش في وعيها خالص و من كتر التعب نام جنبها علي الكرسي من غير ما يحس بقلم نوران وليد 

_______

في اوضة ريما كانت قاعدة سرحانه و ماسكة التلفون بتاعها و فجأة حست بحركة في البلكونه قامت و هي رافعة السلا*ح بتاعها و فجأة تفاجأت و حد بيحاوطها من ضهرها فضربته بالشلوت 

- حمزة بصرا*خ : اااه حرام عليكي يا ريما 

- ريما : حمزة انت بتعمل ايه هنا 

- حمزة كنت فاكر اني عاوز افجأك بس انتي الفجأتيني بصراحة ايه يا بنتي 

- ريما فضلت تضحك علي منظره و هو بيتألم : صعبت عليا في حد قالك تعمل زي الحراميه يا حضرة الملازم 

- حمزة : بترفعي السلا*ح في وشي يا ريما و احنا علي البر اومال بعد الجواز هتعملي ايه 

- ريما فضلت تضحك فسمعت صوت باباها برا و بيخبط عليها ... خبت حمزة في البلكونه 

- ريما : يا لهوي ده بابا استخبي بسرعة 

- حمزة الصغير: يا لهوي ده ممكن يفشكل الجوازة ريما حدفته بالمخادة : ده الهامك يا اخي اقول عليك ايه 

- حمزة : قولي بحبك يا حموز 

- ريما ضربته بالمخادة التانية : انت مجنون يا  حمزة صح ... طيب خليك ايه رايك تفضل واقف و بابا يدخل و نقعد كلنا سوا و مش بعيد انا و انت بدل ما يقروا فاتحتنا يقروها علينا 

- حمزة نط و فضل واقف علي السور الحديد 

و دخل والد ريما حمزة و سألها 

- حمزة الكبير : ايه الصوت ده يا ريما حد صر*خ

- ريما بتوتر : لا يا بابا .. مش انا .. انا هنام عاوز حاحة 

- حمزة حس ان في حاجة بس عداها : في ايه مالك انتي كويسة 

- ريما بتوتر : اه تصبح علي خير 

خرج حمزة و دخلت ريما تشوف حمزة الصغير لقيته حرفيا هيقع ساعدته ان يدخل و طلعته من الاوضة 

_________

في اوضة هند 

- هند : حموزة 

- حمزة : عين حموزة قلب حموزة 

- هند بكسوف : ما تبطل بقي انت خلاص كلها كام يوم و عيالك تتجوز و بعدها هتبقي جد 

- حمزة بغمزة : و لا يهمني برضو هفضل حمزة الجارحي الحب كله 

- هند : طيب حيث انك حمزة الجارحي بذات نفسه انا  عاوزة فرح عيالنا يبقي ما حصلش 

- حمزة : ان شاءالله ده اكيد بس قوليلي كل الدلع ده علشان الفرح و انا القولت قلبك رق عليا 

- هند و هي تحتضنه : لا مش علشان فرح انت هتفضل حبيبي و ضهري 

- حمزة حضنها و باس رأسها: و انتي هتفضلي عمري و الحاجة الحلوة الفي حياتي بحبك 


(طلاق تلاته انت راجل أصيل يا حمزة بعد العمر ده كله بدلع ام العيال 😂😂 سوري يا هند 😂)


_______

في الصباح صحيت هديل بتعب لقيت اسد نايم و شكله انه هو السهر جنبها و افتكرت انه هو الانقذها 

- هديل : اسد يا اسد 

- اسد بفزع : انتي كويسة فيكي حاجة 

- هديل ابتسمت بخفوت: لا انا كويسة بس انت نمت هنا 

- اسد : اه انتي كنتي تعبانة 

- هديل بدموع : و انت الانقذتني 

- اسد : اه ده وجبي اي حد مكاني كان هيعمل كده 

- هديل : بس انت ايدك دافية ليه.

- اسد : لا ما فيش حاجة  كح كح كح كح 

- هديل : اسد انت شكلك تعبان 

- اسد بنفي : لا انا هقوم اخد شاور و انزل لو حابة ممكن اوصلك اوضتك 

- هديل : لا انا كويسة بس انا خايفة عليك 

- اسد بجمود : لا ما تخافيش انا كويس 

______

و بعد شوية كلهم اتجمعوا علي السفرة نزلت هديل و بعدها اسد  

- حلا : عامله ايه دلوقتي يا هديل 

- هديل : الحمد الله يا ماما كويسة البركة في اسد 

- محمد : شكرا علي وقفتك مع هديل يا أسد 

- اسد : ده واجبي يا خالي  ..كح كح كح 

- هند : مالك يا حبيبي  انت شكلك تعبت 

- هديل : شكله تعب يا عمتو 

- اسد : لا يا ماما انا كويس عن اذنك رايح الجامعه 

- حمزة الكبير : كلكم هتروحوا تختاروا الفساتين و البدل علشان الفرح 

- اسد و فهد. : تمام  بقلم نوران وليد 

_______

في الاتيله 

كانوا بختاروا الفساتين  و كلهم فرحانين 

و فجأة دخلت بنت جريت و حضنت اسد كله انصدم من بينهم هديل التعصبت 


يا نهارك الطين يا اسد علشان كده مش عاوز تتجوز شكلك بتاع بنات 🥲💔💔

-يتبع تكملة الروايه بعد عمل متابعه من هنا هنا 

#عشقت_طالبتي 

#نوران_وليد


 

تعليقات

التنقل السريع